تويت
تبعا لليهود والنصارى حذو القذ بالقذ والنّعل بالنعل !!
أليس من الغريب أن نرى المخالفين يطنطنون بآي القرآن الكريم ليل نهار، وبنفس الوقت لا نرى لأهل البيت عليهم السلام عندهم منزلة؛ فهم عندهم كغيرهم أن لم يكن أقل !
والدليل أنهم يتبعون الشافعي وبن حَنْبَل وغيرهما ويقدمونهم على حتى الإمام علي عليه السلام .
ولم يأمر رسول الله صلى الله عليه وآله بأتباع بن حَنْبَل مثلا ولم يخبرنا بأنه أو حتى الصحابة لا يفارقون القرآن، بل أخبرنا بأنهم سيتبعون خطى اليهود والنصارى حذو القذ بالقذ والنّعل بالنعل حتى لو دخلوا جحر ضب لدخوله كما يروون ويصححون، وفي روايات أخرى رواها البخاري ومسلم وغيرهما أنهم لن يخلص منهم يوم القيامة إلا كهمل النعم !
وأليس هذه الروايات الصحيحة بأوثق كتبهم دليلا على أن الكثير من الصحابة خالفوا وتركوا الثقلين، وإلا هم في النار ؟!
وكل من يتبعهم كذلك ؟!
أليس هذا غريبا ؟! مع أن أهل البيت عليهم السلام الثقل الثاني للثقل الأول القرآن الكريم، والذان أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بالتمسك بهما للنجاة من الضلال، كما روى الفريقان وصححا ومنهم: الطحاوي والألباني والترمذي والحاكم والذهبي وشعيب الأرنؤوط وغيرهم من علماء السنة .
والسؤال أليس من الأنصاف أن يكون لأهل البيت عليهم السلام خصوصيتهم قولا وعملا؛ فمنهم لا من غيرهم نأخذ الدين وإلا لماذا أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله بهما (القرآن وأهل البيت) دون غيرهم، وأمر بِهِمَا الصحابة وغيرهم !!
فهل من الهدى أن تتبع من يسير على خطى اليهود وتترك من لا يفارقه القرآن ولا يفارق القرآن ؟!
فمتى كانت الصحبة كافية (ولو للحظة) للحكم بالعدالة والهدى، والويل لمن لا يتبع هذا الصاحب ذَا اللحظة ؟!
هل هذا كلام عقلاء أم مجانين ؟!
تحياتي ..
والدليل أنهم يتبعون الشافعي وبن حَنْبَل وغيرهما ويقدمونهم على حتى الإمام علي عليه السلام .
ولم يأمر رسول الله صلى الله عليه وآله بأتباع بن حَنْبَل مثلا ولم يخبرنا بأنه أو حتى الصحابة لا يفارقون القرآن، بل أخبرنا بأنهم سيتبعون خطى اليهود والنصارى حذو القذ بالقذ والنّعل بالنعل حتى لو دخلوا جحر ضب لدخوله كما يروون ويصححون، وفي روايات أخرى رواها البخاري ومسلم وغيرهما أنهم لن يخلص منهم يوم القيامة إلا كهمل النعم !
وأليس هذه الروايات الصحيحة بأوثق كتبهم دليلا على أن الكثير من الصحابة خالفوا وتركوا الثقلين، وإلا هم في النار ؟!
وكل من يتبعهم كذلك ؟!
أليس هذا غريبا ؟! مع أن أهل البيت عليهم السلام الثقل الثاني للثقل الأول القرآن الكريم، والذان أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بالتمسك بهما للنجاة من الضلال، كما روى الفريقان وصححا ومنهم: الطحاوي والألباني والترمذي والحاكم والذهبي وشعيب الأرنؤوط وغيرهم من علماء السنة .
والسؤال أليس من الأنصاف أن يكون لأهل البيت عليهم السلام خصوصيتهم قولا وعملا؛ فمنهم لا من غيرهم نأخذ الدين وإلا لماذا أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله بهما (القرآن وأهل البيت) دون غيرهم، وأمر بِهِمَا الصحابة وغيرهم !!
فهل من الهدى أن تتبع من يسير على خطى اليهود وتترك من لا يفارقه القرآن ولا يفارق القرآن ؟!
فمتى كانت الصحبة كافية (ولو للحظة) للحكم بالعدالة والهدى، والويل لمن لا يتبع هذا الصاحب ذَا اللحظة ؟!
هل هذا كلام عقلاء أم مجانين ؟!
تحياتي ..