تويت
الجهل الصريح في فهم ايات القران الكريم
قال احمد الحسن؟في معرض جوابه على سؤال وجه له حول شخصية اليماني ,نشر بتاريخ 21/ربيع الثاني/1426هـ مختوم بختم المدعي احمد الحسن
أستدل بعدة أيات من القراّن الكريم ,قام بتفسيرها وتأويلها على رغبته
قال : أن كل أتباع اليماني من الثلاث مائه وثلاث عشر أصحاب الامام المهدي {ع} هم يمانيون باعتبار أنتسابهم لقائدهم اليماني ومنهم يماني صنعاء ويماني العراق {كلاوالقمر,والليل إذأدبر,والصبح إذا أسفر ,إنها لإحدى الكبر ,لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ,كل نفس بما كسبت رهينه ,إلا أصحاب اليمين ,في جنات يتسائلون ,عن المجرمين ,ماسلككم في سقر, قالوا لم نك من المصلين , ولم نك نطعم المسكين ,وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,حتى أتانا اليقين ,
قال :والقمر الوصي ,والليل دولة الضالمين ,والصبح فجر الامام المهدي {ع} وبداية ظهوره بوصيه كبداية شروق الشمس لأنه هو الشمس ,أنهالإحدى الكبر أي القيامة الصغرى والوقعات الثلاث هي القيامه الصغرى والرجعه والقيامه الكبرى ,نذير للبشر أي منذر وهو الوصي والمهدي الاول اليماني يرسله الامام المهدي {ع} بشيراً ونذيراً بين يدي عذاب شديد ليتقدم من شاء ان يتقدم ويتأخر من شاء أن يتأخر عن ركب الإمام المهدي {ع} ,كل نفس بما كسبت رهينه وهذا واضح فكل أنسان يحاسب على ماعمله {إلاأصحاب اليمين}وهؤاء مستثنون من الحساب وهم المقربون وهم أصحاب اليماني الثلاث مأئه وثلاثة عشر أصحاب المهدي {ع} يدخلون الجنه بغير حساب قال تعالى :فأما إن كان من المقربين ,فروح وريحان وجنت نعيم :الواقعه 88/89:
في جنات يتسائلون ,عن المجرمين,ماسلككم في سقر ,قالوا لم نك من المصلين ,أي لم نك من الموالين لولي الله وخليفته ووصي الإمام المهدي {ع},,,
أقول : هذا هو التحريف بعينه والجهل الصريح الجلي من صاحب الدعوى أحمد الحسن؟
قال تعالى : ((إلّااصحاب اليمين ,في جنات يتسائلون ,عن المجرمين ,ماسلككم في سقر ,قالوا لم نك من المصلين ,ولم نك نطعم المسكين , وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,وهنا يتضح من ظاهر الايات أن أصحاب الجنه يسائلون أصحاب النار :والسؤال هو :ما سلككم في سقر ,
أتى الجواب كاشفاً عن أربعة أسباب هي التي جعلتهم في سقر ,أربعة أمور, أربعة معاصي ,أستحقوا عليها العذاب ,
المعصيه الاولى :قالوا لم نك من المصلين ,
المعصيه الثانيه :ولم نك نطعم المسكين,
المعصيه الثالثه :وكنا نخوض مع الخائضين ,
المعصيه الرابعه:وكنا نكذب بيوم الدين,
وصاحب الدعوى صادر هذه الاجابه القرانيه الواضحه ,وفسر آيه واحده وترك ثلاثة أيات تخص الموضوع ,
أنظر أيها العاقل :أن الله سبحانه وتعالى يقول عن لسان المجرمين ,قالوا لم نك من المصلين ,ولم نك نطعم المسكين ,وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,
والمدعي أحمد الحسن؟ صادر هذه الحقيقه القرانيه وترك ثلاث أيات وفسر واحده حسب رغبته قال { قالوا لم نك من المصلين }أي لم نك من الموالين لولى الله وخليفته ووصي الإمام المهدي {ع}ولا أعرف من أين أتى أحمد الحسن ؟بهذا الاستنتاج والتفسير, وهو القائل في كتابه العجل ج2 حول تبيين معنى التحريف في القران :قال :احمد الحسن ؟:التحريف المعنوي :وهو التحليل وإلاستنتاج الخاطئ والتفسير والتبرير لكلام معين بما يخالف المقصود الحقيقي للمتكلم والقران الكريم تعرض لمثل هذاالنوع من التحريف ,
اقول لك :نعم قد فسرت و بررت لكلامك بما يخالف المقصود الحقيقي ,يامدعي العصمه ؟أنالله وأنا اليه راجعون ولاحول ولا قوه ألابالله العلي العظيم ,الهم صلي على محمد واّل محمد وعجل فرج قائم اّل محمد
قال احمد الحسن؟في معرض جوابه على سؤال وجه له حول شخصية اليماني ,نشر بتاريخ 21/ربيع الثاني/1426هـ مختوم بختم المدعي احمد الحسن
أستدل بعدة أيات من القراّن الكريم ,قام بتفسيرها وتأويلها على رغبته
قال : أن كل أتباع اليماني من الثلاث مائه وثلاث عشر أصحاب الامام المهدي {ع} هم يمانيون باعتبار أنتسابهم لقائدهم اليماني ومنهم يماني صنعاء ويماني العراق {كلاوالقمر,والليل إذأدبر,والصبح إذا أسفر ,إنها لإحدى الكبر ,لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ,كل نفس بما كسبت رهينه ,إلا أصحاب اليمين ,في جنات يتسائلون ,عن المجرمين ,ماسلككم في سقر, قالوا لم نك من المصلين , ولم نك نطعم المسكين ,وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,حتى أتانا اليقين ,
قال :والقمر الوصي ,والليل دولة الضالمين ,والصبح فجر الامام المهدي {ع} وبداية ظهوره بوصيه كبداية شروق الشمس لأنه هو الشمس ,أنهالإحدى الكبر أي القيامة الصغرى والوقعات الثلاث هي القيامه الصغرى والرجعه والقيامه الكبرى ,نذير للبشر أي منذر وهو الوصي والمهدي الاول اليماني يرسله الامام المهدي {ع} بشيراً ونذيراً بين يدي عذاب شديد ليتقدم من شاء ان يتقدم ويتأخر من شاء أن يتأخر عن ركب الإمام المهدي {ع} ,كل نفس بما كسبت رهينه وهذا واضح فكل أنسان يحاسب على ماعمله {إلاأصحاب اليمين}وهؤاء مستثنون من الحساب وهم المقربون وهم أصحاب اليماني الثلاث مأئه وثلاثة عشر أصحاب المهدي {ع} يدخلون الجنه بغير حساب قال تعالى :فأما إن كان من المقربين ,فروح وريحان وجنت نعيم :الواقعه 88/89:
في جنات يتسائلون ,عن المجرمين,ماسلككم في سقر ,قالوا لم نك من المصلين ,أي لم نك من الموالين لولي الله وخليفته ووصي الإمام المهدي {ع},,,
أقول : هذا هو التحريف بعينه والجهل الصريح الجلي من صاحب الدعوى أحمد الحسن؟
قال تعالى : ((إلّااصحاب اليمين ,في جنات يتسائلون ,عن المجرمين ,ماسلككم في سقر ,قالوا لم نك من المصلين ,ولم نك نطعم المسكين , وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,وهنا يتضح من ظاهر الايات أن أصحاب الجنه يسائلون أصحاب النار :والسؤال هو :ما سلككم في سقر ,
أتى الجواب كاشفاً عن أربعة أسباب هي التي جعلتهم في سقر ,أربعة أمور, أربعة معاصي ,أستحقوا عليها العذاب ,
المعصيه الاولى :قالوا لم نك من المصلين ,
المعصيه الثانيه :ولم نك نطعم المسكين,
المعصيه الثالثه :وكنا نخوض مع الخائضين ,
المعصيه الرابعه:وكنا نكذب بيوم الدين,
وصاحب الدعوى صادر هذه الاجابه القرانيه الواضحه ,وفسر آيه واحده وترك ثلاثة أيات تخص الموضوع ,
أنظر أيها العاقل :أن الله سبحانه وتعالى يقول عن لسان المجرمين ,قالوا لم نك من المصلين ,ولم نك نطعم المسكين ,وكنا نخوض مع الخائضين ,وكنا نكذب بيوم الدين ,
والمدعي أحمد الحسن؟ صادر هذه الحقيقه القرانيه وترك ثلاث أيات وفسر واحده حسب رغبته قال { قالوا لم نك من المصلين }أي لم نك من الموالين لولى الله وخليفته ووصي الإمام المهدي {ع}ولا أعرف من أين أتى أحمد الحسن ؟بهذا الاستنتاج والتفسير, وهو القائل في كتابه العجل ج2 حول تبيين معنى التحريف في القران :قال :احمد الحسن ؟:التحريف المعنوي :وهو التحليل وإلاستنتاج الخاطئ والتفسير والتبرير لكلام معين بما يخالف المقصود الحقيقي للمتكلم والقران الكريم تعرض لمثل هذاالنوع من التحريف ,
اقول لك :نعم قد فسرت و بررت لكلامك بما يخالف المقصود الحقيقي ,يامدعي العصمه ؟أنالله وأنا اليه راجعون ولاحول ولا قوه ألابالله العلي العظيم ,الهم صلي على محمد واّل محمد وعجل فرج قائم اّل محمد