إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آيران وامريكا .. ومنطق اما معنا او ضدا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    عندما يدعي بيهودية العبد الملتزم الكبير نجاد - وهو غير ذلك - فهو وأن أخذنا من باب الفرضيه صحة ذلك فما العيب وما المحذور وما العار ؟؟؟؟ بل يكفيه فخرا لو كان كذلك ونورا على نور يعادي أبناء لحمته في الله وهي مرتبة العرفاء العظام / عندما كان الادرعي الصهيوني ( ضابط عسكري بالجيش اليهودي ) تقيم معه الجزيره للاسف مقابله من قبل كان ينكر عند حرب تموز بأثنائها أي قصف للمستوطنات فجأه صاحت صفارات الانذار وهو مع ذلك ظل رافضا الاقرار وأنتهت ببتسامة الذي أجرى معه المقابله ولا أتذكره وهذا حال جيفري هنا عنزه ولو طارت .

    تعليق


    • #17
      اخبث الضباط اليهود هم من ذوي الاصول الايرانية

      جمعوا الحقد على الاسلام

      والحقد على العرب

      والحقد على الشيعة العرب

      والحقد على الانسانية

      تعليق


      • #18

        والحقد على الافلاسيه لاتنساها مسكين يجفري لايملك شيء على الاطلاق الا الشتائم والاتهامات والشعارات الفارغه . لكن هل صدام من أصل فارسي يهودي ليغزو ويشرد شعب مسالم بالكويت / وهل احد الملوك النافقين الذي علم بالغزو للكويت وصمت من

        أصول يهوديه فارسيه وهل من قدم العون لليهود وعمل على محاولة تركيع حماس وحصارها ونقل جرحى غزه للمعتقلات ذوو أصول فارسيه يهوديه / عندما ينطق الحقد المتأصل من بين حروف أبو خط كبير / أبويرير حاولوا الوصول لنسخه خاصه لجيفري تمكنه من تكبير حجم حروفه العبثيه لرقم عشره فما فوق فحالته مزريه كلما واجه الفشل تلو الفشل .

        الاسد، نجاد، نصرالله، شافيز واردوغان الاكثر شعبية في العالم العربي

        أربعة آلاف شخص صوتوا فكانت النتيجة: الرئيس السوري بشار الأسد، الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز، رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، والأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، هم "الأكثر شعبية على الساحة العربية".

        هو استطلاع لجامعة ميريلاند شمل كلا من مصر ولبنان والأردن والسعودية والمغرب والإمارات وقام بإذاعة نتائجه مركز سابان للدراسات.


        شكل احتلال شخصيات أجنبية مواقع متقدمة في استطلاع الرأي واقعة لافتة. فبحسب المراقبين فإن هذا الأمر يدلّ على تقدير كبير للزعامات الأجنبية كنجاد وأردوغان وشافيز لتبنيها مواقف داعمة للحقوق العربية ومناهضة للعدو الإسرائيلي.
        أما بالنسبة لكون الرئيس بشار الأسد الأكثر شعبية بين الرؤساء العرب، فقد عزا بعض المراقبين ذلك إلى تعبير الأسد عن وجدان الشارع العربي بتبنيه للمقاومة اللبنانية والفلسطينية والعراقية، إضافة إلى أسلوبه في إدارة التحالفات الآخذة بالتوسع في فضاء المنطقة.

        وأشارت الدراسة إلى ارتفاع نسبة الأصوات التي نالها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عن السنة الماضية، مما يعني فشل الحملة التي حاولت استهداف المقاومة وتشويه سمعتها والتي تحدث عنها جفري فيلتمان قائلاً : إن"نصف مليار دولار صرفت في لبنان لتشويه صورة حزب الله".

        قوى المقاومة والممانعة تفوز من جديد. فرصيد هذه القوى يتعاظم من جديد مؤكداً على أن لا مكان لما يسمى بالإعتدال. والجدير ذكره حلول رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في مقدمة الزعامات الفلسطينية على الرغم من كل الإستهداف الذي تواجهه الحركة من قبل السلطة الفلسطينية وبعض أنظمة الاعتدال العربية.
        منقول .

        تعليق


        • #19
          تابعوا يمؤمنون كل أتهام تافهه وخزعبلات مارقه منبعها مرض القلب لجيفري وأذهبوا مباشره لمواقع ناصبيه كفيصل نور الوهابي وما شابهها وستجدونها طبق الاصل وكذلك العبريه ومنظمة أهواز الملفقه وبالمناسبه صدى الفكر يستشهد بها وبكلام القذافي ولايعلم أن كاتب الخبر العربجي الذي جاء به زاعما هو يعتبر كل عمامه شيعيه سوداء مجوسيه بلا

          أستثناء فأذا حتى من يتبع صدى المسكين مشمول بذلك بالمناسبه وصدى الفكرلايعرف معنى كلام ربه تعالى تثريب فسائلني حينها تشريب ماذا ؟ عندما كنت أحاوره / ثم أرفقت اليه مجموعه صغيره من الاسئله وفشل وولى لايرى غير غباره / لكن عندما يكون الطعن في من يحقد عليهم يأخذ به وكأنه نص قرأني منزل اليس هذا هو المرض وخصوصا أن كان بطله القذافي المشكوك بقواه العقليه .

          تعليق


          • #20
            اخبث الضباط اليهود هم من ذوي الاصول الايرانية
            جمعوا الحقد على الاسلام
            والحقد على العرب
            والحقد على الشيعة العرب
            والحقد على الانسانية

            ويش شغل ما عندك؟!
            على العموم
            لم تأت بجديد
            ربما لعلك واحد منهم ولكن من غير الاصول الايرانية فاردت التمويه!
            ربما لك علاقة حبية مع امثال الجزارين امثال شارون البولندي!
            ربما!
            صحح لي ان كنت مخطئا؟!!
            فلم اقل مؤكدا ولكن ربما!!

            وقصدك واضح يا شقي فقد اردت الطعن فطعنت في نفسك

            تحدثت عن اليهود ومنهم من لا يعترف بالدولة المسخ ولا يدانيها ومثل هؤلاء أشرف من كل الحكام العرب وابواقهم الذين يتميزون بالنفاق وقد لبسوا لامة الصهاينة!
            وتركت الصهاينة فهم احباءك ففيهم من سترى في الاسفل من نلعنهم ونسأل الله لهم الفناء العاجل

            قولنا والتزامنا ( يعني قول وفعل )!

            الا لعنة الله على اليهود
            واللعنات المضاعفات على اليهود الصهاينة
            واكثر فاكثر على على الصهاينة
            مسلمين صهاينة كانوا او مسيحيين صهاينة
            بوذ صهاينة كانوا او هندوس صهاينة
            عرب صهاينة كانوا او عجم صهاينة

            فلا نفرق بين الصهاينة كما تفعلون
            فهم جند مجندة على ارض فلسطين واهل فلسطين بالدرجة الاولى
            وعلى العرب جميعا
            وعلى المسلمين جميعا
            وعلى الانسانية جمعاء

            اللهم لا تبقي منهم احدا يا رب العالمين

            وايضا فلا غرابة لدفاعك عن الصهاينة فلا تذكرهم ربما حياءا وتأدبا من الحكام العرب اهل الاعتدال تلامذة الافعى كوندي
            واحتراما لمكانتهم العالية التي لا يصل اليها الصاروخ الفضائي
            فهم ملوك ورؤساء وامراء ولهم ابواق اقبح منهم وأشقى

            فهؤلاء جميعا هم اصل البلاء
            وأصل الحقد
            وأصل الجريمة
            وأصل كل قبيح


            والان نأتي الى المرحلة الاهم! فلعل منظار اليهودي الصهيوني المغربي الاصل والاصول المستر المجرم عامير بيريتس يفيدك
            ولكن لا فائدة فهو غبي
            وانت أغبى منه

            يعني خلينه نغسل ايدينا منكم!

            ومع ذلك اليك الحجم الاكبر!!

            تعليق


            • #21
              هدية لمتعصبي نظام طهران ....
              كتاب " التحالف الغادر " ، إسم المؤلف : تريتا بارسي / استاذ العلاقات الدولية بجامعة جون هوبكنز

              صدر كتاب بعنوان «التحالف الغادر: التعاملات السرية بين إسرائيل وإيران والولايات المتحدة الأميركية» أخيراً للكاتب «تريتا بارسي» أستاذ العلاقات الدولية في جامعة «جون هوبكينز» ، الذي ولد في إيران، ونشأ في السويد، وحصل على شهادة الماجستير في العلاقات الدولية ثم على شهادة ماجستير ثانية في الاقتصاد من جامعة «استوكهولم» ، لينال فيما بعد شهادة الدكتوراة في العلاقات الدولية من جامعة «جون هوبكينز» في رسالة عن العلاقات (الإيرانية-الإسرائيلية) .
              وبالإضافة إلى كونه أستاذاً أكاديمياً، يرأس «بارسي» المجلس القومي (الإيراني-الأميركي) ، وله العديد من الكتابات حول الشرق الأوسط، وهو خبير في السياسة الخارجية الأميركية، والكاتب الأميركي الوحيد تقريباً الذي استطاع الوصول إلى صناع القرار «على مستوى متعدد» في البلدان الثلاث: «أميركا، إسرائيل، إيران» .
              هذا ويتناول الكاتب العلاقات (الإيرانية-الإسرائيلية) خلال الخمسين سنة الماضية، وتأثيرها على السياسات الأميركية وعلى موقع أميركا في الشرق الأوسط، وطبيعة العلاقات والاتصالات التي تجري خلف الكواليس بين البلدان «إسرائيل–إيران-أميركا» شارحاً الآليات وطرق الاتصال والتواصل فيما بينهم في سبيل تحقيق المصلحة المشتركة التي لا تعكسها الشعارات والخطابات والسجالات الإعلامية الشعبوية والموجهة.
              ويستند الكتاب إلى أكثر من 1300 مقابلة مع مسؤولين رسميين إسرائيليين، وإيرانيين، وأميركيين رفيعي المستوى، ومن أصحاب صناع القرار في بلدانهم، إضافة إلى العديد من الوثاق والتحليلات والمعلومات المعتبرة والخاصة.
              نقاط مهمة
              على عكس التفكير السائد، فإن إيران وإسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل.. يشرح الكتاب هذه المقولة ويكشف الكثير من التعاملات الإيرانية- الإسرائيلية السرية التي تجري خلف الكواليس والتي لم يتم كشفها من قبل.. كما يؤكد الكتاب في سياقه التحليلي أن أحداً من الطرفين «إسرائيل وإيران» لم يستخدم أو يطبق خطاباته النارية، فالخطابات في واد والتصرفات في واد آخر معاكس.
              إن إيران الثيوقراطية ليست «خصماً لا عقلانياً» للولايات المتحدة وإسرائيل كما كان الحل بالنسبة للعراق بقيادة صدام وأفغانستان بقيادة الطالبان، فطهران تعمد إلى تقليد «اللاعقلانيين» من خلال الشعارات والخطابات الاستهلاكية، وذلك كرافعة سياسية وتموضع دبلوماسي فقط، فهي تستخدم التصريحات الاستفزازية ولكنها لا تتصرف بناءً عليها بأسلوب متهور وأرعن من شأنه أن يزعزع نظامها، وعليه فيمكن توقع تحركات إيران وهي ضمن هذا المنظور «لا تشكل خطراً لا يمكن احتواؤه» عبر الطرق التقليدية الدبلوماسية.
              ويقول الكاتب في بداية كتابه إننا إذا ما تجاوزنا القشور السطحية التي تظهر من خلال المهاترات والتراشقات الإعلامية، والدعائية بين إيران وإسرائيل، فإننا سنرى تشابهاً مثيراً بين الدولتين في العديد من المحاور، بحيث إننا سنجد أن ما يجمعهما أكبر بكثير مما يفرقهما.
              فكلتا الدولتين تميلان إلى تقديم نفسيهما على أنهما متفوقتان على جيرانهما العرب (Superior) إذ ينظر العديد من الإيرانيين إلى أن جيرانهم العرب في الغرب والجنوب أقل منهم شأنًا من الناحية الثقافية والتاريخية، وفي مستوى دوني، ويعتبرون أن الوجود الفارسي على تخومهم ساعد في تحضرهم وتمدنهم، ولولاه لما كان لهم شأن يذكر.
              في المقابل، يرى الإسرائيليون أنهم متفوقون على العرب، بدليل أنهم انتصروا عليهم في حروب كثيرة.. ويقول أحد المسؤولين الإسرائيليين في هذا المجال لبارسي «إننا نعرف ما باستطاعة العرب فعله، وهو ليس بالشيء الكبير» في إشارة إلى استهزائه بقدرتهم على فعل شيء حيال الأمور.
              ويشير الكتاب إلى أننا إذا ما أمعنا النظر في الوضع الجيوسياسي الذي تعيشه كل من إيران وإسرائيل ضمن المحيط العربي، فسنلاحظ أنهما تلتقيان أيضاً حالياً في نظرية «اللا حرب.. واللا سلام» .. الإسرائيليون لا يستطيعون إجبار أنفسهم على عقد سلام دائم مع من يظنون أنهم أقل منهم شأناً ولا يريدون أيضاً خوض حروب طالما أن الوضع لصالحهم، لذلك فإن نظرية «اللا حرب واللا سلام» هي السائدة في المنظور الإسرائيلي.. في المقابل فقد توصل الإيرانيون إلى هذا المفهوم من قبل، واعتبروا أن «العرب يريدون النيل منّا» .
              الأهم من هذا كله، أن الطرفين يعتقدان أنهما منفصلان عن المنطقة ثقافياً وسياسياً، وإثنياً الإسرائيليون محاطون ببحر من العرب ودينيا محاطون بالمسلمين السنة.. أما بالنسبة لإيران فالأمر مشابه نسبياً، عرقياً هم محاطون بمجموعة من الأعراق غالبها عربي، خاصة إلى الجنوب والغرب، وطائفياً محاطون ببحر من المسلمين السنة.
              ويشير الكاتب إلى أنه وحتى ضمن الدائرة الإسلامية فإن إيران اختارت أن تميز نفسها عن محيطها عبر اتباع التشيع بدلاً من المذاهب السني السائد والغالب.
              الصفقة الكبرى
              بينما كان الأميركيون يغزون العراق في أبريل من العام ٢٠٠٣، كانت إيران تعمل على إعداد «اقتراح» جريء ومتكامل يتضمن جميع المواضيع المهمة ليكون أساساً لعقد «صفقة كبيرة» مع الأميركيين عند التفاوض عليه في حل النزاع (الأميركي–الإيراني) .
              تم إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السرية إلى واشنطن، وعرض الاقتراح الإيراني السري مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية التي ستقوم بها إيران في حال تمت الموافقة على «الصفقة الكبرى» ، وهو يتناول عدداً من المواضيع منها: برنامجها النووي، وسياستها تجاه إسرائيل، ومحاربة القاعدة.. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة (أميركية-إيرانية) بالتوازي، للتفاوض على «خارطة طريق» بخصوص ثلاثة مواضيع: «أسلحة الدمار الشامل» ، «الإرهاب والأمن الإقليمي» ، «التعاون الاقتصادي» .
              ووفقاً لـ «بارسي» فإن هذه الورقة هي مجرد ملخص لعرض تفاوض إيراني أكثر تفصيلاً كان قد علم به في العام 2003 عبر وسيط سويسري «تيم جولدمان» نقله إلى وزارة الخارجية الأميركية بعد تلقيه من السفارة السويسرية أواخر أبريل (أوائل مايو) من العام 2003.
              هذا وتضمنت الوثيقة السرية الإيرانية لعام 2003 والتي مرت بمراحل عديدة منذ ١١ سبتمبر 2001 ما يلي:
              1- عرض إيران استخدام نفوذها في العراق لـ «تحقيق الأمن والاستقرار، وإنشاء مؤسسات ديمقراطية، وحكومة غير دينية» .
              2- عرض إيران «شفافية كاملة» لتوفير الاطمئنان، والتأكيد على أنها لا تطور أسلحة دمار شامل، والالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل كامل ودون قيود.
              3- عرض إيران إيقاف دعمها للمجموعات الفلسطينية المعارضة، والضغط عليها لإيقاف عملياتها العنيفة ضد المدنيين الإسرائيليين داخل حدود إسرائيل العام 1967.
              4- التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل في الإطار اللبناني.
              5- قبول إيران بإعلان المبادرة العربية التي طرحت في قمة بيروت عام 2002، أو ما يسمى «طرح الدولتين» والتي تنص على إقامة دولتين والقبول بعلاقات طبيعية وسلام مع إسرائيل مقابل انسحاب إسرائيل إلى ما بعد حدود ١٩٦٧.
              المفاجأة الكبرى في هذا العرض كانت تتمثل في استعداد إيران تقديم اعترافها بإسرائيل كدولة شرعية!!.. لقد سبب ذلك إحراجاً كبيراً لجماعة المحافظين الجدد والصقور الذين كانوا يناورون على مسألة «تدمير إيران لإسرائيل» ، «ومحوها عن الخريطة» .
              تعطيل الصفقة
              وينقل «بارسي» في كتابه أن الإدارة الأميركية، المتمثلة في نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني ووزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد، كانت وراء تعطيل هذا الاقتراح ورفضه على اعتبار «أننا (أي الإدارة الأميركية) نرفض التحدث إلى محور الشر» ، بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري الذي قام بنقل الرسالة.
              ويشير الكتاب أيضاً إلى أن إيران حاولت مرات عديدة التقرب من الولايات المتحدة، لكن إسرائيل كانت تعطل هذا المساعي دوماً خوفاً من أن تكون هذه العلاقة على حسابها في المنطقة.
              ومن المفارقات الذي يذكرها الكاتب أيضاً أن اللوبي الإسرائيلي في أميركا كان من أوائل الذين نصحوا الإدارة الأميركية في بداية الثمانينيات بألاّ تأخذ التصريحات والشعارات الإيرانية المرفوعة بعين الاعتبار، لأنها ظاهرة صوتية لا تأثير لها في السياسة الإيرانية.
              ويعالج «تريتا بارسي» في هذا الكتاب العلاقة الثلاثية بين كل من إسرائيل، وإيران، وأميركا، لينفذ من خلالها إلى شرح الآلية التي تتواصل من خلالها حكومات الدول الثلاث، وتصل من خلال الصفقات السرية والتعاملات غير العلنية إلى تحقيق مصالحها على الرغم من الخطاب الإعلامي الاستهلاكي للعداء الظاهر فيما بينها.
              ووفقاً لبارسي فإن إدراك طبيعية العلاقة بين هذه المحاور الثلاثة يستلزم فهمًا صحيحاً لما يحمله النزاع الكلامي الشفوي الإعلامي، وقد نجح الكاتب من خلال الكتاب في تفسير هذا النزاع الكلامي ضمن إطار اللعبة السياسية التي تتبعها هذه الأطراف الثلاثة.. ويعرض بارسي في تفسير العلاقة الثلاثية لوجهتي نظر متداخلتين في فحصه للموقف بينهم:
              أولاً: الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام والشعبي «أي ما يسمى الأيديولوجيا هنا» ، وبين المحادثات والاتفاقات السرية التي يجريها الأطراف الثلاثة غالباً مع بعضهم البعض «أي ما يمكن تسميته الجيواستراتيجيا هنا» .
              وأخيراً يشير الكتاب إلى الاختلافات في التصورات والتوجهات استناداً إلى المعطيات الجيوستراتيجية التي تعود إلى زمن معين ووقت معين، ليكون الناتج محصلة في النهاية لوجهات النظر المتعارضة بين «الأيديولوجية» و«الجيوستراتيجية» ، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المحرك الأساسي للأحداث يكمن فی العامل «الجيوستراتيجي» وليس «الأيديولوجي» الذي يعتبر مجرد وسيلة أو رافعة.
              بمعنى أبسط، يعتقد بارسي أن العلاقة بين المثلث (الإسرائيلي-الإيراني-الأميركي) تقوم على المصالح والتنافس الإقليمي والجيواستراتيجي، وليس على الأيديولوجيا، والخطابات والشعارات التعبوية الحماسية.. إلخ.
              وفي إطار المشهد الثلاثي لهذه الدول، تعتمد إسرائيل في نظرتها إلى إيران على «عقيدة الطرف» الذي يكون بعيداً عن المحور، فيما تعتمد إيران على المحافظة على قوة الاعتماد على «العصر السابق» أو التاريخ حين كانت الهيمنة «الطبيعية» لإيران تمتد لتطول الجيران القريبين منها، وبين هذا وذاك يأتي دور اللاعب الأميركي الذي يتلاعب بهذا المشهد ويتم التلاعب به أيضاً خلال مسيرته للوصول إلى أهدافه الخاصة والمتغيرة تباعاً.
              ويؤكد الكتاب على حقيقة أن إيران وإسرائيل تتنافسان ضمن دائرة نفوذهما في العالم العربي، وبأن هذا التنافس طبيعي وليس وليد الثورة الإسلامية في إيران، بل كان موجوداً حتى إبان حقبة الشاه «حليف إسرائيل» ، فإيران تخشى أن يؤدي أي سلام بين إسرائيل والعرب إلى تهميشها إقليمياً، بحيث تصبح معزولة، وفي المقابل فإن إسرائيل تخشى من الورقة «الإسلامية» التي تلعب بها إيران على الساحة العربية ضد إسرائيل.
              السلام.. ومصالح إيران
              استناداً إلى «بارسي» فإن السلام بين إسرائيل والعرب يضرب مصالح إيران الاستراتيجية في العمق في هذه المنطقة، ويبعد الأطراف العربية عنها، لا سيما سورية، مما يؤدي إلى عزلها استراتيجياً، ليس هذا فقط، بل إن التوصل إلى تسوية سياسية في المنطقة سيؤدي إلى زيادة النفوذ الأميركي والقوات العسكرية وهو أمر لا تحبذه طهران.
              ويؤكد الكاتب في هذا السياق أن أحد أسباب «انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في العام 2000» هو أن إسرائيل أرادت تقويض التأثير والفعالية الإيرانية في عملية السلام، من خلال تجريد حزب الله من شرعيته كمنظمة مقاومة، بعد أن يكون الإنسحاب الإسرائيلي قد تم من لبنان.
              ويكشف الكتاب أن اجتماعات سرية كثيرة عقدت بين إيران وإسرائيل في عواصم أوروبية، اقترح فيها الإيرانيون تحقيق المصالح المشتركة للبلدين من خلال سلة متكاملة تشكل صفقة كبيرة، وتابع الطرفان الاجتماعات فيما بعد وكان منها اجتماع «موتمر أثينا» في العام 2003 والذي بدأ أكاديمياً وتحول فيما بعد إلى منبر للتفاوض بين الطرفين تحت غطاء كونه مؤتمراً أكاديمياً.
              ويكشف الكتاب من ضمن ما يكشف أيضاً من وثائق ومعلومات سرية جداً وموثقة فيه، أن المسؤولين الرسميين الإيرانيين وجدوا أن الفرصة الوحيدة لكسب الإدارة الأميركية تكمن في تقديم مساعدة أكبر وأهم لها في غزو العراق العام 2003، عبر الاستجابة لما تحتاجه، مقابل ما ستطلبه إيران منها، على أمل أن يؤدي ذلك إلى عقد صفقة متكاملة تعود العلاقات الطبيعية بموجبها بين البلدين وتنتهي مخاوف الطرفين.

              تعليق


              • #22
                هذا يعني عجزك وافلاسك
                مرة تأتينا بالشعارات ولا تجيدها
                واخرى بالنسخ واللصق ولا تجيده

                باختصار جئتنا اليوم بكاتب غبي لا يفهم وان كنت منحته لقب دكتور!
                والدكاترة في هذه الايام كثر
                ولكن من يتصف بالنزاهة منهم قليل!

                وصاحبنا الذي عرفتنا عليه كذاب مفتري وغبي ايضا!

                لن اطول عليك فاركز الرد على موضع واحد!
                والواحد هذا عن عشرة!!
                وربما عن الف فارس وفارسة!

                يقول الكاتب الفقر عن العلاقات بين امريكا وايران والصهاينة اقتبس نماذج منها فقط:

                على عكس التفكير السائد، فإن إيران وإسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل
                الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام والشعبي «أي ما يسمى الأيديولوجيا هنا» ، وبين المحادثات والاتفاقات السرية التي يجريها الأطراف الثلاثة غالباً مع بعضهم البعض «أي ما يمكن تسميته الجيواستراتيجيا هنا»
                بمعنى أبسط، يعتقد بارسي أن العلاقة بين المثلث (الإسرائيلي-الإيراني-الأميركي) تقوم على المصالح والتنافس الإقليمي والجيواستراتيجي،


                والان نأتي الى الجواب الذي وضعه الكاتب نفسه عن طبيعة هذه العلاقات المتطورة ولكنها سرية!

                انظر الى الادارة الامريكية وكيف ردت على الوسيط السويسري مع العلم ان سويسرا تمثل المصالح الامريكية في طهران!

                ووفقاً لـ «بارسي» فإن هذه الورقة هي مجرد ملخص لعرض تفاوض إيراني أكثر تفصيلاً كان قد علم به في العام 2003 عبر وسيط سويسري «تيم جولدمان» نقله إلى وزارة الخارجية الأميركية بعد تلقيه من السفارة السويسرية أواخر أبريل (أوائل مايو) من العام 2003.
                هذا وتضمنت الوثيقة السرية الإيرانية لعام 2003 والتي مرت بمراحل عديدة منذ ١١ سبتمبر 2001 ما يلي:
                1- عرض إيران استخدام نفوذها في العراق لـ «تحقيق الأمن والاستقرار، وإنشاء مؤسسات ديمقراطية، وحكومة غير دينية» .
                2- عرض إيران «شفافية كاملة» لتوفير الاطمئنان، والتأكيد على أنها لا تطور أسلحة دمار شامل، والالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل كامل ودون قيود.
                3- عرض إيران إيقاف دعمها للمجموعات الفلسطينية المعارضة، والضغط عليها لإيقاف عملياتها العنيفة ضد المدنيين الإسرائيليين داخل حدود إسرائيل العام 1967.
                4- التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل في الإطار اللبناني.
                5- قبول إيران بإعلان المبادرة العربية التي طرحت في قمة بيروت عام 2002، أو ما يسمى «طرح الدولتين» والتي تنص على إقامة دولتين والقبول بعلاقات طبيعية وسلام مع إسرائيل مقابل انسحاب إسرائيل إلى ما بعد حدود ١٩٦٧.
                المفاجأة الكبرى في هذا العرض كانت تتمثل في استعداد إيران تقديم اعترافها بإسرائيل كدولة شرعية!!.. لقد سبب ذلك إحراجاً كبيراً لجماعة المحافظين الجدد والصقور الذين كانوا يناورون على مسألة «تدمير إيران لإسرائيل» ، «ومحوها عن الخريطة» .
                تعطيل الصفقة
                وينقل «بارسي» في كتابه أن الإدارة الأميركية، المتمثلة في نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني ووزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد، كانت وراء تعطيل هذا الاقتراح ورفضه على اعتبار «أننا (أي الإدارة الأميركية) نرفض التحدث إلى محور الشر» ، بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري الذي قام بنقل الرسالة.

                ركز ايها المتجعفر على اللونين الاحمر والازرق!

                لاحظ ان الرسالة سرية!!
                والمقترحات الايرانية سرية!!
                ينقلها وسيط سويسري بصورة سرية!!

                مع العلم ان علاقات طهران بواشنطن والصهاينة اكثر من رائعة كما جاء في الكتاب!!
                ومع ذلك ينقل المقترح الايراني وسيط سويسري!!
                وليس مبعوث دبلوماسي ايراني سري!!
                او على اقل تقدير فراش سري من وزارة الخارجية مثلا!!

                وأكثر من ذلك!!

                هنا المفاجأة الكبرى

                والضربة التي توجع المتجعفر والاغبياء امثاله

                نجد ان الادارة الامريكية ترفض التحدث الى محور الشر!!!!

                وتوبخ الوسيط السويسري المسكين!!

                يعني ان الكاتب الغبي لم يستطع ان يكمل كذبته فتعثر
                وضاع بين الواقع المؤلم الذي هو واسياده فيه وبين اكاذيبه الرخيصة!!

                لتأتي الحقيقة منه هو شخصيا وفي كتابه الدعائي

                وليردد ذات العبارة التى يراها في طهران لحقده وكرهه وتعلمها من اسياده اهل الاجرام:

                محور الشر!!
                محور الشر!!
                محور الشر!!

                وشتان بين العلاقات الطيبة الحميمية السرية وبين تصريح امريكا على لسان الكاتب الغبي بان ايران في محور الشر فلا يجب التحدث اليها!

                وضاعت بضاعتك ايها المتجعفر
                وسقط كتابك المقدس الذي تقبله صبح مساء
                وسقط الكاتب الفاجر الكذاب المفتري والغبي طبعا

                باي باي ايها المستر المضحك


                والان ننتقل سويا الى المرحلة الاهم!
                ولكي نساعدك على القراءة بمنظار مجرم الحرب اليهودي
                الصهيوني المغربي الاصل فلا بد لنا من تكبير الحروف الى حجمها الاكبر
                وسوف نساعدك ايضا ايها المتجعفر المسكين - مثل الوسيط السويسري - للمقارنة بين ما نكتب وما تسمعه من الناطقة باسم الصهاينة باللغة العربية الفصحى فضائية العبرية بنت الوهابية الصهيونية

                تعليق


                • #23
                  ربما نبيكم الاكبر الطيب ابن الطيب البوش الصغير بن البوش الكبير لم يكن في البيت الاسود في حينه فتلقف الورقة السرية من الوسيط السويسري المسكين من يخالفه من اعداءه الكبار امثال رامسفيلد والديك الرومي!

                  فضاعت احلام بوش الطيب وانتشرت لغة الديك في العالم لاول مرة في التاريخ الحديث والقديم منة منه لتمكين الناس من الاستيقاظ مبكرا رغم فظاعة جرمه مع الطيبين:

                  محور الشر!!

                  وضعت هذه الفقرة لمفردها علشان المتجعفر المسكين يكحل بها عيونه الزرق الزرقاوية

                  اقرأ كتابك المقدس الذي تقبله صبح مساء فكل ما جاء فيه صحيح الاسناد والمتن!:

                  وينقل «بارسي» في كتابه أن الإدارة الأميركية، المتمثلة في نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني ووزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد، كانت وراء تعطيل هذا الاقتراح ورفضه على اعتبار «أننا (أي الإدارة الأميركية) نرفض التحدث إلى محور الشر» ، بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري الذي قام بنقل الرسالة.

                  هذا ما جنيته على نفسك ايها المتجعفر




                  اللي بعده!!

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
                    ربما نبيكم الاكبر الطيب ابن الطيب البوش الصغير بن البوش الكبير لم يكن في البيت الاسود في حينه فتلقف الورقة السرية من الوسيط السويسري المسكين من يخالفه من اعداءه الكبار امثال رامسفيلد والديك الرومي!

                    فضاعت احلام بوش الطيب وانتشرت لغة الديك في العالم لاول مرة في التاريخ الحديث والقديم منة منه لتمكين الناس من الاستيقاظ مبكرا رغم فظاعة جرمه مع الطيبين:

                    محور الشر!!

                    وضعت هذه الفقرة لمفردها علشان المتجعفر المسكين يكحل بها عيونه الزرق الزرقاوية

                    اقرأ كتابك المقدس الذي تقبله صبح مساء فكل ما جاء فيه صحيح الاسناد والمتن!:


                    هذا ما جنيته على نفسك ايها المتجعفر




                    اللي بعده!!

                    ويعالج «تريتا بارسي» في هذا الكتاب العلاقة الثلاثية بين كل من إسرائيل، وإيران، وأميركا، لينفذ من خلالها إلى شرح الآلية التي تتواصل من خلالها حكومات الدول الثلاث، وتصل من خلال الصفقات السرية والتعاملات غير العلنية إلى تحقيق مصالحها على الرغم من الخطاب الإعلامي الاستهلاكي للعداء الظاهر فيما بينها.
                    ووفقاً لبارسي فإن إدراك طبيعية العلاقة بين هذه المحاور الثلاثة يستلزم فهمًا صحيحاً لما يحمله النزاع الكلامي الشفوي الإعلامي، وقد نجح الكاتب من خلال الكتاب في تفسير هذا النزاع الكلامي ضمن إطار اللعبة السياسية التي تتبعها هذه الأطراف الثلاثة.. ويعرض بارسي في تفسير العلاقة الثلاثية لوجهتي نظر متداخلتين في فحصه للموقف بينهم:

                    أولاً: الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام والشعبي «أي ما يسمى الأيديولوجيا هنا» ، وبين المحادثات والاتفاقات السرية التي يجريها الأطراف الثلاثة غالباً مع بعضهم البعض «أي ما يمكن تسميته الجيواستراتيجيا هنا» .
                    وأخيراً يشير الكتاب إلى الاختلافات في التصورات والتوجهات استناداً إلى المعطيات الجيوستراتيجية التي تعود إلى زمن معين ووقت معين، ليكون الناتج محصلة في النهاية لوجهات النظر المتعارضة بين «الأيديولوجية» و«الجيوستراتيجية» ، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المحرك الأساسي للأحداث يكمن فی العامل «الجيوستراتيجي» وليس «الأيديولوجي» الذي يعتبر مجرد وسيلة أو رافعة.
                    بمعنى أبسط، يعتقد بارسي أن العلاقة بين المثلث (الإسرائيلي-الإيراني-الأميركي) تقوم على المصالح والتنافس الإقليمي والجيواستراتيجي، وليس على الأيديولوجيا، والخطابات والشعارات التعبوية الحماسية.. إلخ.


                    تعليق


                    • #25
                      استغرب من عقول بعض البشر هذا اذا بيهم عقل
                      دول العربيه وبالاخص الخليجيه كلهم خدم عند امريكا وبريطانيا
                      فهم امام امريكا كما فصلاة حاطين ايدهم على بطنهم وراسهم تحت وما عندهم كلمة غير نعم وحاضر
                      فلو علاقه امريكا واسرائيل وايران وطيده وهم احباب
                      شو الي يخليهم يخافون وما يعلنون علاقتهم وتفاهمهم مع بعض
                      من ، من خوفهم يا ترى ؟


                      ملاحظه بسيطه
                      حتى لو اصول احمدي نجاد يهودي فما العيب اذا اصبح مسلما؟
                      يا ترى ماذا كان اصول العرب؟ الم يكن اصولهم من ، من يعبدون الصنم؟

                      تعليق


                      • #26
                        تجد ان المخابرات الامريكية هي ايضا تتوقع اندثار المشروع الغربي في قلب الامة العربية بعد ان بينت رجحان كفة جبهة الممانعة وتراجع القدرات الصهيونية وتوقعت نزوح اكثر من ثلاثة ملايين يهودي صهيوني الى خارج ارض فلسطين للاستفرار في امريكا واوروبا
                        وها هو ازمار الاسباني ايضا يشارك فيتحدث عن ان سقوط الصهاينة في فلسطين يعني سقوط الغرب

                        فهل في رأيك ان كل ذلك يأتي في اطار المسرحية السخيفة التي اتى بها كاتبكم المبجل؟
                        فهل العلاقات السرية المتطورة يراد بها:
                        الحاق الهزيمة بدولة الصهاينة في فلسطين واقامة دولة فلسطين من البحر الى النهر؟
                        الحاق الهزيمة بالاحتلال الامريكي في العراق وافغانستان؟

                        وهل ايضا من المسرحية كره العالم للكيان الامريكي والكيان الصهيوني المتزايد لهما يوما بعد اخر؟
                        والى اي مدى عقلك يدلك على الشعار الذي رفعه الامريكان: لماذا يكرهنا العالم!

                        كاتبك الكذاب حاله حال الكلاب من الاعراب الذين رأينا نموذجا لهم في لبنان فقد تلقوا مبلغا اقله باعتراف الامريكي نفسه وقدره 500000000 دولار (عد الاصفار!) نصف مليار دولار لمهمة واحدة فقط وهي تشويه صورة حزب الله في لبنان!
                        فكم يا ترى من الاموال تصرف على مثل هذه الخنارير لتشويه ايران الجمهورية الاسلامية المباركة؟


                        ولكن ما هي الا ايام ايها المتجعفر وسترى باذن الله تعالى مصير الصهاينة على يد اشرف الناس واكرم الناس ليس فقط في ار
                        التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 11-08-2010, 02:17 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          لم ترد على مداخلتي
                          فلست ممن يرد
                          ولكنك ترمي بالشبهات لظنك ان احد القراء قد يلتقطها ويتأثر بها
                          ومثل هذه الاساليب الملتوية مذمومة
                          ولا يفعلها الا كذاب متلبس مثلك
                          ولكنك اخفقت في مهمتك وكشفت لنا عن كذبتك

                          اما الكلام عن الكاتب المفتري فقد اوضحت لك تناقضه الرئيس فلم تهتم به ولن تهتم

                          فبغيتك في مكان آخر

                          الكاتب لم يجد شيئا ملموسا فاتجه الى اختلاق بعض الاهداف المشبوهة ثم بدأ رحلة الكذب والافتراء للوصول الى تلك الاهداف

                          ولان حبل الكذب قصير فانكشفت كذبته

                          قل لي كيف لديك تشيني ورامسفيلد ان يصفا ايران بانها في محور الشر؟

                          وكيف ولماذا انهما وبخا الوسيط السويسري المسكين؟
                          وهذا الوسيط انما تمثل دولته امريكا في ايران!

                          هل هما لا يعرفان عن العلاقة السرية بين ايران وامريكا؟

                          اذا كانا لا يعرفان فمن هو الذي يعرف عنها؟
                          الرئيس بوش ربما لا يعرف ايضا!

                          فواحد نائب للرئيس الامريكي ولا يعلم!

                          والاخر وزير الدفاع الامريكي ولا يعلم!

                          بالتاكيد الوحيد الذي عرف عن هذه العلاقات السرية هو الكاتب نفسه!


                          ولهذا فلا داعي لمناقشة الاوهام والكلام الخرطي



                          وما يخالف اكاذيب الكاتب افعال ايران الاسلامية وليس اقوالها فقط


                          فان قلنا انها تتكلم كثيرا نقول هي بين بين في هذا الامر

                          فان قلنا انها تعمل كثيرا نقول نعم انها لكذلك

                          فكانت لها اليد الطولى في تقزيم الصهاينة وكسر شوكتهم وسحب الصفة التي منحوها الاعراب لهم بانهم القوة التي لا تقهر فقد قهرت واذلت في ميادين القتال


                          وجنوب لبنان وغزة يشهدان على ما نقول

                          وذهب مشروعهم الشرخ الاوسخ الى مزابل التاريخ


                          وذهبت معه امريكا تجر اذيال الهزيمة في العراق وفي افغانستان


                          ولم يعد الامر مستغربا ان يتحدث العالم اليوم عن الشرق الاوسط الجديد الخالي من الصهاينة الانجاس تماما


                          فهذه عميدة الصحافة الامريكية في البيت الابيض العجوز تنصح اليهود الصهاينة بالعودة الى اوطانهم الاصلية ولهذا فصلت من عملها وطردت من البيت الابيض!

                          ومع ذلك
                          تجد ان المخابرات الامريكية هي ايضا تتوقع اندثار المشروع الغربي في قلب الامة العربية بعد ان بينت رجحان كفة جبهة الممانعة وتراجع القدرات الصهيونية وتوقعت نزوح اكثر من ثلاثة ملايين يهودي صهيوني الى خارج ارض فلسطين للاستقرار في امريكا واوروبا

                          وها هو ازمار الاسباني ايضا يشارك فيتحدث عن ان سقوط الصهاينة في فلسطين يعني سقوط الغرب

                          فهل في رأيك ان كل ذلك يأتي في اطار المسرحية السخيفة التي اتى بها كاتبكم المبجل؟


                          وهل العلاقات السرية المتطورة يراد بها:
                          * الحاق الهزيمة بدولة الصهاينة في فلسطين واقامة دولة فلسطين من البحر الى النهر وهي آتية باذن الله؟
                          * الحاق الهزيمة بالاحتلال الامريكي في العراق وافغانستان؟

                          وهل ايضا من المسرحية كره العالم للكيان الامريكي والكيان الصهيوني المتزايد لهما يوما بعد اخر؟


                          والى اي مدى عقلك يدلك على الشعار الذي رفعه الامريكان: لماذا يكرهنا العالم!

                          كاتبك الكذاب حاله حال الكلاب من الاعراب الذين رأينا نموذجا لهم في لبنان فقد تلقوا مبلغا اقله باعتراف الامريكي نفسه وقدره 500000000 دولار ( عد الاصفار! ) نصف مليار دولار لمهمة واحدة فقط وهي تشويه صورة حزب الله في لبنان!


                          فكم يا ترى من الاموال تصرف على مثل هذه الخنارير امثال الكاتب الكذاب لتشويه صورة ايران الجمهورية الاسلامية المباركة؟

                          وما هي الا ايام سترى باذن الله تعالى ايها المتجعفر مصير الصهاينة على يد اشرف الناس واكرم الناس ليس فقط في حدود ارض فلسطين الحبيبة ولكن خارجها ايضا لتطيح بالاذناب الحمير الذين طالما دعموا وساندوا الصهاينة منذ بلفور اللعين والى يومنا هذا وكانوا اسوء اخ واسوء جار لشعبنا الفلسطيني


                          والحمد لله رب العالمين

                          تعليق


                          • #28
                            من صدقه المتجعفر مصدق خزعبلات مستهلكه لاتقنع أهلها فضلا عن غيرهم / أي صراع نفوذ وفهود يعني بالعقل والمنطق والبديهه / الولايات المتحده مع الجمهوريه صراع نفوذ وقبل تقول سمن على عسل واليوم نفوذ وقبل قال ترقبوا أخر الدواء اللكي للنظام / حيرتنا معاك يمتجعفر وهذه النكته الا بكتاب جايبه لو أطلع عليه سياسي حاذق
                            لبصق فيه وعلى صاحبه / فهل يعقل ما يحدث صراع نفوذ بحيث الجمهوريه تهدد بعترافك وأقراراك بزوال نظامها

                            وطبعا بحسب وصفك وعلى نفوذ فقط وسياسه وليس أيديلوجيا وعقيده بحيث تصر الجمهوريه على الاستمرار على مبادئها ولو هددت بالحرب التي تقرع الاءن وهل لو كان فقط صراع نفوذ فسيحتاج لئن النظام الايراني يضحي بوجوده من أجل نفوذه / وهل يستقيم هذا مع قيامه من أول يوم سقوط الشاه بأعلان الدعم لفلسطين ورهن عملاء الولايات وأعلان الثوره الاسلاميه وحقها بالتصدير الفكري والثقافي وتصدير الاسلام العملي الحركي بالارض الاسلاميه

                            عامه / أذ لو كان الصراع على النفوذ فلن يعدم ذلك أيجاد الحل وقد تقاسم الوطن العربي أستعمارات متعدده بريطانيا والبرتغال وفرنسا فهل عندك يمتجعفر من مزيدا من ترهاتك وخزعبلاتك ولطائفك المسليه للترويح عن النفس / وهل كل هذا لعبه كلاميه ظاهريه تحتها ستار التوافق المبدئي الايديلوجي وقد قامت الجمهوريه بتغذية حراب المقاومه التي غرزتها بخاصرة الصهاينه ؟ / قل شيئا ولو مغبش ولكن ليس لهذه الدرجه من طريقة تفكير الحمير / وهل كل هذا الحشد الاعلامي والكلامي والاستخباري والعسكري على صراع مصالح أستحواذيه ؟ / وهل ضرب مشروع

                            السلام ووأده الا بشروط مبدئيه وأستمرار مساندة فرقاء محور الممانعه كل هذا على نفوذ وأصلا النفوذ يتقلص بهذا ورئينا سوريا كيف عزلت والجمهوريه حوصرت أضحك على نفسك طويلا / وأعلم أن شعارات ومزخرفات حروف كتابك العليله مكانها الاليق سلة المهملات وصاحب الكتاب يستحق وساما على هيئة رسن الحمير أو البغال مع كم راشدي على رائسه ليؤوب لعقله مصحوبا بالبصاق .

                            تعليق


                            • #29
                              أحسنت ابوبرير والمتجعفر أقل من أن يقدم الرد الاستدلالي الحقيقي اللهم الا خربشات شتائميه مبطنه أو ملصوقات متناقضه أصلا بين سطورها ومنها يستخرج الرد عليها / فضلا عن بداهة كل عاقل لنكرانها بلحاظ الممارسه الفعليه لا الشعاريه الاتهاميه كما

                              يروجها الكاتب البائس / الولايات لا تريد من الجمهوريه حتى الاعتراف بأسرائيل
                              الاءن وكان هذا مطلبها الاصلي / تريد أن يكفوا عن تسليح الحزب ودعمه وحماس ودعمها وكذلك مع سوريا / يعني تنزلوا بشروطهم ومطالبهم ومع ذلك لازالت الجمهوريه لاتطبق شيئا بل زادت بالمضي بمشروعها النووي المثير للجدل عندهم

                              وهو ما يعتبره الصهاينه أستهداف أصيلا تأصيايا ضدهم وتهديدا مباشرا بزوالهم وهذا توحدوا حوله بمختلف مشاربهم / الولايات الشيطانيه تطالب النظام الايراني فقط كف يده عن المقاومه ورفعها / تصور يمتجعفر لو فعلت الجمهوريه ذلك كم من النفوذ سيفتح
                              للجمهوريه وكم وكم / وهذا لايحتاج نابغه ولا ذكاء مشكلتكم العويصه المضي قدما خلف

                              شعارات طنانه تعبانه هي ترد علىها على بعضها البعض عبر تناقضاتها بين الواقع المعاش ومجرد تحليل خاص بكاتبه وحالته الذهنيه الخاصه وبين التناقض البارز منن بين ثنايا ما نرى ونشاهد ونلمس ونعاين من مختلف أطياف الساسه والعسكر وصناع القرار الامريكي والصهيوني / فهل يعقل دوله تتصارع مع قطب العالم من أجل نفوذ

                              وفي ذلك الصراع تهديد وجودها أصلا ؟ وهل يعقل قطب العالم الشيطانه الكبرى لاتستطيع أو تريد أرضاء جمهوريه صراعها نفوذي لاأيديلوجي ما دام ذلك سيضمن خاصرتها وظهرها من الطعن ممثلا ببنتها أسرائيل ؟ / وهل لو أخذنا على محمل الجد كلام هذا الكاتب البائس فمعناه أن الولايات تضحي بأمنها ونفوذها ومصالحها ولا تفطن

                              لاءعطاء النظام الايراني ( المتعطش على النفوذ ) كما يدعيه الكاتب ولا تقوم بتقديم شيئا للنظام أقل بكثير من ما يقوم به حقيقتا من أستنزاف لمشروعها الشرق أوسطي ممثلا بدويلاته المعتله / فهل يستقيم عقلا أمتناع الولايات تقديم شيء من النفوذ مقابل حماية الوجود لمشروعها بل للصهاينه ؟ / فأي عقل هذا الذي يمتلكه الكاتب والمتجعفر

                              الذي يمضي فقط خلف بريق لاأكثر / بل الاءن وصل الصراع تقريبا لتهديد وجود فضلا عن أدلجة اشعار المصحوبه بالافعال وكلنا شاهدنا القتال بالجنوب الا أن يعتبره الكاتب مسرحيه تمثيليه وكل هذا على نفوذ ؟ العجب وأصلا فيه تقلص النفوذ وزوال الحصار وأزدهار الاقتصاد الايراني وجعل الجمهوريه كنظام الشاه شرطي الخليج

                              وعلاقات ومكانه ضخمه ولكن الجمهوريه تضحب بكل هذا من أجل تفعيل لشعارها الاول من أول يوم الانتصار ورفع علم فلسطين مكان بقايا السفاره الامريكيه المحطمه حينذاك وتتويج ذلك بسفارة فلسطين الى دعم المقاومه بشكل جذري وعملي ادى الى
                              تزايد الاحتراب والاستهداف للجمهوريه وتقديم المؤامرات من دعاوى تزوير وبربير

                              الى أستهدافات متتاليه وشبكات فاعله تكتشف وتغلغلات وأثارة نعرات عرقيه وكله على نفوذ كانت الجمهوريه لتحصل عليه وزياده مضاعفه لو تكف فقط عن دعم المقاومه ولكن هيهات .

                              تعليق


                              • #30
                                أما تفاهة أنتظا أن اسرائيل أنسحبت بالالفين لتجرد المقاومه وزخمها ويد طهران بذلك من التأثير على السلام / فهنا الضحك المبكي فعلا فهل الصهاينه أنتظروا من سنة الواحد والتسعين حتى الالفين يتلقوا ضربات أبناء علي الكرار بحصونهم ودشمهم

                                وقلاعهم العسكريه ثم فطن الساسه بعد حوالي عشر سنيين على أن ينسحبوا لتجريد أيران من التأثير / لما لايبادروا من بعد أتفاقية سلام مدريد بالواحد والتسعين وينسحبوا ليجردوا الجمهوريه بزعمه بدل كل خسائرهم العجب العجب عقله في أجازه / هل يخاطب الكاتب حميرا أم ماذا وكيف يمكن للحمير الاقتناع أصلا / بمعنى لم تجبرهم ضربات متتاليه وظلوا

                                عشر سنيين يفكروا حتى توصلوا للخروج العجب العجاب فعلا / أما أن الجمهوريه تريد تخريب السلام خوفا منه على مصالحها فكيف أذا وفي هذا الزعم ردا من الكاتب الاحمق الغبي على نفسه ومعناه أن الجمهوريه لاتريد فعلا السلام الشكلي المبني على شروط أحاديه مهلهله عبر تمييه حقوق العرب وبهذا الكاتب يستخدم بلا أمانة الكلمه وهو السلام العادل الشامل وهو مأأغفله عمدا / وعليه فأذا الكاتب الحمار يرد على نفسه ويقر بكون الجمهوريه لاتريد فعلا تسويه

                                هشه وتعارضها فيها التمييع وأذا كيف يدعي الكاتب حصول توافق بينها وبين الشياطين أجمعين ؟ أذ عبر الكاتب بصالح أيران تهدد وهو كان بالاحرى به تسميتها التسميه الصحيحه وهي أدواتها الفعليه عبر قوى الممانعه لاالتزييف والتمييع المسطح / بل في أمتناع الجمهوريه هذا عبر تمرير سلام مصطنع ليس فقط ناقص الحقفيه ظهور جلي لصدق الجمهوريه بشعارها وموقفها والمترجم عمليا وبهذا ولهذا ترفض هذا السلام التافه / الا أن يقول الكاتب لا السلام كان

                                عبر تسويه شامله عادله فهو أذا لن يقنع الكلب الذي أمامه / وهكذا نرى كيف فقرات الكاتب تبرز وبقليل من التمحيص لترد على صاحبها / لاأظن المتجعفر ولا ما يأتي بهم يستحقوا الردود فهذا فوق مستواهم / ولهذا ينبري كل مطعونا بعجانته من هولاء الكتاب التافهين المارقين الغربيين بتزييف الحقائق ونقول لاءسلامية النظام وحقانيته ونصاعته ومبدئيته ووضوحه تكالب عليه الشرق والغرب فلهذا أعداءه كثر كلاب بل همو أشرى .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 15-03-2024, 06:34 AM
                                ردود 2
                                22 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                يعمل...
                                X