ارتبط سؤالك اخ عقيل بموضوع القيادة النائبة !
فتلاحظ كم التشهير بهذه القضية رغم ماسنتبينه ان شاء الله بدعوى انها اذت الشهيد الصدر !
رغم انهم اذوه كثيرا .....تفاصيله قريبا ان شاء الله !
ورغم ماهو ثابت من الاذى الذي لحق بسماحته قدس سره من موقف السيد الحائري الذي عصى امره في قضية الفصل بين الحوزة والحزب !
فتركوا الثابت - لغاية في نفس جاكوب - الى قصة نتبينها من كلام ابوزيد العاملي كما نقلها سابقا مندوب الحزب القائد !
السيرة والمسيرة للعاملي ج2 ص19 في احداث عام 1384 ـ 1963. وفي ج3 ص124.
مانخلص اليه من هذا الاقتباس هو
1- محاولة اظهار ميل الكاتب الى تبرير السيد الحكيم!
2- في النهاية فان النعماني نقل (الحقائق)...دون تصرف !
لاحظت عزيزي عقيل؟ هل لاحظ الاخوة القراء هذه الاساليب الخبيثة؟؟!!
لكن من الاقتباس نفسه......نوقف القارىء على حقيقة لعلها غابت عن ذهنه في خضم هذا الضخ الدعوجي النتن !
ركزوا معي من فضلكم
الشهيد الصدر محتجز في بيته ولاوسيلة للاتصال ....رغم مارواه النعماني من خروجه عدة مرات لنقل اوامر وشراء مسدس !!!
وسيلة الاتصال في هذه القصة هي ان يكتب النعماني على (صينية)مايمليه الشهيد الصدر ثم ينظر اليه السيد عبد العزيز الحكيم عبر الناظور!
ثم ينقل السيد عبد العزيز رد اخيه السيد محمد باقر الى الشهيد الصدر بواسطة...........
؟؟؟
لااعرف الواسطة !
هل كان يكتب بصينية هو الاخر؟
هل كان للنعماني ناظور هو الاخر؟
لست ادري !
من خلال هذه الصينية والناظور ......تفرد النعماني بنقل قصته !
ثم نقل عنه السادة(الدعاة)القصة مع بعض (الاكشن)!!!
قصة النعماني...........والناقل دوما هو العضو (اليتيم)وفقا لما حفظت من صفحات الموضوع وتحديدا ص 31-32 !
يقول :
ولست ادري اكانت (ام جعفر) تنظر هي الاخرى الى صينية عبد العزيز الحكيم ام ماذا؟!
لكن لنتصور ...
ان الشهيد الصدر محاصر في بيته ينتظر الشهادة !
ثم يفكر بقضية القيادة النائبة التي لو قدر لها ان ترى النور لانتصرنا على صدام واقمنا جمهورية الدعوة الاسلامية!
ثم يعرض الامر على السيد الحكيم عبر الكتابة على صينية من على سطوح المنازل !
هذه المنازل التي يقول النعماني انه قد ربطت عليها كاميرات مراقبة!
عرض الصدر على الحكيم يعني ان له منزلة عظيمة ولعلنا نستقيها من مخاطبته بالعضد المفدى والتي تعني انه هو او مع ثلاثة اخرين قادة المرحلة الاخطر التي تلي غياب الشهيد الصدر بعد مواجهته السلطة!
تبين ان اختيار الشهيد الصدر كان خاطئا جدا!
وتبين ان تقييمه لصاحبه وعضده المفدى يختلف عن الواقع 180درجة !
العضد المفدى وعبر صينية .....
كيف دار هذا الحوار؟ عبر صينية !
ولو كنت مع الشهيد الصدر وقرات عبر الناظور الغير موجود ماكتب الحكيم على صينيته حول اعتذاره بانتقاله الى بيته الجديد ....
لقلت وا اسفا على نفسي قبل نفسك !
فكيف يعتذر مرشح لمثل هذه المهمة في ذاك الظرف وفي وسيلة التخاطب تلك بمثل هذا العذر ثم يقول له الشهيد الصدر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل يحق للشهيد الصدر ان يهب 60الف دينار عام 79 لشخص بهذه المواصفات بلا مقابل او مبرر ؟؟؟
دون ان نسال حتى ان كان الشهيد الصدر يملك هذا المبلغ اصلا او كيف يوصله له مثلا !!!
ثم يسال الحكيم عبر الصينية عن موقعه بينهم فيقال انت كاحدهم فيقول لا...بطلت مااريد !!!
ثم رئيس من ؟؟؟
رئيس قيادة نائبة ستكون مستهدفة من قبل النظام العفلقي العازم على احراق الاخضر واليابس !!
فتلاحظ كم التشهير بهذه القضية رغم ماسنتبينه ان شاء الله بدعوى انها اذت الشهيد الصدر !
رغم انهم اذوه كثيرا .....تفاصيله قريبا ان شاء الله !
ورغم ماهو ثابت من الاذى الذي لحق بسماحته قدس سره من موقف السيد الحائري الذي عصى امره في قضية الفصل بين الحوزة والحزب !
فتركوا الثابت - لغاية في نفس جاكوب - الى قصة نتبينها من كلام ابوزيد العاملي كما نقلها سابقا مندوب الحزب القائد !
وليس الكلام في أصل وقوع حادثة (القيادة النائبة) ، فقد حصلت كما تؤيدها الأحاديث ، ولكن الكلام في التبريرات ، وكلام السيد الحكيم عندنا أنسب لأنه هو المعني بالموضوع ، وقطعا أن تلك التبريرات التي يرفض بعضها الحكيم ، حتى مع فرض وجودها فإنها لم تكن تنقل مباشرة من فم السيد الى اذن الشهيد ، ولكنها كانت بتوسط بين السيد عبدالعزيز الحكيم رحمه الله والشيخ النعماني قطعا ، على ما هو واضح من طريقة التخاطب عبر(الصينية) في (السطوح) ، وهذه الصينية لا تنقل المشاعر والاحاسيس وكل الكلام، بل جزءه حسب الحال ، وهذا ما يفسر اصرار النعماني على أقواله لأن ذلك ما وصل إليه لا ما توصل إليه ، خصوصا وأنه رأى الشهيد الصدر على تلك الحالة بعد رفض المشروع.
لكن مؤاخذتنا على الشيخ النعماني أنه وحتى مع فرض الحب المفرط والاحاسيس التي يكنها للشهيد الصدر يجب أن لا يدفعه الى الغاء الآخر كليا ويتجاهل تبريراته مهما كانت صحتها وسقمها ومطابقتها للواقع أو خلافه. لكن كما قلنا سابقا وقال النعماني أنه لم يكن بصدد التحليل والمناقشة بل بيان الحقائق كما هي دون تصرف.
لكن مؤاخذتنا على الشيخ النعماني أنه وحتى مع فرض الحب المفرط والاحاسيس التي يكنها للشهيد الصدر يجب أن لا يدفعه الى الغاء الآخر كليا ويتجاهل تبريراته مهما كانت صحتها وسقمها ومطابقتها للواقع أو خلافه. لكن كما قلنا سابقا وقال النعماني أنه لم يكن بصدد التحليل والمناقشة بل بيان الحقائق كما هي دون تصرف.
مانخلص اليه من هذا الاقتباس هو
1- محاولة اظهار ميل الكاتب الى تبرير السيد الحكيم!
2- في النهاية فان النعماني نقل (الحقائق)...دون تصرف !
لاحظت عزيزي عقيل؟ هل لاحظ الاخوة القراء هذه الاساليب الخبيثة؟؟!!
لكن من الاقتباس نفسه......نوقف القارىء على حقيقة لعلها غابت عن ذهنه في خضم هذا الضخ الدعوجي النتن !
ركزوا معي من فضلكم
الشهيد الصدر محتجز في بيته ولاوسيلة للاتصال ....رغم مارواه النعماني من خروجه عدة مرات لنقل اوامر وشراء مسدس !!!
وسيلة الاتصال في هذه القصة هي ان يكتب النعماني على (صينية)مايمليه الشهيد الصدر ثم ينظر اليه السيد عبد العزيز الحكيم عبر الناظور!
ثم ينقل السيد عبد العزيز رد اخيه السيد محمد باقر الى الشهيد الصدر بواسطة...........
؟؟؟
لااعرف الواسطة !
هل كان يكتب بصينية هو الاخر؟
هل كان للنعماني ناظور هو الاخر؟
لست ادري !
من خلال هذه الصينية والناظور ......تفرد النعماني بنقل قصته !
ثم نقل عنه السادة(الدعاة)القصة مع بعض (الاكشن)!!!
قصة النعماني...........والناقل دوما هو العضو (اليتيم)وفقا لما حفظت من صفحات الموضوع وتحديدا ص 31-32 !
يقول :
والرواية الثانية المهمّة هي للشيخ محمّد رضا النعماني، وقد ذكرها لي بتاريخ 21 / 3 / 2005 م، وقال إنّه ليس في مقام تقييم ما حدث، وإنّما بصدد رواية ما شهده بنفسه. وقد صادقت على صحّة اتّجاه هذه الرواية السيّدة أم جعفر الصدر (لأنّ جوابها لم يكن حول تفاصيلها) بعد أن عرضناها ورواية السيّد محمّد باقر الحكيم على كريمتها التي عرضتها عليها ثمّ حملت إلينا جوابها. وقد تعجّب الشيخ النعماني كثيراً من قول السيّد الحكيم إنّه أقنع السيّد الصدر، والذي يشهد به هو أنّ السيّد محمّد باقر الحكيم اعتذر ـ بعد أن عرض عليه السيّد الصدر مشروع القيادة النائبة ـ بأنّه قد انتقل مؤخّراً إلى بيته الجديد، فقال له السيّد الصدر: «أنا أعطيك ثمنه، فإن خرجت من العراق ورجعت وكان البيت لا يزال موجوداً فلك البيت والمال، وإن لم يكن موجوداً فقد أعطيتك المال».
وبعد ذلك انتقل السيّد الحكيم إلى السؤال عن موقعه في القيادة النائبة، فأجابه السيّد الصدر: «أنت كأحدهم»، فرفض السيّد الحكيم قبول المهمّة، والأقرب ـ والكلام للشيخ النعماني ـ أنّ السيّد الحكيم كان يرى نفسه لا يستطيع الانسجام مع أعضاء القيادة، وربّما كان يرى نفسه أعرف منهم بشؤون الساحة العراقيّة، ولكنّ السيّد الصدر كان يريد للقيادة أن تكون جماعيّة.
وبعد ذلك انتقل السيّد الحكيم إلى السؤال عن موقعه في القيادة النائبة، فأجابه السيّد الصدر: «أنت كأحدهم»، فرفض السيّد الحكيم قبول المهمّة، والأقرب ـ والكلام للشيخ النعماني ـ أنّ السيّد الحكيم كان يرى نفسه لا يستطيع الانسجام مع أعضاء القيادة، وربّما كان يرى نفسه أعرف منهم بشؤون الساحة العراقيّة، ولكنّ السيّد الصدر كان يريد للقيادة أن تكون جماعيّة.
لكن لنتصور ...
ان الشهيد الصدر محاصر في بيته ينتظر الشهادة !
ثم يفكر بقضية القيادة النائبة التي لو قدر لها ان ترى النور لانتصرنا على صدام واقمنا جمهورية الدعوة الاسلامية!
ثم يعرض الامر على السيد الحكيم عبر الكتابة على صينية من على سطوح المنازل !
هذه المنازل التي يقول النعماني انه قد ربطت عليها كاميرات مراقبة!
عرض الصدر على الحكيم يعني ان له منزلة عظيمة ولعلنا نستقيها من مخاطبته بالعضد المفدى والتي تعني انه هو او مع ثلاثة اخرين قادة المرحلة الاخطر التي تلي غياب الشهيد الصدر بعد مواجهته السلطة!
تبين ان اختيار الشهيد الصدر كان خاطئا جدا!
وتبين ان تقييمه لصاحبه وعضده المفدى يختلف عن الواقع 180درجة !
العضد المفدى وعبر صينية .....
اعتذر ـ بعد أن عرض عليه السيّد الصدر مشروع القيادة النائبة ـ بأنّه قد انتقل مؤخّراً إلى بيته الجديد، فقال له السيّد الصدر: «أنا أعطيك ثمنه، فإن خرجت من العراق ورجعت وكان البيت لا يزال موجوداً فلك البيت والمال، وإن لم يكن موجوداً فقد أعطيتك المال
كيف دار هذا الحوار؟ عبر صينية !
وبعد ذلك انتقل السيّد الحكيم إلى السؤال عن موقعه في القيادة النائبة، فأجابه السيّد الصدر: «أنت كأحدهم»، فرفض السيّد الحكيم قبول المهمّة
ولو كنت مع الشهيد الصدر وقرات عبر الناظور الغير موجود ماكتب الحكيم على صينيته حول اعتذاره بانتقاله الى بيته الجديد ....
لقلت وا اسفا على نفسي قبل نفسك !
فكيف يعتذر مرشح لمثل هذه المهمة في ذاك الظرف وفي وسيلة التخاطب تلك بمثل هذا العذر ثم يقول له الشهيد الصدر
: «أنا أعطيك ثمنه، فإن خرجت من العراق ورجعت وكان البيت لا يزال موجوداً فلك البيت والمال، وإن لم يكن موجوداً فقد أعطيتك المال
وهل يحق للشهيد الصدر ان يهب 60الف دينار عام 79 لشخص بهذه المواصفات بلا مقابل او مبرر ؟؟؟
دون ان نسال حتى ان كان الشهيد الصدر يملك هذا المبلغ اصلا او كيف يوصله له مثلا !!!
ثم يسال الحكيم عبر الصينية عن موقعه بينهم فيقال انت كاحدهم فيقول لا...بطلت مااريد !!!
ثم رئيس من ؟؟؟
رئيس قيادة نائبة ستكون مستهدفة من قبل النظام العفلقي العازم على احراق الاخضر واليابس !!
تعليق