تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد بن عبدالله المبعوث رحمة للعالمين الاولين والاخرين وعلى اله الطيبين الطاهرين الذين اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ومن ولاهم باحسان من الان حتى قيام يوم الدين
في ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها امتنا الاسلامية وفي ظل هذه الفتن التي تعصف بها من قبل من ارتضى لنفسه ان يكون معولا بيد اعداء الدين لهدم اركان واسس هذه الدين .
ندعوا جميع الغيارى على هذا الدين التكاتف والتلاحم وتفويت الفرصة على من يكيد لنا كيدا واول هذه الخطوات التي يجب اتخاذها تجنب استخدام بعض المصطلحات التي بدات بعض وسائل الاعلام ترويجها بتعاون مع بعض العامة من الناس بحسن نية من بعضهم وسوء نية من الاخرين مثل مسميات ( شيعي – سني – مسجد شيعي – مسجد سني ) وغيرها من المصطلحات التي ما انزل الله بها من سلطان
فالكل مسلمين والمساجد كلها لله
اخواني اخواتي
الوقت عصيب والاحداث تتوالى وهنا يظهر صوت العقل ورجاؤنا من كافة مراجع المسلمين على مختلف توجهاتهم المذهبية والفكرية التدخل سريعا والدعوة لنبذ التطرف بكافة اشكاله ومن يدعوا اليه سواء اكان لفظيا او عمليا
كما نتمنى على ساسة هذه الامة مراقبة تصريحاتهم فلربما كلمة تصدر من احدهم تتسبب في اراقة دماء ابرياء يسال عنها امام الله يوم القيامة
ورسالة لرجالات الاعلام لنقل الحقائق كما هي دون تزيف او تحريف فعلى عاتقهم تقع مسؤولية لا تقل اطلاقا عن مسؤولية رجال الدين ورجال السياسة
واخرى الى عامة هذه الامة لا يجركم تطرف فكر واراء المتطرفين الشاذين ولا تتركو لهم الفرصة لتحقيق مآربهم التي يسعون اليها والتي ليس اقلها الاقتتال بين ابناء هذه الامة
ان اكبر بلاء تعانيه هذه الامة هو ظهور مذهب وطائفة جديدة ( التكفيرين ) التي اذا لم يتكاتف الجميع لمواجهتهم فسوف يكون الجميع من ضحاياهم
فمخطئ كل الخطا من يظن انه سوف يكون بعيدا عن تكفيرهم له او تناولهم له في نهاية المطاف فالكل كما قلت وكما يراه كل واعي وعاقل سوف يحرق و اقول يحرق بنارهم
عندما حملت فترة من الزمن شعار
لا شيعية لا سنية وحدة وحدة اسلامية
رآه البعض حلما صعب المنال ورآه البعض امرا من الخيال
اظن اننا الان باشد الحاجة للتكاتف حول كتاب الله وسنة رسول الله
ونبذ كل متطرف تجاه الاخر قولا وفعلا وكما ذكرت لتفويت الفرصة على اعداء هذا الدين
لا املك اكثر مما ذكرت اعلاه متمنيا عدم تعليق من يملك فكرا تكفيريا متطرفا ارهابيا فمثل هولاء لا مكان لهم هنا فهولاء وان علا صوتهم فترة فنهايتهم كاخوانهم الخوارج الى مزابل التاريخ
كتبه اخوكم
المنـ(فتى)ـصورة
والصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد بن عبدالله المبعوث رحمة للعالمين الاولين والاخرين وعلى اله الطيبين الطاهرين الذين اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ومن ولاهم باحسان من الان حتى قيام يوم الدين
في ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها امتنا الاسلامية وفي ظل هذه الفتن التي تعصف بها من قبل من ارتضى لنفسه ان يكون معولا بيد اعداء الدين لهدم اركان واسس هذه الدين .
ندعوا جميع الغيارى على هذا الدين التكاتف والتلاحم وتفويت الفرصة على من يكيد لنا كيدا واول هذه الخطوات التي يجب اتخاذها تجنب استخدام بعض المصطلحات التي بدات بعض وسائل الاعلام ترويجها بتعاون مع بعض العامة من الناس بحسن نية من بعضهم وسوء نية من الاخرين مثل مسميات ( شيعي – سني – مسجد شيعي – مسجد سني ) وغيرها من المصطلحات التي ما انزل الله بها من سلطان
فالكل مسلمين والمساجد كلها لله
اخواني اخواتي
الوقت عصيب والاحداث تتوالى وهنا يظهر صوت العقل ورجاؤنا من كافة مراجع المسلمين على مختلف توجهاتهم المذهبية والفكرية التدخل سريعا والدعوة لنبذ التطرف بكافة اشكاله ومن يدعوا اليه سواء اكان لفظيا او عمليا
كما نتمنى على ساسة هذه الامة مراقبة تصريحاتهم فلربما كلمة تصدر من احدهم تتسبب في اراقة دماء ابرياء يسال عنها امام الله يوم القيامة
ورسالة لرجالات الاعلام لنقل الحقائق كما هي دون تزيف او تحريف فعلى عاتقهم تقع مسؤولية لا تقل اطلاقا عن مسؤولية رجال الدين ورجال السياسة
واخرى الى عامة هذه الامة لا يجركم تطرف فكر واراء المتطرفين الشاذين ولا تتركو لهم الفرصة لتحقيق مآربهم التي يسعون اليها والتي ليس اقلها الاقتتال بين ابناء هذه الامة
ان اكبر بلاء تعانيه هذه الامة هو ظهور مذهب وطائفة جديدة ( التكفيرين ) التي اذا لم يتكاتف الجميع لمواجهتهم فسوف يكون الجميع من ضحاياهم
فمخطئ كل الخطا من يظن انه سوف يكون بعيدا عن تكفيرهم له او تناولهم له في نهاية المطاف فالكل كما قلت وكما يراه كل واعي وعاقل سوف يحرق و اقول يحرق بنارهم
عندما حملت فترة من الزمن شعار
لا شيعية لا سنية وحدة وحدة اسلامية
رآه البعض حلما صعب المنال ورآه البعض امرا من الخيال
اظن اننا الان باشد الحاجة للتكاتف حول كتاب الله وسنة رسول الله
ونبذ كل متطرف تجاه الاخر قولا وفعلا وكما ذكرت لتفويت الفرصة على اعداء هذا الدين
لا املك اكثر مما ذكرت اعلاه متمنيا عدم تعليق من يملك فكرا تكفيريا متطرفا ارهابيا فمثل هولاء لا مكان لهم هنا فهولاء وان علا صوتهم فترة فنهايتهم كاخوانهم الخوارج الى مزابل التاريخ
كتبه اخوكم
المنـ(فتى)ـصورة
