إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زنا عائشة بين الوهم والحقيقة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زنا عائشة بين الوهم والحقيقة

    زنا عائشة بين الوهم والحقيقة
    هذا سيكون عنوان موضوعنا للرد على موضوع سابق
    للعضو alyatem اليتيم والذي حمل عنوان
    (هل زنت عائشة)
    وهذا رابط الموضوع ..
    http://www.yahosain.org/vb/showthrea...DA%C7%C6%D4%E5

  • #2
    بالرغم من هذا البحث الرائع والمتعوب عليه وهو كما يبدوا جاء للرد على كتاب الفاحشة للشيخ ياسر الحبيب
    (وان قال العضو اليتيم خلاف ذلك)
    إلا أنه استند وبنسبة كبيرة جدا على روايات المخالفين
    وهو ما سنتطرق إليه في موضوعنا هذا مع إيضاح السبب في اعتماد الشيخ على روايات المخالفين لدراسة كل جوانب شخصية عائشة ..
    وفي اعتماد غالبية العلماء والذي نقل العضو اليتيم صاحب الموضوع كلامهم في اثبات براءة زوجات الانبياء من الزنا على روايات المخالفين .!!!!
    فالشيخ عرض روايات المخالفين لوضع عائشة تحت مجهر البحث من أجل دراسة شخصيتها كما قلنا .
    وسنتطرق ايضا الى أن الظن لا يغني عن الحق شيئا وإن الحق لا يقاس بميزان الكثرة .. وان ليس كل شئ لا نراه امامنا يعني أنه غير موجود بالرغم من وجود أكثر من آية وعلامة تدل عليه ..
    وان هذا الموضوع بالذات يجب قبل الخوض فيه
    اثبات أمر هام طالبنا به أكثر من مرة في موضوع سابق وهو ...
    هل هناك دليل قاطع على أن لا إمكانية من وقوع زوجات الانبياء ع في الزنا .
    إثبات هذا الأمر هو ما سينهي النزاع في النهاية بين القائلين بوقوع بعض زوجات الانبياء ع في الزنا وبين من لا يرون أن هذا الأمر ممكن الحدوث .
    وقبل أن أبدأ اعترف مقدما أنني لست في براعة العضو اليتيم وخبرته في مثل هذه الامور وما سأطرحه هو اجتهاد شخصي قابل للصواب وللخطأ..
    فلا أدعي العلم ولا العصمة .. وان من يجب أن يجيب على هذه الاشكالات هو الشيخ ياسر الحبيب نفسه.
    ولكن يبدوا أن هناك حاجز وهمي وضعه كل القائلين بعدم إمكانية وقوع الزنا من زوجات الأنبياء ع خوفاً
    من أن يؤدي الفشل في اثبات هذا الأمر الى اهتزاز ثقة الناس بهم .. وإلا فوسائل الاتصال والنقاش
    مفتوحة وسهلة وبشكل كبير في هذا العصر ..
    فلا تبخلوا بنصرة رسول الله ص والإسلام
    فنصرتهما واجبة على كل مسلم ..
    وقارعوا الحجة بالحجة .
    ان كنتم قادرون أن تنهوا أسطورة الشيخ الحبيب وإراحة أمة الإسلام مما ترون انه شر وبلاء وان تحقنوا دماء الشيعة التي تقولون انه السبب في سفكها ...وان تخمدوا الفتنة التي اشعلها
    فلا تتأخروا ان كنتم واثقون فعلا انكم على حق .
    نبدأ قريباً.
    التعديل الأخير تم بواسطة زائر القبور; الساعة 26-09-2016, 05:19 AM.

    تعليق


    • #3
      لمن يريد معرفة مستوى هذا المغرور المسكين
      ما عليه الا اخذ نظره سريعه على هروبه المخزى المضحك هنا

      http://76.164.224.27/vb/showthread.p...=1#post2196526

      تعليق


      • #4
        أراد الباحث من عرضه لروايات السنة ولكلام علماء الشيعة أن يبين أمرا واحدا ... أن الشيعة والسنة متفقون على أن نساء الأنبياء ع لم يقعن في الزنا
        وأن لا إمكانية لوقوعه بأي حال من الأحوال .
        بالامكان أن يرتكبن الفواحش وان يمارسن كل انواع الفجور علنا كامرأة النبي لوط ع وعائشة ولكن أن يقعن في الزنا فهذا فيه إساءة لشرف الأنبياء ع .
        كما قلنا سابقاً كان هدف الشيخ من عرض هذه الروايات من أجل دراسة شخصية عائشة وكتاب الفاحشة اول كتاب يقوم بهذا الأمر
        فقد حلل شخصية عائشة تحليلا نفسيا دقيقاً
        ليصل في النهاية أن من تمتلك هذه الشخصية
        لا تتورع عن القيام بأي عمل ..
        وهذا ما سنوضحه لاحقاً.
        في مداخلتنا القادمة سنقوم بالرد على ما جاء به العضو اليتيم .. بالرغم أنني أستطيع أن أجيب على
        كل ما جاء به في بحثه هذا وأنا ممن لا يملكون
        الكثير من العلم في عدة أسطر .
        ولكننا نريد أن نعطي هذا البحث حقه وان نشير إلى بعض الأمور التي ستساعدنا في أن يفهم الجميع ما سنقوله في النهاية .

        تعليق


        • #5
          سأترك الروايات الاربع التي بدأ بها العضو اليتيم بحثه وسأعود لها لاحقا ..بعد أن نثبت أمرا مهما من ما أطلق عليه ..
          رأي علماء الشيعة حول اتهام نساء الأنبياء بالفحشاء

          لن اعلق على شئ فقط سنرى ممن اخذ علماؤنا في ما يتعلق بهذا الموضوع أراؤهم ...

          قال الشيخ الطوسي رحمة الله تعالى عليه والمعروف بشيخ الطائفة حول تهمة الزنا لأزواج الأنبياء، نقلا عن (ابن عباس):
          ما زنت امرأة نبي قط، وكانت الخيانة من امرأة نوح أنها كانت تنسبه إلى الجنون والخيانة من امرأة لوط أنها كانت تدل على أضيافه.
          الطوسي، الشيخ ابوجعفر، محمد بن الحسن بن علي بن الحسن (المتوفى460هـ)، التبيان في تفسير القرآن، ج5، ص 495، تحقيق: تحقيق وتصحيح: أحمد حبيب قصير العاملي، الناشر: مكتب الإعلام الإسلامي، الطبعة: الأولى، 1409هـ..
          وذكر في محل آخر:
          وقوله (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين) قال ابن عباس: كانت امرأة نوح وامرأة لوط منافقتين (فخانتاهما) قال ابن عباس: كانت امرأة نوح كافرة، تقول للناس انه مجنون، وكانت امرأة لوط تدل على أضيافه، فكان ذلك خيانتهما لهما، (وما زنت امرأة نبي قط،) لما في ذلك من التنفير عن الرسول وإلحاق الوصمة به، فمن نسب أحدا من زوجات النبي إلى الزنا، فقد أخطأ خطأ عظيما، وليس ذلك قولا لمحصل [محقق].
          التبيان في تفسير القرآن، ج10، ص 52.
          وقال السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه في كتابه الأمالي:
          ان سأل سائل عن قوله تعالى: (وَنادى‏ نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْني‏ مِنْ أَهْلي‏) إلى قوله (أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجاهِلين‏). فقال ظاهر قوله تعالى (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ) يقتضى تكذيب قوله عليه السلام (انه من أهلي) فالنبي لا يجوز عليه الكذب، فما الوجه في ذلك وكيف يصح أن يخبر عن ابنه انه عمل غير صالح، وما المراد به.
          الجواب:
          قلنا في هذه الآية وجوه:
          أحدها:
          أن نفيه لأن يكون من أهله لم يتناول نفي النسب وإنما نفي أن يكون من أهله الذين وعد بنجاتهم لأنه عزّوجل كان وعد نوحا عليه السلام بان ينجي أهله ألا ترى إلى قوله تعالى (قُلْنَا احْمِلْ فيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْل‏) فاستثنى تعالى من أهله من أراد اهلاكه بالغرق.
          ويدل عليه أيضا قول نوح عليه السلام (إِنَّ ابْني‏ مِنْ أَهْلي‏ وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَق‏) وعلى هذا الوجه يتطابق الخبران ولا يتنافيان وقد روى هذا التأويل بعينه عن (ابن عباس) وجماعة من المفسرين.
          والجواب الثاني:
          أن يكون المراد بقوله تعالى (لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ) اي انه ليس على دينك وأراد انه كان كافرا مخالفا لأبيه وكأن كفره أخرجه من أن يكون له أحكام أهله ويشهد لهذا التأويل قوله تعالى طريق التعليل (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِح‏) فبيَّن تعالى انه إنما خرج من أحكام أهله لكفره وسوء عمله وقد روي هذا التأويل أيضا عن (جماعة من المفسرين.)
          وحكى عن ابن جريج انه سئل عن ابن نوح فسبّح طويلا ثم قال لا إله إلا الله يقول الله: ونادى نوح ابنه، ويقول ليس منه ولكنه خالفه في العمل فليس منه من لم يؤمن.
          وروى عن عكرمة أنه قال كان ابنه ولكنه كان مخالفا له في النية والعمل فمن ثم قيل إنه ليس من أهلك.
          والوجه الثالث:
          انه لم يكن ابنه على الحقيقة وإنما ولد على فراشه فقال عليه السلام إن ابني على ظاهر الأمر فأعلمه الله تعالى أن الأمر بخلاف الظاهر ونبه على خيانة امرأته وليس في ذلك تكذيب خبره لأنه إنما خبر عن ظنه وعما يقتضيه الحكم الشرعي فأخبره الله تعالى بالغيب الذي لا يعلمه غيره وقد روى هذا الوجه عن الحسن وغيره.
          وروى قتادة عن الحسن [البصري] قال كنت عنده فقال ونادى نوح ابنه فقال لعمر الله ما هو ابنه قال فقلت يا أبا سعيد يقول الله تعالى ونادى نوح ابنه وتقول ليس بابنه قال أفرأيت قوله ليس من أهلك قال قلت معناه انه ليس من أهلك الذين وعدتك ان أنجيهم معك ولا يختلف أهل الكتاب انه ابنه فقال أهل الكتاب يكذبون.. وروى عن مجاهد وابن جريج مثل ذلك.
          وهذا الوجه يبعد؛ إذ فيه منافاة للقرآن؛ لأنه قال تعالى: (ونادى نوح ابنه) فأطلق عليه اسم البنوة؛ ولأنه أيضا استثناه من جملة أهله بقوله تعالى: (وأهلك إلا من سبق عليه القول) ولأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يجب أن ينزّهوا عن مثل هذه الحال؛ لأنها تعر وتشين وتغض من القدر وقد جنب الله تعالى أنبيائه عليهم الصلاة والسلام ما هو دون ذلك تعظيما لهم وتوقيرا ونفيا لكل ما ينفر عن القبول منهم.
          وقد حمل ابن عباس ظهور ما ذكرناه من الدلالة على أن تأول قوله تعالى في امرأة نوح وامرأة لوط (فخانتاهما على أن الخيانة لم تكن منهما بالزنا بل كانت إحداهما تخبر الناس بأنه مجنون والأخرى تدل على الأضياف.)
          والمعتمد في تأويل الآية هو الوجهان المتقدمان.
          المرتضى علم الهدى، ابوالقاسم علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم عليه السلام (المتوفى436هـ)، الأمالي، ج2، ص144 ـ 145، تحقيق: السيد محمد بدر الدين النعساني الحلبي، الناشر: منشورات مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي ـ قم، الطبعة الأولى، 1325هـ ـ 1907م.
          وقد علّق المرحوم السيد شرف الدين بعد نقل كلمة السيد المرتضى:
          إلى آخر كلامه الدال على وجوب نزاهة امرأة نوح وامرأة لوط من الخنا، وعلى ذلك إجماع مفسري الشيعة ومتكلميهم وسائر علمائهم.
          شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين (المتوفى1377هـ)، الفصول المهمة في تأليف الأمة، ص 156، الناشر: قسم الإعلام الخارجي المؤسسة البعثة ـ قم، الطبعة: الأولى.
          وفي تفسير جوامع الجامع:
          (
          فخانتاهما) بالنفاق والتظاهر على الرسولين: فامرأة نوح قالت لقومه: إنه مجنون، وامرأة لوط دلت على ضيفانه، وعن الضحاك: خانتاهما بالنميمة إذا أوحى الله إليهما أفشتاه إلى المشركين، ولا يجوز أن يراد بالخيانة الفجور؛ لأنه نقيصة عند كل أحد، سمج في كل طبيعة، بخلاف الكفر؛ لأن الكفار لا يستسمجونه، (وعن ابن عباس: ما زنت امرأة نبي قط؛ لما في ذلك من التنفير عن الرسول، وإلحاق الوصمة به.)
          الطبرسي، أبي علي الفضل بن الحسن (المتوفى548هـ)، تفسير جوامع الجامع، ج3، ص 597، تحقيق و نشر: مؤسسة النشر الاسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة، الطبعة: الأولى، 1418هـ.
          وقال علي بن يونس في كتاب الصراط المستقيم:
          قال ابن عباس: ما زنت امرأة نبي قط.
          العاملي النباطي، الشيخ زين الدين أبي محمد علي بن يونس (المتوفى877هـ) الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم، ج1، ص 342، تحقيق: محمد الباقر البهبودي، الناشر: المكتبة المرتضوية لإحياء الآثار الجعفرية، الطبعة الأولى، 1384هـ
          وقمت بإهمال ما نقله العضو اليتيم من رأي
          للسيد نعمة الله الجزائري في حديثه عن ابن
          النبي نوح ع لأنه لم يذكر أن نساء الأنبياء ع
          لا يقعن في الزنا .
          وكذلك الملا محمد فيض الكاشاني لأن ما نقل عنه
          ليس بتام وان كان ما قاله هو كلام ابن عباس .
          يتضح لنا من هذا النقل ... ان ابن عباس وما قاله
          هو الأساس الذي بنى عليها العلماء تفسيراتهم في هذا الأمر وهو سبب قولهم ان زوجات الانبياء
          لا يقعن في هذا الأمر.
          هل قال بهذا الله سبحانه أو أحدا من الأنبياء والآئمة عليهم جميعا صلاة الله وسلامه ... حتى يكون من لا يعتقد بهذا الأمر عدوا للدين كما قال العضو اليتيم
          في بداية بحثه .. وهل من يخالف ابن عباس ليس
          بمسلم ..وهل ما قاله هو وحي من الله ليعلم أن كل زوجات الانبياء ع الذين ذكرهم الله والذين لم يذكرهم لا يقعن في الزنا.. وهل قوله اصل من أصول الدين على الجميع أن يسلم به..!!!
          هذا ان فرضنا جدلا أن ابن عباس قد قاله فأنتم لم تثبتوا لنا أين قاله ومن نقله عنه لم تأتوا بمصدر لكلامه فربما هذا الكلام منسوب اليه ..
          هذا جدلاً وإلا وان ثبت فمن هو ابن عباس ..
          حتى تفسر آيات الله بحسب مزاجه وهواه ..!!!!

          تعليق


          • #6
            موضوع رائع
            يثبت نجاستكم وبلا جدل ايها الخنزير الاحول الدجال

            تعليق


            • #7
              يا زميلي حاول ان امكن ان تصغر الصورة في توقيعك لانها تؤثر على حجم الصفحة في القراءة مما يسبب صعوبة في قراءة المشاركات

              تعليق


              • #8
                من شاء فليفرح ومن شاء فليغضب



                الشيخ خالد البركات يعلن تشيعه بعد قراءة موسّعة لكتاب الفاحشة!

                أعلن الشيخ خالد فؤاد البركات، أحد المؤسسين للفرع الأوروبي لما يعرف برابطة أهل السنة والجماعة، من متبعي آل البيت عليهم السلام، أعلن عن تشيعه وانسلاخه من الديانة البكرية كلياً وتحوله للدين الشيعي الجعفري الرافضي وذلك بعد قراءة موسّعة لكتاب الشيخ ياسر الحبيب "الفاحشة الوجه الآخر لعائشة" وغيرها من أسباب التي أدته لإعلان تشيعه رسمياً، بحسب ما نشرته إحدى الصفحات الخاصة بالشيخ البركات.

                وجاء في الخبر الذي نشر هذا اليوم الخامس والعشرين من سبتمبر ٢٠١٦، أن الشيخ البركات رأى رؤية لأمير المؤمنين علي عليه السلام "راكبا على سفينة يقول له
                (يا بني اركب معنا)، وبدأ الموج بالارتفاع، وكان بقرب الامام علي يقف سماحة الشيخ ياسر الحبيب مبتسما كعادته، ومد يده الى الشيخ خالد فؤاد البركات ورفعه الى السفينة"

                وكانت هذه الرؤية سبب الاسراع في اعلان البركات تشيعه، خوفا من أن يصير من أهل الآية التي تليها ( وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ ) بحسب ما جاء بالخبر.

                وأضاف الخبر ٩ أسباب لتشيع الشيخ خالد البركات بشكلِ عام، وكان إحداها كتاب "الفاحشة الوجه الآخر لعائشة" وهروب علماء البكرية من مناظرة البركات فيه، وهي على النحو التالي:

                ١- حديث رزية الخميس عموما وقول عمر بن الخطاب للرسول (خرَف، أي محمد انسان مخرَف عند السنة)؛
                ٢- حديث غدير خم عموما، والتكتيم الاعلامي "السني" العجيب والرهيب على هذا الحديث خصوصا؛
                ٣- حديث ارضاع الكبير المروي عن عائشة؛
                ٤- أحاديث "أهل السنة" التي تثبت ممارسة عمر بن الخطاب للواطة وشرب الخمر حتى بعد الاسلام؛
                ٥- تحريف عمر بن الخطاب للدين عموما، وتحريمه ما أحل الله تعالى عموما وخاصة زواج المتعة حتى زنا ملايين الشباب بسببه وآخر احصائية تقول أن نصف مواليد شمال افريقيا (المغرب العربي) من الزنا؛
                ٦- أحاديث "سنية" كثيرة أخرى سنذكرها لاحقا؛
                ٧- كتاب الفاحشة الوجه الآخر لعائشة لمؤلفه سماحة الشيخ ياسر الحبيب؛
                ٨- هروب وفرار علماء "السنة والجماعة" من مناظرة الشيخ خالد فؤاد البركات في كتاب الفاحشة يدل على أن مؤلفه على الحق؛
                ٩- فشل مشروع رابطة "أهل السنة والجماعة" متبعي أهل البيت فشلا ذريعا عموما، ولا سيما في تقديم فقه نتعبد الله تعالى به يكون بديلا عن الفقه "السني" المحرف والباطل، وذلك بعد مناشدة شيخنا خالد فؤاد البركات للقائمين على الرابطة لعشرات المرات وعلى مدى حقبة طويلة من الزمن دون مشاهدة ولا حتى مجرد بوادر ذلك الفقه الجديد.

                هذا وأشار الخبر إلى أن الشيخ خالد البركات سوف يصدر فيديو لاحقا يشرح فيه للعالم أسباب تشيعه المذكورة أعلاه مع مزيد من الشرح والتوضيح والتفاصيل.

                الجدير بالذكر أن هناك الكثيرين ممن أعلنوا تشيعهم بعد قراءة كتاب "الفاحشة الوجه الآخر لعائشة" وتبرأهم من الديانة البكرية، وذلك بعد وقوفهم على وجه عائشة الحميراء -لعنها الله- الحقيقي، والذي بينّه الشيخ الحبيب في الكتاب بشكلِ مفصّل، وهو ما كان غائباً أو مغيّباً عن البكرية.

                المصدر: http://www.al-qatrah.net/news_text.php?id=894

                تعليق


                • #9
                  وهل راى الامام علي عليه السلام وعليه الصليب -التى شيرت - كما يظهر فى الفيديو

                  هل من المستغرب ان يرفض سنى ما قالته عائشه وما قيل عنها فى كتب السنه ؟

                  يالكم من بهائم

                  تعليق


                  • #10
                    ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ غ– كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (12)


                    لا أدعي العلم هنا ولكن كما يعرف الجميع أن آيات الله تفسر بعضها بعضا وفي هذه الآيات يقارن الله سبحانه وتعالى زوجات الأنبياء ع الكافرات و المنافقات بزوجة فرعون وبالسيدة مريم ع فلماذا توقف التفسير إلى عند آسيا زوجة فرعون..!!
                    لذلك كان تفسير العلماء تفسير سطحي اعتمد اعتماد كلي على ما قاله ابن عباس فاهملت جوانب عديدة لذلك تشعر ومن النظرة الأولى أن هناك خلل ما في هذه التفاسير واللبيب تكفيه الإشارة ..
                    وهذا ربما يرجع وهذه النقطة الثانية التي أريد طرحها أن لا وجود لكلام ال بيت محمد ص في ما يخص هذا الأمر بالذات ولا نعلم أين اختفى ..!!!
                    كما اختفى كل امر يتعلق بعائشة إلا ما نذر
                    من بعد استشهاد الرسول الأعظم ص إلى قرب
                    نهاية عهد عثمان ثم اختفت مرة أخرى
                    بعد استشهاد أمير المؤمنين ع وإلى الأبد .
                    لذلك نرى أن العضو اليتيم مثلا حينما أراد أن يحلل إحدى الروايات التي قام بعرضها في موضوعه وقال إنها ضعيفة (وهذا الامر ربما هناك من هو افضل مني في تبيان منهج العلماء في قبول الروايات و تضعيفها ) استشهد بما يقوله المخالفون حتى يصل
                    إلى مبتغاه ..ننظر سريعاً لنرى ..
                    الرواية الثالثة:
                    أن عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانتها:
                    قال الحافظ رجب البرسي في كتاب مشارق الأنوار:
                    إقتباس:
                    الفصل الرابع (في أسرار الحسن بن علي عليهما السلام) :
                    فمن ذلك: أنه لما قدم من الكوفة جاءت النسوة يعزينه في أميرالمؤمنين عليه السلام، ودخلت عليه أزواج النبي صلى الله عليه وآله، فقالت عائشة:
                    يا أبا محمد ما مثل فقد جدك إلا يوم فقد أبوك،
                    فقال لها الحسن: نسيت نبشك في بيتك ليلا بغير قبس بحديدة، حتى ضربت الحديدة كفك فصارت جرحا إلى الآن. فأخرجت جردا [كيسا] أخضر فيه ما جمعتها من خيانة حتى أخذت منه أربعين دينارا عددا لا تعلمين لها وزنا ففرقتيها في مبغضي علي صلوات الله عليه من تيم وعدي، وقد تشفيت بقتله،
                    فقالت: قد كان ذلك.
                    إقتباس:
                    البرسي الحلي، رضي الدين رجب بن محمد بن رجب المعروف بالحافظ (المتوفى813هـ)، مشارق أنوار اليقين في أسرار أميرالمؤمنين عليه السلام، ص129، تحقيق العلامة السيد علي عاشور، الناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات بيروت، الطبعة: الأولى ـ 1419هـ ـ 1999م.
                    نقد وتحليل الرواية:
                    اولاً:
                    روى الحافظ رجب البرسى هذه الرواية مرسلة.
                    ورواها الآخرون مسندة ولكن يوجد في سندها حسين المقري الكوفي، محمد بن حليم التماري، مخول بن إبراهيم وزيد بن كثير، وكل أولئك (مجهول) بل (مهمل) ولم يذكر لهم في كتب الرجال اسم.
                    وعليه فهذه الرواية لا تصلح للاستدلال.
                    ثانيا:
                    وبالإغماض عن سند الرواية فمن أين نعلم أن المقصود من الخيانة (الزنا)؟
                    فمن الممكن أن تكون الخيانة في المال أو أي شيء آخر.
                    وابن حجر العسقلاني في شرح رواية البخاري: «وَلَوْلا حَوَّاءُ لم تَخُنَّ أُنْثَى زَوْجَهَا» (صحيح البخاري، ج3، ص1212، ح3152، كِتَاب الْأَنْبِيَاءِ، بَاب خَلْقِ آدَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عليه وَذُرِّيَّتِهِ)، ذكر معنى خيانة حواء عليها السلام بقوله:
                    إقتباس:
                    فيه إشارة إلى ما وقع من حواء في تزيينها لآدم الأكل من الشجرة حتى وقع في ذلك فمعنى خيانتها أنها قبلت ما زين لها إبليس حتى زينته لآدم ولما كانت هي أم بنات آدم أشبهها بالولادة ونزع العرق فلا تكاد امرأة تسلم من خيانة زوجها بالفعل أو بالقول وليس المراد بالخيانة هنا ارتكاب الفواحش حاشا وكلا ولكن لما مالت إلى شهوة النفس من أكل الشجرة وحسنت ذلك لآدم عد ذلك خيانة له، وأما من جاء بعدها من النساء فخيانة كل واحدة منهن بحسبها.
                    إقتباس:
                    العسقلاني الشافعي، أحمد بن علي بن حجر أبوالفضل (المتوفى852 هـ)، فتح الباري شرح صحيح البخاري، ج6، ص368، تحقيق: محب الدين الخطيب، الناشر: دار المعرفة ـ بيروت.
                    وقال الله عزوجل في الآية 10 من سورة التحريم مخبرا عن خيانة زوجتي نوح ولوط لهما:
                    (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلين‏).
                    وجميع الشيعة واغلب كبار العامة متفقين على انه ليس المراد من «فَخانَتاهُما» الفحشاء بمعنى الزنا، بل إن امراءة نوح ولوط كانتا تنقلان أخبار أنبياء الله إلى الكفار، وبسبب ذلك استحقا عذاب الله مع الكافرين.
                    قال القرطبي المفسر المشهور عند العامة في تفسير هذه الآية:
                    إقتباس:
                    وقوله: « فَخانَتاهُما» يعني في الدين لا في الفراش وذلك أن هذه كانت تخبر الناس أنه مجنون وذلك أنها قالت له: أما ينصرك ربك فقال لها: نعم قالت: فمتى قال: إذا فار التنور فخرجت تقول لقومها: يا قوم والله إنه لمجنون يزعم أنه لا ينصره ربه إلا أن يفور هذا التنور فهذه خيانتها.
                    وخيانة الأخرى أنها كانت تدل على الأضياف.
                    إقتباس:
                    الأنصاري القرطبي، ابوعبد الله محمد بن أحمد (المتوفى671هـ)، الجامع لأحكام القرآن، ج9، ص47، الناشر: دار الشعب ـ القاهرة.
                    وهو عين ما عليه بقية المفسرين الشيعة والعامة الذين سنتعرض لبعض أقوالهم في تتمة الكلام.
                    ومن هنا يتضح أن ارتكاب مثل هذه الآثام ـ التي يعبّر عنه بـ (الخيانة) في كلام العرب ـ من نساء الأنبياء لا إشكال فيه، أما خيانة الشرف (الزنا) فأنها لارتباطها مباشرة بشرف الأنبياء فهي غير قابلة للقبول وغير ممكنة بحقهم عند علماء الشيعة والعامة.
                    ثالثاً:
                    نجد في متن الرواية أن المفهوم من معنى الخيانة في رواية الحافظ رجب البرسي الخيانة في بيت مال المسلمين والأموال التي كانت ترسل لها من معاوية وتقوم هي بتوزيعها بين المسلمين لجلب رضا الناس عنه ونفورهم من علي بن أبي طالب، لا أن تكون الخيانة بمعنى (الزنا)؛ لأنه جاء في ذيل الرواية:
                    ففرقتيها في مبغضي علي صلوات الله عليه من تيم وعدي، وقد تشفيت بقتله.
                    ننظر الآن بمن استشهد ليثبت ما يقول ...
                    ما هي الأموال التي أعطاها معاوية إلى عائشة:
                    مع ملاحظة الوثائق الموجودة في كتب العامة، فإن معاوية بن أبي سفيان لعلمه بالضغينة التي في قلب عائشة على علي بن أبي طالب عليه السلام فإن معاوية كان يرسل لها أموالا طائلة لتوزيعها بين المسلمين حتى تعمل على تقوية جبهة معاوية وتضعيف جبهة علي عليه السلام.
                    ونحن نشير إلى بعض هذه الوثائق على نحو الاختصار:
                    روى أبو نعيم الأصفهاني في حلية الأولياء، وابن عساكر الدمشقي في تاريخ مدينة دمشق ، وشمس الدين الذهبي في تاريخ الإسلام:
                    إقتباس:
                    عن هشام بن عروة عن أبيه أن معاوية بعث إلى عائشة رضي الله تعالى عنها بمائة ألف فوالله ما غابت الشمس عن ذلك اليوم حتى فرقتها قالت مولاة لها لو اشتريت لنا من هذه الدراهم بدرهم لحما فقالت لو قلت قبل أن أفرقها لفعلت.
                    إقتباس:
                    الأصبهاني، ابونعيم أحمد بن عبد الله (المتوفى430هـ)، حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، ج2، ص47، الناشر: دار الكتاب العربي ـ بيروت، الطبعة: الرابعة، 1405هـ؛
                    ابن عساكر الدمشقي الشافعي، أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله،(المتوفى571هـ)، تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل، ج59، ص192، تحقيق: محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري، الناشر: دار الفكر ـ بيروت ـ 1995؛
                    الذهبي الشافعي، شمس الدين ابوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان (المتوفى 748 هـ)، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، ج4، ص248، تحقيق د. عمر عبد السلام تدمري، الناشر: دار الكتاب العربي ـ لبنان / بيروت، الطبعة: الأولى، 1407هـ ـ 1987م.
                    ونقل كثير من كبار العامة:
                    إقتباس:
                    عن عطاء قال: قدمت عائشة مكة، فأرسل إليها معاوية بطوق [حلية للرقبة] قيمته مائة ألف [ولم يذكر الراوي درهم أم دينار] فقبلته.
                    إقتباس:
                    ابن الأعرابي، أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم البصري (المتوفى340هـ)، معجم ابن الأعرابي، ج5، ص236؛
                    ابن عساكر الدمشقي الشافعي، أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله،(المتوفى571هـ)، تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل، ج59، ص192، تحقيق: محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري، الناشر: دار الفكر ـ بيروت ـ 1995؛
                    ابن كثير الدمشقي، ابوالفداء إسماعيل بن عمر القرشي (المتوفى774هـ)، البداية والنهاية، ج8، ص137، الناشر: مكتبة المعارف ـ بيروت.
                    وروى شمس الدين الذهبي في تاريخ الإسلام، وابن كثير السلفي في البداية والنهاية وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق:
                    إقتباس:
                    وقال سعيد بن عبد العزيز: قضى [أي سدد من دين لها] معاوية عن عائشة ثمانية عشر ألف دينار.
                    إقتباس:
                    الذهبي الشافعي، شمس الدين ابوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان (المتوفى 748 هـ)، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، ج4، ص248، تحقيق د. عمر عبد السلام تدمري، الناشر: دار الكتاب العربي ـ لبنان / بيروت، الطبعة: الأولى، 1407هـ ـ 1987م؛
                    ابن عساكر الدمشقي الشافعي، أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله،(المتوفى571هـ)، تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل، ج59، ص192، تحقيق: محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري، الناشر: دار الفكر ـ بيروت ـ 1995؛
                    ابن كثير الدمشقي، ابوالفداء إسماعيل بن عمر القرشي (المتوفى774هـ)، البداية والنهاية، ج8، ص136، الناشر: مكتبة المعارف ـ بيروت.
                    وقال محمد بن سعد في الطبقات الكبرى، وابن الجوزي في المنتظم وصفوة الصفوة:
                    إقتباس:
                    وروى حجاج بن محمد عن أبي معشر قال دخل المنكدر بن عبد الله على عائشة فقالت لك ولد قال لا فقالت لو كان عندي عشرة آلاف درهم لوهبتها لك قال فما أمست حتى بعث إليها معاوية بمال فقالت ما أسرع ما ابتليت، وبعثت إلى المنكدر بعشرة آلاف درهم فاشترى منها جارية فهي أم ولده محمد وعمر وأبي بكر.
                    إقتباس:
                    الزهري، محمد بن سعد بن منيع ابوعبدالله البصري (المتوفى230هـ)، الطبقات الكبرى، ج5، ص27، الناشر: دار صادر ـ بيروت؛
                    ابن الجوزي الحنبلي، جمال الدين ابوالفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد (المتوفى 597 هـ) :
                    المنتظم في تاريخ الملوك والأمم، ج7، ص281، الناشر: دار صادر ـ بيروت، الطبعة: الأولى، 1358.
                    صفة الصفوة، ج2، ص140، تحقيق: محمود فاخوري ـ د.محمد رواس قلعه جي، الناشر: دار المعرفة ـ بيروت، الطبعة: الثانية، 1399هـ ـ 1979م.
                    وررى ابن سعد في الطبقات، والذهبي في تاريخ الإسلام وسير أعلام النبلاء:
                    إقتباس:
                    أخبرنا أبو معاوية الضرير حدثنا هشام بن عروة عن محمد بن المنكدر عن أم ذرة قالت بعث بن الزبير إلى عائشة بمال في غرارتين يكون مائة ألف فدعت بطبق وهي يومئذ صائمة فجعلت تقسم في الناس قال: فلما أمست قالت: يا جارية هاتي فطري فقالت أم ذرة: يا أم المؤمنين أما استطعت فيما أنفقت أن تشتري بدرهم لحما تفطرين عليه فقالت: لا تعنفيني لو كنت أذكرتني لفعلت.
                    إقتباس:
                    الزهري، محمد بن سعد بن منيع ابوعبدالله البصري (المتوفى230هـ)، الطبقات الكبرى، ج8، ص67، الناشر: دار صادر ـ بيروت؛
                    الذهبي الشافعي، شمس الدين ابوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان (المتوفى 748 هـ)، سير أعلام النبلاء، ج2، ص187، تحقيق: شعيب الأرناؤوط، محمد نعيم العرقسوسي، الناشر: مؤسسة الرسالة ـ بيروت، الطبعة: التاسعة، 1413هـ.
                    تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، ج4، ص250، تحقيق د. عمر عبد السلام تدمري، الناشر: دار الكتاب العربي ـ لبنان/ بيروت، الطبعة: الأولى، 1407هـ ـ 1987م.
                    إذن بناءا على ما تقدم ماذا يمكن أن يكون هدف معاوية وعبدالله بن الزبير من إرسال المال إلى عائشة التي قادت حرب الجمل ضد علي بن أبي طالب؟!! ولماذا هذه الأموال تعطى لعائشة دون أم سلمة أو أم حبيبة اللتان كانتا في الصف المخالف لعائشة كما جاء في صحيح البخاري.
                    نحن نريد من كبار العامة الجواب على هذه النقطة حتى تتنور أذهان شباب الشيعة والعامة وتذهب منها كل أمور يعتقد خلافها.
                    وبناءا على ما مرَّ يمكن لنا أن نفسّر خيانة عائشة ـ الواردة في رواية الحافظ رجب البرسي ـ في أموال المسلمين وصرف تلك الأموال لتشجيع العداء لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وكسب الأتباع لمعاوية، لا أن يكون معنى الفحشاء (الزنا).
                    ذكرنا في ما مضى في ماذا اعتمد العلماء على تفسيرهم معنى الخيانة في هذه الاية وعن السبب الحقيقي لاستشهاد الشيخ ياسر الحبيب .
                    في مداخلتنا القادمة نرى السبب الحقيقي في نقل مثل هذه الروايات ..وماذا أراد العضو اليتيم أن يبين منها .. وهي أيضاً إحدى النقاط المهمة ايضا التي نريد الإشارة اليها .
                    التعديل الأخير تم بواسطة زائر القبور; الساعة 27-09-2016, 09:20 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      وتستمر حالة الاستعباط والاستحماق النابعه من الغرور والعنجهيه
                      والحماقه

                      آيات الله تفسر بعضها بعضا وفي هذه الآيات يقارن الله سبحانه وتعالى زوجات الأنبياء ع الكافرات و المنافقات بزوجة فرعون وبالسيدة مريم ع فلماذا توقف التفسير إلى عند آسيا زوجة فرعون..!!


                      هل قال احد من الاولين او الاخرين
                      ان هذه الايات هى ايات مقارنه بين نساء الانبياء وبين اسيا ومريم
                      عليهم السلام !!

                      الجواب هو لا
                      طيب ماهو السبب
                      السبب هو لختراع امر وهمى خيالى لا وجود له لكى ينتصر لرأى شيخ القرود التافه ياسر لارى

                      طيب لماذا ذكر الله عفة مريم !!
                      الجواب
                      الكل يعلم ان اليهود يتهمون مريم بالزنى والعياذ بالله
                      وايضا المسيحين عندهم رأى مشوهه لكيفية الحمل

                      وهذا ربما يرجع وهذه النقطة الثانية التي أريد طرحها أن لا وجود لكلام ال بيت محمد ص في ما يخص هذا الأمر بالذات ولا نعلم أين اختفى ..!!!


                      وتستمر مسرحية الكذب والافتراء والتدليس
                      لنصرة السفيه لارى

                      من ابن لك هذا الجزم بوجود هكذا امر ؟ وانه اختفى !
                      ولماذا يختفى شى من اهل البيت عن نساء متفق على كفرهم وخلوهم فى النار بين جميع المسلمين ؟

                      يالكم من تافهين حمقى
                      ننتظر سماع حجة اخفاء كلام اهل البيت بما يخص خيانة امرة نوح ولوط

                      تعليق


                      • #12
                        وتستمر حالة الاستعباط والاستحماق النابعه من الغرور والعنجهيه
                        والحماقه
                        يا عقيق دعنا نكمل كلامنا بعدها حاور ...
                        حتى لا تشوش علينا وتفقدنا تركيزنا ولا تخف سأحاول بقدر الإمكان إنهاء هذا الأمر سريعاً.
                        فقط اعاني من قلة الوقت ولا أريد أن أكتب شئ وانا في عجلة حتى لا أقع في ما وقعت فيه سابقاً.
                        ومع هذا سأرد سريعا عليك ...ولكن لا تكرر هذا الامر رجاءاً.
                        هل قال احد من الاولين او الاخرين
                        ان هذه الايات هى ايات مقارنه بين نساء الانبياء وبين اسيا ومريم
                        عليهم السلام !!
                        الجواب هو لا
                        طيب ماهو السبب
                        السبب هو لختراع امر وهمى خيالى لا وجود له لكى ينتصر لرأى شيخ القرود التافه ياسر لارى
                        طيب لماذا ذكر الله عفة مريم !!
                        الجواب
                        الكل يعلم ان اليهود يتهمون مريم بالزنى والعياذ بالله
                        وايضا المسيحين عندهم رأى مشوهه لكيفية الحمل
                        هل سياق الآيات تتكلم عن اتهام الكافرين والمنافقين للمؤمنين والصالحين أم سياق الآيات كان من اجل المقارنة وضرب الأمثال لنساء النبي ص ..!!!!!
                        قلت لا ... فأعد قراءة الآيات .. وسترى أن هذه الامثال موجهه لزوجات النبي ص .
                        ويكفينا عرض تفسيرين .. الاول للقرطبي
                        تفسير القرطبي - (ج 18 / ص 202) ( قال يحيى بن سلام: قوله " ضرب الله مثلا للذين كفروا " مثل ضربه الله يحذر به عائشة وحفصة في المخالفة حين تظاهرتا على رسول الله صلي الله عليه وسلم، ثم ضرب لهما مثلا بامرأة فرعون ومريم بنة عمران، ترغيبا في التمسك بالطاعة والثبات على الدين)

                        والثاني من تفسير الميزان للعلامة الطبطبائي..
                        وسأنقله كاملا حتى لا تقول أنني اقتطعت ما لا أريده
                        فالايات جاءت كمقارنة وضرب أمثلة لنساء النبي ص ولم يكن الكلام موجه لمن اتهموا السيدة مريم ع في عفتها .
                        وضع خط عريض تحت كلمة للذين كفروا فإننا سنرجع لها لاحقا .
                        ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ﴿10﴾ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿11﴾ وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴿12﴾

                        بيان:
                        تتضمن الآيات الكريمة مثلين يمثل بهما الله سبحانه حال الكفار والمؤمنين في أن شقاء الكفار وهلاكهم إنما كان بخيانتهم لله ورسوله وكفرهم ولم ينفعهم اتصال بسبب إلى الأنبياء المكرمين، وأن سعادة المؤمنين وفلاحهم إنما كان بإخلاصهم الإيمان بالله ورسوله والقنوت وحسن الطاعة ولم يضرهم اتصال بأعداء الله بسبب فإنما ملاك الكرامة عند الله التقوى.
                        يمثل الحال أولا: بحال امرأتين كانتا زوجين لنبيين كريمين عدهما الله سبحانه عبدين صالحين - ويا له من كرامة - فخانتاهما فأمرتا بدخول النار مع الداخلين فلم ينفعهما زوجيتهما للنبيين الكريمين شيئا فهلكتا في ضمن الهالكين من غير أدنى تميز وكرامة.
                        وثانيا: بحال امرأتين إحداهما امرأة فرعون الذي كانت منزلته في الكفر بالله أن نادى في الناس فقال: أنا ربكم الأعلى، فآمنت بالله وأخلصت الإيمان فأنجاها الله وأدخلها الجنة ولم يضرها زوجية مثل فرعون شيئا، وثانيتهما مريم ابنة عمران الصديقة القانتة أكرمها الله بكرامته ونفخ فيها من روحه.
                        وفي التمثيل تعريض ظاهر شديد لزوجي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حيث خانتاه في إفشاء سره وتظاهرتا عليه وآذتاه بذلك، وخاصة من حيث التعبير بلفظ الكفر والخيانة وذكر الأمر بدخول النار.
                        قوله تعالى: ﴿ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما﴾ إلخ، قال الراغب: الخيانة والنفاق واحد إلا أن الخيانة تقال اعتبارا بالعهد والأمانة، والنفاق يقال اعتبارا بالدين ثم يتداخلان فالخيانة مخالفة الحق بنقض العهد في السر ونقيض الخيانة الأمانة، يقال: خنت فلانا وخنت أمانة فلان.
                        وقوله: ﴿للذين كفروا﴾ إن كان متعلقا بالمثل كان المعنى: ضرب الله مثلا يمثل به حال الذين كفروا أنهم لا ينفعهم الاتصال بالعباد الصالحين، وإن كان متعلقا بضرب كان المعنى: ضرب الله الامرأتين وما انتهت إليه حالهما مثلا للذين كفروا ليعتبروا به ويعلموا أنهم لا ينفعهم الاتصال بالصالحين من عباده وأنهم بخيانتهم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من أهل النار لا محالة.
                        وقوله: ﴿امرأة نوح وامرأة لوط﴾ مفعول ﴿ضرب﴾ والمراد بكونهما تحتهما زوجيتهما لهما.
                        وقوله: ﴿فلم يغنيا عنهما من الله شيئا﴾ ضمير التثنية الأولى للعبدين، والثانية للامرأتين، والمراد أنه لم ينفع المرأتين زوجيتهما للعبدين الصالحين.
                        وقوله: ﴿وقيل ادخلا النار مع الداخلين﴾ أي مع الداخلين فيها من قوميهما كما يلوح من قوله في امرأة نوح: ﴿حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول﴾ هود: 40، وقوله في امرأة لوط: ﴿فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم﴾ هود: 81، أو المعنى مع الداخلين فيها من الكفار.
                        وفي التعبير بقيل بالبناء للمفعول، وإطلاق الداخلين إشارة إلى هوان أمرهما وعدم كرامة لهما أصلا فلم يبال بهما أين هلكتا.
                        قوله تعالى: ﴿وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة﴾ إلخ، الكلام في قوله: ﴿للذين آمنوا﴾ كالكلام في قوله: ﴿للذين كفروا﴾.
                        وقوله: ﴿إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة﴾ لخص سبحانه جميع ما كانت تبتغيه في حياتها وترومه في مسير عبوديتها في مسألة سألت ربها وذلك أن الإيمان إذا كمل تواطأ الظاهر والباطن وتوافق القلب واللسان فلا يقول الإنسان إلا ما يفعل ولا يفعل إلا ما يقول فيكون ما يرجوه أو يتمناه أو يسأله بلسانه هو الذي يريده كذلك بعمله.
                        وإذ حكى الله فيما يمثل به حالها ويشير إلى منزلتها الخاصة في العبودية دعاء دعت به دل ذلك على أنه عنوان جامع لعبوديتها وعلى ذلك كانت تسير مدى حياتها، والذي تتضمنه مسألتها أن يبني الله لها عنده بيتا في الجنة وينجيها من فرعون وعمله وينجيها من القوم الظالمين فقد اختارت جوار ربه والقرب منه على أن تكون أنيسة فرعون وعشيقته وهي ملكة مصر وآثرت بيتا يبنيه لها ربها على بيت فرعون الذي فيه مما تشتهيه الأنفس وتتمناه القلوب ما تقف دونه الآمال فقد كانت عزفت نفسها ما هي فيه من زينة الحياة الدنيا وهي لها خاضعة وتعلقت بما عند ربه من الكرامة والزلفى فآمنت بالغيب واستقامت على إيمانها حتى قضت.
                        وهذه القدم هي التي قدمتها إلى أن جعلها الله مثلا للذين آمنوا ولخص حالها وما كانت تبتغيه وتعمل له مدى حياتها في مسير العبودية في مسألة حكى عنها وما معناها إلا أنها انتزعت من كل ما يلهوها عن ربها ولاذت بربها تريد القرب منه تعالى والإقامة في دار كرامته.
                        فقوله: ﴿امرأة فرعون﴾ اسمها على ما في الرواية آسية، وقوله: ﴿إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة﴾ الجمع بين كون البيت المبني لها عند الله وفي الجنة لكون الجنة دار القرب من الله وجوار رب العالمين كما قال تعالى: ﴿بل أحياء عند ربهم يرزقون﴾ آل عمران: 169.
                        على أن الحضور عنده تعالى والقرب منه كرامة معنوية والاستقرار في الجنة كرامة صورية، وسؤال الجمع بينهما سؤال الجمع بين الكرامتين.
                        وقوله: ﴿ونجني من فرعون وعمله﴾ تبر منها وسؤال أن ينجيها الله من شخص فرعون ومن عمله الذي تدعو ضرورة المصاحبة والمعاشرة إلى الشركة فيه والتلبس به، وقيل: المراد بالعمل الجماع.
                        وقوله: ﴿ونجني من القوم الظالمين﴾ وهم قوم فرعون وهو تبر آخر وسؤال أن ينجيها الله من المجتمع العام كما أن الجملة السابقة كانت سؤال أن ينجيها من المجتمع الخاص.
                        قوله تعالى: ﴿ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا﴾ إلخ، عطف على امرأة فرعون والتقدير وضرب الله مثلا للذين آمنوا مريم إلخ.
                        ضربها الله مثلا باسمها وأثنى عليها ولم يذكر في كلامه تعالى امرأة باسمها غيرها ذكر اسمها في القرآن في بضع وثلاثين موضعا في نيف وعشرين سورة.
                        وقوله: ﴿التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا﴾ ثناء عليها على عفتها، وقد تكرر في القرآن ذكر ذلك ولعل ذلك بإزاء ما افتعله اليهود من البهتان عليها كما قال تعالى: ﴿وقولهم على مريم بهتانا عظيما﴾ النساء: 156، وفي سورة الأنبياء في مثل القصة: ﴿والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها﴾ الأنبياء: 91.

                        وتستمر مسرحية الكذب والافتراء والتدليس
                        لنصرة السفيه لارى
                        من ابن لك هذا الجزم بوجود هكذا امر ؟ وانه اختفى !
                        ولماذا يختفى شى من اهل البيت عن نساء متفق على كفرهم وخلوهم فى النار بين جميع المسلمين ؟
                        يالكم من تافهين حمقى
                        ننتظر سماع حجة اخفاء كلام اهل البيت بما يخص خيانة امرة نوح ولوط

                        ليس إخفاء ولكنه غير موجود وهذا سبب اعتماد المفسرين على كلام ابن عباس في هذا الشأن فإفهم.

                        تعليق


                        • #13
                          هذه العجلة وما تفعل ... حتى لا يفهم كلامي بغير ما قصدته
                          فحين قلت بأنه غير موجود ... ليس لآن ال بيت محمد ص لم يتكلموا بهذا الشأن ولكن بفضل ما قام به الطغاة من بني أمية والعباس في طمس الكثير من كلام وعلوم آل بيت محمد ص
                          وما نراه اليوم ما هو إلا نقطة من بحر علم ال بيت محمد ص .
                          وإن كنت ترى أن ما قلناه كذب أو تدليس
                          ها نحن نسأل لماذا اعتمد العلماء على قول ابن عباس (وهذا ما عليكم إثباته هنا) في تفسيراتهم مع وجود روايات تتعلق بهذا الشأن لآل بيت محمد ص ..!!!

                          تعليق


                          • #14
                            يا عقيق دعنا نكمل كلامنا بعدها حاور ...
                            حتى لا تشوش علينا وتفقدنا تركيزنا ولا تخف سأحاول بقدر الإمكان إنهاء هذا الأمر سريعاً.

                            نعم نعم
                            تريد ان تاخذ راحتك فى الكذب والتدليس وختراع قواعد لغويه ومنطقيه وقرانيه على هواك
                            وبعد ذالك تضيع لكثرتها وتداخلها

                            وهذا اقرب مثال

                            هل سياق الآيات تتكلم عن اتهام الكافرين والمنافقين للمؤمنين والصالحين أم سياق الآيات كان من اجل المقارنة وضرب الأمثال لنساء النبي ص ..!!!!!
                            قلت لا ... فأعد قراءة الآيات .. وسترى أن هذه الامثال موجهه لزوجات النبي ص .


                            هههه يالك من مفلس غبى
                            ضرب مثال لعائشه وحفصه
                            وليس مقارنه بين عفة مريم وبين زوجتى نوح ولوط

                            تعليق


                            • #15
                              يا عقيق انا تحدثت عن هذا الأمر في سياق الحديث عن تفسير هذه الآيات ولم أقل أنه اذا وقعت احدى زوجات الانبياء ع ممن خالفن الله سبحانه في منكر هذا يعني أن كلهن يجب ان يقعن في نفس هذا
                              المنكر .. فانتبه وانظر انا عن ماذا أتحدث حتى تفهم كلامي ولا تخرجه من مضمون ما كنت أتحدث عنه .
                              انا قلت أن التفسير كان يجب أن يشمل السيدة مريم ع
                              وان لا يتوقف عند السيدة أسيا زوجة فرعون حتى يتضح كلام الله سبحانه بمعناه الصحيح .
                              وأنا قلت المقارنة وضرب الأمثال وأقصد امر آخر وكان عليي أن انتبه لأن هناك من يقتات بالقشور

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 15-03-2024, 06:34 AM
                              ردود 2
                              22 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              يعمل...
                              X