إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محمد محسن الطهراني.. نموذج من مدارس الإنحراف !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مش عارف كيف في ناس بينضحك عليها بهذا الشكل وبتصدق انو هذه الخزعبلات والسفسطة هي الحق

    اكيد اللي بدو الحق بيوصل طيب اللي ما بيوصل يعني بيكون ما بدو الحق ؟

    كل شي ممكن

    تعليق


    • تعليق


      • تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة تحت أطباق الثرى
          بلاغ جديد

          صدرت عدة حلقات كارتونية جديدة في هذا الموضوع فلا تفوتكم

          حوّل بدّل

          تعليق


          • خلصت الحلقات لمن يحب ان يتابعها

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              والحمد لله الذي ما امتحن الناس إلا بعد أن بيّن لهم طريق الحق وجعله ظاهراً بيّناً وأرشد إليه من طلبه صادقاً مخلصاً.

              بعد مرور أشهر على آخر مشاركة في الموضوع تصفحت بعض ما في موقع الشخص المعني (محمد محسن الطهراني) فلفت نظري محاضرة بعنوان (كيفية التعامل مع المشككين) ذكر أنه ألقاها في أحد أسفاره من العام 1433 للهجرة يحاول فيها قطع طريق الحوار على أتباعه بقوله أن الاستمرار في النقاش مع (المعاند والمغرض) بزعمه هو إضرار بالنفس ينبغي تركه !
              ثم يترقى فيطلب منهم عدم الحديث أصلاً مع من (يثير الشكوك) في أنفسهم حول اعتقاداتهم الفاسدة لأن حالة التشكيك ستدخل إلى قلوبهم أيضاً !
              بل ويصل به الأمر إلى أن إقامة أي نوع من العلاقة معهم من سلام وكلام وجلسات وتزاور وتواصل مضرّ بهم بل الاستمرار بأي علاقة سابقة كذلك !

              وهذا كله ليس ذو أهمية كبيرة بقدر ما يكشف عن منهجية تعتمد على فصل الأتباع عن غيرهم خوفاً من تأثرهم بالحق اذا ما اتضح لديهم !

              إلا أن المهم في هذه المحاضرة هو تصريح آخر له يضاف الى ما سبق من دعوى وصول من يسميهم (الأولياء) إلى نفس مقام الإمام المعصوم عليه السلام !! بل والبراءة من إمام لا (يستطيع) أن يوصل أصحابه إلى ما هو عليه !!

              *** يقول في محاضرته تلك:
              إنّ إنزال مقام أولياء الله لا يرفع مقام الإمام عليه السلام، بل أنتم بفعلكم هذا قد أنزلتم من قدر الإمام عليه السلام، فالإمام الذي لا يستطيع أن يوصل ولي الله إلى مقام الاطّلاع و العلم بكلّ شيء لا يساوي شيئاً!! إنّ إماماً ضعيفاً كهذا لا يساوي عندي أيّة قيمةٍ تُذكر، والإمام الذي لا يقدر أن يأخذ بيد وليّ الله الذي يتّبعه فيوصله إلى ذلك المقام الذي يتمكّن فيه من فعل كلّ شيء يفعله الإمام عليه السلام... مثل هذا الإمام المزعوم لا يساوي فلسين عندي!!
              و لكنّني أؤمن بذلك الإمام الذي يستطيع أن يوصل وليّ الله (أقول وليّ الله و ليس أي شخص آخر) إلى أن يفعل كلّ ما يفعله الإمام.. هذا هو الإمام الذي أؤمن به و أعتقد بإمامته؛ فإذا كان الإمام قادراً على ردّ الشمس فيجب أن يقدر ولي الله على ذلك، و إذا كان الإمام قادراً على شقّ القمر، فكذلك ينبغي أن يصل ولي الله إلى ذلك!!
              هذا الإمام هو الإمام الذي يؤمن به هذا الحقير، و أما ذلك الإمام الذي يزعمونه فليس بإمام في الواقع، بل هو إمام وهمي ضعيف، و إنّما الإمام الحقيقي (كما كان يقول المرحوم السيد الوالد) هو الذي يستطيع أن يأخذ بيد تلميذه ليوصله إلى المقام الذي وصل هو إليه، و إلاّ فإذا كان عاجزاً عن ذلك فهو ليس بإمام حينئذٍ، فكيف يكون إماماً لي إذا كان عاجزاً عن الأخذ بيدي، و ما علاقتي به؟ إنّ الإمام الذي أؤمن به هو الإمام الذي يظلّ إماماً لي حتّى أبد الآبدين!! يعني حتّى الأبد هو يأخذ بيد تلميذه ويرفعه إلى مقامه، و يستمرّ ذلك إلى الأبد، فالإمام يبقى إماماً أزلاً و أبداً !!
              *** إلى أن يقول: و من هنا يتّضح أن علم الإمام هو علم ولي الله، و علم وليّ الله هو علم الإمام، و لكنّ علم ولي الله يأتي من نافذة الإمام و بواسطته، و ليس هذا العلم لوليّ الله وحده بالاستقلال عن الإمام ، لأنّ الإمام سيظلّ إماماً للإنسان حتّى الأبد، و نحن سنظلّ إلى الأبد مأمومين بالنسبة للإمام عليه السلام، و سيبقى هذا الائتمام والاقتداء منّا باقياً حتّى الأبد. حسناً.. هل هذا الكلام سيّء أو خاطئ؟ أين السوء فيه؟ و ما هو الخطأ فيه؟ وأين الإشكال فيه؟! (انتهى النقل)

              ونحن بدورنا نقول: إن شخصاً يجهل أن مقام الإمام لا يدانيه أحد لا يمكن أن يكون متّبعاً للإمام عارفاً بحقه !
              وإن قمّة الجهل بمقام المعصوم هو ادّعاء ثبوت مقامه عليه السلام لآخرين أياً كانوا !!
              وإن الخلط بين أخذ الإمام بيد أتباعه وتوجيههم نحو الهداية والكمالات، وبين إيصالهم إلى مرتبة اختصّ الإمام بها يدل على ما ذكرنا !

              والحمد لله رب العالمين

              شعيب العاملي

              تعليق


              • اعتقد بان اغلب عرفاء التشيع لم يقولوا بالفناء في ذات الله تعالى من باب استحالة هذه الامر ثبوتا واثابتا
                وكلام السيد الخميني واضح في ذلك
                ومن هنا اقول لاخي شعيب هل يمكن حمل كلام السيد الطهراني على غير محمل الفناء بذات الله تعالى ؟؟
                اقول هذا من باب السؤال لا غير
                وفقك الله الجميع لكل خير

                تعليق


                • بسم الله الرحمن الرحيم

                  الأخ عراق العراقي
                  من يقصد بعبارة الفناء في الله معانٍ مقبولة كشدة القرب منه تعالى والطاعة وما الى ذلك فلا غبار عليه..
                  لكن من يصرِّح بأنه يقصد من الفناء صيرورة العارف ذات الله لا يترك مجالاً لمحمل من المحامل، ومن يرفض أن يُحمل على محمل حسن متهماً من يقوم بذلك بمخالفة العقل والدين والشرع ويصرّ على التمسك بالعقائد الفاسدة لا سبيل إلى مجاملته.

                  وكنا قد أشرنا إلى ما يشبه هذا في المشاركة رقم 53 من هذا الموضوع
                  http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1831331&postcount=53

                  شعيب العاملي

                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم

                    والحمد لله رب العالمين

                    بعد أشهر أخرى أحببت أن ألقي نظرة على موقع هذا المنحرف الموسوم بموقع المتقين وإن خالف الإسم المسمى، فطالعت بعض الإجابات حول ما يطرح من تساؤلات فما هالني سوء ما قاله إذ سبق له أن قال ما هو أشنع منه!! لكن هالني الجهل العظيم الذي يقع فيه أتباعه وأتباع والده ممن يستنكرون الطعن عليه وعليهم، فيما يغرق هو في الطعن على أئمتنا المعصومين عليهم السلام دون نكير منهم !! ولله في خلقه شؤون !

                    وقد لاحظت سؤالاً كان تاريخ الإجابة عليه : 12 شوال 1433 وسجل ان رمز المتابعة له: 27225/778 يقول له فيه السائل:
                    كيف تثبتون النسيان للإمام الحسن عليه السلام في قضية الكبد المشوية؟
                    السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم حضرة السيد الطهراني المحترم السلام عليكم ورحمة الله قرأت في محاضرة عنوان البصري المترجمة إلى العربية ما نصه:
                    [ولقد أورد رواية في أحد مجلّدات تلك الموسوعة ، وكانت عباراتها, أو مضمونها كي لا أشتبه: " وقد كان عليٌ عليه السلام يشتهي كبداً مشويّة (فلم يكن الأمر في أيّامهم بهذه السهولة كما في أيّامنا ]يبتسم سماحته ويقول:[ ولابدّ أن نرى ما الذي حصل حتّى تحوّلت هذه الحادثة إلى رواية وخبر)، فقال للحسن يهيئ له كبداً مشويّة (طلب من الإمام الحسن عليه السلام أن يدعوَه في يوم من الأيام إلى منزله!! ويهيئ له تلك الكبد، ولا ندري ما الذي حصل بحيث نسي الإمام الحسن الأمر و نسيه أمير المؤمنين عليهما السلام؟ فهذه الأمور تحصل وحتّى يحصل لنا، فالمرحوم العلامة كان يطلب منّا ـ مثلاً ـ شراء شيء معيّن، فننسى، ثمّ بعد يومين أو ثلاثة يسألني عنه، فأقول: عذراً . عذراً لقد نسيته ]يتبسّم السيّد[، ولكن هنا كأنّما أراد الله أن يُنسى الأمر سنة كاملة، فلم يقتصر الأمر على يومين أو ثلاثة، وإنّما سنة كاملة، حتّى مرّ الإمام الحسن في السوق فرأى قصّاباً و اشترى منه الكبد] ـ

                    حيث أنّكم تثبتون نسيان الإمام وهو مخالف لعقائد الشيعة غير الشيخ المفيد الذي يجيز السهو على المعصوم, فهل لديكم سيدنا مبنى خاص في ذلك أم أنّ المشكلة في الترجمة للمحاضرة؟
                    ثانيا ما معنى أن تقيسوا نفسكم الكريمة على نفس المعصوم سلام الله عليه؟
                    ثالثا نجدكم في كتبكم ومحاضراتكم المنقولة عنكم تبررون لأولياء الله ألف مرة وبينما لم تجدوا للإمام الحسن تبريرا ومحملا غير ما ذكرت يدفع عن الإمام شبهة النسيان(والتي تسقطه من مقام الولاية فضلا عن الإمامة), فإذا كنتم أنتم تتكلمون كذلك عن الإمام المعصوم فلا عتب على غيركم ممن يشكك في قداسة وجلالة أهل البيت الذين لا يقاس بهم أحد من العالمين
                    نأمل منكم الإجابة ولكم الشكر الجزيل(انتهى متن السؤال)

                    فيجيبه الطهراني:
                    هو العليم
                    1 الإمام الحسن عليه السلام لم يكن في زمان أمير المؤمنين عليه السلام إماماً.
                    2 هذه ليست بالمقايسة بل تشبيه وهي غير المقايسة.
                    3 الجواب كما قلت: الإمام الحسن عليه السلام لم يكن في زمن والده إماماً . ولهذا كان الإمام الحسين عليه السلام يعترض على أخيه في المصالحة مع معاوية. (انتهى الجواب)

                    ولعمري لو صمت لكان خيراً له !! فإنه أراد أن يكحلها فأعماها !!
                    فلم يكلف هذا (العارف) نفسه عناء مراجعة الروايات فاعتمد على ذاكرته الخائنة وبنى عليها اعتقاداً، ثم لم يكلف نفسه عناء المراجعة مرة ثانية لما اشكل عليه فأصر على غيه وقوله الباطل، فقد قال في محاضرته تلك التي سئل حولها:

                    لقد خطرت في ذهني هذه الرواية، وأذكر أنّي قرأتها يوماً ما في الموسوعة الخطيّة[1] للمرحوم العلامة، ربما كان ذلك منذ ستّ سنوات؛ وأعتقد أنّ تلك الرواية في القسم الجاهز للنشر من تلك الموسوعة.
                    ولقد أورد رواية في أحد مجلّدات تلك الموسوعة ، وكانت عباراتها .. أو مضمونها كي لا أشتبه
                    http://motaghin.com/ar_articlePage_5737.aspx?gid=125

                    وبأدنى مراجعة يتضح أنه يقصد ما نقله القاضي النعمان المغربي في شرح الأخبار عن الزهري قال (عن علي عليه السلام): و لقد بلغنا أنه اشتهى كبدا مشوية على خبزة لبنة، فأقام حولا يشتهيها. ثم ذكر ذلك الحسن (للحسن) عليه السّلام يوما و هو صائم، فصنعها له. فلما أراد أن يفطر قرّبها إليه، فوقف سائل بالباب.
                    فقال: يا بني احملها إليه، لا تقرأ صحيفتنا غدا «أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيَ‏ا وَ اسْتَمْتَعْتُمْ بِها» الآية (شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار عليهم السلام ج‏2 ص362)

                    ونلاحظ (على فرض اعتبار الرواية):
                    1. ليس فيها شيء مما زعمه عن نسيان الإمام الحسن عليه السلام
                    2. ليس فيها شيء مما زعمه عن نسيان أمير المؤمنين عليه السلام أيضاً
                    3. أن أمير المؤمنين عليه السلام اشتهى الكبد ولكنه لم يذكر للإمام الحسن عن ذلك شيئاً، وبعد حول ذكر له ذلك وهو صائم، فصنعها له الإمام الحسن عليه السلام، أي أنه صنعها له في نفس اليوم الذي ذكر له ذلك.

                    ثم إنا نلاحظ على كلامه:
                    1. زعمه أن الإمام ينسى لأنه لم يكن في زمان أمير المؤمنين عليه السلام إماماً باطل جزماً فإن كل صفات وخصائص الإمام وكمالاته تثبت له منذ ولادته لكنه لا يتسنم الخلافة الظاهرية إلا بعد شهادة الإمام الذي قبله.

                    2. أنه نسب النسيان في كلامه إلى أمير المؤمنين عليه السلام أيضاً ولم ينسبه إلى الإمام الحسن عليه السلام فقط، وتعليله بأن هذا تشبيه وليس مقايسة عليل لا يفيده في جهله.

                    3. أنه نسب للإمام الحسين عليه السلام
                    في جوابه الاعتراض على الإمام الحسن عليه السلام في المصالحة !!
                    وهذا مخالف لعصمة الإمامين عليهما السلام
                    إذ لا يخلو الأمر من أحد أمرين:
                    1. إما أن يكون الإمام الحسن مأموراً بالصلح فاعترض عليه الإمام الحسين وفي هذا طعن بالإمام الحسين.
                    2. وإما أن لا يكون مأموراً ولذا اعترض عليه الإمام الحسين وفي هذا طعن بالحسن عليهما السلام.

                    وليس غريباً على من ينحرف في أبواب توحيد الله، ويخلط بين مقامات الربوبية والعبودية، أن ينسب مثل هذه النقائص للأئمة عليهم السلام ويرفع من قدر جماعة منحرفة يطلق عليها اسم (أولياء الله) كأبيه وغيره.

                    وكأنه ما سمع بحديث النبي (ص) في الحسن والحسين أنهما إمامان قاما أو قعداً !
                    ولا بحديث الإمام الباقر عليه السلام : مَا تَكَلَّمَ الْحُسَيْنُ بَيْنَ يَدَيِ الْحَسَنِ إِعْظَاماً لَه‏ (مناقب آل أبي طالب ج3 ص401)

                    ولست ادري ما هي العصمة المزعومة التي يعتقد بها مع قوله بنسيان الأئمة واعتراض أحدهم على الآخر ؟!

                    نعوذ بالله من سوء العاقبة

                    شعيب العاملي

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
                    ردود 0
                    9 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة وهج الإيمان
                    بواسطة وهج الإيمان
                     
                    أنشئ بواسطة مروان1400, 26-03-2024, 06:41 AM
                    ردود 0
                    13 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة مروان1400
                    بواسطة مروان1400
                     
                    يعمل...
                    X