عرف الشيخ عباس القمي الجربزة في كتاب المقامات العلية بانها باعثة للخروج عن حد الاعتدال في الفكر في طرف الافراط وموجبة لعدم وقوف الذهن في مكان ما . فأريد توضيح حد الاعتدال في الفكر مع ضرب مثال ويقول في علاجها ك- هو الرجوع الى استدلالات ومعتقدات العلماء والمشهورين بإستقامة السليقه ؟ فأين هذه الاستدلالات لكي اقوم سليقتي في التفكير المعتدل ؟
الجواب لسماحة آية الله العظمى الروحاني:
باسمه جلت اسمائه
الاعتدال في التفكير هو التفكير طبق المنطق و العقل و الخروج عن ذلك يكون بعيداً عن المنطق و العقل كالايمان بالخرافات و الامور الغير مدعومة بالدليل فان ذلك يؤدي الي عدم وقوف الفكر في مكان يمضي مضي الفكر للاعتقاد بالامور السخيفة كألوهيه المادة و ربوبية البقر... والعلماء الذين يرجح سهمهم في الاستدلال علي العقائد هم علماء الطائفه المحقة الذين الفوا في العقائد كالفاضلين الحليين و الشهيدين و قبلهم المفيد و المرتضي قدس سرهم و غيرهم .
http://www.istefta.com/ans.php?stfid=5311&subid=1
الجواب لسماحة آية الله العظمى الروحاني:
باسمه جلت اسمائه
الاعتدال في التفكير هو التفكير طبق المنطق و العقل و الخروج عن ذلك يكون بعيداً عن المنطق و العقل كالايمان بالخرافات و الامور الغير مدعومة بالدليل فان ذلك يؤدي الي عدم وقوف الفكر في مكان يمضي مضي الفكر للاعتقاد بالامور السخيفة كألوهيه المادة و ربوبية البقر... والعلماء الذين يرجح سهمهم في الاستدلال علي العقائد هم علماء الطائفه المحقة الذين الفوا في العقائد كالفاضلين الحليين و الشهيدين و قبلهم المفيد و المرتضي قدس سرهم و غيرهم .
http://www.istefta.com/ans.php?stfid=5311&subid=1