إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

[الوثائقية 1] يوم كان الشهيد الصدر(ابو) الدعوة ... [(ابن) الدعوة العاق]

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
    اذا فان قائد حزب التحرير كان يريد ان يقود المرجعية كذلك !
    لم تكفه الهيمنة على الحزب الوليد هو ورفاقه وتنحية الاخرين !
    يريد ان يقود الامة ويجعل المرجعية كواجهة يستفيد منها !!!
    وحيث لم يتوفر له ذلك شرعوا منذ ذلك الوقت بشن حملة على المرجعية !
    اول الحملة كانت عدم اهلية المعممين وقلة خبرتهم بالشان السياسي !!
    ثم تحولت الحملة الى ان تحرك المرجعية غير صحيح !!
    ثم تحولت الحملة الى ان المرجعية جامدة لاتتحرك !!!
    لكن ماورد اعلاه تضمن عدة امور لابد من الوقوف عندها .....
    نظرية الشورى التي سبق ان تطرقنا اليها سريعا وموقف الشهيد الصدر والحزب منها!
    تعامل الحزب مع الشورى !

    [/COLOR]
    نبدأ مع قضية الشورى من كتيب وضعه حسين الشامي كمادة (ثقافة الاسلامية) في مناهج جامعة الامام الصادق ع المغتصبة من الوقف الشيعي كما اثبتنا ذلك في الموضوع الاخر عن مستشاري المالكي !
    يقدم المؤلف الشورى بطريقة...
    تريد شورى اخذ شورى
    تريد امامة اخذ شورى !!
    او
    اراويك امامة......وابيعك شورى !
    كيف؟
    ============
    يناقش المؤلف قضية الامامة والخلافة ويشرع (على طريقة الشيعة) باثبات عدم صحة الشورى في تعيين الخلفاء ويناقش ادلة اهل السنة في شرعية الشورى!

    ويتطرق للاية 38 الشورى ويثبت عدم صحة الاستدلال بها !!!
    لكنه وعلى طريقة الدعوة في تشخيص المرجع التي اوصلتهم الى ابعاد السيد الحائري والشيخ الاصفي وجلبت محمد حسين فضل الله !!... وهذا قديم طبعا يوم كانت ادبيات الدعوة تساير الوضع الايراني وتتبنى مصطلحات (ولاية الفقيه) ...
    ويلاحظ الجميع انه يثبت (صحة الشورى) بنفس الاية 38 سورة الشورى !!

    =============
    وفقا لهذه المهزلة تتبنى الدعوة نظرية الشورى التي تبناها الشهيد الصدر اول الامر ثم عدل عنها بعد اعتراض ونقاش مع عدة مراجع انذاك اتفقوا على عدم القبول بها!!
    وسنشرع ان شاء الله بتوثيق وتوضيح ذلك !
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #62
      أخي الكريم حسيني هناك مقوله منسوبه للمرجع السيد محسن الحكيم و قد سمعتها من بعض الدعاة القدماء و كانو يشنعون بها على السيد الحكيم
      و هي انه وصف حزب الدعوه بحزب ان كان ضعيفا يخشى عليه و ان كان قويا يخشى منه
      أرى هذا الوصف دقيقا جدا لما هو عليه حزب الدعوه الآن فما رأيكم بهذه المقوله وهل يوجد مصدر موثق في هذا الخصوص
      مع شكري الجزيل

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة سماء بغداد
        أخي الكريم حسيني هناك مقوله منسوبه للمرجع السيد محسن الحكيم و قد سمعتها من بعض الدعاة القدماء و كانو يشنعون بها على السيد الحكيم
        و هي انه وصف حزب الدعوه بحزب ان كان ضعيفا يخشى عليه و ان كان قويا يخشى منه
        أرى هذا الوصف دقيقا جدا لما هو عليه حزب الدعوه الآن فما رأيكم بهذه المقوله وهل يوجد مصدر موثق في هذا الخصوص
        مع شكري الجزيل
        حياك الله اخي الكريم

        اولا ان لاارى انطباق هذا الوصف على هذا الحزب !

        لا الان ولا قبله !

        ثانيا - ولد الحزب في بيت الامام الحكيم قد وباشراف اثنين من اولاده !

        ثم ان معظم كوادره الاولى كانت وكلاءه رضوان الله تعالى عليه !

        وان هذه الجملة توحي بان قائلها طرف يقف في الجهة المقابلة للحزب وليست له اية دراية به !

        تعليق


        • #64
          أخي الكريم
          شكرا جزيلا على التوضيح ولكني قد فهمت من هذه المقوله ان حزب الدعوه مع كونه حزبا اسلاميا مناوئ للسلطه الا أن الجانب العقائدي في تشكيل الحزب ضعيفه جدا و لهذا السبب عندما كان حزب الدعوه ضعيفا أي مطاردا من قبل النظام خسر الكثير من كوادره و كان عرضة للقمع و الاباده
          و عندما تغيرت الضروف بعد سقوط النظام و صار قويا أصبح يروج لأفكاره و عقائده الضاله فصار خطرا على المذهب و المجتمع الشيعي
          و قد لمسنا هذا الشيئ في سوريا فكانت كوادر الحزب بعيده عن الاعتقالات و المخابرات العراقيه فلذالك صبت كل جهدها على ترويج افكار الحزب و عقائده المنحرفه

          فمن هذا الباب ألم ترى ان هذا الوصف ينطبق على الحزب الدعوه مع اني بصراحه لا أصدقهم في شيئ و لا أعلم بالضبط من قائل هذه المقوله

          مع شكري الجزيل

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة سماء بغداد
            أخي الكريم
            شكرا جزيلا على التوضيح ولكني قد فهمت من هذه المقوله ان حزب الدعوه مع كونه حزبا اسلاميا مناوئ للسلطه الا أن الجانب العقائدي في تشكيل الحزب ضعيفه جدا و لهذا السبب عندما كان حزب الدعوه ضعيفا أي مطاردا من قبل النظام خسر الكثير من كوادره و كان عرضة للقمع و الاباده
            و عندما تغيرت الضروف بعد سقوط النظام و صار قويا أصبح يروج لأفكاره و عقائده الضاله فصار خطرا على المذهب و المجتمع الشيعي
            و قد لمسنا هذا الشيئ في سوريا فكانت كوادر الحزب بعيده عن الاعتقالات و المخابرات العراقيه فلذالك صبت كل جهدها على ترويج افكار الحزب و عقائده المنحرفه

            فمن هذا الباب ألم ترى ان هذا الوصف ينطبق على الحزب الدعوه مع اني بصراحه لا أصدقهم في شيئ و لا أعلم بالضبط من قائل هذه المقوله

            مع شكري الجزيل
            حزبد الدعوة في مامن حتى بعد سقوط الصنم !!


            هل سمعت تفجيرا او هجوما لاح احد مقاره او اعضاءه..؟؟؟

            تعليق


            • #66

              السيد الخوئي قد اول من يسجل اعتراضه على الاستدلال باية الشورى !

              اية الله الحلي يسجل اعتراضه على الاستدلال باية الشورى كذلك !

              رعاية للاختصار لانتطرق لاشكال السيد محمد باقر الحكيم قد حول اية الشورى وقد سبق التطرق لذلك من قبل اصلا!
              لكن هنا تكتمل قناعة الشهيد الصدر قد بعدم صحة الاستدلال بهذه الاية وسقوط نظرية الشورى حيث ان كاتب رسالة الاستدلال(كما في الصفحات اعلاه) بجواز بل وجوب قيام الحكومة الاسلامية زمن الغيبة استنادا الى هذه الاية...قد عدل عن القول بها !!
              وقد كانت تلك الرسالة من اهم اسس الحزب !!
              فكيف تعامل مع تلك الرسالة ..؟؟
              وماهو موقف كاتبها-الشهيد الصدر قد- منها..؟؟؟
              التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 05-11-2009, 10:39 PM.

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                السيد الخوئي قد اول من يسجل اعتراضه على الاستدلال باية الشورى !

                اية الله الحلي يسجل اعتراضه على الاستدلال باية الشورى كذلك !

                رعاية للاختصار لانتطرق لاشكال السيد محمد باقر الحكيم قد حول اية الشورى وقد سبق التطرق لذلك من قبل اصلا!
                لكن هنا تكتمل قناعة الشهيد الصدر قد بعدم صحة الاستدلال بهذه الاية وسقوط نظرية الشورى حيث ان كاتب رسالة الاستدلال(كما في الصفحات اعلاه) بجواز بل وجوب قيام الحكومة الاسلامية زمن الغيبة استنادا الى هذه الاية...قد عدل عن القول بها !!
                وقد كانت تلك الرسالة من اهم اسس الحزب !!
                فكيف تعامل مع تلك الرسالة ..؟؟
                وماهو موقف كاتبها-الشهيد الصدر قد- منها..؟؟؟
                قبل ان ننقل ماقاله صلاح الخرسان ننقل مانقله اخرون !
                اولا مع احمد الكاتب مع التنويه بان الرجل يكتب من وجهة نظر سنية بخلفية شيعية!

                =====
                الشيرازي والصدر



                مع انطلاقة الشيرازي في كربلاء في أواسط الخمسينات ، انطلقت مجموعة من شباب الحوزة الدينية في النجف والشباب المسلم المثقف في العراق ، [1] لتشكيل حزب إسلامي سري (هو حزب الدعوة الاسلامية) يختلف عن الأحزاب الشيعية السياسية السابقة وعن مرجعية السيد الحكيم الذي نشأ في ظلها ، في التخطيط لاستلام السلطة وليس العمل من اجل حقوق الطائفة فقط او بعض الامور الاصلاحية. [2]

                ولم يكن الشيرازي في البداية بعيدا عن تلك المجموعة اذ كانت تربطه مع أكثر من واحد من قادتها علاقات صداقة وعمل ، ولكنه اختلف مع حزب الدعوة حول نقطة مهمة في نظره وهي الإيمان بالمرجعية الدينية وولاية الفقيه ، بينما تشكل الحزب على أساس نظرية الشورى والانتخابات ، وكان السيد محمد باقر الصدر قد لعب دورا كبيرا في تأصيل هذه النظرية في داخل الحزب ، حين وضع الأسس الفكرية والخطوط العامة لحزب الدعوة ، وقد جاء في الأساس السادس : ان (شكل الحكم في الإسلام) في (عصر الغيبة) يقوم على قاعدة الشورى ، لقوله تعالى: ( وأمرهم شورى بينهم) حيث لا يوجد نص من قبل الله ورسوله ، وان الشورى في عصر الغيبة شكل جائز من الحكم ، فيصح للامة إقامة حكومة تمارس صلاحياتها في تطبيق الأحكام الشرعية ، ووضع وتنفيذ التعاليم المستمدة منها ، وتختار تلك الحكومة الشكل والحدود التي تكون أكثر اتفاقا مع مصلحة الإسلام ومصلحة الأمة ، وعلى هذا الأساس فان أي شكل شوري من الحكم يعتبر شكلا صحيحا ما دام ضمن الحدود الشرعية. [3]

                ولكن اطروحة الحزب الاسلامي القائم على نظرية الشورى لقيت معارضة من قطاعات جامدة في الحوزة العلمية في النجف كانت تؤمن بنظرية (الانتظار للامام المهدي الغائب) وتحرم قيام أية دولة اسلامية في (عصر الغبية) [4]، وكان بعضها يشكل امتدادا للخط العام الذي سيطر على الحوزة منذ انسحابها من المعترك السياسي بعد تسفير المراجع (الاصفهاني والنائيني والخالصي) الى ايران ، في بداية تأسيس العراق الحديث ، والتزام الاصفهاني بعدم التدخل في الشؤون السياسية العراقية. وهذا ما دفع البعض الى اتهام الصدر بالتسنن والميل الى الاخوان المسلمين باعتبار الشورى نظرية سنية أساسا في مقابل نظرية النص الشيعية الامامية. [5]



                بيد ان ايمان الصدر بنظرية الشورى لم يكن ايمانا راسخا ، لأن الشورى كانت تختلف مع الفكر الشيعي الامامي العام الذي يؤمن بالعصمة والنص والسلالة العلوية الحسينية ، وقد حدث بينه وبين السيد محمد باقر الحكيم حوار حول مشكلة الشرعية الدستورية للدولة الاسلامية المنشودة ، فكتب الصدر رسالة حول الموضوع وقام السيد باقر بعرضها على استاذ كبير في الحوزة هو الشيخ حسين الحلي (مدير مكتب افتاء السيد محسن الحكيم) ، فأبدى اشكالاته على الاستدلال بآية الشورى . ثم عرض الصدر فكرة الشورى على أستاذه الخوئي فرفض دلالة الآية على الحكم الإسلامي ، وعرضها على خاله الشيخ مرتضى آل ياسين ، وكذلك على الشيخ حسين الحلي الذي رفض بقوة فكرة إقامة الدولة في عصر الغيبة ، وهذا ما أدى الى حدوث أزمة فكرية لدى السيد محمد باقر الصدر . وقد تحدث الصدر عن تلك الأزمة في رسالة له إلى السيد محمد باقر الحكيم في تموز 1960 ، وقال :"انها حدثت له أثناء مراجعته لأسس الأحكام الشرعية وآية (وأمرهم شورى بينهم) التي هي أهم تلك الأسس ، وبدونها لا يمكن العمل في سبيل تلك الأسس مطلقا ، وإذا تم الإشكال فان الموقف الشرعي لنا سوف يتغير بصورة أساسية ، وان لحظات تمر علي في هذه الأثناء وأنا اشعر بمدى ضرورة ظهور الفرج وقيام المهدي المنتظر (صلوات الله عليه) ولا زلت أتوسل إلى الله تعالى ان يعرفني على حقيقة الموضوع ويوفقني إلى حل الإشكال … وعلى كل حال فان حالتي النفسية لأجل هذا مضطربة وقلقة غاية القلق". [7]

                وبما ان الصدر كان يرى ان الهدف من تشكيل حزب الدعوة هو ان يكون طريقا إلى قيام الحكومة الإسلامية ، ومع عدم مشروعية الهدف فلا معنى لقيام ذلك الحزب مهما كانت المبررات ، فقد قرر قطع الشك باليقين والانسحاب من الحزب بعدما تعذر عليه في تلك الفترة حل الإشكال الفقهي الذي اعتراه حول دلالة آية الشورى المناقضة للفكر السياسي الامامي .[8] ويؤكد السيد محمد باقر الحكيم هذه الحقيقة بقوله:" ان السبب في خروجي وخروج الصدر من الحزب كان هو الإشكال الشرعي ". [9]

                وقد استغل الصدر طلب السيد محسن الحكيم منه ومن ابنيه مهدي وباقر للخروج من الحزب ، بعد تحذير الشيخ حسين الصافي للحكيم ، ليقدم استقالته بصورة رسمية وينهي علاقته مع الحزب الوليد . [10]

                وبالرغم من خروج الصدر من حزب الدعوة الا ان الحزب لم يتأثر بذلك وواصل مسيرته على أساس نظرية الشورى ، وكان لا بد ان يصطدم مع حركة السيد محمد الشيرازي الناشطة التي سوف تعرف بالحركة المرجعية (نظرا لتشديدها على مسألة ولاية الفقهاء المراجع) او بمنظمة العمل الاسلامي في ما بعد .

                وقد اتسعت الهوة بين الشيرازي وحزب الدعوة بعد استلام السيد محمد هادي السبيتي لقيادة الحزب عام 1964 خلفا للسيد مرتضى العسكري الذي فضل العمل في اطار (جماعة العلماء في بغداد والكاظمية) في ظل مرجعية السيد محسن الحكيم ، وذلك لاتجاهات السبيتي الوحدوية الاسلامية اللاطائفية ،[11] بسبب انحداره من حركة الاخوان المسلمين وحزب التحرير ، وموقفه الرافض لتدخل الفقهاء في قيادة العمل السياسي والحزبي . [12] وكان السبيتي - خلافا لأصحاب نظرية الانتظار وأنصار ولاية الفقيه - يعتقد بقيادة الحزب للامة مع الاستفادة من المرجعية كواجهة للعمل الإسلامي ومن الطاقات والإمكانيات التي تملكها وان القيادة لمن يتقدم ويتصدى ، وهو الفكر الذي كان السيد محمد باقر الصدر قد صاغه قبل انسحابه من الحزب اعتمادا على نظرية (الشورى) ، في حين كان الشيرازي يؤمن بأن القيادة العليا للمرجعية الدينية ، وهذا ما أدى إلى بروز نوع من الصراع بين الطرفين . [13]

                وبعد حوالي عشر سنوات من الصراع بين الشيرازي وحزب الدعوة حول شرعية العمل الحزبي الاسلامي او القيادة المرجعية ، وبعد خروج الشيرازي من العراق ، توصل السيد محمد باقر الصدر إلى نظرية (ولاية الفقيه) كبديل لنظرية الشورى -كما يقول السيد محمد باقر الحكيم - وطلب من قيادة الدعوة عام 1971 سحب (الأسس) من التداول ، لكنها رفضت الاستجابة له ، لأنها لم تكن مقتنعة بمبدأ (ولاية الفقيه) الذي تبناه الصدر.[14]

                http://www.alkatib.co.uk/sh7.htm

                تعليق


                • #68
                  ايضا ماكتبه نبيل الكرخي

                  5. منذ أن ترك الشهيد الصدر (قده) حزب الدعوة الإسلامية سنة 1960م وإنتقل من نظرية الشورى إلى ولاية الفقيه نجده بعيداً عن العمل الحزبي ولم يفكر بإنشاء حزبٍ ثانٍ يعمل في ظل ولاية الفقيه كما أنشأ من قبل حزب الدعوة الإسلامية الذي يعمل بنظرية الشورى ، فكان في الفترة من سنة 1960م وإلى إنتصار الثورة الإسلامية في إيران 1979م يعمل وفق الإطار المرجعي فحسب ولم يصدر عنه ما يدل على نظرية أو عمل لتأسيس الدولة الإسلامية بل كان يكتفي بالسياسة المطلبية كما مرَّ ولم يتجه نحو العمل الثوري للإصلاح إلا بعد إنتصار الثورة الإسلامية في إيران ولذلك نجده (قده) يتراجع عن تثوير إنتفاضة صفر 1977 ويتدخل لإنهائها وتهدئة الثوار حتى لا يفسر موقفه بأنه (موقف مخالف ومعادي للسلطة ومؤيد للثوار)[256].

                  ======
                  فقرة من كتابه

                  خطـأ المنهـج وقرائـن سـوء النيـة

                  فـي مؤلفـات عـادل رؤوف


                  http://nabilalkarkhy.net/new_page_94.htm

                  وهو كتاب قيم يستحسن مطالعته !

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                    وبعد حوالي عشر سنوات من الصراع بين الشيرازي وحزب الدعوة حول شرعية العمل الحزبي الاسلامي او القيادة المرجعية ، وبعد خروج الشيرازي من العراق ، توصل السيد محمد باقر الصدر إلى نظرية (ولاية الفقيه) كبديل لنظرية الشورى -كما يقول السيد محمد باقر الحكيم - وطلب من قيادة الدعوة عام 1971 سحب (الأسس) من التداول ، لكنها رفضت الاستجابة له ، لأنها لم تكن مقتنعة بمبدأ (ولاية الفقيه) الذي تبناه الصدر.[14]
                    http://www.alkatib.co.uk/sh7.htm
                    هل حقا اذا ان الدعوة رفضت طلب الشهيد الصدر لسحب الاسس..؟؟؟

                    وهو (القائد والمؤسس)كما يفترض !!!!

                    وهذا بحد ذاته يعني افتراقا فكريا قبل ان يكون تنظيميا !!


                    فهو يعني ان الشهيد الصدر تبنى ولاية الفقيه وان الحزب سار في خط الشورى !!



                    فما مدى صحة ذلك ..؟؟

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                      توصل السيد محمد باقر الصدر إلى نظرية (ولاية الفقيه) كبديل لنظرية الشورى -كما يقول السيد محمد باقر الحكيم - وطلب من قيادة الدعوة عام 1971 سحب (الأسس) من التداول ، لكنها رفضت الاستجابة له ، لأنها لم تكن مقتنعة بمبدأ (ولاية الفقيه) الذي تبناه الصدر.[14]
                      http://www.alkatib.co.uk/sh7.htm


                      سنتطرق لاحقا لقضية ولاية الفقيه التي تبنتها الدعوة خداعا للجمهورية الاسلامية والسيد الحائري والشيخ الاصفي ليس الا !
                      رغم اني قد اوضحت انهم طرحوا الشورى على انها ولاية فقيه اصلا !!

                      ولاحقا الغيت ولاية الفقيه وقد يفجأ البعض بتبني الدعوة لولاية الفقيه !!



                      لكن مايهمنا الان


                      كيف ترفض الدعوة طلب السيد الشهيد الصدر قد..؟؟؟

                      الا تزعم انه مؤسسها وقائدها ومرجعها وووو الخ ...؟؟؟؟؟؟؟

                      وكيف تتبنى طرحا رفضه صاحبه وتراجع عنه ..؟؟

                      وكان المبرر يومها ان تلك الاسس ملك للدعوة وليست حكرا على احد !!

                      وقد اصبح الشهيد الصدر نفسه لاحقا ملك للدعوة تستخدمه متى تشاء كيف تشاء وان خالفته في كل شيء !!!
                      الملفات المرفقة

                      تعليق


                      • #71
                        يرفع
                        يرفع

                        تعليق


                        • #72
                          نعود من حيث توقفنا وتوتر الوضع مع النظام البعثي !
                          - - - - - - -
                          يبدو ان الامام الحكيم كان يعرف هؤلاء على حقيقتهم ولم تنطل عليه خدعتهم لدفعه الى تثوير الوضع واعلان المواجهة مع النظام فتحصب ابادة عامة للشيعة وللمرجعية خاصة !
                          وهاهم لم يفوا بابسط الوعود والاتفاقات فكيف بما اقترحوا ..؟؟؟




                          الملفات المرفقة

                          تعليق


                          • #73
                            وتبدو للعيان ادلة وجود المندسين في الحزب لتسرب ادق التفاصيل لاجهزة الامن !!

                            وتاتي المحاولات الجادة لتدارك الامر !!

                            وتقدم اقتراحات واقعية موضوعية ضرورية !!


                            لكنها تقابل برفض مبعوث حزب التحرير.......رجل الدعوة ومؤسسها وقائدها...السبيتي!


                            (اقصد بالقائد والمؤسس للحزب الحالي وليس الدعوة الحقيقي)




                            الملفات المرفقة

                            تعليق


                            • #74
                              كان عذر الدعوة في عدم الوقوف مع المرجعية هو تجنب الظهور وخشية انكشاف امرهم من قبل النظام !!


                              مع ان هذا كان مجرد تبرير يدحضه تنظيم مواكب الجامعات !!


                              كما ان هذا يتناقض مع اقتراح الدعوة على الامام الحكيم بتثوير الوضع والتصادم مع النظام !!!


                              وثبت مايدحض هذا ويثبت كونه طرح مغرض تملص الدعوة من ابسط التزاماتها مع المرجعية في تنظيم الوفود فقط!


                              اذا لماذا يرفض قائد الدعوة الغامض المغيب القيام بدراسة ومعالجة ثبوت وجود اختراق كبير للاجهزة الامنية في قيادة الدعوة..؟؟؟

                              تعليق


                              • #75
                                يرفع



                                يرفع



                                يرفع

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X