بسم الله الرحمن الرحيم
التيار الصدري: مقتدى الصدر أمر لواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي اسير لديه
كشف التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي أسير لديه منذ العام 2011.
وقالت النائبة عن كتلة الأحرار البرلمانية مها الدوري في مؤتمر صحافي عقدته في مقر الهيئة السياسية التابعة للتيار الصدري في بغداد إن "زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح الجندي الأميركي راني مايكل هيل".
وأضافت الدوري أن "الجندي الأميركي هيل شارك في معركتي النجف ومدينة الصدر خلال تواجد قوات الاحتلال في العراق وتمكن عناصر من لواء اليوم الموعود من أسره في الـ18 من حزيران 2011".
ودخل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر في مواجهات مع الحكومة العراقية والجيش الأميركي في العام 2004 في ما يسمى بمعركة النجف، ثم دخل في حرب أخرى في ربيع العام 2008 مع القوات الأمنية العراقية في مدن جنوب العراق ووسطه وبغداد بما يعرف صولة الفرسان وأدت تلك الحرب إلى إعلان التيار تجميد جيش المهدي وتخليه عن العمل المسلح.
وتبنى لواء اليوم الموعود التابع لجيش المهدي خلال السنوات الماضية عمليات قصف بقذائف هاون وصواريخ كاتيوشا، استهدفت قواعد أميركية بان تواجد القوات الأميركية في العراق، فيما أكد أن تلك العمليات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجنود الأميركيين.
وأنهت الولايات المتحدة الأميركية رسميا تواجدها في العراق في 31 كانون الأول 2011 بعد تسع سنوات من اجتياح قواتها العسكرية عام 2003، وإسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، بقرار من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.
..................
التيار الصدري يؤكد عدم وجود أي صفقة وراء قرار أطلاق سراح الجندي الأميركي
أكد التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، السبت، أن قرار إطلاق سراح الجندي الأميركي الأسير لدى لواء اليوم الموعود لم يتم وفق صفقة أو مساومة أو مفاوضات مع أي جهة، معتبرا أن العملية جاءت لأسباب انسانية، فيما شدد على أنه اتخذ الخطوة من "موقع قوة".
وقالت النائبة عن كتلة الأحرار البرلمانية التابعة للتيار الصدري إن "إطلاق سراح الجندي الأميركي راندي مايكل هيلدز، وهو برتبة عريف متقاعد ويبلغ من العمر 59 عاما، كان إهداء من زعيم التيار مقتدى الصدر لعائلة الجندي والشعب الأميركي لنوضح معايير القيم الأخلاقية والإنسانية والعقائدية التي تتمتع بها المقاومة الإسلامية العراقية".
وأكدت الدوري أنه "لم يكن هنالك أي صفقة أو مساومات أو مفاوضات لا بشكل مباشر ولا غير مباشر مع أي جهة بشأن الجندي منذ اعتقاله وحتى الآن وسنطلق سراحه حسب تعليمات زعيم التيار على الرغم من مشاركته بعمليات النجف عام 2004 ومعارك مدينة الصدر وخدمته للجيش الأميركي المحتل لحين اعتقاله".
وأشارت الدوري إلى أن "الجندي تم أسرة من قبل المقاومة الإسلامية، المتمثلة بلواء اليوم الموعود وبعد انسحاب الجيش الأميركي قدمناه هدية لنعطي رسالة حسن نوايا بأن العراق استعاد سيادته بشكل كامل"، مشددة على أن "الذي كان يهم التيار الصدري في فترة الوجود الأميركي بالبلاد هو ردع قواته، وأطلقنا سراحه من موقع قوة".
وكان التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر كشف، اليوم السبت، أن الأخير أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي أسير لديه منذ العام 2011.
ودخل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر في مواجهات مع الحكومة العراقية والجيش الأميركي في العام 2004 في ما يسمى بمعركة النجف، ثم دخل في حرب أخرى في ربيع العام 2008 مع القوات الأمنية العراقية في مدن جنوب العراق ووسطه وبغداد بما يعرف صولة الفرسان وأدت تلك الحرب إلى إعلان التيار تجميد جيش المهدي وتخليه عن العمل المسلح.
وتبنى لواء اليوم الموعود التابع لجيش المهدي خلال السنوات الماضية عمليات قصف بقذائف هاون وصواريخ كاتيوشا، استهدفت قواعد أميركية بان تواجد القوات الأميركية في العراق، فيما أكد أن تلك العمليات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجنود الأميركيين.
وأنهت الولايات المتحدة الأميركية رسميا تواجدها في العراق في 31 كانون الأول 2011 بعد تسع سنوات من اجتياح قواتها العسكرية عام 2003، وإسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، بقرار من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.

التيار الصدري: مقتدى الصدر أمر لواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي اسير لديه
كشف التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي أسير لديه منذ العام 2011.
وقالت النائبة عن كتلة الأحرار البرلمانية مها الدوري في مؤتمر صحافي عقدته في مقر الهيئة السياسية التابعة للتيار الصدري في بغداد إن "زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح الجندي الأميركي راني مايكل هيل".
وأضافت الدوري أن "الجندي الأميركي هيل شارك في معركتي النجف ومدينة الصدر خلال تواجد قوات الاحتلال في العراق وتمكن عناصر من لواء اليوم الموعود من أسره في الـ18 من حزيران 2011".
ودخل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر في مواجهات مع الحكومة العراقية والجيش الأميركي في العام 2004 في ما يسمى بمعركة النجف، ثم دخل في حرب أخرى في ربيع العام 2008 مع القوات الأمنية العراقية في مدن جنوب العراق ووسطه وبغداد بما يعرف صولة الفرسان وأدت تلك الحرب إلى إعلان التيار تجميد جيش المهدي وتخليه عن العمل المسلح.
وتبنى لواء اليوم الموعود التابع لجيش المهدي خلال السنوات الماضية عمليات قصف بقذائف هاون وصواريخ كاتيوشا، استهدفت قواعد أميركية بان تواجد القوات الأميركية في العراق، فيما أكد أن تلك العمليات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجنود الأميركيين.
وأنهت الولايات المتحدة الأميركية رسميا تواجدها في العراق في 31 كانون الأول 2011 بعد تسع سنوات من اجتياح قواتها العسكرية عام 2003، وإسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، بقرار من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.
..................
التيار الصدري يؤكد عدم وجود أي صفقة وراء قرار أطلاق سراح الجندي الأميركي
أكد التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، السبت، أن قرار إطلاق سراح الجندي الأميركي الأسير لدى لواء اليوم الموعود لم يتم وفق صفقة أو مساومة أو مفاوضات مع أي جهة، معتبرا أن العملية جاءت لأسباب انسانية، فيما شدد على أنه اتخذ الخطوة من "موقع قوة".
وقالت النائبة عن كتلة الأحرار البرلمانية التابعة للتيار الصدري إن "إطلاق سراح الجندي الأميركي راندي مايكل هيلدز، وهو برتبة عريف متقاعد ويبلغ من العمر 59 عاما، كان إهداء من زعيم التيار مقتدى الصدر لعائلة الجندي والشعب الأميركي لنوضح معايير القيم الأخلاقية والإنسانية والعقائدية التي تتمتع بها المقاومة الإسلامية العراقية".
وأكدت الدوري أنه "لم يكن هنالك أي صفقة أو مساومات أو مفاوضات لا بشكل مباشر ولا غير مباشر مع أي جهة بشأن الجندي منذ اعتقاله وحتى الآن وسنطلق سراحه حسب تعليمات زعيم التيار على الرغم من مشاركته بعمليات النجف عام 2004 ومعارك مدينة الصدر وخدمته للجيش الأميركي المحتل لحين اعتقاله".
وأشارت الدوري إلى أن "الجندي تم أسرة من قبل المقاومة الإسلامية، المتمثلة بلواء اليوم الموعود وبعد انسحاب الجيش الأميركي قدمناه هدية لنعطي رسالة حسن نوايا بأن العراق استعاد سيادته بشكل كامل"، مشددة على أن "الذي كان يهم التيار الصدري في فترة الوجود الأميركي بالبلاد هو ردع قواته، وأطلقنا سراحه من موقع قوة".
وكان التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر كشف، اليوم السبت، أن الأخير أمر الجناح العسكري للتيار المتمثل بلواء اليوم الموعود بإطلاق سراح جندي أميركي أسير لديه منذ العام 2011.
ودخل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر في مواجهات مع الحكومة العراقية والجيش الأميركي في العام 2004 في ما يسمى بمعركة النجف، ثم دخل في حرب أخرى في ربيع العام 2008 مع القوات الأمنية العراقية في مدن جنوب العراق ووسطه وبغداد بما يعرف صولة الفرسان وأدت تلك الحرب إلى إعلان التيار تجميد جيش المهدي وتخليه عن العمل المسلح.
وتبنى لواء اليوم الموعود التابع لجيش المهدي خلال السنوات الماضية عمليات قصف بقذائف هاون وصواريخ كاتيوشا، استهدفت قواعد أميركية بان تواجد القوات الأميركية في العراق، فيما أكد أن تلك العمليات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجنود الأميركيين.
وأنهت الولايات المتحدة الأميركية رسميا تواجدها في العراق في 31 كانون الأول 2011 بعد تسع سنوات من اجتياح قواتها العسكرية عام 2003، وإسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، بقرار من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.
