إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كِتَابَاتْ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كِتَابَاتْ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ

    كِتَابَاتْ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ
    فِيْ قِرَاءَاتْ هَادِئَةْ
    بِقَلَمْ: حُسَيْنْ أَحْمَدْ سَلِيْمْ
    يَخُوْضُ المَرْءُ تَجَارِبَهُ وَاقِعًا فِيْ مَسْرَحِالحَيَاةِ, بِإِنْدِفَاعٍ مَا لِتَحْقِيْقِ أَهْدَافِهِ البَعِيْدَةِوَالقَرِيْبَةِ, تِلْكَ الَّتِيْ يُحَاكِيْهَا وِجْدَانًا فِيْ البُعْدِ الآخَرِ,وَتُحَاكِيْهِ خَيَالاً إِفْتِرَاضِيًّا بِالآمَالِ المَأْمُوْلَةِ المُرْتَجَاةِ...يُعَانِيْ مَا يُعَانِيْ فِيْ خُضَمِّ مَسَارَاتِهِ, فَإِذَا مُحَصِّلاَتُالنَّتَائِجِ تَنْعَكِسُ عَلَىْ ذَاتِيَّتِهِ إِيْجَابًا أَوْ سَلْبًا,فَتُحَفِّذَهُ عَلَىْ جَرْأَةِ البَوْحِ فِيْ التَّعْبِيْرِ عَنْ مَكْنُوْنَاتِهِ,يَهُدُفُ فِيْ تَفَكُّرِهِ الصَّامِتِ فِيْ عَقْلِهِ البَاطِنِيِّ, مُشَارَكَةَالآخَرِيْنَ لَهُ فَرْحَتَهُ أَوْ حُزْنَهُ أَوْ أَلَمَهُ, وَهَذِهِ هِيَ حَالُخَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ فِيْ كِتَابَاتِهِ...
    يَرَىْ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ فِيْ الحُبِّخَطِيْئَةً, فَرَاحَ يَكْرُزُ فِيْ نَثِيْرَتِهِ "الخَطِيْئَةِ"لاَفِتًا إِلَىْ الخَطِيْئَةِ فِيْ الحُبِّ, وَأَنَّهُ إِرْتَكَبَ خَطِيْئَةًحِيْنَ وَقَعَ فِيْ الحُبِّ, مُكْتَشِفًا أَنْ لاَ قَرَارَ وَلاَ أَمَلَ, حِيْنَيَمْتَلِكُ العَاشِقُ قَلْبًا أَشَدَّ قِسْوَةً مِنَ الحَجَرِ, مُنَاشِدًاذَاتِيَّتَهُ العَوْدَةَ إِلَىْ صَوْمَعَتِهِ, لأَنَّهُ مَلَّ الإِنْتِظَارَوَألسَّهَرْ...
    فَفِيْ نَثِيْرَةِ الخَطِيْئَةِ يَقُوْلُ فِيْ نَثِيْرَةِ:"الخَطِيْئَةْ
    أَقُوْلُ لِكُلِّ البَشَرْ, وَلِكُلِّ الشَّجَرْ
    الخَطِيْئَةُ هِيَ الحُبّْ, بِلاَ قَرَارٍ وَبِلاَ أَمَلْ
    خَطِيْئَتِيْ, أَنِّيْ أَحْبَبْتُ يَوْمًا, وَإِمْتَلَكْتُقَلْيًا أَشَدُّ قَسْوَةً مِنَ الحَجَرْ
    كُنْتُ قَدْ وَزَّعْتُ الحُبَّ عَلَىْ أَجْسَادٍ عَارِيَةٍ
    وَلَيْسَ هُنَاكَ أَطْيَبَ, مَا فِيْ الوَرْدِ مِنْ عَسَلْ
    سَأَرْجِعُ إِلَىْ نِسَائِيْ, فَقَدْ مَلَلْتُالإِنْتِظَارْ, وَمَلَلْتُ السَّهَرْ..."
    وَفِيْ نَثِيْرَتِهِ تَحْتَ عِنْوَانْ: " كَلِمَاتٌمِنَ الحُبّْ" أَرَىْ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ, يَعِيْشُ حَالَةَالمُنَاجَاةِ لِلْحُبِّ فِيْ نَثِيْرَتِهِ, وَيَسْتَشْعِرُ الحُبَّ وَكَأَنَّهُكَمَا الوُرُوْدِ وَالرَّيَاحِيْنِ, يَضُوْعُ بِالطَّيْبِ هَمَسَاتَ, تَوْقًالِشِفَاهٍ وَعُيُوْنٍ, وَحَنِيْنٍ مُتَشَاغِفٍ فِيْ حَنَايَا القَلْبِ... حَيْيُيَقُوْلُ فِيْهَا: "كَلِمَاتٌ مِنَ الحُبّْ
    هَمَسَاتٌ وَشَوْقٌ, شِفَاهٌ وَعُيُوْنْ, وَحَنِيْنُقَلْبٍ, لَيْسَ لَهُ قَرَارْ
    فِيْ الأَعْمَاقِ مُقَدَّسٌ, وَحِيْدًا مُنَاجِيًا, مُتَأَلِّمًامُنَادِيًا
    لِلْحُبّْ, كَلِمَةُ نَرْجَسٍ, يَاسَمِيْنْ, رَحِيْقُعَنْبَرْ
    تَعِيْشُ فِيْ الظَّلْمَةِ, فِيْ الخَفَاءْ
    خِشْيَةَ أَنْ تُغْمَدْ وَتَمُوْتْ..."
    خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ حِيْنَ يَكْتُبُ لِعَيْنَيّْمَعْشُوْقَتِهِ, يَرَىْ فِيْهِمَا هِيَامُ النَّجْمِ, يُحَدِّقُ فِيْهِمَاوَيَحْلَمُ بِهِمَا كَمَوْجٍ مِنَ المَدِّ وَالجَزْرِ, فِهِمَا زَبَدٌ وَرَذَاذٌمِنَ قَطَرَاتِ المَاءِ الجَمِيْلَةِ, وَيَصِفُهُمَا بِاللُؤْلُؤِ بَيْنَالجَوَاهِرِ, وَيَرَىْ فِيْهِمَا الرَّاحَةَ بَعْدَ كُلِّ عِنَاءٍ وَتَعبٍ,لِيَعُوْدَ إِلَىْ التَّحْدِيْقِ بِهِمَا وِيَحْلُمُ... حَيْثُ يَقُوْلُ فِيْهَا: "عَيْنَاكِ
    لِعَيْنِيْكِ أُحَدِّقُ وَأَحْلَمْ, وَالنَّجْمُ فِيْهِمَاهَامْ
    المَوْجُ مَدٌّ وَجَزْرٌ, وَعَيْنَاكِ زَبَدٌ وَرَذَاذْ, لُؤْلُؤَةٌمَا أَجْمَلْ
    أَتَضِيْعُ بَيْنَ الجَوَاهِرِ وَالمَاسْ؟!
    لِعَيْنَيِكْ أُحَدِّقُ وَأَحْلَمْ, وَالزَّمَنُ قَدْ تَاه,مَابَيْنَ شِتَاءٍ وَصَيْفٍ, دَخَلْتُ فِيْهِمَا وَمَشَيْتْ
    زَمَنٌ تَوَقَّفْ, وَدَهْرٌ أَمَأتَ دَهِرْ, قَطَفْتُالوَرْدَ وَالعَسَلْ, وَالنَّحْلُ مَاتْ
    رَكِيْتُ المَوْجَ وَالإِعْصَارْ, سَحَرٌ يُنَاجِيْ سَحَرْ
    وُجُوْدٌ أَوْ لاَ وُجُوْدْ, وَحَيْرَانٌ أَنَا, مَشَيْتُوَمَشَيْتْ
    وَالتَّعَبُ نُسْيَانْ, فَرَجِعْتُ لأُحَدِّقُوَأَحْلَمْ...
    وَيَتُوْقُ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ فِيْ تَثِيْرَتِهِ"دَعِيْنِيْ" لِلَمْسِ شَفَتَيّْ حَبِيْبَتِهِ, بِتَوْصِيْفِهِ لَهُنَّوَكَأَنَّهُنَّ لَوْحَةَ رَسَّامٍ تَشَكَّلَتْ مِنَ اللُؤْلُؤِ... حَيْثُ يَقُوْلُفِيْهَا: "دَعِيْنِيْ
    دَعِيْنِيْ أَلْمُسُ شَفَتَيْكِ, فَالعُنْقُوْدُ حُصْرُمٌ,وَزَبِيْبُ الخَمْرِ, حَبَّاتٌ, حَبَّاتْ, تَتَلأْلأُ بَيْنَ شَفَتَيْكِ
    وَالكَأْسُ يَتَأَرْجَحُ, مَا بَيْنَ قُبْلَةٍ, وَنَظْرَةٍمِنْ عَيْنَيْكِ...
    دَعِيْنِيْ أَلْمُسُ لُؤْلُؤَةً, وَزَبَدُ ثَغْرَكِ, خُطَّلَوْحَةً, نَشْوَةَ سَكْرَانٍ, وَرَسَّامٌ بِرِيْشَةٍ مِنَ القُبَلْ..."
    يَتَأَرْجَحُ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ فِيْ نَثِيْرَتِهِ"بَاقَةَ الوَرْدِ" بَيْنَ وَصْفِ الجَمَالِ لِلْوُرُوْدِ وَمُنَاسَبَةَإِهْدَائِهِ, وَكَأَنَّهُ يَسْتَرِجِعُ وَقْعًا نَفْسِيًّا مُؤْلِمًا مَرَّ بِهِعِبْرَ تَعَاقُبِ الأَيَّامِ, مُتَسَائِلاً فِيْ حَسَرَاتٍ عَنْ مَاهِيَةَالهَدِيَّةِ فِيْ زَمَنِ الحُزْنِ, تَائِهًا هَائِمًا بَيْنَ المِيْلاَدِ وَالمَأْتَمِ...حَيْثُ يَقُوْلُ فِيْهَا: "بَاقَةُ الوَرْدِ
    بِأَيّْ حَالٍ تَبْكَيْ الوَرْدَ, وَكَانَتْ أَرِيْحًاعَلَىْ الوُرُوْدِ, أَلْوَانًا أَحْسَنَتْ إِخْتِيَارَهَا, وَكَانَ الدَّمُ قَدْمَزَجَ الأَلْوَانَ... كَلِمَاتٌ قَدْ بِيْعَتْ وَيَا بَيْعَ العَبِيْدِ وَالرَّقَائِقِ,لَقَدْ لَجَمَ القَلْبُ صَنَمْ, وَمَا هُوَ بِحِجِرْ, إِنْ رَشَقْتَهُ أَعَادُوْا,وَكَأَنَّ الآذَانَ لَيْسَتْ بِسَمَعْ... هَدِيَّةً قَدْ قُبِلَتْ, وَيَا لَيْتَالنَّفْسَ لَمْ تَقْبَلْ, عِيْدٌ قَدْ حَسِبْتُهُ مِيْلاَدًا, وَمَا هُوَ إِلاَّحُزْنًا وَمَأْتَمْ... إِنْ مَالَتِ الأَغْصَانُ رَاقِصَةً, وَالعُصْفُوْرُبِمَأْمَنٍ مِنَ الشَّجَرْ... قَدْ وَهَبْتَ رُوْحًا وَظَنًّا, بِالرِّيَاحِ لَمْتَرْجَعْ, وَمَا حَسَبَ الدَّهْرُ لُعْبَةً, بَيْنَ حِيَادٍ وَمُعْتَدٍ, لَوْ لَمْتَكُنْ بَاقَةَ وَرْدٍ, لَحَسِبْتَهَا شَوْكًا عَلَىْ شَوْكٍ..."
    يَنْتَقِلُخَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ فِيْ نَثِيْرَتِهِ "سَفَرٌ وَإِنْتِظَارٌ"إِلَىْ إِعْتِبَارِ مَعْشُوْقَتِهِ الأَمَلُ وَالمَنَالُ, وَكَأَنَّهُإِفْتَقَدَهَا, فَرَاحَ يُنَادِيْهَا وَلاَ مِنْ مُجِيْبٍ, وَاعِدًا لَهَا بِتَلْبِيَةِمَا تَشَاءُ وَتَطْلُبُ, مُبَيِّنًا لَهَا تَحْوِيْلَ حَالِهِ, مَا بَيْنَالسَّفَرِ وَالإِنْتِظَارِ وَإِتِّخَاذَا القَرَارِ... حَيْثُ يَقُوْلُ فِيْهَا: "سَفَرْوَإِنْتِظَارْ
    لاَ أَطْلُبُ مِنْكِ الإِبْتِعَادْ, وَلاَ سَفَرْوَإِتِّخَاذَ قَرَارْ, فَالأَيَّامَ تَوَقَّفَتْ, وَالدَّقَائِقَ وَالسَّاعَأتْ
    فَأَنْتِ أَنْتِ المَنَالْ, فَوْقَ مَنَالْ...
    نَادَيْتُ, نَادَيْتْ, وَلَمْ يُجِبْ أَحَدًا فَبَكَيْتُ, لِمَاذَاعُصْفُوْرَتِيْ لِمَاذَا
    أُطْلُبِيْ مِنِّيْ مَا شِئْتِ, فَالقَفَصُ قَدْ مَلَّوَمَاتْ
    لِمَاذَا عُصْفُوْرَتِيْ لِمَاذَا, أُطْلُبِيْ مِنِّيْ مَاشِئْتِ
    فَلَيْلِيْ قَدْ أَصْبَحَ نَهَارْ, وَخَيَالٌ مَا بَيْنَالشَّمْسِ وَالقَمَرْ
    حَبِيْبَتِيْ, أُقْتُلِيْنِيْ إِنْ شِئْتِ, فَأَنَا عَلَىْأَحَرِّ مِنَ الجَمْرِ, مَا بَيْنَ سَفَرٍ وَإِنْتِظَارْ..."
    وَيَعُوْدَ خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ لِيَكْرُزَبِالحُبِّ لِحَبِيْبَتِهِ, يُحَاكِيْ قَلْبَهُ الَّذِيْ يَتَشَاغَفُلِمَعْشُوْقَتِهِ, الَّتِيْ أَحَبَّهَا مُنْذُ زَمَنٍ بَعِيْدٍ, قَبْلَالشُّرُوْقِ وَالمَغِيْبِ, وَقَبْلَ طُلُوْعَ الفَجْرِ وَصِيَاحَ الدَّيْكِ...أَحَبَّهَا بِكُلِّ الأَلْوَانِ وَاللُغَاتِ وِفِيْ صَفَحَاتِ التَّأرِيْخِ,وَبَيْنَ أَشْجَارِ الرُّمَّأنِ وَشَقَائِقِ النُّعْمَانِ, مُتَخِيِّلاًشَفَتَاهَا أَجْمَلَ مِنَ اليَاسَمِيْنَ وَألرِّيْحَانِ... حَيْثُ يَقُوْلُفِيْهَا: "أَحْبَبْتُكِ
    أَحْبَبْتُكِ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ, أَحْبَبْتُكِمِنْ زَمَنٍ بِعِيْدٍ, قَبْلَ الشُّرُوْقِ وَالمَغِيْبِ, قَبْلَ طُلُوْعِ الفَجْرِ,وَصِيَاحِ الدِّيْكِ...
    أَحْبَبْتُكِ بِكُلِّ الأَلْوَانِ, بِكُلِّ اللَوْحَاتِوَاللُغَاتِ, بِكُلِّ حُرُوْفِ الأَبْجَدِيَّةِ, بَيْنَ صَفَحَاتِ التَّارِيْخِالقَدِيْمِ وَالجَدِيْدِ...
    أُحِبُّكِ بَيْنَ أَشْجَارِ الزَّيْتُوْنِ وَالرُّمَّانِ, وَشَقَائِقِالنُّعْمَانِ, رُسِمَتْ شِفَاهًا أَجْمَلَ مِنَ اليَاسَمِيْنَ وَالرَّيْحَانِ...
    أَحْبَبْتُكِ حَتَّىْ الثَّمَالَةِ, حَتَّىْ الضَّيَاعِ, سَابَقْتُالنَّحْلَ وَالوُرُوْدَ, لأَنْعَمَ بِعَسَلِ شَفَتَيْكِ, مِنْ قَبْلٍ وَمِنْبَعْدِ..."
    خَالِدْ أَحْمَدْ الحَاجّْ, كَاتِبٌ فِيْ الظِّلِّمُقِيْمٌ, يَنْتَظِرُ كَشْفَ الغِطَاءِ عَنْ كِتَابَاتِهِ, وَإِنْ كَانَ لاَيَمْتَهِنُ الكِتَابَةَ فِيْ يَوْمِيَاتِهِ,الَّتِيْ يُعَارِكُ فِيْهَا مَطَالِبَالحَيَاةِ, بِلْ يَعْتَمِدَهَا مُتَنَفَّسًا لَهُ لإِرَاحَةِ ذَاتِيَّتِهِ مِنْتَعَبِهَا الرُّوْتِيْنِيِّ... يُمَارِسُ هَدْأَتَهُ فِيْ إِرْتِيَاحِهِوَسَكِيْنَتِهِ, فَيَلْجَأُ إِلَىْ قَلَمِهِ يُحَرِّضُهُ لِلْبَوْحِ فِيْمَا يَعْتَلِجُفِيْ صَدْرِهِ, فَيَتَفَاعَلُ القَلَمُ مَعَهُ وَيَبْدَأُ البَوْحَ, سَاكِبًامَدَادَهُ عَلَىْ بَيَاضِ القُرْطَاسِ, تَشْكِيْلاَتَ مِنَ المَحَارِفِالمُتَحَابِبَةِ فِيْ الكَلِمَاتِ المُتَعَاشِقَةِ, لِبِنَاءِ أَيْقُوْنَاتِالنَّصِّ فِيْ نَثِيْرَةِ جُبٍّ أَوْ قَصِيْدَةَ عِشْقٍ... دَأْبُهُ العَمَلَ فِيْمَسِيْرَةِ الخَلْقِ وَالإِبْدَاعِ لِتَوْكِيْدِ ذَاتِيَّتِهِ فِيْ شَخْصِيَّةٍلَهَا كَيْنُوْنَتِهَا, وَلَهَا مَكَانَتِهَا فِيْ عَالَمِ التَّجَلِّيَاتِاللاَفِتَةِ فِيْ تَجَارُبِ العَطَاءِ فِيْ الكِتَابَاتِ نَثْرًا وَشِعْرًا...
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
يعمل...
X