تويت
إلى شيعة بلاد الحرمين ........................!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله
-------------
لقد كنت فرحا حينما سمعت بشبكة راصد وما تقدمه هذه الشبكة التي كانت بالنسبة لي هي كل شي في الشبكة المعلوماتية ، لقد كانت تطرح همومنا وتطالب بحقوقنا وتعبر عن ما نريده بكل مصداقية غير محايدة لفكر أو لآخر يعني أنها كانت قمة في الديمقراطية ومثل عظيم لها - أي الدمقراطية -ولكن بعد مرور الزمن وتقلب الأوضاع السياسية نرى أن راصد بدأت ترضخ للواقع فصارت تنقح المداخلات بشكل فضيع بل كانت تزيل الفكرة الرئيسية وتنسفها عن بكرة أبيها إن كانت تخالف ماتراه وتترك المداخلات الفارغة كـ(( شكرا لك ... إصبر فأن الصبر مفتاح الفرج ... نتمنى منك المزيد ... جعله الله في ميزانكم ))
وأما الردود الحقيقية التي من المفترض أن تكون لا تضاف فمثلا
قضية الإنتخابات "×××××××"( منتخب للمجلس البلدي ) على سبيل المثال توعد أنه سيفعل ويفعل وكذا وكذا
ومن خلال متابعتي لآخر التطورات تغير كلامه من سافعل إلى سأحاول وأخيرا قالها وبالحرف الواحد نحن لسنا [color=#FF0000]((( بفارغين )))[/color] ومن شاء المراجعة فليفتح شبكة راصد في موضوع على ما أظن أعضاء البلدية في الجارودية هكذا أظن على كل حال هذه المداخلة كتبتها لماذا تغيرت همتكم يا اعضاء المجلس البلدي ولكن المداخلة لم تطرح وراسلت الشبكة طلبا للسبب الذي يمنع من إضافة المداخلة أكثر من ثلاث مرات ولم ألقى أي اجابة بل وراسلها غيري الكثير لهذه الناحية وتأكدت من صدق ظنون الأخوة أن الشبكة حاليا تخدم الحكومة بل كل مافي الكلمة من معنى (سواء بقصد أو بغير قصد) المهم أن الشبكة حاليا تضرناوعدم وجودها بالوضع الحالي خير من وجودها
وأنا حاليا لا افتحها أبدا بل هجرتها وهجرها الكثير غيري أعرفهم معرفة شخصية.
عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة بظنك من تكون راصد الآن أي ماهي هويتها هل انكشف لكم شيئا وما هو مستقبلها وهل هي تخدم مصالحنا كما تدعي أم مصالح الطغاة .
أتمنى منكم أحبتي أخذ هذا الموضوع بكل جدية لأن راصد باتت تؤثر في عقول الناس تأثيرا كبيرا
والسلام عليكم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله
-------------
لقد كنت فرحا حينما سمعت بشبكة راصد وما تقدمه هذه الشبكة التي كانت بالنسبة لي هي كل شي في الشبكة المعلوماتية ، لقد كانت تطرح همومنا وتطالب بحقوقنا وتعبر عن ما نريده بكل مصداقية غير محايدة لفكر أو لآخر يعني أنها كانت قمة في الديمقراطية ومثل عظيم لها - أي الدمقراطية -ولكن بعد مرور الزمن وتقلب الأوضاع السياسية نرى أن راصد بدأت ترضخ للواقع فصارت تنقح المداخلات بشكل فضيع بل كانت تزيل الفكرة الرئيسية وتنسفها عن بكرة أبيها إن كانت تخالف ماتراه وتترك المداخلات الفارغة كـ(( شكرا لك ... إصبر فأن الصبر مفتاح الفرج ... نتمنى منك المزيد ... جعله الله في ميزانكم ))
وأما الردود الحقيقية التي من المفترض أن تكون لا تضاف فمثلا
قضية الإنتخابات "×××××××"( منتخب للمجلس البلدي ) على سبيل المثال توعد أنه سيفعل ويفعل وكذا وكذا
ومن خلال متابعتي لآخر التطورات تغير كلامه من سافعل إلى سأحاول وأخيرا قالها وبالحرف الواحد نحن لسنا [color=#FF0000]((( بفارغين )))[/color] ومن شاء المراجعة فليفتح شبكة راصد في موضوع على ما أظن أعضاء البلدية في الجارودية هكذا أظن على كل حال هذه المداخلة كتبتها لماذا تغيرت همتكم يا اعضاء المجلس البلدي ولكن المداخلة لم تطرح وراسلت الشبكة طلبا للسبب الذي يمنع من إضافة المداخلة أكثر من ثلاث مرات ولم ألقى أي اجابة بل وراسلها غيري الكثير لهذه الناحية وتأكدت من صدق ظنون الأخوة أن الشبكة حاليا تخدم الحكومة بل كل مافي الكلمة من معنى (سواء بقصد أو بغير قصد) المهم أن الشبكة حاليا تضرناوعدم وجودها بالوضع الحالي خير من وجودها
وأنا حاليا لا افتحها أبدا بل هجرتها وهجرها الكثير غيري أعرفهم معرفة شخصية.
عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة بظنك من تكون راصد الآن أي ماهي هويتها هل انكشف لكم شيئا وما هو مستقبلها وهل هي تخدم مصالحنا كما تدعي أم مصالح الطغاة .
أتمنى منكم أحبتي أخذ هذا الموضوع بكل جدية لأن راصد باتت تؤثر في عقول الناس تأثيرا كبيرا
والسلام عليكم