iPunch" أول قفازات قتالية ذكية في العالم
طورت شركة ناشئة ما قالت إنها "أول قفازات قتالية ذكية في العالم" يمكن ربطها بالهاتف الذكي عبر تقنية "بلوتوث" لتتيح للمستخدمين إمكانية الإطلاع على مدى سرعة وقوة لكماتهم.
وخرج بفكرة القفازات التي تحمل اسم "آيبونتش" iPunch، مؤسس والمدير التنفيذي لشركة "ريسبونسيف سبورتس" Responsive Sports، ستيفن كينز الذي اعتاد التدرب على رياضة الملاكمة والفنون القتالية المختلطة لمدة 16 سنة.
وقال كينز "قضيت الكثير من الوقت في التدرب وأنا غير قادر على التحسن، وأردت أن أعرف لماذا، فقمت بوضع مستشعرات داخل قفازاتي وتوجهت إلى الصالة الرياضية". وأضاف "يصعب عليك تحديد مدى قوة لكمتك دون بيانات، فعندما ترى البيانات تستطيع عندها معرفة متى تحصل على أفضل لكمة".
ويحوي كل قفاز على مستشعريَن، يقيس الأول مدى قسوة اللكمة، فيما يقوم الآخر، الذي هو عبارة عن مستشعر حركي ثلاثي المحاور، بتحديد سرعة وقوة اللكمة. هذا ويمكن ربط القفازات مع تطبيق يوفر مزايا تدريبية أخرى.
وذكر كينز أن التطبيق الخاص بـ"آيبونتش" يعطي المستخدم اتجاهات مسموعة، كما أن يوفر له تعليمات تقدم كلما تحسن أداؤه، ما يتيح له دائمًا الحفاظ على روح التحدي، حسب تعبيره.
ويقدم التطبيق الخاص بالقفازات ميزة أخرى تُدعى "اختبار القوة" Test of Strength تجعل المستخدم في تحدٍ مع مستخدمي التطبيق الآخرين، حيث يحصل المشاركون على ثلاث فرص للّكم بأقصى ما يستطيع ليفوز الأقوى في النهاية.
ويمكن إعادة شحن بطارية القفازات، التي تدوم نحو 15 ساعة (أو 300 دورة لمدة 3 دقائق)، عن طريق وصلها بمنفذ "يو إس بي" USB.
والقفازات الذكية "آيبونتش" مصممة حاليًا خصيصًا لرياضة "الفنون القتالية المختلطة"، كما تعتزم الشركة تطوير قفازات خاصة برياضة الملاكمة خلال المستقبل القريب.
يُذكر أن "آيبونتش" متاح الآن للطلب المسبق على صفحة الشركة على موقع التمويل الجماعي "إنديجوجو" Indeigogo، التي تنقضي مدتها في وقت لاحق من الشهر الجاري. هذا وكانت حملة تمويل المشروع قد انطلقت في 13 حزيران/يونيو الماضي، وحصلت على قرابة 5 ألاف دولار من الهدف الإجمالي للحملة والبالغ 75 ألف دولار.
=========================
أضخم صاروخ فضائي بالعالم
من المنتظر أن يصبح الصاروخ الذي سيحمل الإنسان إلى كوكب المريخ أكبر صاروخ صنع في العالم منذ بداية إنتاج المركبات الفضائية، ليقزم بذلك حجم الصواريخ السابقة.
ولتحقيق هذا الإنجاز أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أنها وقعت عقداً بقيمة 2.8 مليار دولار مع شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات، وذلك لتشييد المرحلة الأساسية للصاروخ الأقوى في التاريخ والذي أطلق عليه اسم نظام التشغيل الفضاء "SLS".
وأشارت بوينغ وفق تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، إلى أن الاتفاق مع "ناسا" سيتمثل في استكمال مراجعة التصميمات النهائية والمراجعة الأخيرة قبل أن يبدأ الإنتاج بشكل كامل.
ومن جانبها قالت بارنز فرجينيا المشرفة على المشروع في شركة بوينغ: "ستتم عملية البناء بأمان وبتكلفة معقولة.. سيكرس فريق العمل أنفسهم لضمان سلامة وأمان نظام تشغيل الصاروخ SLS".
وتخطط الولايات المتحدة لإطلاق الصاروخ العملاق "SLS" والذي سيبلغ طوله 384 قدما أي ما يعادل 117 مترا تقريباً، ويصل وزنه إلى 6.5 ملايين طن أي ما يعادل 3 ملايين كيلوغراما، في الفضاء عام 2017.
وفي تجارب الإطلاق الأولى سيكون الصاروخ قادرا على نقل حمولة تزن 77 طنا إلى المدار المنخفض حول كوكب الأرض، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف وزن الحمولة التي يستطيع المكوك الفضائي حملها.
ومن ثم يتم تطوير الصاروخ حتى يتمكن من نقل حمولة تزن 143 طنا، والتي ستعتبر أكبر حمولة يتم نقلها إلى الفضاء على الإطلاق.
سيستخدم الصاروخ لنقل رواد الفضاء إلى المحطة الفضائية الدولية، كما سيساعد خبراء ناسا في استكشاف الحدود الخارجية للنظام الشمسي.
ويقول علماء ناسا إن الصاروخ الجديد سيجعل كثيرا من المهام التي كانت مستحيلة من قبل ممكنة الآن، خاصة ما يتعلق بمهام الكواكب البعيدة ونقل معدات أكبر حجما إلى نقاط أبعد مسافة في أزمنة أقل من ذي قبل.
ولتوضيح ذلك يضرب الخبراء مثالا بحجم تليسكوب هابل الفضائي الذي يقدر بحجم أتوبيس مدرسي كبير، وتم نقله إلى الفضاء بواسطة مكوك ناسا الفضائي، لكن الصاروخ الجديد يستطيع حمل مركبات فضائية في حجم المكوك الفضائي الذي حمل التليسكوب هابل.
وتعتبر ناسا أن الصاروخ "SLS" سيمثل تغييرا في قواعد لعبة علوم الفضاء
===========================
ملحمة سحق الحلوى.. اكسرها بذكاء الكاتب: أحمد الصيرفي
ألعاب المطابقة تطورت منذ نشأتها في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، وكان أشهرها لعبة «تترس tetris»، واشتهرت كثيراً منذ بداية القرن الحادي والعشرين، لعبة «بيجولد Bejeweled»، ومن ثم كانت هناك تطورات، ومنافسة شديدة من شركات عدة، وفي الثاني عشر من أبريل عام 2012 أطلقت شركة التطوير King عملاق ألعاب المطابقة «كاندي كراش سابقا» على موقع فيس بوك، وبعد أشهر، وتحديدا في الرابع عشر من نوفمبر من العام نفسه، أطلقت شركة التطوير ذلك العملاق على متاجر الهواتف الذكية، وفي مارس عام 2013 تخطت ملحمة سحق الحلوى لعبة فارم فل 2 الأكثر شهرة على ألعاب الفيسبوك، بمعدل 46 مليون لاعب شهرياً.
تحديث دوري
واللعبة غالباً ما تحدّث دورياً، وتضاف لها مراحل جديدة وحلقات إضافية، والتحديث يكون على فيسبوك أولاً، ثم ينزل على متجري الأندرويد والآيفون، وفي يونيو 2014، بلغت مراحل الملحمة 605 مراحل على فيسبوك، و40 حلقة كل منها يحوي 15 مرحلة (عدا أول حلقتين، حيث تحتوي كل منهما على 10 مراحل).
وفي ديسمبر 2013، أضيف للعبة تحديث «عالم الأحلام»، الذي يتيح للاعبين أن يلعبوا مراحل سابقة بأساليب جديدة، وفي يونيو 2014 وصلت عدد مراحل عالم الأحلام إلى 320 مرحلة على 21 حلقة في الفيسبوك.
اسحق الحلويات
تلعب هذه اللعبة بتحريك قطع الحلوى وتبديلها رأسيا أو أفقيا، وحين تتطابق الحلوى 3 بشكل عمودي أو أفقي فإنها تسحق، والحلوى متنوعة وهي حلوى الجيلي الحمراء، وحلوى المص البرتقالية، وقطرة الليمون الصفراء، و»الچكليتة» الخضراء، ورأس المصاص الأزرق، وأخيراً الكتلة العنقودية البنفسجية.
وكل مرحلة لها بعض الأهداف التي يجب عليك تخطيها، بعضها يكون بعدد تحريكات معينة، وبعضها بالوقت المحدد، وفي المراحل المتقدمة يجب عليك سحق الجيلي، والشوكولاتة أو توصيل بعض المحتويات لأسفل الشاشة وغيرها.
الحلويات الخاصة
واللعبة تتيح لك أن تصنع حلويات خاصة حين تطابق أربع أو خمس قطع من الحلوى ذات اللون الواحد، ومن الحلويات الخاصة الحلوى المخططة التي تتيح لك سحق سطر كامل أو عمود كامل، حسب اتجاه الخطوط أفقيا أو عموديا، وأيضا هناك الحلوى المغلفة، وهي أشبه بقنبلة تفجر الحلويات الثمان المحيطة بها، ومن جانب آخر هناك الحلوى الملونة، وهي تسحق جميع الحلويات الموجودة من نفس النوع الذي استبدلته معها، وتبديل الحلويات الخاصة مع بعضها يتيح للاعب عمل حركات خاصة، مثل تبديل الحلوى الملونة مع حلوى ملونة أخرى، وهي تسحق جميع محتويات الشاشة من حلويات.
وهناك حلويات خاصة أخرى تظهر للاعبين مجاناً، ومن الممكن شراؤها من متجر اللعبة بدفع مبالغ حقيقية، مثل حلوى «الجيلي بين» على شكل السمكة، أو عجلة جوز الهند، ويمكن للاعبين شراء تحريكات إضافية في حال فشلهم في تخطي المرحلة، أو الحصول على مطرقة المصاص التي تفجر أي حلوى بمستوى واحد فقط.
نقاط الحياة
واللعبة تهدف لكسب المال عن طريق شراء نقاط الحياة أيضا، فأنت تبدأ اللعبة بخمس نقاط، وتخسر نقطة في كل محاولة فاشلة لتخطي المرحلة، وعند نفاد النقاط، عليك أن تنتظر لمدة نصف ساعة لتكسب نقطة جديدة، أو تشتري نقاطا إضافية، أو تسأل أصدقاءك في الفيسبوك ليرسلوا لك نقاطا.
الحلقات الجديدة
وفي نهاية كل حلقة، لا تستطيع العبور لحلقة جديدة إلا عن طريق شرائها أو مساعدة ما لا يقل عن ثلاثة أصدقاء في الفيسبوك، ليعطوك تذكرة العبور، وتستطيع شراء ذلك عن طريق رصيد الفيسبوك أيضا، وإذا لم تكن اللعبة مرتبطة بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، تتيح لك اللعبة أن تلعب مراحل سابقة بصعوبة أكبر، وتتجاوز منها ثلاث مراحل لتستطيع الانتقال لحلقة جديدة ومراحل إضافية في رحلة سحق الحلوى.
============================
متجر جوجل بلاي يطلق قسما خاصا بتطبيقات Android Wear
أطلقت شركة جوجل اليوم قسمًا خاصًا بتطبيقات نظام تشغيلها الجديد “أندرويد وير” Android Wear على متجر جوجل بلاي، وهو نسخة معدّلة من أندرويد ومخصّصة للأجهزة القابلة للارتداء.
ويحتوي القسم الجديد على مجموعة من تطبيقات جوجل الرسمية مثل Maps و Hangouts، بالإضافة إلى بعض تطبيقات الطرف الثالث مثل Duolingo و Pinterest.
وقامت جوجل أيضًا بإطلاق الإصدار رقم 5.0 من Google Play Services، والذي يقدم مجموعة من “واجهات برمجة التطبيقات” APIs التي تجعل من السهل التواصل مع الأجهزة القابلة للارتداء.
وكانت شركة جوجل قد أتاحت للمطورين حزمة التطوير البرمجية الخاصة بمنصّة “أندرويد وير” Android Wear SDK مؤخرًا ضمن مؤتمرها السنوي Google I/O 2014، مما أتاح للمطورين إمكانية برمجة تطبيقاتهم الخاصة بمنصّة التشغيل الجديدة.
كما تم الكشف عن أول الساعات الذكية التي ستعمل بنظام تشغيل Android Wear، الأولى من شركة إل جي، والتي تحمل اسم G Watch، أما الساعة الثانية فهي من شركة سامسونج وتحمل اسم Gear Live، وكلا الساعتين متوفران على متجر جوجل بلاي.
يُذكر أن شركة جوجل أعلنت عن إطلاقها مشروع Android Wear في شهر مارس الماضي، وذلك لجلب نظام تشغيل الأجهزة الذكية أندرويد إلى أجهزتها الذكية القابلة للارتداء Wearable Devices.
=========================
سماعة أذن ذكية تعزلك عن سماع النشاز
عمل فريق من المصممين في كل من "آبل" و"أمازون" و "بالم" على تطوير سماعة جديدة ذكية تتيح لمستخدمها اختيار ما يريد أن يسمعه دون باقي الأصوات الأخرى المحيطة.
يبلغ سعر السماعة الذكية 299 دولارا أمريكيا، ولها تطبيق خاص بها يمكن تحميله على جهاز الهاتف المحمول، وهي تسمح بعزل الأصوات التي لا يود أن يسمعها المستخدم، والتي يمكن أن تزعجه.
على سبيل المثال هناك أصوات السيارات في الشوارع، أو صوت أغنية من مصدر قريب، وهو الأمر الذي تأمل الشركة بأن يلجأ إليه الكثيرون للتخلص من الكثير من إزعاجات الحياة اليومية.
تسمى السماعة الذكية "سكوب Scop" ،وهي توضع بداخل الأذن، وتملك اثنين من الميكروفونات، وزرّا واحدا فقط.
واستلهم المصممون فكرة عمل السماعة من أطباء العيون، بعد أن راقبوا كيف يتم اختيار النظارات المناسبة لكل شخص وفقا للمشكلة التي يواجهها في عينيه.
اخترع السماعة الدكتور رودني بيركنز مؤسس شركة ReSound، وتعتبر الشركة واحدة من أكبر الشركات المتخصصة في تطوير صناعة السماعات.
طورت شركة ناشئة ما قالت إنها "أول قفازات قتالية ذكية في العالم" يمكن ربطها بالهاتف الذكي عبر تقنية "بلوتوث" لتتيح للمستخدمين إمكانية الإطلاع على مدى سرعة وقوة لكماتهم.
وخرج بفكرة القفازات التي تحمل اسم "آيبونتش" iPunch، مؤسس والمدير التنفيذي لشركة "ريسبونسيف سبورتس" Responsive Sports، ستيفن كينز الذي اعتاد التدرب على رياضة الملاكمة والفنون القتالية المختلطة لمدة 16 سنة.
وقال كينز "قضيت الكثير من الوقت في التدرب وأنا غير قادر على التحسن، وأردت أن أعرف لماذا، فقمت بوضع مستشعرات داخل قفازاتي وتوجهت إلى الصالة الرياضية". وأضاف "يصعب عليك تحديد مدى قوة لكمتك دون بيانات، فعندما ترى البيانات تستطيع عندها معرفة متى تحصل على أفضل لكمة".
ويحوي كل قفاز على مستشعريَن، يقيس الأول مدى قسوة اللكمة، فيما يقوم الآخر، الذي هو عبارة عن مستشعر حركي ثلاثي المحاور، بتحديد سرعة وقوة اللكمة. هذا ويمكن ربط القفازات مع تطبيق يوفر مزايا تدريبية أخرى.
وذكر كينز أن التطبيق الخاص بـ"آيبونتش" يعطي المستخدم اتجاهات مسموعة، كما أن يوفر له تعليمات تقدم كلما تحسن أداؤه، ما يتيح له دائمًا الحفاظ على روح التحدي، حسب تعبيره.
ويقدم التطبيق الخاص بالقفازات ميزة أخرى تُدعى "اختبار القوة" Test of Strength تجعل المستخدم في تحدٍ مع مستخدمي التطبيق الآخرين، حيث يحصل المشاركون على ثلاث فرص للّكم بأقصى ما يستطيع ليفوز الأقوى في النهاية.
ويمكن إعادة شحن بطارية القفازات، التي تدوم نحو 15 ساعة (أو 300 دورة لمدة 3 دقائق)، عن طريق وصلها بمنفذ "يو إس بي" USB.
والقفازات الذكية "آيبونتش" مصممة حاليًا خصيصًا لرياضة "الفنون القتالية المختلطة"، كما تعتزم الشركة تطوير قفازات خاصة برياضة الملاكمة خلال المستقبل القريب.
يُذكر أن "آيبونتش" متاح الآن للطلب المسبق على صفحة الشركة على موقع التمويل الجماعي "إنديجوجو" Indeigogo، التي تنقضي مدتها في وقت لاحق من الشهر الجاري. هذا وكانت حملة تمويل المشروع قد انطلقت في 13 حزيران/يونيو الماضي، وحصلت على قرابة 5 ألاف دولار من الهدف الإجمالي للحملة والبالغ 75 ألف دولار.
=========================
أضخم صاروخ فضائي بالعالم
من المنتظر أن يصبح الصاروخ الذي سيحمل الإنسان إلى كوكب المريخ أكبر صاروخ صنع في العالم منذ بداية إنتاج المركبات الفضائية، ليقزم بذلك حجم الصواريخ السابقة.
ولتحقيق هذا الإنجاز أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أنها وقعت عقداً بقيمة 2.8 مليار دولار مع شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات، وذلك لتشييد المرحلة الأساسية للصاروخ الأقوى في التاريخ والذي أطلق عليه اسم نظام التشغيل الفضاء "SLS".
وأشارت بوينغ وفق تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، إلى أن الاتفاق مع "ناسا" سيتمثل في استكمال مراجعة التصميمات النهائية والمراجعة الأخيرة قبل أن يبدأ الإنتاج بشكل كامل.
ومن جانبها قالت بارنز فرجينيا المشرفة على المشروع في شركة بوينغ: "ستتم عملية البناء بأمان وبتكلفة معقولة.. سيكرس فريق العمل أنفسهم لضمان سلامة وأمان نظام تشغيل الصاروخ SLS".
وتخطط الولايات المتحدة لإطلاق الصاروخ العملاق "SLS" والذي سيبلغ طوله 384 قدما أي ما يعادل 117 مترا تقريباً، ويصل وزنه إلى 6.5 ملايين طن أي ما يعادل 3 ملايين كيلوغراما، في الفضاء عام 2017.
وفي تجارب الإطلاق الأولى سيكون الصاروخ قادرا على نقل حمولة تزن 77 طنا إلى المدار المنخفض حول كوكب الأرض، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف وزن الحمولة التي يستطيع المكوك الفضائي حملها.
ومن ثم يتم تطوير الصاروخ حتى يتمكن من نقل حمولة تزن 143 طنا، والتي ستعتبر أكبر حمولة يتم نقلها إلى الفضاء على الإطلاق.
سيستخدم الصاروخ لنقل رواد الفضاء إلى المحطة الفضائية الدولية، كما سيساعد خبراء ناسا في استكشاف الحدود الخارجية للنظام الشمسي.
ويقول علماء ناسا إن الصاروخ الجديد سيجعل كثيرا من المهام التي كانت مستحيلة من قبل ممكنة الآن، خاصة ما يتعلق بمهام الكواكب البعيدة ونقل معدات أكبر حجما إلى نقاط أبعد مسافة في أزمنة أقل من ذي قبل.
ولتوضيح ذلك يضرب الخبراء مثالا بحجم تليسكوب هابل الفضائي الذي يقدر بحجم أتوبيس مدرسي كبير، وتم نقله إلى الفضاء بواسطة مكوك ناسا الفضائي، لكن الصاروخ الجديد يستطيع حمل مركبات فضائية في حجم المكوك الفضائي الذي حمل التليسكوب هابل.
وتعتبر ناسا أن الصاروخ "SLS" سيمثل تغييرا في قواعد لعبة علوم الفضاء
===========================
ملحمة سحق الحلوى.. اكسرها بذكاء الكاتب: أحمد الصيرفي
ألعاب المطابقة تطورت منذ نشأتها في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، وكان أشهرها لعبة «تترس tetris»، واشتهرت كثيراً منذ بداية القرن الحادي والعشرين، لعبة «بيجولد Bejeweled»، ومن ثم كانت هناك تطورات، ومنافسة شديدة من شركات عدة، وفي الثاني عشر من أبريل عام 2012 أطلقت شركة التطوير King عملاق ألعاب المطابقة «كاندي كراش سابقا» على موقع فيس بوك، وبعد أشهر، وتحديدا في الرابع عشر من نوفمبر من العام نفسه، أطلقت شركة التطوير ذلك العملاق على متاجر الهواتف الذكية، وفي مارس عام 2013 تخطت ملحمة سحق الحلوى لعبة فارم فل 2 الأكثر شهرة على ألعاب الفيسبوك، بمعدل 46 مليون لاعب شهرياً.
تحديث دوري
واللعبة غالباً ما تحدّث دورياً، وتضاف لها مراحل جديدة وحلقات إضافية، والتحديث يكون على فيسبوك أولاً، ثم ينزل على متجري الأندرويد والآيفون، وفي يونيو 2014، بلغت مراحل الملحمة 605 مراحل على فيسبوك، و40 حلقة كل منها يحوي 15 مرحلة (عدا أول حلقتين، حيث تحتوي كل منهما على 10 مراحل).
وفي ديسمبر 2013، أضيف للعبة تحديث «عالم الأحلام»، الذي يتيح للاعبين أن يلعبوا مراحل سابقة بأساليب جديدة، وفي يونيو 2014 وصلت عدد مراحل عالم الأحلام إلى 320 مرحلة على 21 حلقة في الفيسبوك.
اسحق الحلويات
تلعب هذه اللعبة بتحريك قطع الحلوى وتبديلها رأسيا أو أفقيا، وحين تتطابق الحلوى 3 بشكل عمودي أو أفقي فإنها تسحق، والحلوى متنوعة وهي حلوى الجيلي الحمراء، وحلوى المص البرتقالية، وقطرة الليمون الصفراء، و»الچكليتة» الخضراء، ورأس المصاص الأزرق، وأخيراً الكتلة العنقودية البنفسجية.
وكل مرحلة لها بعض الأهداف التي يجب عليك تخطيها، بعضها يكون بعدد تحريكات معينة، وبعضها بالوقت المحدد، وفي المراحل المتقدمة يجب عليك سحق الجيلي، والشوكولاتة أو توصيل بعض المحتويات لأسفل الشاشة وغيرها.
الحلويات الخاصة
واللعبة تتيح لك أن تصنع حلويات خاصة حين تطابق أربع أو خمس قطع من الحلوى ذات اللون الواحد، ومن الحلويات الخاصة الحلوى المخططة التي تتيح لك سحق سطر كامل أو عمود كامل، حسب اتجاه الخطوط أفقيا أو عموديا، وأيضا هناك الحلوى المغلفة، وهي أشبه بقنبلة تفجر الحلويات الثمان المحيطة بها، ومن جانب آخر هناك الحلوى الملونة، وهي تسحق جميع الحلويات الموجودة من نفس النوع الذي استبدلته معها، وتبديل الحلويات الخاصة مع بعضها يتيح للاعب عمل حركات خاصة، مثل تبديل الحلوى الملونة مع حلوى ملونة أخرى، وهي تسحق جميع محتويات الشاشة من حلويات.
وهناك حلويات خاصة أخرى تظهر للاعبين مجاناً، ومن الممكن شراؤها من متجر اللعبة بدفع مبالغ حقيقية، مثل حلوى «الجيلي بين» على شكل السمكة، أو عجلة جوز الهند، ويمكن للاعبين شراء تحريكات إضافية في حال فشلهم في تخطي المرحلة، أو الحصول على مطرقة المصاص التي تفجر أي حلوى بمستوى واحد فقط.
نقاط الحياة
واللعبة تهدف لكسب المال عن طريق شراء نقاط الحياة أيضا، فأنت تبدأ اللعبة بخمس نقاط، وتخسر نقطة في كل محاولة فاشلة لتخطي المرحلة، وعند نفاد النقاط، عليك أن تنتظر لمدة نصف ساعة لتكسب نقطة جديدة، أو تشتري نقاطا إضافية، أو تسأل أصدقاءك في الفيسبوك ليرسلوا لك نقاطا.
الحلقات الجديدة
وفي نهاية كل حلقة، لا تستطيع العبور لحلقة جديدة إلا عن طريق شرائها أو مساعدة ما لا يقل عن ثلاثة أصدقاء في الفيسبوك، ليعطوك تذكرة العبور، وتستطيع شراء ذلك عن طريق رصيد الفيسبوك أيضا، وإذا لم تكن اللعبة مرتبطة بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، تتيح لك اللعبة أن تلعب مراحل سابقة بصعوبة أكبر، وتتجاوز منها ثلاث مراحل لتستطيع الانتقال لحلقة جديدة ومراحل إضافية في رحلة سحق الحلوى.
============================
متجر جوجل بلاي يطلق قسما خاصا بتطبيقات Android Wear
أطلقت شركة جوجل اليوم قسمًا خاصًا بتطبيقات نظام تشغيلها الجديد “أندرويد وير” Android Wear على متجر جوجل بلاي، وهو نسخة معدّلة من أندرويد ومخصّصة للأجهزة القابلة للارتداء.
ويحتوي القسم الجديد على مجموعة من تطبيقات جوجل الرسمية مثل Maps و Hangouts، بالإضافة إلى بعض تطبيقات الطرف الثالث مثل Duolingo و Pinterest.
وقامت جوجل أيضًا بإطلاق الإصدار رقم 5.0 من Google Play Services، والذي يقدم مجموعة من “واجهات برمجة التطبيقات” APIs التي تجعل من السهل التواصل مع الأجهزة القابلة للارتداء.
وكانت شركة جوجل قد أتاحت للمطورين حزمة التطوير البرمجية الخاصة بمنصّة “أندرويد وير” Android Wear SDK مؤخرًا ضمن مؤتمرها السنوي Google I/O 2014، مما أتاح للمطورين إمكانية برمجة تطبيقاتهم الخاصة بمنصّة التشغيل الجديدة.
كما تم الكشف عن أول الساعات الذكية التي ستعمل بنظام تشغيل Android Wear، الأولى من شركة إل جي، والتي تحمل اسم G Watch، أما الساعة الثانية فهي من شركة سامسونج وتحمل اسم Gear Live، وكلا الساعتين متوفران على متجر جوجل بلاي.
يُذكر أن شركة جوجل أعلنت عن إطلاقها مشروع Android Wear في شهر مارس الماضي، وذلك لجلب نظام تشغيل الأجهزة الذكية أندرويد إلى أجهزتها الذكية القابلة للارتداء Wearable Devices.
=========================
سماعة أذن ذكية تعزلك عن سماع النشاز
عمل فريق من المصممين في كل من "آبل" و"أمازون" و "بالم" على تطوير سماعة جديدة ذكية تتيح لمستخدمها اختيار ما يريد أن يسمعه دون باقي الأصوات الأخرى المحيطة.
يبلغ سعر السماعة الذكية 299 دولارا أمريكيا، ولها تطبيق خاص بها يمكن تحميله على جهاز الهاتف المحمول، وهي تسمح بعزل الأصوات التي لا يود أن يسمعها المستخدم، والتي يمكن أن تزعجه.
على سبيل المثال هناك أصوات السيارات في الشوارع، أو صوت أغنية من مصدر قريب، وهو الأمر الذي تأمل الشركة بأن يلجأ إليه الكثيرون للتخلص من الكثير من إزعاجات الحياة اليومية.
تسمى السماعة الذكية "سكوب Scop" ،وهي توضع بداخل الأذن، وتملك اثنين من الميكروفونات، وزرّا واحدا فقط.
واستلهم المصممون فكرة عمل السماعة من أطباء العيون، بعد أن راقبوا كيف يتم اختيار النظارات المناسبة لكل شخص وفقا للمشكلة التي يواجهها في عينيه.
اخترع السماعة الدكتور رودني بيركنز مؤسس شركة ReSound، وتعتبر الشركة واحدة من أكبر الشركات المتخصصة في تطوير صناعة السماعات.