تموز 28-2017 اكد مصدر عسكري سعودي إشتعال النيران بكثافة بقاعدة الملك فهد في مدينة الطائف بعد استهدافها بعدة صواريخ بالستية من نوع "بركان1" وهرعت سيارات الإسعاف للمكان، حسب ما ذكر الخبير اليمني عبد الرحمن راجح.
واضاف راجح ان معلومات إستخباراتية للجيش واللجان الشعبية أكدت تواجد قيادات عسكرية من بينهم أجانب في قاعدة الملك فهد اثناء استهدافها.
وقال المصدر العسكري ان عددا من العسكريين قتل وجرح في الإستهداف الصاروخي.
................
.................
تقع مدينة الطائف في محافظة مكة المكرمة شاهد الخارطة في المشاركة الثانية اعلاه ...
وايضا هذا ليس هو الخبر المرتقب
الذي سينزل البلاء على آل سعود واتباعهم من الاباعر..
البلاء قادم يامراخين
شوية انتظروا ...
البلاء كل البلاء من ابن سلمانكو الذي يسلطه ابوه سلمان الخرفان على الشعب , والظالم سيفي انتقم به وانتقم منه ...
بعد ابعاد ولي العهد الامير نايف وسجنه في بيته كالدجاجة, سلطات سلمانكو استنفرت رجال ( الحسبة= داعش) والامن وعيال الحكومة للضغط على باقي المعارضين لتولي الارعن ابن سلمانكو...
والقائمة طويلة وفاتنا ذكرها في وقتها ولكن الخير في الجايات..
المهم : سلطات داعش السعودية تلقي بالقبض على كل من
سلمان العودة الذي يسمي نفسه بالداعية..
والمدعو عوض القرني ...
والشيخ السلفي العريفي اليوم على باب دخول السجن ايضا ...
يعني ثلاثة من رموز السلفية الداعشية السعودية لن ينجو من سيف المخبول ابن سلمانكو والقائمة قادمة ...
العريفي والعودة دجالو آل سعود , تحت سيف ابن سلمانكو..يمهل ولايهمل ....
الدجال عوض القرني اسفل يسار الصورة..
ايضا في سجن ابن سلمانكو...
اقام ابن سلمانكو ابو منشار وغلام الامارات احتفالا صاخبا في عاصمة الوهابية الداعشية في الدرعية بعد سباق الفورميلا الدولي للسيارات الكهربائية وحضر الحفل والسباق الالاف من السعوديين,
أيما انفتاح وايما ابتذال في دولة خائن الحرمين الخرفان سلمان وابنه الهبنقة..
يا اتباع آل سعود يا جماهير الاباعر وشراب بول البعير , بماذ تحتفلون وتفرحون ؟ بانحلالكم وابتذاليتكم ؟ ام بجرامئكم بحق شعوب الارض واولها شعب اليمن الفقير؟؟
اين رجال الهيئة المخانيث؟ اين المعممين واهل الدجل والنفاق السلفي؟
لستم الا اداة لتشويه هذا الدين وتدنيس ارض الحرمين ؟ النهاية قريبة وسترونها عين اليقين ...
السلطات السعودية تعمّدت أن يخرج بليلة إماماً في صلاة العصر استباقاً لانتشار خبر اعتقاله، ثم في صلاة العشاء، مشيرًا إلى أن هذا أسلوب سبق أن اتبعته السلطات السعودية، بل فعلت أكثر منه عبر الضغط على من تم اعتقالهم للخروج بمقطع فيديو ينفون الاعتقال. وكان حساب معتقلي الرأي أفاد، في بادئ الأمر، بأن اعتقال بليلة إمام الحرم المكي والأستاذ المساعد في جامعة الطائف تم ليلة 11 أيلول/سبتمبر الجاري بطريقة مسيئة لا تتناسب مع مكانته، مضيفاً إنه يعتذر عن ذكر تفاصيلها تقديرًا له. وقال الحساب إن عدد معتقلي الرأي في المملكة بلغ 2613 معتقلاً، وذكر ناشطون أن الرقم المذكور يُقصد به المعتقلون بعد أيلول/سبتمبر الماضي. وفي سياق آخر، كشف الحساب أن داء الجرب انتشر بين عدد من المعتقلين في سجن "ذهبان" السياسي في جدّة.
وقال إن ذلك سببه الإهمال الصحي والطبي المتعمّد داخل الزنازين، حيث انتقلت عدوى المرض إلى المعتقلين أثناء نقلهم للمحاكمة في الرياض. من جهة اخرى قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن السعودية تدرس إعدام ثلاثة من الأئمة المؤثرين، في امتحان للتحالف الذي أبقى العائلة السعودية الحاكمة في السلطة، وذلك بناء على تصريحات لناشطين في مجال حقوق الإنسان ومسؤولين سعوديين. ويشير التقرير، إلى أن الأمير محمد بن سلمان ووالده الملك سلمان سجنا عددا من الناشطين ورجال الأعمال ومسؤولين حكوميين، كجزء من الجهود التي يقومان بها لإعادة تشكيل المجتمع والاقتصاد السعوديين. وتقول الصحيفة إن الدعاة السعوديين يمثلون قوة في حد أنفسهم، ولديهم سلطة أكبر من سلطة الذين اعتقلوا في حملات الاعتقالات الأخيرة، فالدعاة الذين تم سجنهم هم من أكثر الدعاة شعبية، ولهم متابعون بالملايين على وسائل التواصل الاجتماعي، فسلمان العودة له 14 مليون معجب على "تويتر"، وهناك عوض القرني وعلي العمري. ويلفت التقرير إلى أن الثلاثة اعتقلوا قبل عام، في حملة قمع للأئمة، لعدم دعمهم الصريح لحملة الحصار التي فرضتها الحكومة على قطر، وتم تحويلهم إلى محكمة أمن الدولة، بتهم التآمر على العائلة الحاكمة، ودعم الإرهاب، فيما يطالب المدعي بإعدامهم، بحسب أقارب المعتقلين والناشطين ومسؤولي الحكومة. ويجد التقرير أن هذه المحاكمات هي من أخطر القضايا التي تواجه ولي العهد، البالغ من العمر 32 عاما، وجهوده لتدعيم سلطته، منذ تعيينه وليا للعهد في حزيران/ يونيو 2017، بعدما نحى بقية الأمراء ليصبح وليا للعهد، لافتا إلى أن التحرك ضد الدعاة قد يؤدي إلى تغيير مواقف الرأي العام ضد الحكام، وإلى تقوية عناصر في العائلة المالكة تعارض ولي العهد. وتفيد الصحيفة بأن العائلة السعودية حافظت على سلطتها، التي مضى عليها ثمانية عقود، من خلال التحالف مع المؤسسة الدينية، حيث منح هذا التحالف البلاد قيادة مستقرة، وأسفر عن نظام محافظ يؤدي فيه رجال الدين دورا مؤثرا في الحياة العامة.
تعليق