[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](دولتنا لا تستقيم مع الروافض ... فأنتم من يساعدنا ... منكم السلاح, ومنا الشيوخ)[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبارة اسر بها ما يسمى بالملك عبد العزيز آل سعود الى الرئيس الأمريكي فرانكلن روزفلت في الإجتماع الذي عقد على ظهر الباخرة كوينسي عام 1945 [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ما كان لدولة آل سعود أن تظهر لولا الدعم التي تلقاه من مشايخ ورجال دين التقت مصالحهم في تأسيس دولة ذات كيان غريب لا ينتمي الى جسد الأمة الإسلامية متصلة جذورها بدعوات قديمة وآراء شاذاة كانت بدايات لفتاوي تكفيرية ابتدأها مؤسس المذهب الوهابي محمد بن عبد لقد مرت دولة آل سعود بعدة حقب زمنية لتستقر أخيراً على دولة تحكم كامل شبه الجزيرة العربية بفضل التحالف ما بين محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود أمير مشيخة الدرعية في الحجاز على أن يكون هناك تقاسم ثنائي للسلطة حيث كانت ذات جناحين. جناح سياسي(آل سعود" احفاد محمد بن سعود") وجناح ديني (آل الشيخ" أحفاد محمد بن عبد الوهاب").[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لقد اعتمد بن عبد الوهاب على منهج ابن تيمية في تعضيد وتقوية السلطان الجائر، لقد ساهم تبني ذلك المنهج في تغيير الطبوغرافيا السياسية لشبه الجزيرة العربية.[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']فتوى لمحمد بن عبد الوهاب[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ففي احدى فتاواه يقول: [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'](من ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به، وغلبهم بسيفه حتى صار خليفة، وجبت طاعته وحرم الخروج عليه)[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']من خطاب للملك سعود:[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']في مكة المكرمة في اليوم الثامن من محرم 1218هـ وطلب من الناس الاجتماع بالمسجد الحرام، خطب فيهم قائلا[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']:" احمدوا الله الذي هداكم للاسلام وأنقذكم من الشرك. أطلب منكم أن تبايعوني على دين الله ورسوله وتوالوا من والاه وتعادوا من عاده في السراء والضراء والسمع والطاعة".[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وفي خطاب اخر له:[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](فأخبر أن من جعل بينه وبين الله وسائط يسألهم الشفاعة فقد عبدهم وأشرك به. وذلك ان الشفاعة كلها لله.. وندعو الناس اليه ونقاتلهم عليه بعد ما نقيم الحجة عليهم من كتاب الله وسنة رسوله (ص) وإجماع السلف الصالح من الأمة، ممتثلين لقوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله) فمن لم يجب الدعوة بالحجة والبيان قاتلناه بالسيف والسنان.)[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لقد اعتمدت سياسة التكفير على العناصر التالية: [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']كتب تدعو للتكفير:[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](يسرني أن أضع بين يدي القراء الكرام رسالة متواضعة بذلت فيها من الجهد والوقت ما يعلمه الله تعالى، حاولت فيها إبراز الدليل والبرهان على القضية التي أودّ بيانها للآخرين، وذلك أن بعض المسلمين لا يزال يعتقد أن الرافضة فرقة من فرق المسلمين لا يجوز إخراجها عن دائرة الإسلام، وهذا الاعتقاد ناشئ عن الجهل بحقيقة الرافضة وأسس دينهم).[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبارة مقتطفة من مقدمة كتاب (الشيعة وصكوك الغفران ) لمحمد مال الله [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ويقول الكاتب ضياء الدين الكاشف والذي يحمل شهادة الدكتوراه في كتابه (الشيعة شاهدين على أنفسهم بالكفر) :[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](فقد أظهرت أحداث الحرب اللبنانية الأخيرة وتفاعل الجماهير المسلمة معها أن مشاعر الأمة الإسلامية صار يحركها حقيقة واحدة لا خلاف عليها وهي الشعور بالعداء المستحكم لليهود والكيان الصهيوني ..أما ما غاب عن وعي الأمة وأدى إلى إنحراف مسارها فهي حقيقة الكيان الشيعي (الروافض) ومدى عدائه وكيده لأهل السنة من المسلمين وكأن الأمة في حالة من الإغماء والسكرة فلا تكاد تعلم عن أصولهم الكفرية وعقائدهم الشركية شيئاً . )[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبد العزيز بن ريس الريس فيقول في رسالة (القول المبين لما عليه الرافضة من الدين المشين): [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](يردد بعضهم أن الرافضي يعامل في الظاهر معاملة المسلمين لأنه كالمنافق المظهر للإسلام والمبطن للكفر، وقد فاه بهذا أحدهم في بعض محاضراته، والذي دعاه إلى ذلك منهج التميع الذي امتطاه مؤخراً، وهذا غير صحيح . وذلك أن المنافق لما أظهر الإسلام ولم يظهر غيره عومل بما أظهر، أما الرافضي فبمجرد إظهاره الانتساب لمذهب التشيع الإمامي فهو قد أظهر دينه فيعامل بما أظهر، وتقدم ذكر شيء من دينهم . فإن قيل: لماذا لا يقتلون ويشردون من بلاد [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']المسلمين وقد ارتكبوا مكفرات موبقات ؟ فيقال: إن ترك حد الردة على من أظهر الكفر والردة يجوز لمصلحة راجحة فإن بعض المنافقين كرأسهم عبدالله بن أبي بن سلول ومن معه ظهر نفاقهم في مواضع وترك النبي صلى الله عليه وسلم إقامة حد الردة عليهم حتى لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه، لكن ليس معنى عدم إقامة الحد عليهم أننا نحبهم ونألفهم ونؤاكلهم ونشاربهم ونعاملهم معاملة المسلمين، كلا . بل نعاديهم ونبغضهم ديناً لما عندهم من كفريات أظهروها بانتسابهم إلى التشيع الإمامي . أسأل الله أن يرد كيد الكائدين وينصر دينه على المخالفين من النصارى واليهود والرافضة أجمعين) [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أما شحاتة محمد صقر فيظهر عقيدته العدوانية في كتابه الى شعب الجزيرة العربية المعنون بـ (الشيعة هم العدو فاحذرهم) فيقول:[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](إن الهدف من هذا الكتيب تقديم فكرة مبسطة ومختصرة جدًا عن الشيعة وخطرهم.فإن اليهود والنصارى والمشركين وسائر الكفار، أعداء للإسلام والمسلمين، وهذه حقيقة يقررها الإسلام، ويدركها كل من تمسك بإسلامه ودينه، وهذا العداء مكشوف وواضح وصريح.ولكن هناك أيضًا أعداء آخرون، خطرهم كبير، وشرهم عظيم، ... إنهم طائفة الشّيعة الرافضة). [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وأخيراً مؤسس مذهبهم والأب الروحي لهذه الجوقة من الكتاب والذين يستلهمون منه ما فاتهم من كتاب الله وسنة رسوله (ص) (الإمام) محمد بن عبد الوهاب كما يزعمون فيقول في [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'](كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد ) في باب (ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده ) :[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](الرد على الطائفتين اللتين هما شر أهل البدع، بل أخرجهم بعض السلف من الثنتين والسبعين فرقة، وهم الرافضة والجهمية. وبسبب الرافضة حدث الشرك وعبادة القبور، وهم أول من بنى عليها المساجد.) [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أفتى الشيخ "عبد الرحمن البراك" بكفر الرافضة الإمامية، وأشهرهم "الاثنا عشرية". وقال الشيخ في الفتوى التي نشرت على موقعه على الإنترنت : [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](الرافضة في جملتهم هم شر طوائف الأمة، واجتمع فيهم من موجبات الكفر؛ تكفير الصحابة.. وتعطيل الصفات.. والشرك في العبادة بدعاء الأموات.. والاستغاثة بهم..هذا واقع الرافضة الإمامية الذين أشهرهم "الاثنا عشرية"، فهم في الحقيقة كفار، مشركون، لكنهم يكتمون ذلك... أن مذهب أهل السنة.. ومذهب الشيعة ضدان لا يجتمعان، فلا يمكن التقريب إلا على أساس التنازل عن أصول مذهب السنة، أو بعضها، أو السكوت عن باطل الرافضة، وهذا مطلب لكل منحرف عن الصراط المستقيم). [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وفي فتوى لمحمد بن عبد الله القناص عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم التي أوردها موقع (الإسلام اليوم) التابع للشيخ العودة والتي كانت جواباً لسؤال لأحد الجهال يسأله عن أسماء الصحابة الذين دخلوا على عثمان بن عفان في منزله وقتلوه، فاجابه الدكتور القناص من ضمن الاجابة : (تعتبر فتنة مقتل الخليفة الراشد عثمان بن عفان مصيبة عظيمة، وحدثاً خطيراً أدى إلى فتن داخلية، وانقسام في صفوف الأمة، وتفرق واختلاف حيث نشأت بعض الفرق الضالة مثل: الخوارج والشيعة والنواصب.. )[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولا يعدو الأمر إلى جهال الوهابيين في إصدار الفتاوى التي تحرض على الفتنة، وإنما تعداه الى الشخصيات التي تعتبر من الرموز المثقفة والواعية والتي سبق وأن كانت في صف المعارضة للنظام السعودي[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'] ومنهم المدعو سلمان فهد العودة حيث كتب مقالة نشرت في صحيفة الجزيرة الأحد 14/10/2007 03 شوال 1428 العدد 12799التابعة للنظام السعودي بعنوان (فلنفرح بالعيد ) وكانت مقالة تهجمية على مذهب أهل البيت (ع) من خلال حديثه عن الأعياد في الأديان الأخرى وفي الإسلام حيث سمى أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام بالرافضة وأخرجهم من الإسلام حيث جاء في مقالته (لليهود أعيادهم، وللنصارى أعيادهم الخاصة بهم.. وللمجوس - كذلك - أعيادهم الخاصة بهم وللرافضة - أيضًا – أعيادهم، مثل عيد الغدير الذي يزعمون أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع فيه عليًا رضي الله عنه بالخلافة، وبايع فيه الأئمة الاثني عشر من بعده، وللرافضة في هذا العيد مصنفات كثيرة، حتى إن منها كتابًا اسمه (يوم الغدير) يقع في عشرات المجلدات).[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] مقتطفات من دراسة [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](دولتنا لا تستقيم مع الروافض ... فأنتم من يساعدنا ... منكم السلاح, ومنا الشيوخ)[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبارة اسر بها ما يسمى بالملك عبد العزيز آل سعود الى الرئيس الأمريكي فرانكلن روزفلت في الإجتماع الذي عقد على ظهر الباخرة كوينسي عام 1945 [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ما كان لدولة آل سعود أن تظهر لولا الدعم التي تلقاه من مشايخ ورجال دين التقت مصالحهم في تأسيس دولة ذات كيان غريب لا ينتمي الى جسد الأمة الإسلامية متصلة جذورها بدعوات قديمة وآراء شاذاة كانت بدايات لفتاوي تكفيرية ابتدأها مؤسس المذهب الوهابي محمد بن عبد لقد مرت دولة آل سعود بعدة حقب زمنية لتستقر أخيراً على دولة تحكم كامل شبه الجزيرة العربية بفضل التحالف ما بين محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود أمير مشيخة الدرعية في الحجاز على أن يكون هناك تقاسم ثنائي للسلطة حيث كانت ذات جناحين. جناح سياسي(آل سعود" احفاد محمد بن سعود") وجناح ديني (آل الشيخ" أحفاد محمد بن عبد الوهاب").[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لقد اعتمد بن عبد الوهاب على منهج ابن تيمية في تعضيد وتقوية السلطان الجائر، لقد ساهم تبني ذلك المنهج في تغيير الطبوغرافيا السياسية لشبه الجزيرة العربية.[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']فتوى لمحمد بن عبد الوهاب[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ففي احدى فتاواه يقول: [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'](من ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به، وغلبهم بسيفه حتى صار خليفة، وجبت طاعته وحرم الخروج عليه)[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']من خطاب للملك سعود:[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']في مكة المكرمة في اليوم الثامن من محرم 1218هـ وطلب من الناس الاجتماع بالمسجد الحرام، خطب فيهم قائلا[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']:" احمدوا الله الذي هداكم للاسلام وأنقذكم من الشرك. أطلب منكم أن تبايعوني على دين الله ورسوله وتوالوا من والاه وتعادوا من عاده في السراء والضراء والسمع والطاعة".[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وفي خطاب اخر له:[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](فأخبر أن من جعل بينه وبين الله وسائط يسألهم الشفاعة فقد عبدهم وأشرك به. وذلك ان الشفاعة كلها لله.. وندعو الناس اليه ونقاتلهم عليه بعد ما نقيم الحجة عليهم من كتاب الله وسنة رسوله (ص) وإجماع السلف الصالح من الأمة، ممتثلين لقوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله) فمن لم يجب الدعوة بالحجة والبيان قاتلناه بالسيف والسنان.)[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لقد اعتمدت سياسة التكفير على العناصر التالية: [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']كتب تدعو للتكفير:[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](يسرني أن أضع بين يدي القراء الكرام رسالة متواضعة بذلت فيها من الجهد والوقت ما يعلمه الله تعالى، حاولت فيها إبراز الدليل والبرهان على القضية التي أودّ بيانها للآخرين، وذلك أن بعض المسلمين لا يزال يعتقد أن الرافضة فرقة من فرق المسلمين لا يجوز إخراجها عن دائرة الإسلام، وهذا الاعتقاد ناشئ عن الجهل بحقيقة الرافضة وأسس دينهم).[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبارة مقتطفة من مقدمة كتاب (الشيعة وصكوك الغفران ) لمحمد مال الله [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ويقول الكاتب ضياء الدين الكاشف والذي يحمل شهادة الدكتوراه في كتابه (الشيعة شاهدين على أنفسهم بالكفر) :[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](فقد أظهرت أحداث الحرب اللبنانية الأخيرة وتفاعل الجماهير المسلمة معها أن مشاعر الأمة الإسلامية صار يحركها حقيقة واحدة لا خلاف عليها وهي الشعور بالعداء المستحكم لليهود والكيان الصهيوني ..أما ما غاب عن وعي الأمة وأدى إلى إنحراف مسارها فهي حقيقة الكيان الشيعي (الروافض) ومدى عدائه وكيده لأهل السنة من المسلمين وكأن الأمة في حالة من الإغماء والسكرة فلا تكاد تعلم عن أصولهم الكفرية وعقائدهم الشركية شيئاً . )[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']عبد العزيز بن ريس الريس فيقول في رسالة (القول المبين لما عليه الرافضة من الدين المشين): [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](يردد بعضهم أن الرافضي يعامل في الظاهر معاملة المسلمين لأنه كالمنافق المظهر للإسلام والمبطن للكفر، وقد فاه بهذا أحدهم في بعض محاضراته، والذي دعاه إلى ذلك منهج التميع الذي امتطاه مؤخراً، وهذا غير صحيح . وذلك أن المنافق لما أظهر الإسلام ولم يظهر غيره عومل بما أظهر، أما الرافضي فبمجرد إظهاره الانتساب لمذهب التشيع الإمامي فهو قد أظهر دينه فيعامل بما أظهر، وتقدم ذكر شيء من دينهم . فإن قيل: لماذا لا يقتلون ويشردون من بلاد [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']المسلمين وقد ارتكبوا مكفرات موبقات ؟ فيقال: إن ترك حد الردة على من أظهر الكفر والردة يجوز لمصلحة راجحة فإن بعض المنافقين كرأسهم عبدالله بن أبي بن سلول ومن معه ظهر نفاقهم في مواضع وترك النبي صلى الله عليه وسلم إقامة حد الردة عليهم حتى لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه، لكن ليس معنى عدم إقامة الحد عليهم أننا نحبهم ونألفهم ونؤاكلهم ونشاربهم ونعاملهم معاملة المسلمين، كلا . بل نعاديهم ونبغضهم ديناً لما عندهم من كفريات أظهروها بانتسابهم إلى التشيع الإمامي . أسأل الله أن يرد كيد الكائدين وينصر دينه على المخالفين من النصارى واليهود والرافضة أجمعين) [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أما شحاتة محمد صقر فيظهر عقيدته العدوانية في كتابه الى شعب الجزيرة العربية المعنون بـ (الشيعة هم العدو فاحذرهم) فيقول:[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](إن الهدف من هذا الكتيب تقديم فكرة مبسطة ومختصرة جدًا عن الشيعة وخطرهم.فإن اليهود والنصارى والمشركين وسائر الكفار، أعداء للإسلام والمسلمين، وهذه حقيقة يقررها الإسلام، ويدركها كل من تمسك بإسلامه ودينه، وهذا العداء مكشوف وواضح وصريح.ولكن هناك أيضًا أعداء آخرون، خطرهم كبير، وشرهم عظيم، ... إنهم طائفة الشّيعة الرافضة). [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وأخيراً مؤسس مذهبهم والأب الروحي لهذه الجوقة من الكتاب والذين يستلهمون منه ما فاتهم من كتاب الله وسنة رسوله (ص) (الإمام) محمد بن عبد الوهاب كما يزعمون فيقول في [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'](كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد ) في باب (ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده ) :[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](الرد على الطائفتين اللتين هما شر أهل البدع، بل أخرجهم بعض السلف من الثنتين والسبعين فرقة، وهم الرافضة والجهمية. وبسبب الرافضة حدث الشرك وعبادة القبور، وهم أول من بنى عليها المساجد.) [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أفتى الشيخ "عبد الرحمن البراك" بكفر الرافضة الإمامية، وأشهرهم "الاثنا عشرية". وقال الشيخ في الفتوى التي نشرت على موقعه على الإنترنت : [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'](الرافضة في جملتهم هم شر طوائف الأمة، واجتمع فيهم من موجبات الكفر؛ تكفير الصحابة.. وتعطيل الصفات.. والشرك في العبادة بدعاء الأموات.. والاستغاثة بهم..هذا واقع الرافضة الإمامية الذين أشهرهم "الاثنا عشرية"، فهم في الحقيقة كفار، مشركون، لكنهم يكتمون ذلك... أن مذهب أهل السنة.. ومذهب الشيعة ضدان لا يجتمعان، فلا يمكن التقريب إلا على أساس التنازل عن أصول مذهب السنة، أو بعضها، أو السكوت عن باطل الرافضة، وهذا مطلب لكل منحرف عن الصراط المستقيم). [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وفي فتوى لمحمد بن عبد الله القناص عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم التي أوردها موقع (الإسلام اليوم) التابع للشيخ العودة والتي كانت جواباً لسؤال لأحد الجهال يسأله عن أسماء الصحابة الذين دخلوا على عثمان بن عفان في منزله وقتلوه، فاجابه الدكتور القناص من ضمن الاجابة : (تعتبر فتنة مقتل الخليفة الراشد عثمان بن عفان مصيبة عظيمة، وحدثاً خطيراً أدى إلى فتن داخلية، وانقسام في صفوف الأمة، وتفرق واختلاف حيث نشأت بعض الفرق الضالة مثل: الخوارج والشيعة والنواصب.. )[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولا يعدو الأمر إلى جهال الوهابيين في إصدار الفتاوى التي تحرض على الفتنة، وإنما تعداه الى الشخصيات التي تعتبر من الرموز المثقفة والواعية والتي سبق وأن كانت في صف المعارضة للنظام السعودي[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'] ومنهم المدعو سلمان فهد العودة حيث كتب مقالة نشرت في صحيفة الجزيرة الأحد 14/10/2007 03 شوال 1428 العدد 12799التابعة للنظام السعودي بعنوان (فلنفرح بالعيد ) وكانت مقالة تهجمية على مذهب أهل البيت (ع) من خلال حديثه عن الأعياد في الأديان الأخرى وفي الإسلام حيث سمى أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام بالرافضة وأخرجهم من الإسلام حيث جاء في مقالته (لليهود أعيادهم، وللنصارى أعيادهم الخاصة بهم.. وللمجوس - كذلك - أعيادهم الخاصة بهم وللرافضة - أيضًا – أعيادهم، مثل عيد الغدير الذي يزعمون أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع فيه عليًا رضي الله عنه بالخلافة، وبايع فيه الأئمة الاثني عشر من بعده، وللرافضة في هذا العيد مصنفات كثيرة، حتى إن منها كتابًا اسمه (يوم الغدير) يقع في عشرات المجلدات).[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'] مقتطفات من دراسة [/FONT]