إن قريشاً ستظاهر عليكم، وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك، فإن وجدت أعواناً فجاهدهم، وإن لم تجد أعواناً فكف يدك، واحقن دمك، أما إن الشهادة من ورائك.. لعن الله قاتلك.. ثم أقبل (ص) على ابنته (ع)فقال: إنك أول من يلحقني من أهل بيتي وأنت سيدة نساء أهل الجنة، وسترين بعدي ظلماً وغيظاً ، حتى تُضربي .. ويُكسر ضلع من أضلاعك.. لعن الله قاتلك .. كتاب سليم بن قيس ، بتحقيق الشيخ الانصاري ج2ص907 é








