تويت
رغم ان لي راي خاص في ما يجري الان ولكن انقل لكم هنا مقاطع من كلام السلفيين النواصب المجاهدين في العراق والذين يريدون منا ان نحارب الامريكان ........
وما سانقله لكم هو رسالة موجهة الى كل من يريد التقريب معاهم...
والى بعض الشيعة في العراق الذين ذهبوا الى الفلوجة النجسة وقاتلوا لاجل اهلها الانجاس....
والى من يكتب في هذا المنتدى عن جرائم الامريكان في الطفلة الكذائية والمراة الكذائية ......
والى كل من يتعاطف معهم من اخوتنا الشيعة........
راجيا منكم التاكد ان دعوتهم لقتال المحتل ما هي الا دعوة لتاييد الكلب الضاري واذنابه........
فلو كانوا ضد الاحتلال لما قالوا ما سانقله لكم..
واليكم ما قالوا:
إن الأفاعي ، وإن لا نت ملامِسُها .. .. .. عند التقلب ، في أنيابها العطب
يغفل الكثير من ابناء المسلمين حقيقة المجرم الرافضي ( عدو الصحابة وأمهات المؤمنين ) حسن نصر الله ، وذلك في خضم الإنتصارات الوهمية والمتفق عليها مع ما يسمى اليوم بدولة إسرائيل.
ونتج عن هذا الخلط التلميع الدائم والمستمر لحزب الله وكأنهم جند الله المنتظرون حتى يقول أحد الناس عن حسن نصر الله زعيم حزب الله الشيعي: " إنه صلاح الدين في القرن العشرين " .
هذه السنون الخداعة التي نعيش فيها جعلت من المبتدعة المتطرفين في بدعتهم قادة وأبطالا تصاغ لهم الأمجاد كاذبة وتهتف لهم الجماهير .
وايضا
إن قضية حسن نصر الله لا تحتاج إلى كثير بحث.. فهو رافضي جعفري ينتهج من شتم الصحابة ولعنهم له دينا وقربة إلى الله ..
فعجبا لمن أيده ووقف بجانبه وهو من اشد أعداء الصحابة والمؤمنين ..
وما هذه الأحداث الأخيرة إلا خيانة واضحة اتفق بها مع الصهاينة وقد قال بصريح العبارة بأنه يحترمهم ويكن لهم التقدير .
فكيف لهذا العدو المهدد لأمن إسرائيل يسرح ويمرح في طول البلاد وعرضها يظهر على شاشات التلفزيون والفضائيات بل ويحدد أماكن الإجتماعات العامة مسبقا ولا يُنال منه ؟
فلا تغتر أخي المسلم بهذا الخبث الرافضي الذي يريد أن يمتلك قلوب المسلمين بشعارات وهمية
وايضا
حزب االلات اللبناني يغتصب مساجد أهل السنة
يقصد حزب الله
وايضا
هذا ما نريد أن نقوله باختصار للمفتونين بتنظيم حزب اللات
--------------------------------------------------------------------------------
نريد أن نقول لهم بأن دين التوحيد هو دين خالص نقي صافي .. لا يقبل أن يتلوث بمثقال ذرة من جاهلية ..
الجاهلية في أولئك المفتونين بحزب اللات ، هي وصفهم لهذا الحزب بأنه حزب إسلامي مجاهد .. ووصف قتلى هذا الحزب بالشهداء .. !!
الجهاد لا يكون إلا تحت راية التوحيد التي يؤمن بها أهل السنة فقط .. لا يكون تحت راية الوطنية ولا الإنسانية ولا أي راية دنيوية معاصرة ..
شنّعوا علينا ووصفونا بالعمالة والتواطؤ مع الصهاينة لمجرد أننا وصفنا حزب اللات بأنه حزب عميل لليهود .. إذ لم يستوعبوا كيف يكون هذا الحزب عميلاً لليهود في الوقت الذي تنطلق فيه صواريخه تجاه إسرائيل !
لا يعرفون أن السياسة بين الدول هي أكبر من أن تدركها عقول أسرى الإعلام العربي .. فهم إذا كانوا لا يفقهون أحكام الدين في الجهاد ، ولا يعتقدون بكفر الحكام العرب ووجوب قتالهم بالسيف ، فكيف سيقتنعوا بأن حزب اللات الشيعي ليس سوى حزب من أحزاب الخميني والخامنئي والسيستاني وغيرهم من حاخامات إيران
وايضا
أيها المسلمين اهل السنة والجماعة أفيقوا أو لترقدوا بذل في الدنيا وعذاب شديد في الآخرة عظيم , لتتركونا وتذهبوا بعيدا أو لتدعونا نحن نذهب من هنا , لأننا ارهابيون ذباحون كفرنا من كفره الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
تداعت علينا الأمم من كل مكان , ففي العراق جرح ينزف وفي أفغانستان جرح ينزف وفي فلسطين جرح ينزف وفي الصومال والفلبين وتايلند والهند وفي كل مكان ولا من مجيب .
ولا من مغيث
ولا من نصير
ولا من معين
غير الله سبحانه وتعالى .
ويقول اللعين ايضا
إن ذهبنا للعراق وذبحنا الرافضة بكيتم وقلتم اخوان لنا , وان ذبحنا الصليبيين واليهود حزنتم وقلتم منظر بشع وديننا دين محبة وتسامح , وإن تخاذلنا قلتم أننا جبناء وخفتم أن يأتيكم الدور , فما تريدون منا أخواننا ؟؟!!!
ويقول ايضا لعنه الله
أفيقي أمة الاسلام , فوالله إن الخطب لعظيم والمصيبة لكبيرة , والرافضة قد طغوا في كل مكان ولازال الكثير من أخواننا يظنون بهم حسن النية وخير المراد .
فلا والله , لانها ساعة قد وجبت فيها مقارعتهم , ووجب جهادهم دفاعا عن أمة الاسلام , فهاهم في لبنان قد بدأت أحقادهم , متفقين مع أخوانهم اليهود على قتل المسلمين , ولاتعجب يا أخي .
لاتقل أن هؤلاء هم حماة الأمة , بل هم ليسوا من أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - أصلا فهم أمة ال--- والمال , أمة الخميني والعلقمي .
هم عبدة الفروج والأولياء , هم والله لخطر عظيم على كل واحد منكم أهل الاسلام .
قد انتشر وبائهم في أفغانستان , ثم العراق , والآن لبنان .
فالحذر الحذر أخواني المسلمين .
ولم يكن هناك أنسب من حزب الله ليقوم بهذا الدور لكي يتسنى لهم أمور عديدة نستعرضها بإيجاز ألا وهي:
[1] التغطية على جرائمهم الهمجية بحق أهل السنة في العراق:
[2] كبح جماح أية عملية فدائية قد تدور في مخيلة التنظيمات الفلسطينية في لبنان على ضوء تطورات الأحداث في غزة.
[3] والأهم من ذلك هو مشاغلة مشاعر الأمة الإسلامية وشل قدرتها على تحديد موقف ثابت من التشيع الصفوي لحساب المشروع الإيراني الجاري تنفيذه في العراق على أيدي عصابات إيران في بلاد الرافدين لتهيئة الأجواء لقيام دولة شيعية صفوية تكون شوكة في حلق الأمة العربية والإسلامية, وقاعدة لنشر مذهبها في أخطر بقاع الأرض وأكثرها ثراءً على الإطلاق, وهذا ما ستكشف عنه الشهور القادمة.
فهل لكم بعد هذا من عذر في البكاء على قتلاهم لعنهم الله او مساندتهم بالقول او بالعمل؟
وعتبيييييييييييييييييييييييييي كبييييييييييييير جدا على درعنا الحصينة جيش المهدي الغالي
الذين ساندوهم في فلوجتهم الخبيثة يووما ما
وما سانقله لكم هو رسالة موجهة الى كل من يريد التقريب معاهم...
والى بعض الشيعة في العراق الذين ذهبوا الى الفلوجة النجسة وقاتلوا لاجل اهلها الانجاس....
والى من يكتب في هذا المنتدى عن جرائم الامريكان في الطفلة الكذائية والمراة الكذائية ......
والى كل من يتعاطف معهم من اخوتنا الشيعة........
راجيا منكم التاكد ان دعوتهم لقتال المحتل ما هي الا دعوة لتاييد الكلب الضاري واذنابه........
فلو كانوا ضد الاحتلال لما قالوا ما سانقله لكم..
واليكم ما قالوا:
إن الأفاعي ، وإن لا نت ملامِسُها .. .. .. عند التقلب ، في أنيابها العطب
يغفل الكثير من ابناء المسلمين حقيقة المجرم الرافضي ( عدو الصحابة وأمهات المؤمنين ) حسن نصر الله ، وذلك في خضم الإنتصارات الوهمية والمتفق عليها مع ما يسمى اليوم بدولة إسرائيل.
ونتج عن هذا الخلط التلميع الدائم والمستمر لحزب الله وكأنهم جند الله المنتظرون حتى يقول أحد الناس عن حسن نصر الله زعيم حزب الله الشيعي: " إنه صلاح الدين في القرن العشرين " .
هذه السنون الخداعة التي نعيش فيها جعلت من المبتدعة المتطرفين في بدعتهم قادة وأبطالا تصاغ لهم الأمجاد كاذبة وتهتف لهم الجماهير .
وايضا
إن قضية حسن نصر الله لا تحتاج إلى كثير بحث.. فهو رافضي جعفري ينتهج من شتم الصحابة ولعنهم له دينا وقربة إلى الله ..
فعجبا لمن أيده ووقف بجانبه وهو من اشد أعداء الصحابة والمؤمنين ..
وما هذه الأحداث الأخيرة إلا خيانة واضحة اتفق بها مع الصهاينة وقد قال بصريح العبارة بأنه يحترمهم ويكن لهم التقدير .
فكيف لهذا العدو المهدد لأمن إسرائيل يسرح ويمرح في طول البلاد وعرضها يظهر على شاشات التلفزيون والفضائيات بل ويحدد أماكن الإجتماعات العامة مسبقا ولا يُنال منه ؟
فلا تغتر أخي المسلم بهذا الخبث الرافضي الذي يريد أن يمتلك قلوب المسلمين بشعارات وهمية
وايضا
حزب االلات اللبناني يغتصب مساجد أهل السنة
يقصد حزب الله
وايضا
هذا ما نريد أن نقوله باختصار للمفتونين بتنظيم حزب اللات
--------------------------------------------------------------------------------
نريد أن نقول لهم بأن دين التوحيد هو دين خالص نقي صافي .. لا يقبل أن يتلوث بمثقال ذرة من جاهلية ..
الجاهلية في أولئك المفتونين بحزب اللات ، هي وصفهم لهذا الحزب بأنه حزب إسلامي مجاهد .. ووصف قتلى هذا الحزب بالشهداء .. !!
الجهاد لا يكون إلا تحت راية التوحيد التي يؤمن بها أهل السنة فقط .. لا يكون تحت راية الوطنية ولا الإنسانية ولا أي راية دنيوية معاصرة ..
شنّعوا علينا ووصفونا بالعمالة والتواطؤ مع الصهاينة لمجرد أننا وصفنا حزب اللات بأنه حزب عميل لليهود .. إذ لم يستوعبوا كيف يكون هذا الحزب عميلاً لليهود في الوقت الذي تنطلق فيه صواريخه تجاه إسرائيل !
لا يعرفون أن السياسة بين الدول هي أكبر من أن تدركها عقول أسرى الإعلام العربي .. فهم إذا كانوا لا يفقهون أحكام الدين في الجهاد ، ولا يعتقدون بكفر الحكام العرب ووجوب قتالهم بالسيف ، فكيف سيقتنعوا بأن حزب اللات الشيعي ليس سوى حزب من أحزاب الخميني والخامنئي والسيستاني وغيرهم من حاخامات إيران
وايضا
أيها المسلمين اهل السنة والجماعة أفيقوا أو لترقدوا بذل في الدنيا وعذاب شديد في الآخرة عظيم , لتتركونا وتذهبوا بعيدا أو لتدعونا نحن نذهب من هنا , لأننا ارهابيون ذباحون كفرنا من كفره الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
تداعت علينا الأمم من كل مكان , ففي العراق جرح ينزف وفي أفغانستان جرح ينزف وفي فلسطين جرح ينزف وفي الصومال والفلبين وتايلند والهند وفي كل مكان ولا من مجيب .
ولا من مغيث
ولا من نصير
ولا من معين
غير الله سبحانه وتعالى .
ويقول اللعين ايضا
إن ذهبنا للعراق وذبحنا الرافضة بكيتم وقلتم اخوان لنا , وان ذبحنا الصليبيين واليهود حزنتم وقلتم منظر بشع وديننا دين محبة وتسامح , وإن تخاذلنا قلتم أننا جبناء وخفتم أن يأتيكم الدور , فما تريدون منا أخواننا ؟؟!!!
ويقول ايضا لعنه الله
أفيقي أمة الاسلام , فوالله إن الخطب لعظيم والمصيبة لكبيرة , والرافضة قد طغوا في كل مكان ولازال الكثير من أخواننا يظنون بهم حسن النية وخير المراد .
فلا والله , لانها ساعة قد وجبت فيها مقارعتهم , ووجب جهادهم دفاعا عن أمة الاسلام , فهاهم في لبنان قد بدأت أحقادهم , متفقين مع أخوانهم اليهود على قتل المسلمين , ولاتعجب يا أخي .
لاتقل أن هؤلاء هم حماة الأمة , بل هم ليسوا من أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - أصلا فهم أمة ال--- والمال , أمة الخميني والعلقمي .
هم عبدة الفروج والأولياء , هم والله لخطر عظيم على كل واحد منكم أهل الاسلام .
قد انتشر وبائهم في أفغانستان , ثم العراق , والآن لبنان .
فالحذر الحذر أخواني المسلمين .
ولم يكن هناك أنسب من حزب الله ليقوم بهذا الدور لكي يتسنى لهم أمور عديدة نستعرضها بإيجاز ألا وهي:
[1] التغطية على جرائمهم الهمجية بحق أهل السنة في العراق:
[2] كبح جماح أية عملية فدائية قد تدور في مخيلة التنظيمات الفلسطينية في لبنان على ضوء تطورات الأحداث في غزة.
[3] والأهم من ذلك هو مشاغلة مشاعر الأمة الإسلامية وشل قدرتها على تحديد موقف ثابت من التشيع الصفوي لحساب المشروع الإيراني الجاري تنفيذه في العراق على أيدي عصابات إيران في بلاد الرافدين لتهيئة الأجواء لقيام دولة شيعية صفوية تكون شوكة في حلق الأمة العربية والإسلامية, وقاعدة لنشر مذهبها في أخطر بقاع الأرض وأكثرها ثراءً على الإطلاق, وهذا ما ستكشف عنه الشهور القادمة.
فهل لكم بعد هذا من عذر في البكاء على قتلاهم لعنهم الله او مساندتهم بالقول او بالعمل؟
وعتبيييييييييييييييييييييييييي كبييييييييييييير جدا على درعنا الحصينة جيش المهدي الغالي
الذين ساندوهم في فلوجتهم الخبيثة يووما ما