ما ان تحل ذكرى عاشوراء الحسين عليه السلام حتى تبدأ الرشقات المعادية ويبدأ سيل الشبهات التي لا تنتهي وأولى هذه الشبهات ما يسمى خذلان شيعة العراق.
هذه الأسطورة التي لا يستوعبها العقل ولا تصمد امام التاريخ وامام الواقع يلوكها الخصوم خلال أربعين يوماً وكأنهم اكتشفوا علم الذرة او وصلوا الى الفضاء وسكنوا هناك وتخلصنا من اذاهم.
وكي نرد هذه الشبهة لنرى ما هو أصل القضية؟ وما هي أسبابها ولماذا وصلت الأمور الى هذا الحد، الحد الذي جعل يزيد لعنه الله يقتل امام زمانه و يسبي نساء آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وأله وسلم ويطوف بهن ومعهن الإمام السجاد مقيدين ومعهم الأطفال الصغار.
باقي تفاصيل المقال على الرابط
https://nabdali24.blogspot.com/2025/07/blog-post.html
هذه الأسطورة التي لا يستوعبها العقل ولا تصمد امام التاريخ وامام الواقع يلوكها الخصوم خلال أربعين يوماً وكأنهم اكتشفوا علم الذرة او وصلوا الى الفضاء وسكنوا هناك وتخلصنا من اذاهم.
وكي نرد هذه الشبهة لنرى ما هو أصل القضية؟ وما هي أسبابها ولماذا وصلت الأمور الى هذا الحد، الحد الذي جعل يزيد لعنه الله يقتل امام زمانه و يسبي نساء آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وأله وسلم ويطوف بهن ومعهن الإمام السجاد مقيدين ومعهم الأطفال الصغار.
باقي تفاصيل المقال على الرابط
https://nabdali24.blogspot.com/2025/07/blog-post.html
تعليق