بعد صراع طويل بين المرض والتردد بمغادرة هذا العالم وبعد جهود دامت لسنوات عديدة ومساعدات حثيثة من الأطباء والمثقفون الروحانيون وكل أشكال الطب الحديث والقديم لم يفلح أي جهد وكل الجهود بائت بالفشل ومنذو يومين أرتحل عن عالمنا العربي السمع والبصر والفؤاد إن لله وإن إليه راجعون .........بقلم مهيب العلاوي أبو مريم