صحيفة مصرية تختار عائشة وعثمان ضمن أسوأ 10في الاسلام
في تصريح خاص لجريدة" الغد" صرح المهندس وائل نواره " سكرتير عام الحزب " أود ان أوضح شئ بما إننا في هذا الشهر الكريم و نقدر العالم الاسلامي في حبه و تقديره لتلك الشخصيات بإن ما نشر مسؤلية رئيس التحرير و أعلم أنه حسن النية و لكن بالفعل اخطأ بوصفهم بأسوأ عشر شخصيات .
و لا دخل الحزب بما نشر في الملحق لان لا يصح الربط بين ما ينشر بالجريدة بسياسات الحزب و عن ما نشر تحت عنوان " أسوأ 10 شخصيات في تاريخ الإسلام "
يقول : ذالك يتنفي مع المضمون و لكن القصد هو رصد للأحداث السياسية البحته في ذالك الوقت و لن يتدخل في الشخصيات عينها أو نسئ إليها و لكن ما هو إلا تحقيق يرصد أخطاء و ليس نقد لشخصيات وذكر نواره بإن لم يذكر للملحق أن يزيف وقائع لها إحترم و تقدر من الجميع و لا أحد يقدر علي المساس بتلك لشخصيات أمثال السيدة عائشة رضي الله عنها زوجة الرسول و عثمان بن عفان وغيره ذكروا بالملحق .
و لكن ما نشر بالصفحة الأولي على عنوان للملف الملحق يقول " من عائشة أم المؤمنين وعثمان الخليفة الراشد وحتى الأب الرئيس والابن الوريث.. أسوأ عشر شخصيات في الاسلام" ذالك ما يعني ما هو إلا مثال بما حادث الان من بدايات للتوريث . و كانت بدايته كالتالي " نحن نحبهم جدا ونقدرهم جدا ولكننا نرى من حقنا أن نختلف معهم أحيانا. وبدأ بعثمان بن عفان حيث تكلم عن اطلاق يد الأقارب في الحكم، ثم الزبير بن العوام باعتبار انه تورط في موقعة الجمل، بعد ذلك أم المؤمنين السيدة عائشة وكتب عنها ظلت طوال عمرها تبكي عشرين ألف قتيل مسلم ماتوا بسببها في موقعة الجمل، وبعد ذلك عمرو بن العاص عن واقعة التحكيم، وطلحة بن عبيد الله عن موقفه بشان مقتل عثمان ثم المطالبة بالثأر له، والمغيرة بن شعبة فيما يخص التوريث من معاوية ليزيد بن معاوية، وعبد الملك بن مروان، والحجاج بن يوسف الثقفي ". فبمعني ذالك اننا لن نسئ الي الشخصيات .
في تصريح خاص لجريدة" الغد" صرح المهندس وائل نواره " سكرتير عام الحزب " أود ان أوضح شئ بما إننا في هذا الشهر الكريم و نقدر العالم الاسلامي في حبه و تقديره لتلك الشخصيات بإن ما نشر مسؤلية رئيس التحرير و أعلم أنه حسن النية و لكن بالفعل اخطأ بوصفهم بأسوأ عشر شخصيات .
و لا دخل الحزب بما نشر في الملحق لان لا يصح الربط بين ما ينشر بالجريدة بسياسات الحزب و عن ما نشر تحت عنوان " أسوأ 10 شخصيات في تاريخ الإسلام "
يقول : ذالك يتنفي مع المضمون و لكن القصد هو رصد للأحداث السياسية البحته في ذالك الوقت و لن يتدخل في الشخصيات عينها أو نسئ إليها و لكن ما هو إلا تحقيق يرصد أخطاء و ليس نقد لشخصيات وذكر نواره بإن لم يذكر للملحق أن يزيف وقائع لها إحترم و تقدر من الجميع و لا أحد يقدر علي المساس بتلك لشخصيات أمثال السيدة عائشة رضي الله عنها زوجة الرسول و عثمان بن عفان وغيره ذكروا بالملحق .
و لكن ما نشر بالصفحة الأولي على عنوان للملف الملحق يقول " من عائشة أم المؤمنين وعثمان الخليفة الراشد وحتى الأب الرئيس والابن الوريث.. أسوأ عشر شخصيات في الاسلام" ذالك ما يعني ما هو إلا مثال بما حادث الان من بدايات للتوريث . و كانت بدايته كالتالي " نحن نحبهم جدا ونقدرهم جدا ولكننا نرى من حقنا أن نختلف معهم أحيانا. وبدأ بعثمان بن عفان حيث تكلم عن اطلاق يد الأقارب في الحكم، ثم الزبير بن العوام باعتبار انه تورط في موقعة الجمل، بعد ذلك أم المؤمنين السيدة عائشة وكتب عنها ظلت طوال عمرها تبكي عشرين ألف قتيل مسلم ماتوا بسببها في موقعة الجمل، وبعد ذلك عمرو بن العاص عن واقعة التحكيم، وطلحة بن عبيد الله عن موقفه بشان مقتل عثمان ثم المطالبة بالثأر له، والمغيرة بن شعبة فيما يخص التوريث من معاوية ليزيد بن معاوية، وعبد الملك بن مروان، والحجاج بن يوسف الثقفي ". فبمعني ذالك اننا لن نسئ الي الشخصيات .