خطأ شائع
يعتقد العوام أن بداية الصيام من أذان الفجر حتى أذان المغرب.. بتفسير خاطئ لقوله تعالى.. "حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر"
فتراهم يتشددون ويقلعون عن الطعام والشراب بسماع الأذان..
هذا غير صحيح
الفجر هنا ليس أذان بل (توقيت) فجر اليوم أي بداية اليوم..أي النهار.. والنهار يبدأ بطلوع الشمس..وهذا يعني أن بداية الصيام بعد صلاة الفجر بنصف ساعة على الأقل..
ثم مفيش صلاة فجر في القرآن وإلا فرضت.. بل التسمية للصبح ركعتي الجماعة.. أما الفجر فهما ركعتي السنة ما بين الأذان والإقامة وهي فردية..
أما نهاية الصيام فقدوم الليل وليس أذان المغرب.. فالمغرب يؤذن الآن والشمس طالعة.. والسبب في ذلك فقه الشيوخ وجبنهم عن الإصلاح في مواقيت الصيام.. رغم علمهم بخطأ التوقيت..
يعتقد العوام أن بداية الصيام من أذان الفجر حتى أذان المغرب.. بتفسير خاطئ لقوله تعالى.. "حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر"
فتراهم يتشددون ويقلعون عن الطعام والشراب بسماع الأذان..
هذا غير صحيح
الفجر هنا ليس أذان بل (توقيت) فجر اليوم أي بداية اليوم..أي النهار.. والنهار يبدأ بطلوع الشمس..وهذا يعني أن بداية الصيام بعد صلاة الفجر بنصف ساعة على الأقل..
ثم مفيش صلاة فجر في القرآن وإلا فرضت.. بل التسمية للصبح ركعتي الجماعة.. أما الفجر فهما ركعتي السنة ما بين الأذان والإقامة وهي فردية..
أما نهاية الصيام فقدوم الليل وليس أذان المغرب.. فالمغرب يؤذن الآن والشمس طالعة.. والسبب في ذلك فقه الشيوخ وجبنهم عن الإصلاح في مواقيت الصيام.. رغم علمهم بخطأ التوقيت..
تعليق