رسائل للسيد بدر الدين الحوثي - السيد بدر الدين الحوثي :
مذاهب الزيدية في الفقه : أن مسح الخفين لا يجزي في الوضوء ، ومسح الخمار لا يجزي في الوضوء ، وأن مس الذكر لا ينقض الوضوء ، ومن مذاهبهم الأذان بحي على خير العمل ولا يقولون : الصلاة * خير من النوم ، ولا يجعلون الكف على الكف في الصدر في الصلاة ، ولا يؤمنون بعد الفاتحة ، وتثنية الأذان إلا التهليل في آخره وكذا الإقامة ، ومن مذاهبهم الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة في الفاتحة وفي السورة ، وأن الصلاة جماعة لا تصح بإمامة الفاسق ومن في حكمه ، وأن لا يعتدوا بجمعة الظلمة ، وأن التكبير على الجنازة خمس ، وأنه لا يصلى على الميت الفاسق ، والمذهب السائد عندهم في الزكاة أنه لا يجوز تسليمها إلى الظلمة إلا كرها .
.................................................. ..........
-
مذاهبهم في الصحابة أن فيهم الصالحين ومنهم من غير وبدل وفيهم منافقون فيجرح من ظهر فيه الجارح ولا ينزلون منزلة المعصومين ولا يتبعون فيهم طريقة العامة الذين يقدسونهم على الإطلاق ، والمذهب السائد في الزيدية هو اجتناب كتب العامة أو عدم اعتمادها في الغالب اتهاما لكثير من رواتهم من الفئة الباغية والخوارج والدعاة إلى بدعتهم ولكنهم يأخذون منها ما يوافق الحق تأكيدا واحتجاجا على المخالف ، ومنهم من يرى قبول رواية كافر التأويل وفاسق التأويل ولكن لا يعتمد على ما في تلك الكتب على حد اعتماد كتب أهل الحق .
.................................................. ...................
مذاهب الزيدية في الفقه : أن مسح الخفين لا يجزي في الوضوء ، ومسح الخمار لا يجزي في الوضوء ، وأن مس الذكر لا ينقض الوضوء ، ومن مذاهبهم الأذان بحي على خير العمل ولا يقولون : الصلاة * خير من النوم ، ولا يجعلون الكف على الكف في الصدر في الصلاة ، ولا يؤمنون بعد الفاتحة ، وتثنية الأذان إلا التهليل في آخره وكذا الإقامة ، ومن مذاهبهم الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة في الفاتحة وفي السورة ، وأن الصلاة جماعة لا تصح بإمامة الفاسق ومن في حكمه ، وأن لا يعتدوا بجمعة الظلمة ، وأن التكبير على الجنازة خمس ، وأنه لا يصلى على الميت الفاسق ، والمذهب السائد عندهم في الزكاة أنه لا يجوز تسليمها إلى الظلمة إلا كرها .
.................................................. ..........
-
مذاهبهم في الصحابة أن فيهم الصالحين ومنهم من غير وبدل وفيهم منافقون فيجرح من ظهر فيه الجارح ولا ينزلون منزلة المعصومين ولا يتبعون فيهم طريقة العامة الذين يقدسونهم على الإطلاق ، والمذهب السائد في الزيدية هو اجتناب كتب العامة أو عدم اعتمادها في الغالب اتهاما لكثير من رواتهم من الفئة الباغية والخوارج والدعاة إلى بدعتهم ولكنهم يأخذون منها ما يوافق الحق تأكيدا واحتجاجا على المخالف ، ومنهم من يرى قبول رواية كافر التأويل وفاسق التأويل ولكن لا يعتمد على ما في تلك الكتب على حد اعتماد كتب أهل الحق .
.................................................. ...................