وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
عندما يصدر خطا فادح بحق احدنا ، ثم ياتى صاحب الخطأ معتذرا نادما خجلا وجلا ، فاننا لا نسامحه فقط ، بل يتحول عداؤنا له الى حب ، وخاصة اذا راينا أن صاحب الخطأ فى مقام التعويض ، بل انه فى بعض الحالات تتوطد العلاقة الى درجة الصداقة الحميمة .. اولا نحتمل ان التائبين الصادقين ، من الممكن ان يصلوا الى هذه الدرجة من الانس بالله تعالى ولو بعد عمر طويل من المعصية ؟.. اوليس هو الذى يصرح بانه يحب التوابين ؟.. اوليس هو الذى يدعو المسرفين على انفسهم بالعودة اليه ؟!.. ما أرأفه من رب!!
عندما يصدر خطا فادح بحق احدنا ، ثم ياتى صاحب الخطأ معتذرا نادما خجلا وجلا ، فاننا لا نسامحه فقط ، بل يتحول عداؤنا له الى حب ، وخاصة اذا راينا أن صاحب الخطأ فى مقام التعويض ، بل انه فى بعض الحالات تتوطد العلاقة الى درجة الصداقة الحميمة .. اولا نحتمل ان التائبين الصادقين ، من الممكن ان يصلوا الى هذه الدرجة من الانس بالله تعالى ولو بعد عمر طويل من المعصية ؟.. اوليس هو الذى يصرح بانه يحب التوابين ؟.. اوليس هو الذى يدعو المسرفين على انفسهم بالعودة اليه ؟!.. ما أرأفه من رب!!
تعليق