تويت
همسة في اذن الـ انا!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
==========================================
لا مناص فالـ (أنا) ملتصقة بنا شئنا ام ابينا
لمَ هي ملازمة لنا في كل موقف ومكان ؟
لِمَ نُحبها حبا كالعبادة ؟
أو....
هو بصريح العبارة.................عبادة
أنعبد الله حباً بالـ .....( أنا )؟
..كـاخوة يوسف ..؟
كعاقر ناقة صالح ..؟
اعطيناها كل ما امرت به...
حتى من عبد الله اربعة آلاف عام بلا خطيئة
راودته عن نفسه فقال: (أنا) من نار وهو من تراب !
..فكيف اسجد لمن هو دوني ؟
متاصلة ...متجذرة...متلبسة بنا حد اللحم بالعضم
حتى لما نكتب للعبرة, تتغلغل بين ثنايا الكلمات مستعيرة لنا الاعذار
من فم الشيطان استعارة
اننسلخ منها على حين غفله ؟
ام نختلس اللحظات التي فيها صفاء ؟
لنرتب اوراقنا ليوم اللقاء
برب رؤف رحيم
ذو حنان ووفاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
خلجات راودتني على حين غفلة من الـ أنا
دونتها عسى ان تلجم مافي نفسي من عناد
**********************
تحياتي وامتناني
لكل من لامست نظراته ما كتبت
بقلم الاحقر
ضياء كربلاء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
==========================================
لا مناص فالـ (أنا) ملتصقة بنا شئنا ام ابينا
لمَ هي ملازمة لنا في كل موقف ومكان ؟
لِمَ نُحبها حبا كالعبادة ؟
أو....
هو بصريح العبارة.................عبادة
أنعبد الله حباً بالـ .....( أنا )؟
..كـاخوة يوسف ..؟
كعاقر ناقة صالح ..؟
اعطيناها كل ما امرت به...
حتى من عبد الله اربعة آلاف عام بلا خطيئة
راودته عن نفسه فقال: (أنا) من نار وهو من تراب !
..فكيف اسجد لمن هو دوني ؟
متاصلة ...متجذرة...متلبسة بنا حد اللحم بالعضم
حتى لما نكتب للعبرة, تتغلغل بين ثنايا الكلمات مستعيرة لنا الاعذار
من فم الشيطان استعارة
اننسلخ منها على حين غفله ؟
ام نختلس اللحظات التي فيها صفاء ؟
لنرتب اوراقنا ليوم اللقاء
برب رؤف رحيم
ذو حنان ووفاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
خلجات راودتني على حين غفلة من الـ أنا
دونتها عسى ان تلجم مافي نفسي من عناد
**********************
تحياتي وامتناني
لكل من لامست نظراته ما كتبت
بقلم الاحقر
ضياء كربلاء