إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مدمج : المواضيع التي تخص الشيخ اليعقوبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دخلت الموقع يااخي الحبيب وبصراحة نتن وجيفة بعض روؤس المواضيع هزمتني وجعلتني اغلق الصفحةلئلا يتعفن كمبيوتري
    قد رايت من امثال هذه السفالات البعثية سابقا والله يعينكم يااهل العراق على مصيبتكم

    مصيبتكم انكم ما رويتوا الارض من دماء كل بعثي انجس من الخنزير (طبعا لا يطلعلي غبي ويقول ثلاثة ارباع العراقيين كانوا بعثيين فهل تريد قتل ثلاثة ارباع العراقيين؟) ومسحتوا بيهم الارض ......... تقريبا مثل ما حصل في الثورة الشعبانية 1991 وقد رايتهم وكنت في كربلاء كيف يتسلقون حتى الاسوار العالية لمطاردة البعثيين وقتلهم ورميهم على المزابل.

    اخ كان لازم فعلا تقطيع هؤلاء ثم حرقهم في ساحات عامة لكن............

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
      الاخ العزيز مسلم
      مااكدر ارفع صورة الاوراق اللي انقل منهه هذا الكلام لان بيهه حجي(ماينلبس عليه ثوب)وماينحجي بهيج منتدى طاهر توسخ بامثال هؤلاء مع الاسف!
      انقل مايمكن نقله فقط!
      لكني شخصيا؟
      مااعتقد بصحة هذا الكلام
      لكن احنه مانلجا الى هكذا اساليب دونية ولاننشرهه ولانستشهد بيهه لانها رخيصة ووضيعة برخص ووضاعة الدعي اعلاه وسيده ورفاقه
      يضاف الى ان كل هذا مجرد كلام !
      مااله دليل عزيزي؟
      اعتقد تلاحظ حضرتك ان معظم مااقوله اذكر معاه دليله ومصدره الموثق
      اما انه يجي باجر واحد وياخذ رابط مشاركاتي اعلاه عن محمد موسى ويكول هذا مصدر وهذا رابط؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      لا
      المصدر يعني مصدر
      مو خرط مثل الجماعة!
      والا اروح انشر اني شخصيا بغير منتدى وموقع واكول هذا مصدر!!
      بس حبيت اكول لهذا الكذاب الوضيع لاترم الناس بالحجارة فان بيتك من القش لامن الزجاج!!!
      وكل واحد ترة يكدر يصفط حجي من جيب الصفحة وينشر!!!
      اشكرك للصدق والتعامل بعلمية وعملية مع الاحداث بعيدا عن التهجم العاطفي الغير مبني على اسس

      ياريت العميان يبصرون ويتعلمون

      شكرا مرة اخرى

      تعليق


      • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
        وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
        http://www.iraqirabita.org
        منتديات العراق
        موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
        بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
        بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
        2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

        تعليق


        • يااخ حسيني سبق ونبهتك الى ان المواضيع المهمة ليست موجه لنفر واحد فتضيع وقتك معه.

          كما مع اي وهابي فاننا نتركه يقول ما يشاء (فقط قلت يقول ولم اقل ينبح احتراما لمن يدعي انه شيعي والا كان لكل حادث حديث)

          يااخي كفاك ردا واترك من لا ينفع معه الحديث واليك في القران خير دليل (كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث) الامثال تضرب ولا تقاس.

          فهنا اقول لك تابع وموضوعك واترك من لا يريد الا التشويش والا الى متى الركض وراءه وتشتيت الموضوع.

          منتظرين

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم69
            يااخ حسيني سبق ونبهتك الى ان المواضيع المهمة ليست موجه لنفر واحد فتضيع وقتك معه.
            كما مع اي وهابي فاننا نتركه يقول ما يشاء (فقط قلت يقول ولم اقل ينبح احتراما لمن يدعي انه شيعي والا كان لكل حادث حديث)
            يااخي كفاك ردا واترك من لا ينفع معه الحديث واليك في القران خير دليل (كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث) الامثال تضرب ولا تقاس.
            فهنا اقول لك تابع وموضوعك واترك من لا يريد الا التشويش والا الى متى الركض وراءه وتشتيت الموضوع.
            منتظرين
            مولاي الفاضل اشكركم جزيل الشكر لنصحكم وارشادكم

            لكن وقفتي مع هذا الشاذ لم تذهب سدى بل فضحته وفضحت سيده وفضحت انتمائه ومنبعه النتن


            وارجو ان تلاحظ ويلاحظ الجميع اني لااخشى اي طرح مهما بلغت سفالته ودنائته لانه سيعود وبالا على صاحبه كما حدث اعلاه

            كما ارجو ملاحظة هروبهم المخزي من الرد على اي سؤال او اشكال يطرح ويكون البديل هو اللجؤ الى متسنقعاتهم البعثية النتنة لتكميم الافواه خوفا من نتنها

            وهيهات

            تعليق


            • وازيدك مولاي الفاضل

              هذا المدعو نجفي ليس نجفيا

              وهذه كذبة اولى


              وقد كذب ثانية وادعى انه ليس من اتباع اليعقوبي !!!!


              واليك هذا الرابط لتعرف هل انه صدق ام انه كان كذابا كعادته!!!!


              http://www.yahosein.com/vb/search.php?searchid=330950


              كذب وادعى انه لايقلده ليضفي صبغة الحيادية على ردوده!!!


              نفس تصرفات الوهابية في المنتديات !


              شغلونا عنهم شغلهم الله

              تعليق


              • اخي والله انا فاهم لقصدك واعرف انك تبذل الجهد لتفهيم الاخرين

                لكن هذا صار يعيد وكانه مسجل وعلس فيه الشريط

                وهنا ظهر انه كالوهابي وضعوا كاسيت معلس في راسه ومهمته هي اعادته فقط.

                اتركه وانفعنا بما عندك ورد على من يستحق الرد

                واسف للاطالة

                تعليق


                • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
                  وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
                  http://www.iraqirabita.org

                  منتديات العراق
                  موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
                  بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
                  بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
                  2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

                  تعليق


                  • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
                    وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
                    http://www.iraqirabita.org

                    منتديات العراق
                    موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
                    بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
                    بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
                    2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

                    تعليق


                    • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
                      وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
                      http://www.iraqirabita.org

                      منتديات العراق
                      موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
                      بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
                      بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
                      2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

                      تعليق







                      • طبعا قراتم قصة شيخ الفضيلة مع الفتاة اعلاه


                        ماالجديد؟


                        الجديد....



                        لواط في مسجد يعتبر مقرا لجماعة الفضلا... وحزب اللافضيلة...!!!!!!!!!!!!!!!!



                        يقع مسجد الزهراء ع على شارع الحبوبي بالقرب من مديرية تربية الناصرية

                        استولى عليه جماعة من المراهقين في ايام الفوضى التي اعقبت انهيار اللانظام

                        ورفعوا عليه صور الشهيدين الصدرين وصورة محمد موسى
                        تجمع هناك معظم مقلدي الشهيد الصدر وكانه مقر جديد حيث لم يكن هناك مايعرف بفضلا.. او فضلاء!
                        كانوا يقطعون شارع الحبوبي الشارع الرئيسي في المدينة ليلة الجمعة لاجل الاستماع الى دعاء كميل من خلال مكبرات الصوت ويقولون اليس هذا مايحدث في ايران؟!!
                        والى ان توضح موقف مكتب الشهيد الصدر من جماعة الفضلا.. ونبذهم واعتبارهم عدوا انفض معظم الناس عنهم وتبين ان المسجد صار محتلا من قبل جماعة رفعت لافتة كتب عليها-جماعة الفضلا..- وصار مقرا لاتباع ابوجاسم محمد موسى
                        من فضائح هذا المسجد انه تم استقبال قائد القوات الايطاليه فيه في سابقة خطيرة حيث ان غير المسلم لايحق له دخول المسجد ويجب ان يمنع من ذلك اضف الى ان هؤلاء قوات احتلال رفض مراجعنا العظام استقبالهم في مكاتبهم فكيف يتم استقبالهم في مسجد؟؟؟؟؟؟؟؟

                        عموما يغنينا اسعد الناصري الناصبي العظماوي عن كشف تفاصيل جيفهم ونتنهم من خلال البيان اعلاه


                        حتى ضج الناس في الاسبوع الماضي اثر فضيحة قذرة لهؤلاء تنم وتكشف عن قذارة بعثية وهابية متجذرة في صفوف البعثيين المتسللين الى صفوف التشيع لاجل الغدر به

                        تم اكتشاف الحالة القذرة وصارت فضيحة جعلت بعض المغرر بهم يفرون منهم لواذا
                        رغم الاساء لاسم المذهب ورغمانتهاك حرمة المسجد الا ان افتضاح امرهم لبعض الشباب المغرر بهم كان عوضا عن ذلك

                        وبامكان اي مشكك ان يسال بينه وبين الله ويبحث ويتصل بمن يثق بهم في مدينة الناصرية عما جرى في مسجد جماعة الفضلا.. مؤخرا !!!!



                        مالفرق بينهم وبين هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟


                        http://www.youtube.com/watch?v=q9bLWjaY4xE
                        إعتراف بعض الوهابية باللواط في المساجد
                        التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 18-08-2007, 12:19 AM.

                        تعليق


                        • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
                          وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
                          http://www.iraqirabita.org
                          منتديات العراق
                          موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
                          بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
                          بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
                          2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever


                            طبعا قراتم قصة شيخ الفضيلة مع الفتاة اعلاه
                            ماالجديد؟
                            الجديد....
                            لواط في مسجد يعتبر مقرا لجماعة الفضلا... وحزب اللافضيلة...!!!!!!!!!!!!!!!!
                            يقع مسجد الزهراء ع على شارع الحبوبي بالقرب من مديرية تربية الناصرية
                            استولى عليه جماعة من المراهقين في ايام الفوضى التي اعقبت انهيار اللانظام
                            ورفعوا عليه صور الشهيدين الصدرين وصورة محمد موسى
                            تجمع هناك معظم مقلدي الشهيد الصدر وكانه مقر جديد حيث لم يكن هناك مايعرف بفضلا.. او فضلاء!
                            كانوا يقطعون شارع الحبوبي الشارع الرئيسي في المدينة ليلة الجمعة لاجل الاستماع الى دعاء كميل من خلال مكبرات الصوت ويقولون اليس هذا مايحدث في ايران؟!!
                            والى ان توضح موقف مكتب الشهيد الصدر من جماعة الفضلا.. ونبذهم واعتبارهم عدوا انفض معظم الناس عنهم وتبين ان المسجد صار محتلا من قبل جماعة رفعت لافتة كتب عليها-جماعة الفضلا..- وصار مقرا لاتباع ابوجاسم محمد موسى
                            من فضائح هذا المسجد انه تم استقبال قائد القوات الايطاليه فيه في سابقة خطيرة حيث ان غير المسلم لايحق له دخول المسجد ويجب ان يمنع من ذلك اضف الى ان هؤلاء قوات احتلال رفض مراجعنا العظام استقبالهم في مكاتبهم فكيف يتم استقبالهم في مسجد؟؟؟؟؟؟؟؟
                            عموما يغنينا اسعد الناصري الناصبي العظماوي عن كشف تفاصيل جيفهم ونتنهم من خلال البيان اعلاه
                            حتى ضج الناس في الاسبوع الماضي اثر فضيحة قذرة لهؤلاء تنم وتكشف عن قذارة بعثية وهابية متجذرة في صفوف البعثيين المتسللين الى صفوف التشيع لاجل الغدر به
                            تم اكتشاف الحالة القذرة وصارت فضيحة جعلت بعض المغرر بهم يفرون منهم لواذا
                            رغم الاساء لاسم المذهب ورغمانتهاك حرمة المسجد الا ان افتضاح امرهم لبعض الشباب المغرر بهم كان عوضا عن ذلك
                            وبامكان اي مشكك ان يسال بينه وبين الله ويبحث ويتصل بمن يثق بهم في مدينة الناصرية عما جرى في مسجد جماعة الفضلا.. مؤخرا !!!!
                            مالفرق بينهم وبين هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟
                            http://www.youtube.com/watch?v=q9bLWjaY4xE
                            إعتراف بعض الوهابية باللواط في المساجد
                            ويبدو ان لما ورد من كلام سابقا شيء من المصداقية لانه يتناسب وخلقهم النتن


                            ذكر البعض ان محمد موسى كان احد عناصر الاتحاد الوطني للطلبة الذي يراسه المقبور عدي
                            وقد تم ايفاده الى خارج العراق في دورات علنية وسرية مثل مصر والاردن وبلغاريا واسرائيل وفرنساوبعض الدول الاسكندنافية
                            وكان مسؤولا عن نشر الفساد والانحلال الخلقي في العراق باشراف مباشر من الماسوني طارق عزيز
                            وقد تطلب هذا الامر ان يتعايش ابوالحب وهو الاسم المحبب لمحمد موسى وقد اختاره اسماحركيا لاحقا تطلب منصبه ان يتعايش مع الشواذ المثليين والسحاقيات في بعض جزر هاواي وجزر العراة في فرنسا
                            وقد ساهمت تلك الدورات في صقل موهبته واشباع غرائزه الشاذة مما جعله يتسلق المناصب سريعا

                            وقد كان لابو الحب او ابو الهوى كما كان يحلو لعدي ان يسميه دور مهم في توجيه قناة الشباب التي يديرها الارعن عدي.حيث ان محمد موسى اصبح يكتسب خبرة يحسده عليها كافة خبراء اللجنة الاولمبية انذاك وقد ساهمت قناة الشباب كما هو معروف في نشر الرذيلة والفساد لاسيما بسبب المسلسلات المدبلجة ذات الصبغة الاباحية والتي جلبها محمد موسى ابو الهوى من بعض البلدان التي زارها.
                            كما كان يقوم بدور الاشراف على غانيات الاولمبية وكان المقبور عدي يعتمد على (ذوقه)كثيرا في هذا الباب لانه صاحب خبرة وكان يكرمه بان يهب له بعض فضلاته منهن!
                            تقول احداهن وتدعى(ا.ن.ر) كان ابو الهوى رومانسيا جدا وقد فرحت كثيرا بانتقالي الى مجموعته لان معاملته كانت افضل من معاملة عدي بكثير بل لامجال للمقارنة اصلا!
                            وتردف قائلة:
                            ذات مرة رايت على ظهره شريطا اسود مزرق فسالته مستغربة قال مبتسما

                            لاماكو شي!الاستاذ جان يتشاقة وياي بالصوندة!
                            ونقل بعض الباحثين المختصين ان عمر محمد موسى اكبر بكثير مما هو معلن فهومن مواليد1949 وكان فاشلا في دراسته بشكل مريع وكان الرياضيات اكثر الدروس عقدة بالنسبة له مما اثار استغرابهم تبنيه لاحقا تاليف (كتب في الرياضيات)!!
                            ونقل عن بعض المطلعين ان دور محمد موسى في الاتحاد جعله يختار الجامعة التي يرغب بها بعد ان نجح من مرحلة السادس العلمي بشق الانفس وبعد سنتي رسوب وسنة تاجيل تمت بالتنسيق مع مستشفى ابن سينا التابع للطاغية وعائلته!ومع ذلك فقد جاء الامر من الارعن عدي وتمت(مساعدته)اثناء الامتحان لينجح بمعدل 62فقط لكن دور الاتحادوالدرجة الحزبية كان لهما الدور المؤثر في القبول الدراسي الجامعي!
                            وقد امضى محمد ستة سنوات في الجامعة بسبب غبائه وتفرغه لملاحقة الطلبة المتدينين وانشطة الاتحاد الوطني!


                            -------------
                            عموما التقرير طويل انقل منه على مراحل
                            التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 18-08-2007, 05:22 PM.

                            تعليق


                            • حبيبي افر أنت ليش ضايج من عندي هي هاي حقيقة بيت الحكيم يحبون السلطه يقتل أخوه علمود السلطه ....بس أنت هم حقك لأن أدافع عليهم أدري دولاراتهم وين يودوه الك ولأمثالك يسقطون بالغير ويدفعون فلوس علمود هم يتعلون وهذا كلام بعيد لأن الشعب العراقي عرفهم وأي واحد يعادي السيد الصدر ويحجي عليه طبعاً لو يموت تفخيخ لو يتمرض بالسرطان وهذا موضوع راح أهدي الك يكولون أن عبد العزيز الحكيم ما بيه سرطان بيه أيدز أقره الموضوع وأدعيلي:-
                              وهذا الرابط مال الموقع إلي نشر المقالة
                              http://www.iraqirabita.org
                              منتديات العراق
                              موضوع: الايدز وراء تفتيت جسد عبد العزيز الحكيم وليس السرطان
                              بعد أن اضطر أطباء طهران إلى منع ملامستهالإيدز وراء تفتيت جسد الحكيم وليس السرطان كما يدعو علمنا من مصادر خاصةكانت مرافقة لوفد التيارالصدري الذي زار طهران مؤخراً للتباحث مع عبد العزيز الحكيمرئيس المجلس الأعلىالإسلامي وزعيم كتلة الائتلاف الوطني الموحد المشكل لحكومةالمالكي، بشأن التداعياتالأخيرة التي تركت تصدعات كثيرة في مرآة الائتلاف، ولاسيماالمواجهات الأخيرة التيشهدتها العديد من مدن الجنوب العراقي، أن الفريق الطبيالإيراني المكلف بمتابعةحالة الحكيم الصحية كان قد حذر الوفد الزائر من ملامسة الحكيمسواء بالتقبيل أمبالمصافحة، بحجة الخوف من التلوث البيئي أو مفاجآت اللحظة فيالتعرض لأية انتكاسةصحية جديدة، كما أن العلاجات الوقائية وجرعات المضاداتالكيميائية التي يتلقاهالمعالجة (سرطان) الرئة الذي أصيب فيه، تحتاج إلى الحذر الشديدمن التلامس وتقابل "الأنفاس".لكن أحد المصادر الذي سرب المعلومة لوكالة سومر الاخبارية، كانقداطلع بشكلعرضي من خلال ما أسر إليه أحد مرافقي الحكيم بحكم صلة القربى بينهم،بأنسبب منعالأطباء لزوار (السيد)من ملامسته، يعود إلى حقيقة إصابته بمرض "الإيدز" (مرض فقدان المناعة) وليسسرطان الرئة كما يُشاع، بغية الحفاظ على تماسك ائتلافه منالتمزق، بعد أن جرى عملياًتخويل ولده "عمار الحكيم" بصلاحيات والده كافة لممارسةدوره القيادي في إدارةالائتلاف، والأخذ بزمام الأمور في تشكيله السياسي، وما جرىمؤخراً من الإعلان عننشاطات عمار الحكيم ولقاءاته بالسفراء المعتمدين ببغداد،لاسيما سفيري أمريكاوبريطانيا، يؤكد بما لا يقبل الشك، أن الرجل يعدّ لمرحلة بدأتإثر غروب ألق والده، وتوقعقرب نهايته جراء إصابته بالإيدز واعتزاله الحياة السياسية إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
                              بيد أن عمار الحكيم خلف والده، فيالمكان والزمان المطلوبينلأنه هو الذي أنهى حياة والده العلنية، وأسدل الستار علىما تبقى له من أيام، إثرإعلانه بنفسه، وليس غيره، أن والده ذهب لطهران ليتعالج منمرض "سرطان الرئة" الذيأصابه منذ مدة، وهذا الأمر لم يعد بالإمكان التستر عليه،لأن ملامح المرض والإعياءكانت بادية على الحكيم الأب، سواء في إلقاء الخطب أوالكلام المتلفز، ومن الصفرةالداكنة التي ميزت بشرته وشروده الذهني في تسلسلالأفكار عند إجاباته على أسئلة الصحفيين أو الذين يلتقون به.وكشف المصدر عنعودة الوفد بخفي حنين ومن دون نتيجة، لأن ما رُتب له على أرضالميدان من مواجهاتقادمة، وتناحرات وتصفيات لحلفاء الأمس وأعداء اليوم، قد تلقتضوءاً أخضر من قواتالاحتلال ومن ساندها من قوى متنافسة على النفوذ والكراسي ونهبالثروات، وأن الرجل "الحكيم الأب" أصبح في حكم الخريف المنتهي، وما عاد بقادر علىملامسة زائريه، فكيفله القدرة على ملامسة الأحداث المتفجرة التي سببتها سياسةالانجراف وراء نزعاتالثأر والتشفي وإلغاء الآخر من دون وجه حق الذي قادها وعززهاالحكيم نفسه عبر فيلقبدر الذي تزعمه لسنوات طوال، بدأها منذ تشكيله الأول فيثمانينيات القرن الماضي،إثر اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، والتي بدأها الإيرانيونفي 4/9/1980 بالعدوانالشامل على المخافر والمدن الحدودية العراقية في قاطع مندليوخضر وهيلة وسيف سعد،وإغلاق مضيق هرمز، واعتقال ملاحي السفن العراقية الصغيرة،ومراكب الصيد التي كانتتجوب المياه الإقليمية العراقية بموجب قانون الملاحة الدولي والاتفاقية الدولية الموقع عليها في هذا الصدد بين طهران وبغداد.ويذكر أن عبد العزيزالحكيم كان قدتقلد مسؤولية هذا الفيلق المشكل من أفراد التبعية الإيرانيةالذين كانوا يسكنونالعراق، ومن الأسرى العراقيين الذين أجبروا على الانخراط فيهتحت قوة السلاحوالتهديد والترغيب وبغية التخلص من جحيم أقفاص الأسرالإيرانية، عندما صدر أمر منوزارة الدفاع الإيرانية بناء على توصية وزارة شؤون الحرسالثوري الإيراني "الباسندج"، حظي بموافقة و"مباركة" آية الله الخميني، (مرشدالثورة الإسلامية فيإيران)، وبذا جرى اختيار عبد العزيز الحكيم الذي كان يحمل رتبة "مقدم" في تشكيلإطلاعات –الاستخبارات الإيرانية- لتولي مهامالتشكيل العسكريالجديد، وتحديد آلياتعمله، بالقيام بواجبات التخريب الداخلي في العراق، وجمعالمعلومات عن القطعاتالعسكرية العراقية وباقي المهام التجسسية ضدالعراق.منجهة أخرى، أعادت مصادرإعلامية، تمتلك أرشيفاً موثقاً، ما زال حياً في ذاكرة متابعيه،بشأن المسيرةالعائلية لآل الحكيم، وأنشطتهم السياسية المعادية لتطلعاتالشعب العراقي، أن وراءإصابة الحكيم بمرض الإيدز، ربما هي الزيارات المكوكية التي كانيقوم بها للدولالغربية، لكسب الدعم والتأييد ولقاء ممثلي أجهزة المخابرات ممنكانوا يبيتون للعراقأسلحة السوء، وممن كانوا يخططون للعدوان الشامل عليه، لذا فهمبحاجة إلى تجميع شتاتالمتعاونين والأدلاء، بيد أن محمد باقر الحكيم –الشقيق الأكبرلعبد العزيز والذيقُتل نهاية آب
                              2003 بمدينة النجف-، كان يوكل مهام الزياراتالمكوكية لشقيقه الأصغر،نظراً لبراعته في استيعاب ما هو مطلوب منه، ولتبرير حجمالترفيه الذي كان ينشده،الشقيق الصغير في الاستمتاع بمباهج الغرب ونزواته التي كانتتضيق بها ملابسهالتقليدية "الجبة والعمامة" التي يخلعها حال وصوله دار استراحةمضافته، ليلبس "السموكن" ويلوك "الترياق"!.

                              أتمنى من إدارة المنتدى ما يحذفون هاي المقالة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X