تويت
التوبة إلى الله ...يا مدعي رسول الإمام
بسم الله الرحمن الرحيم
((أَ رَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَ فَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً))الفرقان/43
صدق الله العلي العظيمعلى بركة الله سبحانه وتعالى وبتسديدات الإمام المعصوم عليه السلام ودفاعا عن الحق وأهله بسلوك الطريق العلمي الشرعي الأخلاقي الإسلامي المحمدي العلوي الأصيل ودفعاً للشبهات والدعاوي الباطلة الضالة المنحرفة الكاذبة صدر البحث الأول ضمن السلسلة الجديدة:
((في ظلال المسيرة المهدوية/السلسلة الالكترونية في النصرة الحقيقية))
لسماحة السيد الحسني (دام ظله المبارك )والذي يوجه فيه إنذاراً للمدعو احمد ابن الحسن بضرورة إعلان التوبة من دعواه وفكره المنحرف السقيم والتوجه إلى الله تعالى ليغفر له ذنوبه وخطاياه الناتجة من ضعف الإيمان لديه وسوء الإخلاص عنده وقابليته للانحراف وحبه للشهرة الاجتماعية والتقدم بين الناس والتحكم في القواعد الشعبية الموالية للإمام (عليه السلام ) وكل ذلك نتيجة إتباعه للهوى والشيطان فادعى ما ليس له بلا إذن من أهله ولا رضى منهم واستبد برأيه فلا يمضي من الأمر له إلا ما يوافق هواه واراداته.. أرداه الله بذلك في نار جهنم ما لم يعد إلى صوابه ويستغفر ربه ويكفر عن جريرته ...
علما ان الانذار الموجه لابن الحسن يستند الى دليل وبرهان وهو عبارة عن بحث يتضمن موارد عديدة تبطل وتُسقط وتسفّه المدّعي ودعوته وتكشف جهله وظلامه ، ونشر البحث وموارده يتوقف على :
1- عدم اعلان المدّعي توبته العلنية الصريحة أمام الأشهاد والتصريح بأنه أخطأ واشتبه .
2- عدم تصدي الأنصار الأخيار للنصرة الحقة الصادقة التامة القاطعة لحبل الكذب والافتراء والمكر والخداع .
وسينشر مركزنا الإعلامي المبارك أجزاء هذا البحث تباعا على شكل حلقات نسال الله تعالى المغفرة والتوبة والهداية والثبات الثبات الثبات انه سميع مجيب ....
قال تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
((وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ))العنكبوت/68
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
((أَ رَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَ فَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً))الفرقان/43
صدق الله العلي العظيمعلى بركة الله سبحانه وتعالى وبتسديدات الإمام المعصوم عليه السلام ودفاعا عن الحق وأهله بسلوك الطريق العلمي الشرعي الأخلاقي الإسلامي المحمدي العلوي الأصيل ودفعاً للشبهات والدعاوي الباطلة الضالة المنحرفة الكاذبة صدر البحث الأول ضمن السلسلة الجديدة:
((في ظلال المسيرة المهدوية/السلسلة الالكترونية في النصرة الحقيقية))
لسماحة السيد الحسني (دام ظله المبارك )والذي يوجه فيه إنذاراً للمدعو احمد ابن الحسن بضرورة إعلان التوبة من دعواه وفكره المنحرف السقيم والتوجه إلى الله تعالى ليغفر له ذنوبه وخطاياه الناتجة من ضعف الإيمان لديه وسوء الإخلاص عنده وقابليته للانحراف وحبه للشهرة الاجتماعية والتقدم بين الناس والتحكم في القواعد الشعبية الموالية للإمام (عليه السلام ) وكل ذلك نتيجة إتباعه للهوى والشيطان فادعى ما ليس له بلا إذن من أهله ولا رضى منهم واستبد برأيه فلا يمضي من الأمر له إلا ما يوافق هواه واراداته.. أرداه الله بذلك في نار جهنم ما لم يعد إلى صوابه ويستغفر ربه ويكفر عن جريرته ...
علما ان الانذار الموجه لابن الحسن يستند الى دليل وبرهان وهو عبارة عن بحث يتضمن موارد عديدة تبطل وتُسقط وتسفّه المدّعي ودعوته وتكشف جهله وظلامه ، ونشر البحث وموارده يتوقف على :
1- عدم اعلان المدّعي توبته العلنية الصريحة أمام الأشهاد والتصريح بأنه أخطأ واشتبه .
2- عدم تصدي الأنصار الأخيار للنصرة الحقة الصادقة التامة القاطعة لحبل الكذب والافتراء والمكر والخداع .
وسينشر مركزنا الإعلامي المبارك أجزاء هذا البحث تباعا على شكل حلقات نسال الله تعالى المغفرة والتوبة والهداية والثبات الثبات الثبات انه سميع مجيب ....
قال تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
((وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ))العنكبوت/68
صدق الله العلي العظيم