طبعا روائيا وسنديا هذه الاكذوبة ساقطة ويكفي اثبات سقوطها هو ان مصدرها كتاب سليم بين قيس الهلالي المكذوب وشخصية سليم بن قيس الهلالي الشخصية الوهمية التي قام الكذاب ابان بن ابي عياش وضع كل الكاذيب ونسبتها لهذه الشخصية الوهمية التي لايمكن اثبات وجودهابشخص شاهدها وراها وجلس معها غير مخترعها ابان بن عياش الكذاب
لكن هنا لانريد الخوض باثبات الاكذوبة روائيا بل نريد اثبات انها اكذوبة عقليا
يقول الشيعة انه بعد انثيال الصحابة والناس على ابي بكر يبايعونه بالخلافة ذهب عمر في اليوم الثاني واخذ قنفذ وخالد بن الوليد وبعض الصحابة الى بيت فاطمة ووضع الحطب حول بيت فاطمة يريدون اخراج علي لمبايعة ابي بكر بالقوة فقام عمر باضرام النار على بيت فاطمة ثم قام عمر برفس الباب الذي كانت فاطمة خلفه فعصرها الى الحائط فنبت المسمار في بطنها فقتل جنينها في بطنها الذي سقط واسمه المحسن ثم اخرجوا عليا يجرونه من البيت مربوطا كالجمل حتى بايع ابا بكر ونتيجة لما فعله عمر كسر ضلع الزهراء فاضحت نتيجة ذلك مريضة طريحة الفراش 75 يوم حتى ماتت
لكن نفس الشيعة يقولون ان نفس قاطمة كانت تذهب بعد ذلك لابي بكر تطالبه بارض فدك وانها كانت تخاطب المهاجرين والانصار وكانت تذهب لقبر النبي وتنفش شعرها حتى ان جدران المسجد ارتفعت وكادت تخسفالمدينة باهلها لولا تدخل سلمان الفارسي وخطبت خطبتها المسماة بالخطبة الفدكية الخالقصة
وهذا هو التناقض بين الاكذوبتين فكيف كانت فاطمة طريحة الفراش مريضة نتيجة كسر عمر لضلعها وكيف كانت بكل قوة تتنقل وتخرج وتخطب وتتكلم بصوت عال وتنفش شعرها وتلاقي عمر في يوم اخر ويبصق في كتاب بيدها ويمزقه الى اخره من الاكاذيب
كيف ستخرجون انفسكم من هذا التناقض في القصتين
لكن هنا لانريد الخوض باثبات الاكذوبة روائيا بل نريد اثبات انها اكذوبة عقليا
يقول الشيعة انه بعد انثيال الصحابة والناس على ابي بكر يبايعونه بالخلافة ذهب عمر في اليوم الثاني واخذ قنفذ وخالد بن الوليد وبعض الصحابة الى بيت فاطمة ووضع الحطب حول بيت فاطمة يريدون اخراج علي لمبايعة ابي بكر بالقوة فقام عمر باضرام النار على بيت فاطمة ثم قام عمر برفس الباب الذي كانت فاطمة خلفه فعصرها الى الحائط فنبت المسمار في بطنها فقتل جنينها في بطنها الذي سقط واسمه المحسن ثم اخرجوا عليا يجرونه من البيت مربوطا كالجمل حتى بايع ابا بكر ونتيجة لما فعله عمر كسر ضلع الزهراء فاضحت نتيجة ذلك مريضة طريحة الفراش 75 يوم حتى ماتت
لكن نفس الشيعة يقولون ان نفس قاطمة كانت تذهب بعد ذلك لابي بكر تطالبه بارض فدك وانها كانت تخاطب المهاجرين والانصار وكانت تذهب لقبر النبي وتنفش شعرها حتى ان جدران المسجد ارتفعت وكادت تخسفالمدينة باهلها لولا تدخل سلمان الفارسي وخطبت خطبتها المسماة بالخطبة الفدكية الخالقصة
وهذا هو التناقض بين الاكذوبتين فكيف كانت فاطمة طريحة الفراش مريضة نتيجة كسر عمر لضلعها وكيف كانت بكل قوة تتنقل وتخرج وتخطب وتتكلم بصوت عال وتنفش شعرها وتلاقي عمر في يوم اخر ويبصق في كتاب بيدها ويمزقه الى اخره من الاكاذيب
كيف ستخرجون انفسكم من هذا التناقض في القصتين
تعليق