عندما نقول لکم ان الوهابيون يکرهون ال البيت عليهم السلام فلا يستطيعون اخفاء حقدهم و نصبهم لامير المومنين عليه السلام في کلامهم يتعجب بعض الناس.
لکن کما قال الله تعالي :
( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ( 29 ) ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم ( 30 ) )
يقول - تعالى ذكره - : أحسب هؤلاء المنافقون الذين في قلوبهم شك في دينهم ، وضعف في يقينهم ، فهم حيارى في معرفة الحق أن لن يخرج الله ما في قلوبهم من الأضغان على المؤمنين ، فيبديه لهم ويظهره ، حتى يعرفوا نفاقهم ، وحيرتهم في دينهم ( ولو نشاء لأريناكهم )
وقوله : ( فلعرفتهم بسيماهم ) يقول : فلتعرفنهم بعلامات النفاق الظاهرة منهم في فحوى كلامهم وظاهر أفعالهم ثم إن الله - تعالى ذكره - عرفه إياهم .
لاحظ يا عزيزي
هنا الطبري يلقب علي عليه السلام بانه فقط امير المومنين و امام المتقين و لاغير.
لکن شيخ الوهابي لا يستطيع ضبط نفسه و حقده و حسده و وبما انه عاجز عن تکذيب قول طبري يتوسل الي اکاذيب و يقول : فلا يجب ان نقول ما قاله طبري وانه لا يميز بشيء يخصه دون الصحابه!!!
فهذا ما نعرفه من شيوخ الوهابيه من مرض في قلوبهم فيخرجون ما في قلوبهم من الأضغان علي اميرالمومنين عليه السلام
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=214883
وَقَالَ الإمَامُ الطَّبَرِيُّ (ت:310هـ): [وَكَذَلِكَ نَقُولُ: فَأَفْضَل أَصْحَابه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: الصِّدِّيقُ أَبُو بَكْرٍ 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، ثُمَّ الْفَارُوقُ بَعْدَهُ عُمَرُ، ثُمَّ ذُو النُّورَيْنِ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّان، ثُمَّ أَمِيْرُ المؤمنينَ وإمامُ الْمُتَّقِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رضوان الله عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ
استغرب الشيخ الغنيمان عبارة ابن جرير وقال انه مايظن ان العبارة تكون له ولعلها تكون من الكتاب الذين ينسخون الكتب وربما يكون رافضي فيقول مثل هذا القول ، لان مفاد العبارة ان ابو بكر ليس امير المؤمنين ولا امام المتقين ولا عمر ولا ذو النورين .
فيجب ان يقال فيه مثل ما قيل فيمن سبقه فقط ولا يميز بشيء يخصه دون الصحابة رضي الله عنهم .
ذكر ذلك في شرحه لصريح السنة
لکن کما قال الله تعالي :
( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ( 29 ) ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم ( 30 ) )
يقول - تعالى ذكره - : أحسب هؤلاء المنافقون الذين في قلوبهم شك في دينهم ، وضعف في يقينهم ، فهم حيارى في معرفة الحق أن لن يخرج الله ما في قلوبهم من الأضغان على المؤمنين ، فيبديه لهم ويظهره ، حتى يعرفوا نفاقهم ، وحيرتهم في دينهم ( ولو نشاء لأريناكهم )
وقوله : ( فلعرفتهم بسيماهم ) يقول : فلتعرفنهم بعلامات النفاق الظاهرة منهم في فحوى كلامهم وظاهر أفعالهم ثم إن الله - تعالى ذكره - عرفه إياهم .
لاحظ يا عزيزي
هنا الطبري يلقب علي عليه السلام بانه فقط امير المومنين و امام المتقين و لاغير.
لکن شيخ الوهابي لا يستطيع ضبط نفسه و حقده و حسده و وبما انه عاجز عن تکذيب قول طبري يتوسل الي اکاذيب و يقول : فلا يجب ان نقول ما قاله طبري وانه لا يميز بشيء يخصه دون الصحابه!!!
فهذا ما نعرفه من شيوخ الوهابيه من مرض في قلوبهم فيخرجون ما في قلوبهم من الأضغان علي اميرالمومنين عليه السلام
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=214883
وَقَالَ الإمَامُ الطَّبَرِيُّ (ت:310هـ): [وَكَذَلِكَ نَقُولُ: فَأَفْضَل أَصْحَابه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: الصِّدِّيقُ أَبُو بَكْرٍ 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، ثُمَّ الْفَارُوقُ بَعْدَهُ عُمَرُ، ثُمَّ ذُو النُّورَيْنِ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّان، ثُمَّ أَمِيْرُ المؤمنينَ وإمامُ الْمُتَّقِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رضوان الله عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ
استغرب الشيخ الغنيمان عبارة ابن جرير وقال انه مايظن ان العبارة تكون له ولعلها تكون من الكتاب الذين ينسخون الكتب وربما يكون رافضي فيقول مثل هذا القول ، لان مفاد العبارة ان ابو بكر ليس امير المؤمنين ولا امام المتقين ولا عمر ولا ذو النورين .
فيجب ان يقال فيه مثل ما قيل فيمن سبقه فقط ولا يميز بشيء يخصه دون الصحابة رضي الله عنهم .
ذكر ذلك في شرحه لصريح السنة