أولاً: سيفشلون في إدارة بنوكها القائمة على السرية والاحترافية، وكل من لديه مصلحة في فضح فلان سيفعل وتهرب معها رؤوس الأموال.
ثانياً: سيكتبون في الدستور أن (دين الدولة هو الإسلام) ليفتحوا الباب لأحزاب دينية تحرم عمل البنوك ، وسيخلقوا تيار ديني واجتماعي ضد هذه البنوك لهدمها.
ثالثاً:سيفشلوا في إقامة علاقات مع شعوب أوروبا (المسيحية والملحدة) وسينظر إليهم الأوربيون نظرة ازدراء.
رابعاً: سيشعلون فتنة طائفية بإقصاء الشيعة واضطهادهم مجتمعياً مما يستدعي عقوبات أوربية فورية.
خامساً: سيزعمون أن الخير الذي يعيشون فيه من رضاء الله عليهم، وبالتالي عليهم تعزيز وتطوير كل سلوكياتهم حتى لو كانت خاطئة.
سادساً: سيُفرطون في إنفاق الأموال على التفاهات والشكليات وستظهر فيهم (مراكز القوى) وتزداد الفجوة بين الغني والفقير..
سابعاً: سيستعملهم الأمريكان في إشعال حروب مع روسيا وحلفائها في البلقان، وستتورط سويسرا في حرب مباشرة أو غير مباشرة لم تعرفها منذ 200 عام..
ثامناً: ستنتفض مساجد سويسرا للدعاء على أمريكا وحشد (الحمير) للجهاد في سوريا والعراق..ثم يعودوا بعد الجهاد للسلب والنهب والقتل في بلادهم..حتى تتحول سويسرا لوباء تجتمع أوروبا خصيصاً على استئصاله..
ثانياً: سيكتبون في الدستور أن (دين الدولة هو الإسلام) ليفتحوا الباب لأحزاب دينية تحرم عمل البنوك ، وسيخلقوا تيار ديني واجتماعي ضد هذه البنوك لهدمها.
ثالثاً:سيفشلوا في إقامة علاقات مع شعوب أوروبا (المسيحية والملحدة) وسينظر إليهم الأوربيون نظرة ازدراء.
رابعاً: سيشعلون فتنة طائفية بإقصاء الشيعة واضطهادهم مجتمعياً مما يستدعي عقوبات أوربية فورية.
خامساً: سيزعمون أن الخير الذي يعيشون فيه من رضاء الله عليهم، وبالتالي عليهم تعزيز وتطوير كل سلوكياتهم حتى لو كانت خاطئة.
سادساً: سيُفرطون في إنفاق الأموال على التفاهات والشكليات وستظهر فيهم (مراكز القوى) وتزداد الفجوة بين الغني والفقير..
سابعاً: سيستعملهم الأمريكان في إشعال حروب مع روسيا وحلفائها في البلقان، وستتورط سويسرا في حرب مباشرة أو غير مباشرة لم تعرفها منذ 200 عام..
ثامناً: ستنتفض مساجد سويسرا للدعاء على أمريكا وحشد (الحمير) للجهاد في سوريا والعراق..ثم يعودوا بعد الجهاد للسلب والنهب والقتل في بلادهم..حتى تتحول سويسرا لوباء تجتمع أوروبا خصيصاً على استئصاله..