المتابع للقنوات الفضائية يجد ان اعلام اعداء العملية السياسية في العراق واعداء الشيعة قوي جدا ويحاولون تازيم الامور واعطاءها حجم اكبر من حجمها
فمثلا قضية مقتل 20 من التكفيريين في الحويجة حصلت على زخم اعلامي فاق الزخم عن مقتل اكثر من 100 الف من الشيعة خلال السنوات الماضية
كذلك عند اعدام بعض الوهابية ممن ارتكبوا اعمال التفجيرات والقتل تحصل ضجة اعلامية ويصورونهم ابرياء اعدمتهم الحكومة ظلما وعدوانا رغم انهم قتلوا المئات والالاف من الابرياء الشيعة
اخيرا ما حصل من جريمة في تفجير جامع سارية السني واستشهاد اكثر من 40 من المصلين فقد حاولت قنوات الفتنة الصاق التهمة بالحكومة والشيعة رغم ان الحكومة اعلنت عن اعتقال المنفذين وهم من القاعدة من عمال البناء في بيت تحت الانشاء مجاور للجامع
الحكومة لم تعرض اعترافات المتهمين على التلفزيون ولم تبين اسماؤهم ومن هم والى اي جهة ينتمون ومن مولهم وامرهم واعطاهم المتفجرات او القصد من قتل المصلين السنة....
قالوا ايظا ان امام المسجد والقائمين على التجمع تلقوا تهديدات سابقة بالقتل اذا لم ينفذوا اعتصام مستمر شبيه باعتصام الرمادي
هذا مؤشر على فشل الحكومة في استغلال جرائم القاعدة لفضحها وتبرئة نفسها من التهم الكاذبة التي الصقت لها
فمثلا قضية مقتل 20 من التكفيريين في الحويجة حصلت على زخم اعلامي فاق الزخم عن مقتل اكثر من 100 الف من الشيعة خلال السنوات الماضية
كذلك عند اعدام بعض الوهابية ممن ارتكبوا اعمال التفجيرات والقتل تحصل ضجة اعلامية ويصورونهم ابرياء اعدمتهم الحكومة ظلما وعدوانا رغم انهم قتلوا المئات والالاف من الابرياء الشيعة
اخيرا ما حصل من جريمة في تفجير جامع سارية السني واستشهاد اكثر من 40 من المصلين فقد حاولت قنوات الفتنة الصاق التهمة بالحكومة والشيعة رغم ان الحكومة اعلنت عن اعتقال المنفذين وهم من القاعدة من عمال البناء في بيت تحت الانشاء مجاور للجامع
الحكومة لم تعرض اعترافات المتهمين على التلفزيون ولم تبين اسماؤهم ومن هم والى اي جهة ينتمون ومن مولهم وامرهم واعطاهم المتفجرات او القصد من قتل المصلين السنة....
قالوا ايظا ان امام المسجد والقائمين على التجمع تلقوا تهديدات سابقة بالقتل اذا لم ينفذوا اعتصام مستمر شبيه باعتصام الرمادي
هذا مؤشر على فشل الحكومة في استغلال جرائم القاعدة لفضحها وتبرئة نفسها من التهم الكاذبة التي الصقت لها