تركيا “أكبر سجن للصحفيين في العالم”

ذكرت منظمة “مراسلون بلا حدود” المدافعة عن حقوق الصحفيين حول العالم أن عدد الصحفيين المسجونين يوجد بتركيا أكثر منه في الصين أو إريتريا أو إيران
أو سوريا الأمر الذي يجعلها (تركيا) “أكبر سجن للصحفيين في العالم”.
وقالت المنظمة – في تقريرها السنوي الصادر، الأربعاء، عن أوضاع الصحفيين والإعلاميين في العالم – إن سبب ارتفاع عدد المعتقلين في تركيا يرجع إلى
القوانين القمعية والنصوص القانونية الفضفاضة والغامضة والقضاء شديد التشكك – حسب المنظمة.
واعتبرت المنظمة (غير الحكومية) أنه لا يمكن تغيير وضع الصحفيين في تركيا إلا من خلال إصلاح كامل لقانون مكافحة الإرهاب وغيره من المواد القانونية.
وأضافت المنظمة ومقرها باريس أن تركيا الآن أكبر سجن للصحفيين في العالم وهي مفارقة محزنة لبلد يصور نفسه على أنه نموذج للديمقراطية بالمنطقة، مشيرة
إلى أن 72 من العاملين في الإعلام محتجزون حاليا بينهم ما لا يقل عن 42 صحفيا وأربعة مساعدين إعلاميين احتجزوا بسبب عملهم.
ودعت “مراسلون بلا حدود” إلى الإفراج الفوري عن جميع الصحفيين في السجون التركية ..مؤكدة إستعدادها التعاون مع سلطات أنقرة لمناقشة التدابير الرامية إلى
معالجة جذور المشكلة.
ونشرت المنظمة فى ختام تقريرها قائمة بأسماء الصحفيين المحتجزين في تركيا .

ذكرت منظمة “مراسلون بلا حدود” المدافعة عن حقوق الصحفيين حول العالم أن عدد الصحفيين المسجونين يوجد بتركيا أكثر منه في الصين أو إريتريا أو إيران
أو سوريا الأمر الذي يجعلها (تركيا) “أكبر سجن للصحفيين في العالم”.
وقالت المنظمة – في تقريرها السنوي الصادر، الأربعاء، عن أوضاع الصحفيين والإعلاميين في العالم – إن سبب ارتفاع عدد المعتقلين في تركيا يرجع إلى
القوانين القمعية والنصوص القانونية الفضفاضة والغامضة والقضاء شديد التشكك – حسب المنظمة.
واعتبرت المنظمة (غير الحكومية) أنه لا يمكن تغيير وضع الصحفيين في تركيا إلا من خلال إصلاح كامل لقانون مكافحة الإرهاب وغيره من المواد القانونية.
وأضافت المنظمة ومقرها باريس أن تركيا الآن أكبر سجن للصحفيين في العالم وهي مفارقة محزنة لبلد يصور نفسه على أنه نموذج للديمقراطية بالمنطقة، مشيرة
إلى أن 72 من العاملين في الإعلام محتجزون حاليا بينهم ما لا يقل عن 42 صحفيا وأربعة مساعدين إعلاميين احتجزوا بسبب عملهم.
ودعت “مراسلون بلا حدود” إلى الإفراج الفوري عن جميع الصحفيين في السجون التركية ..مؤكدة إستعدادها التعاون مع سلطات أنقرة لمناقشة التدابير الرامية إلى
معالجة جذور المشكلة.
ونشرت المنظمة فى ختام تقريرها قائمة بأسماء الصحفيين المحتجزين في تركيا .