بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (37)
موسوعة أطراف الحديث (ص: 201762)
أنبأ أحمد بن سليمان قال حدثنا عبيد الله عن إسرائيل عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال خرج نفر من النخع فيهم رجل يدعى شريحا فحدث أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم فقال رجل لقد هممت أن أضرب رأسك بالقوس قال يا معشر النخع قولوا لصاحبكم فليكف قوسه عني حتى نأتي أم المؤمنين فلما أتينا قالوا لعلقمة سلها فقال لا أرفث عندها اليوم فسمعته قالت وما ذاك قلت أذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشرك وهو صائم قالت نعم ولكنه كان أملككم لإربه
السنن الكبرى:ج2/ص207 ح3093 مثله في البخاري ومسلم
السؤال هل يمكن لأحد من ابناء عائشة ان يشرح لنا قولها ويبين كيف عرفت ذلك القياس والنسبة بين الصحابة في مسألة املاكههم لأربهم
ما الوسيلة التي كانت تفعلها عائشة لمعرفة ذلك
مما لاريب فيه ان ها كانت تباشر النبي وهو صائم بمعنى انها كانت تمصه (الارب) هذا معنى المباشرة ولا يعنى الجماع ابدا لأن هذا النوع من الملامسة لايفطر الصائم مع الاملاك
والان عرفنا معنى مباشرة النبي لها وهو انه يسمح لها برضع اربه وهذا هي طريقته معها حين انه لم يكن يجامعها وكما دلللنا في موضوع لنا في هذا المننتدى بينا ذلك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (37)
موسوعة أطراف الحديث (ص: 201762)
أنبأ أحمد بن سليمان قال حدثنا عبيد الله عن إسرائيل عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال خرج نفر من النخع فيهم رجل يدعى شريحا فحدث أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم فقال رجل لقد هممت أن أضرب رأسك بالقوس قال يا معشر النخع قولوا لصاحبكم فليكف قوسه عني حتى نأتي أم المؤمنين فلما أتينا قالوا لعلقمة سلها فقال لا أرفث عندها اليوم فسمعته قالت وما ذاك قلت أذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشرك وهو صائم قالت نعم ولكنه كان أملككم لإربه
السنن الكبرى:ج2/ص207 ح3093 مثله في البخاري ومسلم
السؤال هل يمكن لأحد من ابناء عائشة ان يشرح لنا قولها ويبين كيف عرفت ذلك القياس والنسبة بين الصحابة في مسألة املاكههم لأربهم
ما الوسيلة التي كانت تفعلها عائشة لمعرفة ذلك
مما لاريب فيه ان ها كانت تباشر النبي وهو صائم بمعنى انها كانت تمصه (الارب) هذا معنى المباشرة ولا يعنى الجماع ابدا لأن هذا النوع من الملامسة لايفطر الصائم مع الاملاك
والان عرفنا معنى مباشرة النبي لها وهو انه يسمح لها برضع اربه وهذا هي طريقته معها حين انه لم يكن يجامعها وكما دلللنا في موضوع لنا في هذا المننتدى بينا ذلك