للمهتمين بالتاريخ
ثلاثة مؤرخين في التاريخ الإسلامي إذا درست أعمالهم بدقة تستطيع معها الوقوف على ثقافة العصر واتجاهات المسلمين الدينية والسياسية
الأول : الطبري المتوفي عام 310 هـ/ 923 م
الثاني: الخطيب البغدادي المتوفي عام 463هـ/ 1071 م
الثالث: السيوطي المتوفي عام 911 هـ/ 1505 م
والسبب أن هؤلاء كانوا يجمعون (كل) ما قيل في زمانهم، بالمصري (كانوا لمّامين) نجحوا في لمّ كل أو معظم الروايات الشائعة في عصرهم
مهم جدا الاطلاع على منهج وفلسفة المؤرخ، فمنهم من يُمحص ويُدقق حسب هواه أو مذهبه، ومتابعة هؤلاء وتصديقهم يؤدي حتما إلى الانغلاق والتعصب والمذهبية
أما أمثال الطبري والبغدادي والسيوطي فمتابعتهم تكشف واقع زمانهم دون تزييف،.ولذا فأعمالهم محط اهتمام ليس فقط المؤرخين والمثقفين ولكن أيضا علماء الاجتماع والأنثربولوجي لمراقبة تطور الفكر البشري والوقوف على مؤثراته..
ثلاثة مؤرخين في التاريخ الإسلامي إذا درست أعمالهم بدقة تستطيع معها الوقوف على ثقافة العصر واتجاهات المسلمين الدينية والسياسية
الأول : الطبري المتوفي عام 310 هـ/ 923 م
الثاني: الخطيب البغدادي المتوفي عام 463هـ/ 1071 م
الثالث: السيوطي المتوفي عام 911 هـ/ 1505 م
والسبب أن هؤلاء كانوا يجمعون (كل) ما قيل في زمانهم، بالمصري (كانوا لمّامين) نجحوا في لمّ كل أو معظم الروايات الشائعة في عصرهم
مهم جدا الاطلاع على منهج وفلسفة المؤرخ، فمنهم من يُمحص ويُدقق حسب هواه أو مذهبه، ومتابعة هؤلاء وتصديقهم يؤدي حتما إلى الانغلاق والتعصب والمذهبية
أما أمثال الطبري والبغدادي والسيوطي فمتابعتهم تكشف واقع زمانهم دون تزييف،.ولذا فأعمالهم محط اهتمام ليس فقط المؤرخين والمثقفين ولكن أيضا علماء الاجتماع والأنثربولوجي لمراقبة تطور الفكر البشري والوقوف على مؤثراته..
تعليق