أصغر أسيرة فلسطينية تستغيث لإنقاذ حياتها
أعربت عائلة أصغر أسيرة فلسطينية، في سجون الاحتلال الصهيوني، عن بالغ قلقها على صحة ابنتها "هبة الله محمد إسحاق" (14 عاماً)، التي اعتقلت بعد إصابتها بعيار ناري من قبل جندي صهيوني، على أحد الحواجز العسكرية للاحتلال، بالقرب من الحرم الإبراهيمي في الخليل المحتلة، لرفضها السماح لجنود الاحتلال بتفتيشها.
وناشدت العائلة السلطة الفلسطينية وكافة المؤسسات الإنسانية المحلية والعالمية والمؤسسات المعنية بشؤون الأسرى، التدخل السريع والعاجل لإنقاذ حياة ابنتها الطفلة.
ونقل مركز الأسرى للإعلام عن والدة الأسيرة، قولها إن حالة ابنتها، هبة الله، سيئة للغاية "حيث تعاني أوضاعاً صحية صعبة، ونفسية سيئة، وآلام حادة في الظهر، جراء إصابتها البالغة من قبل قوات الاحتلال، حيث تحتاج إلى عناية طبية فائقة".
واتهمت والدة الأسيرة سلطة السجون الصهيونية بأنها أهملت حالة ابنتها الصحية، وبأن هناك إهمال صحي بالغ تجاه جميع الأسرى، إذ تعيش ابنتها على المسكنات، قائلة إن وضعها الصحي والنفسي يزداد سوء، يوماً بعد يوم.
وبحسب مركز الأسرى للإعلام فإن عدد الأسرى المرضى والمصابين داخل المعتقلات الصهيونية، بسبب الإهمال الطبي المتعمد، الذي يأتي ضمن سياسة صهيونية تعسفية مبرمجة، تنتهجها إدارة معتقلات الاحتلال يزداد.
ويوجد في معسكرات الاعتقال الصهيونية ما يزيد عن 127 أسيرة منهن 9 أسيرات لم تتجاوز أعمارهن 18 عاماً.
أعربت عائلة أصغر أسيرة فلسطينية، في سجون الاحتلال الصهيوني، عن بالغ قلقها على صحة ابنتها "هبة الله محمد إسحاق" (14 عاماً)، التي اعتقلت بعد إصابتها بعيار ناري من قبل جندي صهيوني، على أحد الحواجز العسكرية للاحتلال، بالقرب من الحرم الإبراهيمي في الخليل المحتلة، لرفضها السماح لجنود الاحتلال بتفتيشها.
وناشدت العائلة السلطة الفلسطينية وكافة المؤسسات الإنسانية المحلية والعالمية والمؤسسات المعنية بشؤون الأسرى، التدخل السريع والعاجل لإنقاذ حياة ابنتها الطفلة.
ونقل مركز الأسرى للإعلام عن والدة الأسيرة، قولها إن حالة ابنتها، هبة الله، سيئة للغاية "حيث تعاني أوضاعاً صحية صعبة، ونفسية سيئة، وآلام حادة في الظهر، جراء إصابتها البالغة من قبل قوات الاحتلال، حيث تحتاج إلى عناية طبية فائقة".
واتهمت والدة الأسيرة سلطة السجون الصهيونية بأنها أهملت حالة ابنتها الصحية، وبأن هناك إهمال صحي بالغ تجاه جميع الأسرى، إذ تعيش ابنتها على المسكنات، قائلة إن وضعها الصحي والنفسي يزداد سوء، يوماً بعد يوم.
وبحسب مركز الأسرى للإعلام فإن عدد الأسرى المرضى والمصابين داخل المعتقلات الصهيونية، بسبب الإهمال الطبي المتعمد، الذي يأتي ضمن سياسة صهيونية تعسفية مبرمجة، تنتهجها إدارة معتقلات الاحتلال يزداد.
ويوجد في معسكرات الاعتقال الصهيونية ما يزيد عن 127 أسيرة منهن 9 أسيرات لم تتجاوز أعمارهن 18 عاماً.