
لقد انتهت مهمة" فتح الإسلام الشباطية" وانتهت معها هذه الحرب القذرة والتي أريد من ضحاياها بأن يكونوا كبش محرقة أو فداء وذلك لصرف الأنظار عن عيد التحرير والأحرار.
نطلب ضم هذه القافلة من الضحايا البريئة من مدنين وعسكريين الى قافلة الشهداء. شهداء حرروا الوطن منذ سبعة أعوام من العدو الخارجي واليوم من العميل الداخلي.
ففي العام المنصرم جهد السيد سنيورة على إلغاء هذه المناسبة المشرفة لكل الشرفاء في العالم وربما لأنه لم يذق من قبل طعم هذا الشرف لم يرق له بأن يتذوقه معتقدا بأنه علقم" جربه يا سنيورة" لذلك عمل جاهدا على تغييب هذه المناسبة العظيمة وان على الصعيد الرسمي لأنه لا ولن يستطيع تغيبها أو أن محو صورتها لأن هذه الصورة هي فريدة ووحيدة تحديدا في عالمنا العربي وفي هذا الزمن الردئ.
هذه المناسبة التي انحنى وينحني أمامها في كل يوم الملايين من البسطاء والعظماء والشرفاء والأدباء لا يرق للبعض حتى الاعتراف بها لأنهم أذلاء .
ففي العام المنصرم جهد السيد سنيورة على إلغاء هذه المناسبة المشرفة لكل الشرفاء في العالم وربما لأنه لم يذق من قبل طعم هذا الشرف لم يرق له بأن يتذوقه معتقدا بأنه علقم" جربه يا سنيورة" لذلك عمل جاهدا على تغييب هذه المناسبة العظيمة وان على الصعيد الرسمي لأنه لا ولن يستطيع تغيبها أو أن محو صورتها لأن هذه الصورة هي فريدة ووحيدة تحديدا في عالمنا العربي وفي هذا الزمن الردئ.
هذه المناسبة التي انحنى وينحني أمامها في كل يوم الملايين من البسطاء والعظماء والشرفاء والأدباء لا يرق للبعض حتى الاعتراف بها لأنهم أذلاء .