إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مظاهرة في تركيا ولا كل المظاهرات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    4/6/2013

    احتجاجات اسطنبول تلقي بظلالها على آمالها الأولمبية




    تأتي موجة الاحتجاجات في تركيا في وقت غير مناسب لآمال اسطنبول الأولمبية: السلطات المحلية تخشى فقدان الثقة بسبب الاحتجاجات العنيفة قبل ثلاثة أشهر من اختيار مقر دورة 2020.


    وقال وزير الرياضة سوات كيليتش :"أحداث الأيام الأخيرة في اسطنبول ألقت بظلالها على ترشيحنا الأولمبي".

    وأضاف كيليتش :"لقد قدمنا للعالم صورة لتركيا، لا تستحقها البلاد"، مدركاً أن الاحتجاجات ضد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، تهدد الصورة "الجيدة" لملف الترشيح.

    وتتنافس اسطنبول مع مدريد وطوكيو على استضافة دورة 2020، في قرار سيتخذ في السابع من أيلول/سبتمبر خلال الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الدولية في بوينس آيرس.

    وحذر الرئيس التركي عبد الله جول في تصريحات لصحيفة (توركي) :"لو لم نحقق ذلك، لن يكون الحصول على فرصة ثانية سهلاً".

    واشتكى عمدة اسطنبول، قدير توباس، عبر التلفاز قائلا :"كيف يمكننا أن نشرح للعالم أحداث اسطنبول؟ كيف يمكننا الآن أن نطالب بتنظيم الدورة؟ أعتقد أننا فقدنا العديد من نقاط القوة للملف".

    وفي رأي توماس باخ، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، فإن الاحتجاجات لن يكون لها تداعيات.

    وأكد المسؤول الألماني، أحد المرشحين لخلافة جاك روج في رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، :"لن يكون لها أي تأثير على قرار أعضاء اللجنة".

    وأوضح :"الكل لديهم ما يكفي من الخبرة لفهم الوضع من وجهة نظر محايدة، ولاستيعاب أن ما هو على المحك هنا هو ملف لدورة أولمبية ستقام بعد سبعة أعوام".

    وللقائمين على ملف ترشح اسطنبول نفس وجهة نظر باخ، ومازالوا يثقون في الحصول على دعم واسع من قبل المواطنين.
    وعلق الملف الأولمبي في بيان قائلا: "تركيا كلها لا تزال تدعم حلمنا بتنظيم أول دورة ألعاب أولمبية وبارالمبية في تاريخ أمتنا".

    وبعد الإشارة إلى ضرورة "مد الجسور المشتركة"، يشير البيان إلى "وجود رغبة مشتركة للاندماج داخل الروح الأولمبية، ولإظهار أننا يمكننا العمل معا من أجل تركيا أفضل أمام العالم".


    وتؤكد اللجنة الأولمبية المحلية، التي تقدمت بخامس ترشيح لاستضافة الأولمبياد، أنها ستواصل "مراقبة الوضع باهتمام كامل".


    http://www.alalam.ir/news/1480976

    تعليق


    • #32
      4/6/2013

      الاف المتظاهرين الاتراك في ساحة تقسيم باسطنبول




      استخدمت الشرطة التركية ليل الاثنين الثلاثاء قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريق متظاهرين رددوا شعارات مناهضة للحكومة التركية ورشقوا قوات الامن في انقرة واسطنبول بالحجارة.


      وفي حي كافاكليديري بالعاصمة التركية، اطلقت وحدات مكافحة الشغب الرصاص المطاطي في اتجاه معترضين معظمهم شبان بعدما رشقوها بالحجارة، وفق قناة سي ان ان التركية.

      وهو اليوم الخامس من المواجهات في تركيا بين عناصر الشرطة والمتظاهرين المناهضين لاردوغان الذي رفض الحديث عن "ربيع تركي" واكد من المغرب التي بدأ زيارة لها ان الوضع يتجه الى الهدوء.

      وللمرة الاولى منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية تم اعلان سقوط قتيل. فقد اعلنت نقابة الاطباء الاتراك ان شابا قتل مساء الاحد في اسطنبول دهسا بسيارة اقتحمت تجمعا للمحتجين.

      وفي اسطنبول، اطلق شرطيون عشرات من قنابل الغاز المسيل للدموع لطرد نحو 500 متظاهر من حي غوموسويو على الضفة الاوروبية للمدينة بعدما اقاموا فيه حواجز واشعلوا النيران.

      في المقابل، تواصلت في المدينتين تجمعات اكبر حجما بهدوء رغم الوقت المتاخر.

      ونقلت وكالة انباء الاناضول ان نائب رئيس الوزراء التركي بولنت ارينج سيعقد اليوم الثلاثاء في الساعة 9:00 ت غ مؤتمرا صحافيا يتحدث فيه عن الاحداث غير المسبوقة التي تهز البلاد.

      وقبل ان يتحدث الى الصحافيين، سيزور ارينج الرئيس التركي عبدالله غول.

      وكانت الصدامات تجددت الاثنين بين الشرطة والمتظاهرين سواء في انقرة، وتحديدا في ساحة كيزالاي او في اسطنبول على مقربة من مكتب رئيس الوزراء. ورد المحتجون على خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع برشق عناصر الشرطة بالحجارة.

      وتدفق المتظاهرون بالالاف الى ساحة تقسيم مجددا رافعين الاعلام التركية وهاتفين "طيب ارحل".

      واعلن اتحاد نقابات القطاع العام، احد اكبر الاتحادات النقابية في تركيا، الاثنين انه سيدعو اعتبارا من الثلاثاء الى اضراب ليومين تنديدا ب"الترهيب الذي تمارسه الدولة بحق المتظاهرين السلميين".

      وقبل مغادرته تركيا للقيام بجولة من اربعة ايام في دول المغرب العربي يبدأها في المغرب، اكد اردوغان بثقة تامة على مواصلة اعتماد الحزم في مواجهة التظاهرات.

      وقال امام الصحافيين "سنبقى حازمين (...) حافظوا على الهدوء سنتجاوز كل هذه الامور".

      واضاف "بلادي ستعطي ردها خلال هذه الانتخابات (المحلية المرتقبة في العام 2014)"، معبرا بالتالي عن ثقته في ثقله الانتخابي. وقال "اذا كانت لدينا بالفعل ممارسات مناهضة للديموقراطية، فان امتنا ستطيح بنا".

      وتابع "نعم، نحن الان في الربيع لكننا لن ندعه يتحول شتاء" في اشارة الى الربيع العربي.

      وبعد ساعات، ومن الرباط هذه المرة، اكد اردوغان في مؤتمر صحافي ان الوضع "يتجه الى الهدوء" مضيفا "ستحل المشاكل حال عودتي من زيارتي".

      لكن الرئيس التركي عبد الله غول تحدث بلهجة اكثر اعتدالا ودعا الاثنين المتظاهرين الى الهدوء قائلا ان رسالتهم قد وصلت.

      ومنذ الجمعة اتسع نطاق تظاهرة عدد من الناشطين الذين كانوا يحتجون على مشروع تدمير حديقة عامة في اسطنبول، لتصل الى عدة مدن في تركيا.

      واوقعت اعمال العنف في الايام الثلاثة الماضية اكثر من الف جريح في اسطنبول و700 على الاقل في انقرة بحسب منظمات مدافعة عن حقوق الانسان ونقابات اطباء في المدينتين.

      واثارت وحشية قمع التظاهرات انتقادات عدة في الدول الغربية.


      http://www.alalam.ir/news/1480964

      تعليق


      • #33
        مواطن تركي يعترض على قنبلة مسيلة للدموع اصابت سيارته!!

        تعليق


        • #34
          صور تتحدث عن الوضع في تركيا:


          الاحتجاجات الليلية في الميادين العامة


          تجمعات وحرائق في الاماكن العامة


          إحراق صورة لرئيس الوزراء التركي


          استخدام القنابل المسيلة للدموع بكثافة






          تجمعات نهارية في الساحات العامة

          http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=77300&cid=9

          تعليق


          • #35
            هذا المساء

            آلاف المتظاهرين يتوجهون مجدداً الى ساحة ’’تقسيم’’ في اسطنبول بتركيا

            تعليق


            • #36
              ربع مليون تركي ينضمون للاحتجاجات
              وكاله النخيل الاخباريه
              الحمد لله اولا واخر

              تعليق


              • #37
                5/6/2013


                صيف تركي حار وحار جداً...


                عقيل الشيخ حسين

                لو لم تكن هنالك "حديقة غازي" و"ساحة تقسيم"، فإن الاضطرابات التي تعصف اليوم بتركيا كانت ستحدث حتماً، لأن الشارع التركي قد أصبح شديد الاحتقان بالسخط على سياسات أردوغان، ولأن أي تصرف يقدم عليه رئيس الوزراء الذي زعم يوماً بأنه سيعمل على "تصفير" مشاكل تركيا، كان سيثير مشكلة ويطلق بالتالي شرارة الانفجار.

                لكن الظروف شاءت أن تنطلق تلك الشرارة من "حديقة غازي" و"ساحة تقسيم"، أي من مكان مشبع بالدلالات ومن مشروع حكومي مشبع بدوره بدلالات أكبر. "حديقة غازي" هي البقعة الخضراء الوحيدة المتبقية في غابة الإسمنت والإسفلت والتلوث المنبعث من أنماط العيش السائدة في مدينة يعيش فيها 15 مليون إنسان يعانون شأن غيرهم من سكان المدن في العالم من ضغوطات الحياة العصرية. تنتصب فيها بقية أشجار يلتجىء الناس إلى فيئها ليتنفسوا هواء ما زال يحتفظ ببعض النقاء. وتلك الأشجار بالضبط هي ما اختارته حكومة أردوغان لتقدمها، مع جانب كبير من "ساحة تقسيم"، أضحية على مذبح المصالح الشخصية الضيقة، القطرية التركية، ولكن أيضاً على مذبح عثمنة تركيا، إضافة إلى الانتقام من مكان منعت فيه التظاهرات لسنوات لأنه طالما شهد على نضالات الشعب التركي ضد حكامه الظلمة.



                المشروع العمراني الذي تنوي حكومة أردوغان إقامته في المكان هو عبارة عن مدينة للملاهي ومركز تجاري ضخم بملكية مشتركة بين مستثمرين قطريين وبعض أقارب أردوغان. بكلام آخر، ذراع إضافي للأخطبوط الذي تمثله بضع عشرات من المراكز التجارية الضخمة المنتشرة في أنحاء المدينة. والأنكى أنه، على ما يقوله اليساريون، وهم ليسوا قلة في تركيا، "خصخصة" لمكان عام بعد أن اجتاحت الخصخصة كل مرافق تركيا.

                وإلى جانب المركز التجاري، ثكنة عسكرية عثمانية تريد حكومة أردوغان إعادة بنائها من جديد تأكيداً لهوية جهدت تركيا طيلة قرن مضى من أجل التخلص منها لحساب علمانية وحداثة يتبناهما حزب العدالة والتنمية نفسه رغم صعوبة التوفيق بينهما وبين العثمنة وشكل من أشكال الأسلمة مثير للمخاوف أو، أقله، قابل للنقاش. وإلى جانب الثكنة مسجد تنطبق عليه المواصفات المذكورة.

                وغير بعيد عن "ساحة تقسيم"، وفي غمرة الاضطراب الذي يعصف في تركيا، لا يتردد السيد أردوغان عن صب الزيت على النار : قرار ببناء جسر ثالث على مضيق البوسفور. أي قرار بإثارة مشكلة لا تتعلق ببناء الجسر بل تحديداً بالاسم المنوي إطلاقه على الجسر : "جسر السلطان سليم". أي، إلى جانب العثمنة التي يرفضها كثيرون من الأتراك بما هي كذلك، عثمنة بوجه طائفي معلن أثار حفيظة عشرين مليون علوي ما زالوا يتذكرون الاضطهاد الذي تعرض له أسلافهم على يد السلطان المذكور.
                كل ذلك، وخصوصاً مواقف التحدي والعنجهية التي اتخذها أردوغان بالتوازي مع تطور الأزمة، يفسر السرعة القياسية في الانتقال من اعتصام نفذه بضع مئات من الأشخاص في "حديقة غازي" إلى هذه الثورة العارمة التي شملت جميع أنحاء تركيا.

                "متطرفون" و"رعاع" و"زعران". تلك هي الأوصاف التي أطلقها أردوغان على المشاركين في 250 تظاهرة خرجت في المدن التركية خلال اليومين الأولين من الانتفاضة. وإصرار على المضي قدماً في تنفيذ مشروعه العمراني، وتهديدات بإنزال مناصريه الذين يشكلون، على حد قوله، 50 بالمئة من الشعب التركي إلى الشوارع.

                مع كل ما في هذه التهديدات من لا مسؤولية. إذ على فرض أن الـ 47 بالمئة من الأتراك الذين صوتوا لصالح تعديلاته الأخيرة على الدستور مازالوا على ولائهم له، ولم ينتقل قسم مهم منهم إلى صفوف المعارضة، فإنه من غير اللائق أن يلجأ حاكم إلى تهديد نصف المجتمع الذي يحكمه بنصفه الآخر. اللهم إلا إذا كان يخدم أجندة تهدف إلى تخريب تركيا.



                لكنه اكتفى حتى الآن بإنزال الشرطة. وبالنتيجة تحولت اسطنبول وأنقرة وأزمير وغيرها من المدن التركية إلى ساحات حرب. متاريس وحرائق واشتباكات ودمار وآلاف المعتقلين ومئات الجرحى وسقوط قتيلين وفق مصادر منظمة العفو الدولية. وبالطبع لم تعترف السلطات بسقوط قتلى، كعادتها عندما لم تعترف إلا بربع القتلى الـ 177 الذي سقطوا في تفجيري الريحانية.

                وسواء توقفنا أم لا أمام الهجوم الذي قام به المتظاهرون الأتراك على الفندق الكائن في مدينة أضنة والذي يقيم فيه أعضاء ما يسمى بالائتلاف السوري المعارض، فإن مواقف الحكومة التركية مما يعتبره 75 بالمئة من الشعب التركي مؤامرة على سوريا هي ما يفسر تصاعد النقمة على حكم أردوغان، خصوصاً في ظل المودة المتبادلة بينه وبين أنظمة الربيع العربي بإفرازاتها المخيفة.

                ومع تصاعد الانتفاضة في تركيا، فإن مراقبين كثيرين بدأوا باستشراف ربيع تركي. والأصح أن ما بدأ في تركيا نتيجة للرعونة الانكشارية الجديدة هو صيف تركي حار وحار جداً.


                المصدر:
                http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=77337&cid=4

                تعليق


                • #38
                  5/6/2013


                  متسللون يخترقون بريدا الكترونيا بمكتب اردوغان


                  قال متسللون، الاربعاء، انهم هاجموا أنظمة الحكومة التركية وحصلوا على تفاصيل سرية عن موظفين في مكتب رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان تضامنا مع احتجاجات ضد الحكومة بدأت منذ ايام. وأكد مصدر في مكتب اردوغان، أن حسابات البريد الالكتروني الخاصة بموظفين اخترقت، مشيرا الى انه تم فصل المتأثرين بهذا الاختراق عن الشبكة.

                  وقال النشطاء، الذين أطلقوا على أنفسهم اسم (انونيموس تركيا)، في بيان عبر تويتر إنهم لم ينشروا أرقاما هاتفية ولن ينشروا الا كلمات السر المرتبطة بحسابات لا توجد بها معلومات سرية.

                  http://www.alalam.ir/news/1481466

                  ******
                  تركيا: اشتباكات عنيفة لليوم السادس بين الشرطة ومحتجين

                  تواصلت الصدامات بين الشرطة التركية وآلاف المحتجين على سياسات رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان لليوم السادس على التوالي في عدة مدن.


                  وخرج آلاف الاتراك في العاصمة انقرة واسطنبول في مسيرات مناهضة للحكومة، فيما استخدمت الشرطة قنابل الغاز وخراطيم المياه لتفريقهم، وذلك بعد محاولتهم التوجه الى مكاتب اردوغان في المدينتين، كما بقيت عدة طرقات في اسطنبول مقفلة بسبب وجود حواجز وضعها المحتجون.

                  هذا واندلع اشتباك بين الجانبين في مدينة هاتاي جنوب شرقي تركيا، بعد وفاة شاب متأثرا باصابته خلال مشاركته في تظاهرة سابقة، وقد ارتفع عدد قتلى المتظاهرين الى ثلاثة والجرحى الى اكثر من الف.

                  من جهته حث نائب الرئيس الاميركي جو بايدن الحكومة التركية على احترام حقوق معارضيها بعد حملة عنيفة على محتجين على الاسلوب التسلطي لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان في عشرات المدن.

                  وقال بايدن متحدثا الى المجلس الاميركي-التركي إنه لا ينبغي لأنقرة الانحراف عن طريق الديمقراطية، مشددا على دعم الولايات المتحدة لحق الاتراك في التظاهر وحرية التعبير.
                  وأضاف بايدن أن واشنطن لا تتظاهر بأنها غير مكترثة بنتائج ما يجري في تركيا، مؤكدا أن النظام الديمقراطي يعطي السلطة للفائزين في الانتخابات ولكنه في ذات الوقت يحمي المعارضين.


                  http://www.alalam.ir/news/1481328

                  ******
                  نجوم الدراما التركية ينضمون لثورة الشعب

                  انضم العديد من نجوم ونجمات الدراما التركية إلى التظاهرات التي اندلعت في ميدان تقسيم في مدينة إسطنبول اعتراضا على مشروع تجاري تنوي الحكومة التركية إقامته بأحد المنتزهات.


                  وافادت صحيفة القدس العربي الاربعاء ان من أبرز الفنانين المشاركين هو الممثل خالد أرجنتش الشهير بالسلطان سليمان في الوطن العربي والذي انضم إلى التظاهرات برفقة زوجته بيرجوزار.

                  وظهر خالد مرتدياً ‘كمامة’ على فمه تجنبا لاستنشاق الغاز المسيل للدموع، بينما وضعت زوجته قطعة قماش على وجهها للحماية من الغازات. وتناقلت وسائل الإعلام صورة الفنان وزوجته وتداولها ناشطون على شبكات التواصل الإجتماعي تحت صيغة ‘السلطان يثور ضد أردوغان’.

                  وعرف السلطان من خلال المسلسل التركي المدبلج ‘حريم السلطان’ الذي استقطب مختلف الشرائح والفئات العمرية في العالم العربي.

                  وشاركت في المظاهرات بطلة مسلسل ‘فاطمة’ بران سات وعبرت عن موقفها المعارض لمشروع اردوغان ورفضها لاستخدام الشرطة الغازات المسيلة للدموع واعتمادها على أساليب عنيفة لإيقاف المظاهرات. وظهرت إلى جانب فاطمة الممثلة توبا بيوكستون المعروفة باسم ‘لميس′ بطلة مسلسل ‘سنوات الضياع′، وعبرت عن استيائها مما يحصل من انتهاكات لحقوق المتظاهرين.

                  كما ظهرت أيضاً الممثلة التركية هزال كايا الشهيرة بـ’فريحة’ رافعة لافتة تقول: ‘لستِ وحدك يا إسطنبول’.


                  من جهة أخرى، لجأ العديد من الفنانين الأتراك إلى موقع التواصل الاجتماعي تويتر للتعبير عن دعمهم للمتظاهرين ومشاركتهم المطالب نفسها وكان ابرزهم كيفانش تاتيلتو الشهير بمهند في الوطن العربي وكتب على حسابه على تويتر ‘عقلي في ميدان تقسيم.. سوف نقاوم من أجل ‘غيزي بارك’ لن نصمت.. ولا يجب أن يظل أحد صامتاً’.

                  وكتبت سونجول أودان الشهيرة بنور في الوطن العربي ‘ما حدث بتقسيم عار لا يزال الغاز المسيل للدموع في حلقي’.

                  وقد أثار ظهور نجوم الدراما التركية في المظاهرات اهتمام معجبيهم ومعجباتهم في العالم العربي فلجأ بعضهم إلى شبكة التواصل الإجتماعي تويترونشر تعليقات .

                  http://www.alalam.ir/news/1481286

                  ******
                  الحركة الاحتجاجية في تركيا تكشف تباعد المواقف بين اردوغان وغول

                  كشفت الحركة الاحتجاجية التي تهز تركيا عن خلافات في وجهات النظر في اعلى هرم الدولة بين رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان الهدف الرئيسي للتظاهرات، والرئيس عبدالله غول الداعي الى التهدئة، وقد تبنى المتنافسان المحتملان في الانتخابات الرئاسية في 2014 ، خطابين متعارضين حيال هذه الحركة غير المسبوقة.

                  واعتبر المحلل السياسي في جامعة "غلطة سراي" احمد انسل، أن "ما يحدث في تركيا هو انتفاضة الكرامة لأناس ازدرى بهم رئيس الوزراء الذي يلقى صعوبة في احتواء لهجته العدائية والمتغطرسة التي لا تقبلها شريحة كبيرة من المجتمع".

                  http://www.alahednews.com.lb/fastnewsdetails.php?fstid=139972

                  تعليق


                  • #39
                    5/6/2013


                    اضراب عام يشلّ مختلف نواحى الحياة فى تركيا



                    خرج مئات الالاف من الاتراك ظهر الاربعاء في تظاهرات ومسيرات حاشدة عمّت معظم مدن تركيا تلبية لدعوة الاضراب العام الذى دعت إليه عدد من النقابات المهنية للاحتجاج على سياسة حكومة حزب "العدالة والتنمية" ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان ولدعم المتظاهرين الذين يواصلون اعتصامهم فى ميدان "تقسيم" وسط مدينة اسطنبول لليوم السادس على التوالي.



                    اضراب عام يشلّ مختلف نواحى الحياة فى تركيا

                    وفي وسط العاصمة أنقرة تجمّع أكثر من 50 ألف متظاهر في ميدان "كزلاي" يرفعون رايات وأعلام أحزاب المعارضة ولافتات تنتقد أردوغان وحكومته وردّد المتظاهرون هتافات تطالب الحكومة بالاستقالة وأخرى تدعو الى الاستمرار بالمظاهرات والاعتصامات حتى تحقيق كل المطالب. واعتبر المتظاهرون أن تواجدهم فى ميدان "كزلاي" انتصار آخر بعد انتصار ميدان "التقسيم" يحققونه على حكومة رجب طيب اردوغان التي منعتهم لسنوات طويلة من اقامة مسيراتهم واحتفالاتهم في ميدان "كزلاي". ولم يكن المشهد مختلفاً في معظم مدن تركيا اليوم التي شهدت اضراباً عاماً ومسيرات وتظاهرات شلّت مختلف نواحي الحياة. ففى مدينة اسطنبول، سار عشرات الالاف من المتظاهرين وسط المدينة واحتشدوا وسط ميدان "تقسيم" لدعم المعتصمين فيه ورفعوا لافتات وردّدوا الشعارات المناهضة لحكومة أردوغان وسياستها الداخلية والخارجية.



                    اشتباكات عنيفة فى الليل ومسيرات واعتصامات فى النهار

                    وعلى صعيد متصل، اجرى نائب رئيس الوزراء "بولنت ارنتش" لقاءً مع اللجنة المشتركة لحماية ميدان "تقسيم" قدمت خلاله اللجنة جملة من المطالب العاجلة التى يجب على الحكومة اتخاذها وهي:

                    ـ استقالة وزير الداخلية ومحافظي ومدراء الأمن في كل من اسطنبول وأنقرة وانطاكيا.
                    ـ الافراج عن كل المعتقلين منذ بداية الاحداث.
                    ـ رفع الحظر المفروض على الساحات والميادين وفتحها بشكل دائم أمام المتظاهرين.
                    ـ حظر استخدام قنابل الغاز.
                    ـ الغاء عمليات الترميم وقطع الاشجار فى حديقة" قازي" الموجودة في ميدان "تقسيم".



                    اشتباكات عنيفة فى الليل ومسيرات واعتصامات فى النهار

                    وجاءت هذه التطورات اليوم بعد ليلة ساخنة من المواجهات العنيفة التي شهدتها شوارع العاصمة أنقرة واسطنبول وانطاكيا وغيرها من مدن تركيا حيث دارت اشباكات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الامن التي استخدمت قنابل الغاز بكثافة واستمرت المواجهات الى ما بعد منتصف الليل وأدت المواجهات الى جرح العشرات وحولت شوارع المدن الى ما يشبه ساحات الحرب.

                    http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=77377&cid=9

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                      سلطت صحيفة (حريت ديلي نيوز) التركية الضوء على احتشاد المئات من الأتراك في إحدى محطات مترو الأنفاق والتظاهر بتبادل القبلات اعتراضا على الإنذار الذي سبق ووجهته إدارة المترو بضرورة الالتزام بالقواعد الأخلاقية في القطار بين الركاب.
                      وعلى الرغم من احتشاد الشرطة في محطة مترو "كورتولوس" من أجل منع ما يقرب من 200 شخص من تنفيذ تلك التظاهرة وإفساد الجو الاحتفالي للمظاهرة، والتي أعاقت البعض من الدخول إلى المحطة للاحتجاج بالقبلات، إلا أنه نجح ما يقرب من 30 شخصا من تنفيذ المظاهرة التي نظموها سابقا، وأعلنوا تظاهرهم بتبادل القبلات فيما بينهم، وتدخلت شرطة مكافحة الشغب من أجل الفصل بين المتاظهرين.
                      ولفتت الصحيفة إلى إنه تمت مهاجمة المتظاهرين من قبل مجموعة مجهولة لدى مغادرتهم محطة المترو.
                      الجدير بالذكر أن الاحتجاج بالقبلات كان الأول من نوعه في محطات مترو الأنفاق التركية.


                      اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - لأول مرة..احتجاجات بالقبلات فى تركيا





                      شعب فاسد من البيضة مات الدين عندهم من زمان سود الله وجوههم

                      تعليق


                      • #41
                        وسقط أردوغان ولا زالت المظاهرات تشتعل

                        تعليق


                        • #42
                          5/6/2013

                          «واشنطن بوست»: احتجاجات «تقسيم» تهدد أقوى رجل حكم تركيا منذ أجيال

                          وصفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية التظاهرات والاحتجاجات في ميدان «تقسيم» في إسطنبول بأنها «موجهة لرجب أردوغان رئيس الوزراء الذي يعتبر أقوى رجل شهدته تركيا منذ أجيال»، مشيرة إلى استمرار الاحتجاجات لليوم الخامس على التوالي، رغم عنف الشرطة الذي تسبب في إصابة أكثر من 1500 آخرين.

                          وقالت إن التظاهرات التي شهدتها تركيا منذ الثلاثاء الماضي هي «الأكبر منذ سنوات»، كما أنها لم تتراجع، رغم تراجع الشرطة وتقديم اعتذار رسمي، الثلاثاء، موضحة أن تلك الاحتجاجات «رمز قوي على عمق الغضب العام وعدم الثقة في رئيس الوزراء أردوغان».

                          وأوضح خبراء سياسيون أن تلك الاحتجاجات ما هي إلا «صرخة لاستدعاء الانتباه بشأن ملايين الناس الذين يشعرون بالتهميش، فهي نتاج تراكم مشاعر الكراهية للاستبداد المتزايد لأردوغان».


                          وأضافت «واشنطن بوست» أن «أردوغان» أصبح في 10 سنوات أقوى قائد تركي شهدته البلاد منذ أجيال، بعد أن أشرف على إصلاحات اقتصادية هامة وجعل تركيا لاعب أكثر تأثيرًا على الشؤون الدولية وحليفًا محوريًا للولايات المتحدة، إلا أن «أردوغان» فقد بعضا من تعاليه الشهر الماضي، عندما زار واشنطن وفشل في إقناع الرئيس باراك أوباما بإرسال مساعدات عسكرية أكبر إلى المعارضة السورية، وينتظر المحللون أن يزيد العنف من قبل قوات الأمن مع المتظاهرين من الهجوم على أردوغان وإدانة حكومته بشكل أكبر.

                          وأشارت إلى الانتقادات الموجهة إلى سجل حقوق الإنسان لحكومة أردوغان، وشكوى المحللين السياسيين من تقديم «أردوغان» لأفكار إسلامية محافظة للغاية إلى المجتمع العلماني التركي، وعدم تسامحه مع المعارضين والبطش بهم، فضلا عن كون حكومته سببًا قويًا للانقسام في تركيا.
                          http://www.almasryalyoum.com/node/1815146

                          ******
                          صور الاشتباكات الليلية بين الشرطة التركية والمتظاهرين في شوارع انقرة













                          تعليق


                          • #43
                            4/6/2013

                            الوجه الآخر لأردوغان..


                            «تنمية» بلا «عدالة»



                            لم يتوان رئيس الوزراء التركى، رجب طيب أردوجان، عن مطالبة الحكام المستبدين باحترام إرادة شعوبهم، وإرساء قواعد الديمقراطية، وحقوق الإنسان، وحينما تعلق الأمر بإرادة الشعب التركى وصفهم بـ«الرعاع» وكشف عن «الوجه الحقيقى لديكتاتور لا يقبل انتقاده أو معارضته»، حسب وصف المراقبين.

                            ورغم ما حققته حكومة «العدالة والتنمية» من إنجازات على صعيد التنمية الاقتصادية منذ عام 2002، فإنها لم تصل إلى حد الكمال وهناك ملفات سياسية لم تطلها إصلاحات الحكومة، بل تعاملت معها بتجاهل حين وبالعنف حين آخر.

                            ففى الوقت الذى تبنى فيه أردوجان طفلة سورية تعرض أبواها للقتل برصاص الجيش السورى ومنحها الجنسية التركية، أغفل أن مئات الأطفال الأكراد فقدوا ذويهم على إثر الهجمات التركية على المواقع الكردية التى يسقط فيها ليس فقط قوات الجيش، لكن مدنيون وأطفال أيضاً. لا يقف الأمر عند هذا الحد، فقد أصبحت تركيا أكبر سجن للصحفيين فى العالم، بشهادة منظمة «مراسلون بلا حدود»، وقيدت حريات المعارضة العلمانية، كما كتبت السطور الأخيرة فى تاريخ سيطرة الجيش على الدولة من خلال الملاحقات القضائية والاعتقالات.


                            وأصبح الحديث عن «ربيع تركى» بمثابة أول خسارة لأردوجان هزت صورته كزعيم يحظى بشعبية، وأثارت شكوكاً حول مستقبل حزب «العدالة والتنمية»، وفرص تحقيق حلم أردوجان بالوصول إلى رئاسة البلاد عام 2015.

                            «العسكر».. من حراس «الأتاتوركية» إلى زنازين «العدالة والتنمية»
                            بعد سنوات من هيمنة الجيش التركى على الحياة السياسية وتنفيذه عدة انقلابات عسكرية على الحكام السياسيين، تمكنت حكومة حزب «العدالة والتنمية» من كتابة السطور الأخيرة فى تاريخ سيطرة المؤسسة العسكرية على السياسة، وذلك من خلال التعديلات الدستورية وعدد كبير من الاعتقالات والمحاكمات الجماعية التى طالت كبار ضباط وقادة الجيش خلال العقد الماضى.


                            رسمت حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان معالم عهد جديد تؤسس من خلاله الجمهورية التركية الثانية، بعد جمهورية مصطفى كمال أتاتورك، عهد استبدلت فيه الأدوار، فتقهقر العسكر الذين يوصفون بـ«حراس الأتاتوركية» إلى الصفوف الخلفية، وتقدم الحزب متحدياً كل من يقف أمامه، «انقلاب سلمى».. رد به أردوجان على انقلابات العسكر المتعاقبة، وهو ما أدى إلى موجة من الاستقالات الجماعية لجنرالات وضباط خوفاً من أن تلاحقهم الاتهامات بالتآمر ضد الحكومة.

                            وأعلن وزير الدفاع التركى عصمت يلماز مؤخراً أن عدد الضباط وضباط الصف الذين أنهوا خدمتهم بالقوات المسلحة فيما بين عامى 2005- 2013، سواء بالاستقالة أو بطلب التقاعد المبكر بلغ 44 ألفا و945 ضابطا. ونفذ الجيش 3 انقلابات عسكرية فى الأعوام (1960- 1971- 1980)، وحركة انقلابية عام 1997، حيث أسقطت حكومة الأب الروحى للإسلاميين نجم الدين أربكان. فالدستور التركى يكفل للمؤسسة العسكرية الحق فى التدخل لتغيير الحكومة دون أن يعتبر ذلك انقلابا عسكريا، الأمر الذى جعل المؤسسة العسكرية «الحامى والوصى» على العلمانية الأتاتوركية.

                            ويعتقد المحللون أن تجربة حكم الإسلاميين بقيادة أربكان كان لها أثر كبير فى نجاح أردوجان، الذى وضع نصب عينيه منذ يومه الأول التحديات التى قد تعيق بقاءه فى السلطة، وفرضت حكومة الحزب على المشهد السياسى التركى علمانية «أردوجانية» تختلف عن «العلمانية الأتاتوركية»، كما عبر عنها أردوجان، فى حفل تأسيس الحزب عام 2001 بأنه «ليس حزباً إسلامياً ولا أيديولوجياً، بل حزب ديمقراطى محافظ، ديمقراطى لأنه يبنى النظام الديمقراطى الغربى، ومحافظ لأنه يستثنى من هذا النظام ما يتعارض مع هوية وتقاليد الشعب التركى».

                            وبخلاف السيناريو التقليدى بين المؤسسة العسكرية والحكومات السابقة، خطت حكومة العدالة والتنمية خطوات تدريجية لإقصاء الجيش عن الحياة السياسية وكانت أول معركة يخسرها الجيش هى رئاسة الجمهورية عام 2007 التى بدا فيها رافضاً لعبد الله جول كأول رئيس ذى توجهات إسلامية فى تركيا، حيث أصدرت هيئة الأركان بياناً عبر موقعها على الإنترنت حذرت فيه من تنامى الأصولية الإسلامية وخطرها على العلمانية، ووصف المحللون هذا البيان بـ«الانقلاب الإلكترونى».

                            وجاءت مسألة تورط عسكريين فى الجيش فى قضية منظمة «أرجينيكون» التى كانت تخطط لانقلاب يطيح بالحكومة عام 2003 واغتيال أردوجان لتضع حزب العدالة والتنمية فى موقف قوة، ثم تكشف الحكومة عن محاولة أخرى للإطاحة بها والتى عرفت بـ«مخطط المطرقة»، حيث اعتقلت السلطات التركية العشرات من العسكريين المشتبه فى تورطهم فى تلك المؤامرة، بعضهم كان فى الخدمة وبعضهم متقاعد.

                            ومن خلال استفتاء شعبى عام 2010، صدق الشارع التركى الذى تجاوزت مشاركته 70% على طموحات أردوجان، واستطاع أن يعزز انتصاره على المؤسسة العسكرية، من خلال إدخال تعديلات دستورية، تحدد دور الجيش ومجلس الأمن القومى فى الحياة السياسية. وقد تمثلت أهم التعديلات فى إلغاء المادة التى تقضى بعدم محاكمة العسكريين الذين نفذوا انقلاب عام 1980، والسماح بمحاكمة العسكريين أمام محاكم مدنية، فضلا عن تقييد سلطة القضاء فيما يتعلق بحل الأحزاب السياسية.

                            ورغم أن الحكومات التركية اعتادت أن تواجه انقلابات عسكرية، فالأمر يبدو مختلفا الآن بعد خروج المتظاهرين فى عدد من المدن التركية، ونشر ناشطون أتراك صوراً لأحد أفراد الجيش التركى وهو يوزع الكمامات على المتظاهرين لحمايتهم من الغاز المسيل للدموع وهو ما يثير تساؤلات حول مستقبل المعركة بين أردوجان والمؤسسة العسكرية. ويرى محللون أن أردوجان انتصر فى حرب تكسير العظام التى تدور مع الجيش إلا أنه من المبكر الحكم على موقف الجيش تجاه المظاهرات الحالية، ولكنه ليس مستبعداً فى حال امتدت الاحتجاجات إلى المدن الصناعية والمدن الحدودية وأسفرت عن آثار سلبية اقتصادية وأمنية.



                            http://www.almasryalyoum.com/node/1814041

                            ********

                            تعليق


                            • #44
                              6/6/2013


                              آلاف المتظاهرين مجددا في ساحة تقسيم باسطنبول




                              احتشد الاف المتظاهرين المطالبين باستقالة رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان مجددا في ساحة تقسيم في اسطنبول مساء اليوم الخمیس ولليوم السابع من حركة احتجاج تهز تركيا.

                              وردد المتظاهرون هتافات تطالب باستقالة رئيس الحكومة رجب طيب اردوغان ومحاسبة مسؤولي قوات الامن الذين أصدروا أوامر باستخدام الغازات المسيلة للدموع كما طالبوا بإطلاق سراح المعتقلين من دون أي محاكمات.

                              إلى ذلك منعت السلطات محاولة حزب العدالة الحاكم من استقبال اردوغان في المطار خشية حصول احتكاك مع المتظاهرين حيث اكدت السلطات أن اردوغان ليس بحاجة الى استعراض القوة.


                              http://www.alalam.ir/news/1481907

                              تعليق


                              • #45
                                6/6/2013


                                صور: خيم المحتجين الأتراك في اسطنبول











                                روسيا اليوم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X