🔲 *فَهلَّا شَحدنا الهِمم لِنصرةِ دينِ القَيِّمَة؟!*.🔲
◼ ظُلامةٌ من أعظم ظلامات يوم المحشر يُقاضى فيها المجرم وما اقترفت يداه بحق سيدةٍ حوراء إنسية ابنة سيد الرسل.. ظلامة صيّرتها منَابِرُنا كلمات شجية تُردد بحسرة في الأيام الفاطمية من كل عام..إن واجب الوفاء أجل وأعظم اتجاه من قال فيها أبوها المصطفى صلى الله عليه وآله "يا فاطمة إنّ الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك ".
◼ ظاهرةُ إحياءُ الشعائر الفاطمية وبيان ظُلامة الزهراء وعلي عليهما السلام تُقّومان معالم الدين وتُرسخ العقيدة وتُذكي أواصر الوحدة والمحبة والألفة والنظام والأمان بين المسلمين لا كما ذهب إليه المُبطلون ، و ما أشارت إليه سيدة نساء العالمين الزهراء صلوات الله عليها في خطبتها الفدكية خير دليل : " وَطَاعَتَنَا نِظَاماً لِلْمِلَّةِ، وَ إِمَامَتَنَا أَمَاناً لِلْفُرْقَةِ .." ..فَهلَا نصرناها!
◼ أعذارٌ ومبررات ما أنزل الله بها من سلطان وقفت حائلا أمام ظُلامة الزهراء صلوات الله عليها مانعة من إشهارها.
ما جرى على بيت الزهراء من عنف انتقامي شديد بعد شهادة أبيها صلى الله عليه و آله يستوجب النصرة .. اليس الخذلان تعسف وإجحافٌ وغبنٌ في حق من قالت في خطبتها الكريمة".. إليكم عني!.. فلا عُذر بعد تعذيركم ، ولا أمر بعد تقصيركم"!..
فالويل لمن ظلمها وآذاها..
◼مع ما تكبدته سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها من فقد لجنينها وكسر لضلوعها وحرق دارها وترويع أولادها وأخذ زوجها أمير المؤمنين صلوات الله عليه مخفورا بين الناس، فقد كان الصبر سلاحها من أجل إحياء الدين والعقيدة؛ ما زالت بيننا قناعاتٌ مشككة في الإعتداء الغاشم عليها وعلى بعلها ودارها وأولادها. وعذرهم في ذلك جزالة ما دُوِّن من الأخبار ، والروايات أمامهم مُستفيضة مُعتبرة في مصادر وأعلام كلا الفريقين ..اليستُ هذه بصائر كفيفة مبعثها سياسة مقيتة تبغي المنفعة لها .. ألَا ذلك هو الخُسران المُبين!.
◼فاطمة الزهراء صلوات الله عليها لم تفتأ تنصر إمامها وحجة زمانها أبا الحسنين الذي ما اكتمل الدينٌ ولا تمت النعمة في السموات والأرض إلا بولايته على لسان رسول الله صلى الله عليه و آله .. فالحذر الحذر، ستُصيبكم دعوتها ".. ثم احتلبوا ملء القعب ( أي القدح ) دماً عبيطا .."
◼ - خاب كل جبار عنيد.. 1400 عام والنواصب أبناء قتلة الزهراء يُحيكون الدسائس لإطفاء نور الله بأفواههم .."وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ".. قريباً، عاجلاً ، سيظهر صاحبنا المُنتَظِر المُرتَقب فيثأر لجدته الزهراء ولحق جده أمير المؤمنين المُغْتَصَبة ولايته.
*فضيلة المحروس
◼ ظُلامةٌ من أعظم ظلامات يوم المحشر يُقاضى فيها المجرم وما اقترفت يداه بحق سيدةٍ حوراء إنسية ابنة سيد الرسل.. ظلامة صيّرتها منَابِرُنا كلمات شجية تُردد بحسرة في الأيام الفاطمية من كل عام..إن واجب الوفاء أجل وأعظم اتجاه من قال فيها أبوها المصطفى صلى الله عليه وآله "يا فاطمة إنّ الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك ".
◼ ظاهرةُ إحياءُ الشعائر الفاطمية وبيان ظُلامة الزهراء وعلي عليهما السلام تُقّومان معالم الدين وتُرسخ العقيدة وتُذكي أواصر الوحدة والمحبة والألفة والنظام والأمان بين المسلمين لا كما ذهب إليه المُبطلون ، و ما أشارت إليه سيدة نساء العالمين الزهراء صلوات الله عليها في خطبتها الفدكية خير دليل : " وَطَاعَتَنَا نِظَاماً لِلْمِلَّةِ، وَ إِمَامَتَنَا أَمَاناً لِلْفُرْقَةِ .." ..فَهلَا نصرناها!
◼ أعذارٌ ومبررات ما أنزل الله بها من سلطان وقفت حائلا أمام ظُلامة الزهراء صلوات الله عليها مانعة من إشهارها.
ما جرى على بيت الزهراء من عنف انتقامي شديد بعد شهادة أبيها صلى الله عليه و آله يستوجب النصرة .. اليس الخذلان تعسف وإجحافٌ وغبنٌ في حق من قالت في خطبتها الكريمة".. إليكم عني!.. فلا عُذر بعد تعذيركم ، ولا أمر بعد تقصيركم"!..
فالويل لمن ظلمها وآذاها..
◼مع ما تكبدته سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها من فقد لجنينها وكسر لضلوعها وحرق دارها وترويع أولادها وأخذ زوجها أمير المؤمنين صلوات الله عليه مخفورا بين الناس، فقد كان الصبر سلاحها من أجل إحياء الدين والعقيدة؛ ما زالت بيننا قناعاتٌ مشككة في الإعتداء الغاشم عليها وعلى بعلها ودارها وأولادها. وعذرهم في ذلك جزالة ما دُوِّن من الأخبار ، والروايات أمامهم مُستفيضة مُعتبرة في مصادر وأعلام كلا الفريقين ..اليستُ هذه بصائر كفيفة مبعثها سياسة مقيتة تبغي المنفعة لها .. ألَا ذلك هو الخُسران المُبين!.
◼فاطمة الزهراء صلوات الله عليها لم تفتأ تنصر إمامها وحجة زمانها أبا الحسنين الذي ما اكتمل الدينٌ ولا تمت النعمة في السموات والأرض إلا بولايته على لسان رسول الله صلى الله عليه و آله .. فالحذر الحذر، ستُصيبكم دعوتها ".. ثم احتلبوا ملء القعب ( أي القدح ) دماً عبيطا .."
◼ - خاب كل جبار عنيد.. 1400 عام والنواصب أبناء قتلة الزهراء يُحيكون الدسائس لإطفاء نور الله بأفواههم .."وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ".. قريباً، عاجلاً ، سيظهر صاحبنا المُنتَظِر المُرتَقب فيثأر لجدته الزهراء ولحق جده أمير المؤمنين المُغْتَصَبة ولايته.
*فضيلة المحروس