وقع في يدي شريط للشيخ السلفي ممدوح الحربي وسماه كما هو عنوان الموضوع أعلاه ,
وهو شريط محشو بالتساؤلات والتي كثيرا ما رد عليها الشيعة وموالوهم ولكن ما راعني إلا بعضها لأنه ذكرها على وج
وجه التعظيم ( تعظيم السؤال ) منها :
ذكر بالدليل العقلي زواج النبي من حفصة وهي ( كما يقول ) بنت الفاسق الفاجر كما يدعيه الشيعة والنبي كيف يتزوج هذا النسب الذي ن
الذي نهى هو ان يتزوجه احد ( عنى النسب من الفاجر والفاسق ) ؟
وذكر موضوع حديث (( ولدني أبو بكر مرتين )) ,
وذكر إستخلاف الامام الحسن من قبل الامام علي وراثة لا بالشورى ولم يستخلف عمر ولا أبو بكر أبنائهم لذلك ؟
وغيرها كثير ولكن هذا ما قاله بإستعظام من قبل السؤال وكأنه لا جواب عليه ,
أقول و باختصار ,
الاول :
ما كان زواج النبي من ابنت عمر إلا ليكون بينه وبينه رحم يدرأ بها سطوته على ابنته بعد وفاته ,
فان قال قائل ولكن المرجو لم يحصل وبالتالي كان فعل النبي عبث ,
قلنا : فعله عبث إذا لم يعمل بعلمه وقد فعل كل ما بوسعة ولكن ....
الثاني :أقول ما هو مدى صحة هذا القول عندنا نحن معاشر الشيعة ,
فان قال قائل : قد أوردها الاربلي في كتابه ,
قلنا : قد نقلها من مصادر المخالف وهو غير حجة علينا ,
الثالث : أقول ما الدليل على هذه التورثة , وهو قول لا دليل عليه أصلا ,
أقول : ما بال المدعو يهرف بما لا يعلم إلا أنه إما يستعلو أو يستعمي وكلاهما غير مجدي عند الله ( جل شأنه )
(( أين تذهبون ))
وهو شريط محشو بالتساؤلات والتي كثيرا ما رد عليها الشيعة وموالوهم ولكن ما راعني إلا بعضها لأنه ذكرها على وج
وجه التعظيم ( تعظيم السؤال ) منها :
ذكر بالدليل العقلي زواج النبي من حفصة وهي ( كما يقول ) بنت الفاسق الفاجر كما يدعيه الشيعة والنبي كيف يتزوج هذا النسب الذي ن
الذي نهى هو ان يتزوجه احد ( عنى النسب من الفاجر والفاسق ) ؟
وذكر موضوع حديث (( ولدني أبو بكر مرتين )) ,
وذكر إستخلاف الامام الحسن من قبل الامام علي وراثة لا بالشورى ولم يستخلف عمر ولا أبو بكر أبنائهم لذلك ؟
وغيرها كثير ولكن هذا ما قاله بإستعظام من قبل السؤال وكأنه لا جواب عليه ,
أقول و باختصار ,
الاول :
ما كان زواج النبي من ابنت عمر إلا ليكون بينه وبينه رحم يدرأ بها سطوته على ابنته بعد وفاته ,
فان قال قائل ولكن المرجو لم يحصل وبالتالي كان فعل النبي عبث ,
قلنا : فعله عبث إذا لم يعمل بعلمه وقد فعل كل ما بوسعة ولكن ....
الثاني :أقول ما هو مدى صحة هذا القول عندنا نحن معاشر الشيعة ,
فان قال قائل : قد أوردها الاربلي في كتابه ,
قلنا : قد نقلها من مصادر المخالف وهو غير حجة علينا ,
الثالث : أقول ما الدليل على هذه التورثة , وهو قول لا دليل عليه أصلا ,
أقول : ما بال المدعو يهرف بما لا يعلم إلا أنه إما يستعلو أو يستعمي وكلاهما غير مجدي عند الله ( جل شأنه )
(( أين تذهبون ))