سؤالي للاخوة السنة الذين مالبثوا ان يبحثوا اي سبيل للبحث عن تحريم التوسل الى الله بال محمد بل صار ديدنهم النيل من مقام ال محمد والبحث عن النقائص التي اوردها اعداء ال محمد ولكن العجب العجاب اننا نرى كتبكم تنقل ان ابا بكر وابنته عائشة يتوسلون الى الله بيهودية بل يطلب ابو بكر منها ان ترقي ابنته بالتوراة !!!!
فهنا الاسئلة تترى على عقيدتكم التي بناها ابو بكر وابنته :
هل هذهاليهودية اقرب الى الله من ال محمد حتى تلجا اليها عائشة؟
وهل هذه اليهودية عندها علم للشفاء خفي عن المسملمين ومنهم ال محمد عليهم السلام ؟
ثم ماذا تقولون بماطرحه القران من ان اهل الكتاب يجب علينا تركهم وعدم تصديقهم ؟
والسؤال الاهم هل ابو بكروعائشة شكا في مقدرة النبي من ايجاد الحلول للامراض الجسدية وخصوصا نا عائشة كانت تعيش مع النبي في بيته ؟؟؟

[B]اما الرواية فهاهي :
روى مالك في موطئه 2-943 : عن يحيى بن سعيد عن عمرة بن عبد الرحمن
انا ابا بكر دخل على عائشة وهي تشتكي ويهودية ترقيها !
فقال ابو بكر ارقيها بكتاب الله ؟؟؟

ملاحظات مهمة :
الرقية هي الادعية التي وردت للشفاء
قول ابو بكر ارقيها بكتاب -لانقاش عند عاقل ان المقصود بالكتاب هو التوراة لانه ليس من االمعقول يهودية ترقي مسلمة من كتاب لاتؤمن به !
وان اصر احد على ان المقصود هو القران فهذا اشكال كبير عليكم وعلى ابي بكر لانه هل من المعقول مسملم يترك رقية النبي الواردة عند المسلمين ويلجا لعدو للمسلمين ؟[/B]