تويت
بيوم انتصارها التأريخي نزف / ألف ومليون ثناء وأجلال واكبار للجمهوريه الاسلاميه لهدية رب العالمين للمسلمين والمؤمنيين لاتوجد وقلما توجد جمهوريه تدفع من دماء وقوت ورزق وأفلاذ أكبادها في سبيل الاسلام والمسلمين والالمؤمنيين / أضحت نبراسا
ووهجا وتألقا وههو يوم تحررها من الارتهان البهلوي الدنيء / تكون معلما وألقا لم
تتوقف على مجرد شعارت رفعتها من اول يوم أنتصارها الامجد بل باشرت بهدم سفارة الشيطان الاكبر ورفعت علم فلسطين ذات الشعب السني في تأكيد على نبذ الطافيئه ففلسطين قبلتنا الاولى وثالث الحرمين الشريفين
تعرضت لمصادرة وتجميد أصولها السابقه واموالها بالمليارات من جانب الشيطان ومع ذلك رفضت التنازل عن ما أختطته طريقا لها مدعوما بالتحرك المؤزر الفعلي تعرضت لمحاولة هجمة ومخلب النسر الامريسكيه الخائبه بقصد أحداث صدمه وضربه دأخليه للجمهوريه وهي في طور التكون الاولي فأفشلها الله تعالى وأصطدمت طائرات
اكبر قوه طاغوتيه بالارض ببعضها البعض / كما يوم الاحزاب وتعرضت منذاك اليوم ولغاية اليوم لحصار وتربص بفارق زيادة الحصار ومضاعفة التربص ولازالت بل زادت في طريق العزه والمجد فسلحت ودربت وألهمت وأشبعت الروح الاسلاميه والايمانيه نثرا وشعرا وأستلاهاما فكرا وعملا وفعلا ميدانا
لنرى تاثيرات كل ذلك الجهد لم تذهب سدى بل هاهي لبنان بجنوبها تحرر وهاهي حماس تنبثق على خطى الحزب فعلا ونهجا ميدانيا فتتحقق العزه والمنعه في يوم الايام يوم الانتصار التأريخي العظيم يوم رجوع الامام الخميني الاقدس لثرى الوطن العزيز دأخلا فاتحا بتواضع وهو من أنكس طاغوت بحجم الشاه كدخول جده الاعظم لمكه فاتحا بتواضع / ليسن تأريخا مشبعا بالاستعلاء الاسلامي كاتبا بدماء المضحين
أغلى الكلمات كيفية أن تكون الدول والجمهوريات وكيف أن تنبثق من القرأن والاسلام ولتعلي كلمة الله وتخفض كلمة الشيطان / لم تقتصر ما قدمته الجمهوريه على شؤون الشرق الاوسط بل وصلت للبوسنه وتدخلت عسكريا / وغيرها من الاصقاع لاسيما العاق
بأنتفاضته الشعبانيه وتقديم المسانده الوجستيه وغيرها غير المسانده
المعنويه وربما بعض المساندات ويكفي فيلق السيد الحكيم المنطلق من أراضيها بالبدايه / والاقطار البعيده والتي ليس للجمهوريه فيها ناقه / الا ألتزاماتها المبدئيه وأخلاقياتها الاسلاميه
وقفت مع الشيشان قبل دخول السلف الطائش على الخط / وقفت مع قضية كشمير وقضية مظطهدي بورما من قبل وغرهما كثير / ومع قضية كوسوفو ووقفت مع الحق في قضايا مختلفه وفي قضية أذربيجان وأرمينيا وقفت مع الحق بعيدا عن الميولات والشكليات الظاهريه وهذه أذربيجان تنتهج النهج الغريب مؤخرا وتسن قانون نزع الحجاب الاجباري الدول تذهب بجزء من قواتها كموظفي امم متحده بعد سن الاخيره القرار وهم بضع عشرات
وبحمايه وحصانه ويرفعون صوتهم بشرف ذلك / والجمهوريه تدخل متطوعيها وحرسها باللهيب كحال موقعة البوسنه لتقود الفرقه الخامسه البوسنيه نحو النصر من بين فكي وحوش الصرب ليحرروا مدينة سربرنيشيا البوسنيه بعد فقدان رجالها وشبابها وأرتهان نسائهم وقتلهم بعد ---- عن بكرتهم / ما الدافع لاءن تفعل الجمهوريه ذلك في زمن الاعلام المخفي والمغيب والمفبرك هل نفط البوسنه أم خيراتها ! وهي أزيلت تقريبا من الخارطه
أما عن لبنان فالامر يطول والقضيه تغور / ولازال العدو بشهادته ورائيه هو من يتذوق مرارة الانتكاسه ويتجرع المهانه ويشرح كيف نجحت امة حزب اللله الايرانيه وتوابعها ومن قبلها أيات الله في أيران لاسيما قائدهم وملهمهم الامام الخميني بعزم تشكيل قوه تناهض الصهيونيه كانت ولازالت مشعلا ولكن كابوسا للصهاينه / فبأبتعاث كتائب رمضان العسكريه / حرس ثوري كانت باكورة تكون الحزب الغالب وتدريبه والجميع
سمع ورائى بالعمليه الاستشهاديه الفدائيه بقيادة البطل الاستشهادي أحمد قصير التي دكت العدو في نحره / قلما توجد دوله تلزم نفسها دستوريا بالنصره والوقفه مع المظلومين بأمضاء شعبها وأمتها بمقابل ولكن المقابل تضييق وحصار وعقوبات وحروب لثمان سنيين وترصد وفقر ! / السلام على روح الامام والرحمات والرضوان وحمى الله الجمهوريه الغاليه من مكائد الشيطان الاكبر وأبقى قائدها الموقر ذخرا وقائدا وربانا أمينا لمواجهة كل الامور المدلهمه .
ووهجا وتألقا وههو يوم تحررها من الارتهان البهلوي الدنيء / تكون معلما وألقا لم
تتوقف على مجرد شعارت رفعتها من اول يوم أنتصارها الامجد بل باشرت بهدم سفارة الشيطان الاكبر ورفعت علم فلسطين ذات الشعب السني في تأكيد على نبذ الطافيئه ففلسطين قبلتنا الاولى وثالث الحرمين الشريفين
تعرضت لمصادرة وتجميد أصولها السابقه واموالها بالمليارات من جانب الشيطان ومع ذلك رفضت التنازل عن ما أختطته طريقا لها مدعوما بالتحرك المؤزر الفعلي تعرضت لمحاولة هجمة ومخلب النسر الامريسكيه الخائبه بقصد أحداث صدمه وضربه دأخليه للجمهوريه وهي في طور التكون الاولي فأفشلها الله تعالى وأصطدمت طائرات
اكبر قوه طاغوتيه بالارض ببعضها البعض / كما يوم الاحزاب وتعرضت منذاك اليوم ولغاية اليوم لحصار وتربص بفارق زيادة الحصار ومضاعفة التربص ولازالت بل زادت في طريق العزه والمجد فسلحت ودربت وألهمت وأشبعت الروح الاسلاميه والايمانيه نثرا وشعرا وأستلاهاما فكرا وعملا وفعلا ميدانا
لنرى تاثيرات كل ذلك الجهد لم تذهب سدى بل هاهي لبنان بجنوبها تحرر وهاهي حماس تنبثق على خطى الحزب فعلا ونهجا ميدانيا فتتحقق العزه والمنعه في يوم الايام يوم الانتصار التأريخي العظيم يوم رجوع الامام الخميني الاقدس لثرى الوطن العزيز دأخلا فاتحا بتواضع وهو من أنكس طاغوت بحجم الشاه كدخول جده الاعظم لمكه فاتحا بتواضع / ليسن تأريخا مشبعا بالاستعلاء الاسلامي كاتبا بدماء المضحين
أغلى الكلمات كيفية أن تكون الدول والجمهوريات وكيف أن تنبثق من القرأن والاسلام ولتعلي كلمة الله وتخفض كلمة الشيطان / لم تقتصر ما قدمته الجمهوريه على شؤون الشرق الاوسط بل وصلت للبوسنه وتدخلت عسكريا / وغيرها من الاصقاع لاسيما العاق
بأنتفاضته الشعبانيه وتقديم المسانده الوجستيه وغيرها غير المسانده
المعنويه وربما بعض المساندات ويكفي فيلق السيد الحكيم المنطلق من أراضيها بالبدايه / والاقطار البعيده والتي ليس للجمهوريه فيها ناقه / الا ألتزاماتها المبدئيه وأخلاقياتها الاسلاميه
وقفت مع الشيشان قبل دخول السلف الطائش على الخط / وقفت مع قضية كشمير وقضية مظطهدي بورما من قبل وغرهما كثير / ومع قضية كوسوفو ووقفت مع الحق في قضايا مختلفه وفي قضية أذربيجان وأرمينيا وقفت مع الحق بعيدا عن الميولات والشكليات الظاهريه وهذه أذربيجان تنتهج النهج الغريب مؤخرا وتسن قانون نزع الحجاب الاجباري الدول تذهب بجزء من قواتها كموظفي امم متحده بعد سن الاخيره القرار وهم بضع عشرات
وبحمايه وحصانه ويرفعون صوتهم بشرف ذلك / والجمهوريه تدخل متطوعيها وحرسها باللهيب كحال موقعة البوسنه لتقود الفرقه الخامسه البوسنيه نحو النصر من بين فكي وحوش الصرب ليحرروا مدينة سربرنيشيا البوسنيه بعد فقدان رجالها وشبابها وأرتهان نسائهم وقتلهم بعد ---- عن بكرتهم / ما الدافع لاءن تفعل الجمهوريه ذلك في زمن الاعلام المخفي والمغيب والمفبرك هل نفط البوسنه أم خيراتها ! وهي أزيلت تقريبا من الخارطه
أما عن لبنان فالامر يطول والقضيه تغور / ولازال العدو بشهادته ورائيه هو من يتذوق مرارة الانتكاسه ويتجرع المهانه ويشرح كيف نجحت امة حزب اللله الايرانيه وتوابعها ومن قبلها أيات الله في أيران لاسيما قائدهم وملهمهم الامام الخميني بعزم تشكيل قوه تناهض الصهيونيه كانت ولازالت مشعلا ولكن كابوسا للصهاينه / فبأبتعاث كتائب رمضان العسكريه / حرس ثوري كانت باكورة تكون الحزب الغالب وتدريبه والجميع
سمع ورائى بالعمليه الاستشهاديه الفدائيه بقيادة البطل الاستشهادي أحمد قصير التي دكت العدو في نحره / قلما توجد دوله تلزم نفسها دستوريا بالنصره والوقفه مع المظلومين بأمضاء شعبها وأمتها بمقابل ولكن المقابل تضييق وحصار وعقوبات وحروب لثمان سنيين وترصد وفقر ! / السلام على روح الامام والرحمات والرضوان وحمى الله الجمهوريه الغاليه من مكائد الشيطان الاكبر وأبقى قائدها الموقر ذخرا وقائدا وربانا أمينا لمواجهة كل الامور المدلهمه .