إن الذي يطلع على المناهج والمقررات الدراسية في المملكة السعودية يجدها مازالت تنمي الكراهية والحقد ضد المذاهب الأخرى المسيحية واليهودية رغم التعهدات التي وعد بها المسؤولين السعوديين بتغيير المناهج وإعادة النظر فيها.
فالحركة الوهابية التي تسيطر على سياسة التعليم في السعودية وتشرف على إعداد المدرسين وتضع المناهج للطلبة من المراحل الأولى التعليمية وحتى الجامعية تركز على الكراهية والحقد ووصف أصحاب المذاهب الأخرى بالكفر والزندقة.
وحول الدعوة لكراهية الأجانب ذكرت إحدى الصحف اللندنية أن المناهج التعليمية في السعودية لم تتغير وأنها تدرس الكراهية والحقد ضد المسيحيين .. فمن خلال المتابعة والملاحظة وجد أن هذه المناهج لازالت تؤجج الكراهية والحقد ضد المسيحيين رغم تعهدات عدد من المسؤولين السعوديين فإن المناهج الدراسية سيعاد النظر فيها وكتابتها مع ما يتمشى واحترام حقوق الإنسان وآدميته ونبذها للعنف والكراهية والحقد التي تحرض عليه المناهج الحالية في المملكة السعودية
مانع حمود
فالحركة الوهابية التي تسيطر على سياسة التعليم في السعودية وتشرف على إعداد المدرسين وتضع المناهج للطلبة من المراحل الأولى التعليمية وحتى الجامعية تركز على الكراهية والحقد ووصف أصحاب المذاهب الأخرى بالكفر والزندقة.
وحول الدعوة لكراهية الأجانب ذكرت إحدى الصحف اللندنية أن المناهج التعليمية في السعودية لم تتغير وأنها تدرس الكراهية والحقد ضد المسيحيين .. فمن خلال المتابعة والملاحظة وجد أن هذه المناهج لازالت تؤجج الكراهية والحقد ضد المسيحيين رغم تعهدات عدد من المسؤولين السعوديين فإن المناهج الدراسية سيعاد النظر فيها وكتابتها مع ما يتمشى واحترام حقوق الإنسان وآدميته ونبذها للعنف والكراهية والحقد التي تحرض عليه المناهج الحالية في المملكة السعودية