إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من الكذاب الصحابة الكرام أم عمر بن الخطاب

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدق انك جاهل و كذاب تصيح كذاب كذاب و هو كما قيل رمتني بدائها و انسلت

    الروايات موجةدة امامك اعطيتك اكثر من 9 روايات و اعتراف المجلسي و لكنك انسان مضحك تعيد و تكرر و تسب على امل ان امل و لكني لن امل لا تخاف و لا تتعب نفسك هاك الروايات :
    روى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

    المصدر : تفسير البغوي

    حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

    الرابط : http://www.islamweb.net/hadith/displ...106&pid=330671


    و بدون لف و دوران نعم قتل و بارز
    العاص بن هشام و عمارة بن الوليد و معبد بن وهب و بارز المشركين يوم اسلامه و يوم حاولو صعود الجبل يوم احد

    انت بصراحة اتفه شخص حاورته
    لا تفهم شيئا الا السب و الشتم و التكرار على امل ان امل

    ثم لا زال سؤالي لك يا جبان مطروحا :
    هل كذب المجلسي لما صرح بذلك :
    بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

    والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر


    تعليق


    • و الغريب انك واضع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في توقيعك و لا تعمل به :
      قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " الجاهلُ يظلم مَن خالطه، ويعتدي على مَن هو دونه،

      ويتَطاول على مَن هو فَوْقه، ويتَكلّم بغير تَمييز، وإن رَأَى كريمةً أعرض عنها، وإن عَرَضت فتْنة أرْدَتْه وتهوَّر فيها.
      بل انت المقصود في هذا

      تعليق


      • (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار) [الأنفال: 1].


        أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
        أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).



        كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)



        (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

        تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
        1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
        2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


        عمر الجبان
        ويشهد التاريخ بمدى جبنه في الحروب !!!!

        { صحيح البخاري 2/100 و 3/67 ـصحيح مسلم 2/324 ـ سيرة ابن هشام ـ مجمع الزوائد 9/124 ـ مستدرك الحاكم 3/37 ـ الجمع بين الصحيحين ـ السيرة الحلبية 3/123 ـ مفاتيح الغيب للفخر الرازي 9/52 ـ الدر المنثور 2/88 ـ تفسير الطبري 4/95 ـ روح المعاني للآلوسي 4/99 }

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
          (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار) [الأنفال: 1].


          أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
          أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).



          كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)



          (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

          تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
          1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
          2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


          عمر الجبان
          ويشهد التاريخ بمدى جبنه في الحروب !!!!

          { صحيح البخاري 2/100 و 3/67 ـصحيح مسلم 2/324 ـ سيرة ابن هشام ـ مجمع الزوائد 9/124 ـ مستدرك الحاكم 3/37 ـ الجمع بين الصحيحين ـ السيرة الحلبية 3/123 ـ مفاتيح الغيب للفخر الرازي 9/52 ـ الدر المنثور 2/88 ـ تفسير الطبري 4/95 ـ روح المعاني للآلوسي 4/99 }

          فتح الباري - ابن حجر - ج 8 - ص 29
          ( قوله فلحقت عمر ) في السياق حذف ببنته الروايةالثانية حيث قال فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بنالخطاب ( قوله أمر الله ) أي حكم الله وما قضى به ( قوله ثم رجعوا ) في الروايةالثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الأول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين

          فمن كلام الامام ابن حجر رحمه الله نعرف انه رجع و ثبت و حارب المشركين كما شرحت من قبل و هذا يفسر رواية جابر رضي الله عنه في ثبات ابو بكر و عمر رضي الله عنهما في حنين

          و في شرح الحديث في كتاب شروح الزرقاني على موطا الامام مالك :

          ( ثم إن الناس رجعوا ) تراجعوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال للعباس : ناد يا معشر الأنصار يا أصحاب سورة البقرة فلما سمعوا نداءه أقبلوا كأنهم الإبل .

          وفي رواية البقر إذا حنت على أولادها يقولون : يا لبيك يا لبيك فتراجعوا فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يصدقوا الحملة فاقتتلوا مع الكفار فقال : الآن حمي الوطيس وأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا وقتل كثير من المسلمين ، وانهزموا من كل ناحية ، وأفاء الله على رسوله أموالهم ونساءهم وأبناءهم .

          المصدر : شروح الزرقاني على موطا الامام مالك , شرح كتاب الجهاد باب ما جاء في السلب في النفل

          الرابط : http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=77&ID=2018

          و هذا يدل على رجوع عمر رضي الله عنه و ابو قتادة رضي الله عنه للقتال و الثبات في المعركة لما ناداهم الرسول صلى الله عليه وسلم

          وعن البراء : كانت هوازن ناسا رماة، وإنا لما حملنا عليهم انكشفوا فأكببنا على الغنائم فاستقبلونا بالسهام، فأخذ المسلمون راجعين منهزمين لا يلوي أحد على أحد. أي ويقال إن الطلقاء وهم أهل مكة قال بعضهم لبعض: أي من كان إسلامه مدخولا منهم اخذلوه هذا وقته فانهزموا، فهم أول من انهزم وتبعهم الناس. وعند ذلك قال أبو قتادة لعمر : ما شأن الناس؟ قال أمر الله.
          وهذا السياق يدل على أنهم انهزموا مرتين: الأولى في أول الأمر، والثانية عند انكباب المسلمين على أخذ الغنائم. والذي في الأصل الاقتصار على الأولى.
          وانحاز رسول الله ذات اليمين ومعه نفر قليل، منهم أبو بكر وعمر وعليّ والعباس وابنه الفضل وأبو سفيان ابن أخيه الحارث وربيعة بن الحارث ومعتب ابن عمه أبي لهب، وفقئت عينه، ولم أقف على أيهما كانت، أي ووردت في عدّ من ثبت معه روايات مختلفة، فقيل مائة، وقيل ثمانون، وقيل اثنا عشر، وقيل عشرة، وقيل كانوا ثلاثمائة
          المصدر: السيرة الحلبية .
          الرابط:http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...A7%D8%A8%D8%B9

          و هذا يؤكد على ما ذكره ابن حجر انه انهزم مع بقية المسلمين في بادئ الامر و لم يبقى مع الرسول صلى الله عليه وسلم الا ثلاثة اشخاص لما استقبلتهم هوازن بالرماح ثم حينما ناداهم رجعو و ثبتو و كان منهم ابو بكر و عمر رضي الله عنهما.

          قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ، قَالَ وَفِي عَمَايَةِ الصّبْحِ وَكَانَ الْقَوْمُ . قَدْ سَبَقُونَا إلَى الْوَادِي ، فَكَمَنُوا لَنَا فِي شِعَابِهِ وَأَحْنَائِهِ وَمَضَايِقِهِ وَقَدْ أَجْمَعُوا وَتَهَيّئُوا وَأَعَدّوا ، فَوَاَللّهِ مَا رَاعَنَا وَنَحْنُ مُنْحَطّونَ إلّا الْكَتَائِبُ قَدْ شَدّوا عَلَيْنَا شَدّةَ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَانْشَمَرَ النّاسُ رَاجِعِينَ لَا يَلْوِي أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ . وَانْحَازَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ذَاتَ الْيَمِينِ ثُمّ قَالَ أَيْنَ أَيّهَا النّاسُ ؟ هَلُمّوا إلَيّ ، أَنَا رَسُولُ اللّهِ أَنَا مُحَمّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ . قَالَ فَلَا شَيْءَ حَمَلَتْ الْإِبِلُ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ فَانْطَلَقَ النّاسُ إلّا أَنّهُ قَدْ بَقِيَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ نَفَرٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَأَهْلِ بَيْتِهِوَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قُتِلَ يَوْمَئِذٍ قَالَ ابْنُ هِشَامٍ : اسْمُ ابْنِ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ جَعْفَرٌ وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ الْمُغِيرَةُ وَبَعْضُ النّاسِ يَعُدّ فِيهِمْ قُثَمَ بْنَ الْعَبّاسِ ، وَلَا يَعُدّ ابْنَ أَبِي سُفْيَانَ . قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَحَدّثَنِي عَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ وَرَجُلٌ مِنْ هَوَازِنَ عَلَى جَمَلٍ لَهُ أَحْمَرَ بِيَدِهِ رَايَةٌ سَوْدَاءُ فِي رَأْسِ رُمْحٍ لَهُ طَوِيلٍ أَمَامَ هَوَازِنَ ، وَهَوَازِنُ خَلْفَهُ إذَا أَدْرَكَ طَعَنَ بِرُمْحِهِ وَإِذَا فَاتَهُ النّاسُ رَفَعَ رُمْحَهُ لِمَنْ وَرَاءَهُ فَاتّبَعُوهُ .[السيرة النبوية ج2/ص442-443]


          و ان لم تعتبر الراجعين من الثابتين عليك ان تفسق عمار و ابو ذر و المقداد و سلمان و خالد بن سعيد بن العاص لانهم بحسب كتبك لم يثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم الا تسعة من بني هاشم :

          قال جابر: فسرنا حتى إذا استقبلنا وادي حنين، كان القوم قد كمنوا في شعاب الوادي ومضايقه، فما راعنا إلا كتائب الرجل بأيديها السيوف والعمد والقنى فشدوا علينا شدة رجل واحد، فانهزم الناس راجعين لا يلوي أحد على أحد، وأخذ رسول الله صلى الله عليه واله ذات اليمين، وأحدق ببغلته تسعة من بني عبد المطلب،
          المصدر: بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 166
          الرابط : http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1300.html

          و ايضا :
          عن أبي المفضل، عن أحمد بن عبيدالله بن عمار الثقفي (5) عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي سنة خمس وأربعين ومائتين، عن أبيه، عن يزيد بن عبد الملك النوفلي، عن أبيه، عن المغيرة بن الحارث بن نوفل بن الحارث ابن عبد المطلب، عن أبيه، عن جده نوفل أنه كان يحدث عن يوم حنين قال: فر الناس جميعا وأعروا رسول الله صلى الله عليه واله فلم يبق معه إلا سبعة نفر من بني عبد المطلب: العباس، وابنه الفضل، وعلي، وأخوه عقيل، وأبو سفيان، وربيعة، ونوفل بنو الحارث بن عبد المطلب، ورسول الله صلى الله عليه واله مصلت سيفه في المجتلد، وهو على بغلته الدلدل وهو يقول: أنا النبي لا كذب * أنا ابن عبد المطلب
          المصدر:بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 178-179
          الرابط :http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1300.html

          وايضا :
          فلما التقوا مع المشركين لم يلبثوا حتى انهزموا بأجمعهم، ولم يبق منهم مع النبي صلى الله عليه واله إلا عشرة أنفس: (5) تسعة من بني هاشم خاصة، وعاشرهم أيمن بن ام أيمن، فقتل أيمن رحمة الله عليه، وثبتت التسعة (6) الهاشميون حتى ثاب إلى رسول الله صلى الله عليه واله من كان انهزم، فرجعوا أولا فأولا حتى تلاحقوا، وكانت لهم الكرة على المشركين، وفي ذلك أنزل الله تعالى وفي إعجاب أبي بكر بالكثرة: " ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا " وضاقت عليكم الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين * ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين (1) " يعني أمير المؤمنين عليا عليه السلام ومن ثبت معه من بني هاشم، وهم يومئذ ثمانية، أمير المؤمنين عليه السلام تاسعهم: العباس (2) بن عبد المطلب عن يمين رسول الله صلى الله عليه واله، والفضل بن العباس عن يساره، وأبو سفيان بن الحارث ممسك بسرجه عند نفر بغلته (3) وأمير المؤمنين عليه السلام بين يديه يضرب بالسيف، و نوفل بن الحارث وربيعة بن الحارث وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب وعتبة و معتب ابنا أبي لهب حوله، وقد ولت الكافة مدبرين سوى من ذكرناه، وفي ذلك يقول مالك بن عبادة الغافقي: لم يواس النبي غير بني هاشم * عند السيوف يوم حنين هرب الناس غير تسعة رهط *
          بحار الانوار ج21 ص 155- 156
          يعني عندكم المؤمنون هم فقط هؤلاء التسعة و اما عمار و ابو ذر و سلمان و المقداد ليسو بؤمنين عندكم !!!!

          و لكن المجلسي ياتي في موضع اخر و يناقض نفسه :
          " ثم أنزل الله سكينته " أي رحمته التي تسكن إليها النفس ويزول معها الخوف " على رسوله وعلى المؤمنين " حين رجعوا إليهم وقاتلوهم، وقيل: على المؤمنين الذين ثبتوا مع رسول الله صلى الله عليه واله: علي والعباس في نفر من بني هاشم
          المصدر: بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 147

          ان عمار و سلمان و ابو ذر و المقداد رضي الله عنهم لم يثبتو في البداية فان كنت لا تعتقد ان الراجعين من الثابتين و لا من المؤمنين فقد تنقصت من عمار و سلمان و ابو ذر و المقداد رضي الله عنهم و اخرجتهم من الايمان و من الثبات و نسبتهم الى الفرار

          و كتبك شاهدة على ذلك


          تعليق


          • (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار) [الأنفال: 1].

            أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
            أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).



            كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)



            (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

            تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
            1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
            2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


            السؤالي واضح
            بدون نسخ
            بدون كذب
            بدون الف ودوران
            أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
            أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
            هل بارز عمر مشرك
            هل بارز عمر رجل
            هل بارز عمر امرأة





            عمر الجبان
            ويشهد التاريخ بمدى جبنه في الحروب !!!!

            { صحيح البخاري 2/100 و 3/67 ـصحيح مسلم 2/324 ـ سيرة ابن هشام ـ مجمع الزوائد 9/124 ـ مستدرك الحاكم 3/37 ـ الجمع بين الصحيحين ـ السيرة الحلبية 3/123 ـ مفاتيح الغيب للفخر الرازي 9/52 ـ الدر المنثور 2/88 ـ تفسير الطبري 4/95 ـ روح المعاني للآلوسي 4/99 }

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
              (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار) [الأنفال: 1].

              أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
              أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).



              كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)






              (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

              تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
              1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
              2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


              السؤالي واضح
              بدون نسخ
              بدون كذب
              بدون الف ودوران
              أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
              أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
              هل بارز عمر مشرك
              هل بارز عمر رجل
              هل بارز عمر امرأة





              عمر الجبان
              ويشهد التاريخ بمدى جبنه في الحروب !!!!

              { صحيح البخاري 2/100 و 3/67 ـصحيح مسلم 2/324 ـ سيرة ابن هشام ـ مجمع الزوائد 9/124 ـ مستدرك الحاكم 3/37 ـ الجمع بين الصحيحين ـ السيرة الحلبية 3/123 ـ مفاتيح الغيب للفخر الرازي 9/52 ـ الدر المنثور 2/88 ـ تفسير الطبري 4/95 ـ روح المعاني للآلوسي 4/99 }


              تهربت و كررت مشاركتك و كنت اعلم انك ستفعل هذا لان هذا اسلوبك و هو اسلوب تافه جدا
              لم ترد حتى على ما ذكرته مصادرك
              فمصادرك تتهم ابو ذر و سلمان و عمار و المقداد رضي الله عنهم و لكنك تورطت بالحقيقة فاما تعطي الفضل لعمر و عمار و المقداد و ابو ذر و سلمان رضي الله عنهم او انك تجبنهم كلهم

              و لم ترد حتى على ما ذكره المجلسي حينما ذكر ان عمر قتل خاله في بدر و اصبحت تتهرب بستخدام هذا التافه الجبان بتكرارك للاجابة السابقة

              و لذلك لن ارد عليك الا بمصادرك :





              ان لم تعتبر الراجعين من الثابتين عليك ان تفسق عمار و ابو ذر و المقداد و سلمان و خالد بن سعيد بن العاص لانهم بحسب كتبك لم يثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم الا تسعة من بني هاشم :

              قال جابر: فسرنا حتى إذا استقبلنا وادي حنين، كان القوم قد كمنوا في شعاب الوادي ومضايقه، فما راعنا إلا كتائب الرجل بأيديها السيوف والعمد والقنى فشدوا علينا شدة رجل واحد، فانهزم الناس راجعين لا يلوي أحد على أحد، وأخذ رسول الله صلى الله عليه واله ذات اليمين، وأحدق ببغلته تسعة من بني عبد المطلب،
              المصدر: بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 166
              الرابط : http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1300.html

              و ايضا :
              عن أبي المفضل، عن أحمد بن عبيدالله بن عمار الثقفي (5) عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي سنة خمس وأربعين ومائتين، عن أبيه، عن يزيد بن عبد الملك النوفلي، عن أبيه، عن المغيرة بن الحارث بن نوفل بن الحارث ابن عبد المطلب، عن أبيه، عن جده نوفل أنه كان يحدث عن يوم حنين قال: فر الناس جميعا وأعروا رسول الله صلى الله عليه واله فلم يبق معه إلا سبعة نفر من بني عبد المطلب: العباس، وابنه الفضل، وعلي، وأخوه عقيل، وأبو سفيان، وربيعة، ونوفل بنو الحارث بن عبد المطلب، ورسول الله صلى الله عليه واله مصلت سيفه في المجتلد، وهو على بغلته الدلدل وهو يقول: أنا النبي لا كذب * أنا ابن عبد المطلب
              المصدر:بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 178-179
              الرابط :http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1300.html

              وايضا :
              فلما التقوا مع المشركين لم يلبثوا حتى انهزموا بأجمعهم، ولم يبق منهم مع النبي صلى الله عليه واله إلا عشرة أنفس: (5) تسعة من بني هاشم خاصة، وعاشرهم أيمن بن ام أيمن، فقتل أيمن رحمة الله عليه، وثبتت التسعة (6) الهاشميون حتى ثاب إلى رسول الله صلى الله عليه واله من كان انهزم، فرجعوا أولا فأولا حتى تلاحقوا، وكانت لهم الكرة على المشركين، وفي ذلك أنزل الله تعالى وفي إعجاب أبي بكر بالكثرة: " ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا " وضاقت عليكم الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين * ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين (1) " يعني أمير المؤمنين عليا عليه السلام ومن ثبت معه من بني هاشم، وهم يومئذ ثمانية، أمير المؤمنين عليه السلام تاسعهم: العباس (2) بن عبد المطلب عن يمين رسول الله صلى الله عليه واله، والفضل بن العباس عن يساره، وأبو سفيان بن الحارث ممسك بسرجه عند نفر بغلته (3) وأمير المؤمنين عليه السلام بين يديه يضرب بالسيف، و نوفل بن الحارث وربيعة بن الحارث وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب وعتبة و معتب ابنا أبي لهب حوله، وقد ولت الكافة مدبرين سوى من ذكرناه، وفي ذلك يقول مالك بن عبادة الغافقي: لم يواس النبي غير بني هاشم * عند السيوف يوم حنين هرب الناس غير تسعة رهط *
              بحار الانوار ج21 ص 155- 156
              يعني عندكم المؤمنون هم فقط هؤلاء التسعة و اما عمار و ابو ذر و سلمان و المقداد ليسو بؤمنين عندكم !!!!

              و لكن المجلسي ياتي في موضع اخر و يناقض نفسه :
              " ثم أنزل الله سكينته " أي رحمته التي تسكن إليها النفس ويزول معها الخوف " على رسوله وعلى المؤمنين " حين رجعوا إليهم وقاتلوهم، وقيل: على المؤمنين الذين ثبتوا مع رسول الله صلى الله عليه واله: علي والعباس في نفر من بني هاشم
              المصدر: بحار الانوار للمجلسي الجزء 21 ص 147



              بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

              والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر

              تعليق



              • من مصادركم ( في الاستدلال ان الراجعين من الثابتين و انهم نزلت عليهم السكينة :

                ( اخبر الله تعالى أنه حين انهزم المسلمون وبقي النبي صلى الله عليه واله في نفر من قومه
                أنه أنزل السكينة ، وهي الرحمة التي تسكن اليها النفس ويزول معها الخوف حتى رجعوا
                اليهم . وقاتلوهم وهزمهم الله تعالى بأن أنزل النصر وأنزل السكينة . وقيل السكينة هي
                الطمأنينة والامنة )) تفسير التبيان ج 5

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                  من مصادركم ( في الاستدلال ان الراجعين من الثابتين و انهم نزلت عليهم السكينة :

                  ( اخبر الله تعالى أنه حين انهزم المسلمون وبقي النبي صلى الله عليه واله في نفر من قومه
                  أنه أنزل السكينة ، وهي الرحمة التي تسكن اليها النفس ويزول معها الخوف حتى رجعوا
                  اليهم . وقاتلوهم وهزمهم الله تعالى بأن أنزل النصر وأنزل السكينة . وقيل السكينة هي
                  الطمأنينة والامنة )) تفسير التبيان ج 5



                  (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار) [الأنفال: 1].

                  أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
                  أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).


                  هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا من تحته يقول أن عمر فرررررررر
                  عمر هربببببببببببببببببببببببببببببببب
                  جابنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن


                  كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)



                  (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

                  تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
                  1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
                  2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


                  السؤالي واضح
                  بدون نسخ
                  بدون كذب
                  بدون الف ودوران
                  أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                  أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                  هل بارز عمر مشرك
                  هل بارز عمر رجل
                  هل بارز عمر امرأة

                  إيها الغبي أترك النسخ والصق أترك التشريق والتغريب وأجب على السؤال



                  تعليق




                  • سافصل الموضوع و الله اعلم ان كنت تفقه او لا و الظاهر انك لا تفقه :

                    انت بترت النص و لم تعتمد على النص الكامل لان فيه رجوع عمر و ابو قتادة و المهاجرين و الانصار و ثباتهم :
                    الشبهة:
                    وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمَ حُنَيْنٍ نَظَرْتُ إِلَى رَجُلٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يُقَاتِلُ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَآخَرُ مِنْ الْمُشْرِكِينَ يَخْتِلُهُ مِنْ وَرَائِهِ لِيَقْتُلَهُ فَأَسْرَعْتُ إِلَى الَّذِي يَخْتِلُهُ فَرَفَعَ يَدَهُ لِيَضْرِبَنِي وَأَضْرِبُ يَدَهُ فَقَطَعْتُهَا ثُمَّ أَخَذَنِي فَضَمَّنِي ضَمًّا شَدِيدًا حَتَّى تَخَوَّفْتُ ثُمَّ تَرَكَ فَتَحَلَّلَ وَدَفَعْتُهُ ثُمَّ قَتَلْتُهُ وَانْهَزَمَ الْمُسْلِمُونَ وَانْهَزَمْتُ مَعَهُمْ فَإِذَا بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي النَّاسِ فَقُلْتُ لَهُ مَا شَأْنُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ ثُمَّ تَرَاجَعَ النَّاسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
                    فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَقَامَ بَيِّنَةً عَلَى قَتِيلٍ قَتَلَهُ فَلَهُ سَلَبُهُ فَقُمْتُ لِأَلْتَمِسَ بَيِّنَةً عَلَى قَتِيلِي فَلَمْ أَرَ أَحَدًا يَشْهَدُ لِي فَجَلَسْتُ ثُمَّ بَدَا لِي فَذَكَرْتُ أَمْرَهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ سِلَاحُ هَذَا الْقَتِيلِ الَّذِي يَذْكُرُ عِنْدِي فَأَرْضِهِ مِنْهُ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ كَلَّا لَا يُعْطِهِ أُصَيْبِغَ مِنْ قُرَيْشٍ وَيَدَعَ أَسَدًا مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَدَّاهُ إِلَيَّ فَاشْتَرَيْتُ مِنْهُ خِرَافًا فَكَانَ أَوَّلَ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ فِي الْإِسْلَامِ
                    : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ حُنَيْنٍ فَلَمَّا الْتَقَيْنَا كَانَتْ لِلْمُسْلِمِينَ جَوْلَةٌ فَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ قَدْ عَلَا رَجُلًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَضَرَبْتُهُ مِنْ وَرَائِهِ عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ بِالسَّيْفِ فَقَطَعْتُ الدِّرْعَ وَأَقْبَلَ عَلَيَّ فَضَمَّنِي ضَمَّةً وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ ثُمَّ أَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَأَرْسَلَنِي فَلَحِقْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقُلْتُ مَا بَالُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ رَجَعُوا وَجَلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ فَلَهُ سَلَبُهُ فَقُلْتُ مَنْ يَشْهَدُ لِي ثُمَّ جَلَسْتُ قَالَ ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ فَقُمْتُ فَقُلْتُ مَنْ يَشْهَدُ لِي ثُمَّ جَلَسْتُ قَالَ ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ فَقُمْتُ فَقَالَ مَا لَكَ يَا أَبَا قَتَادَةَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ رَجُلٌ صَدَقَ وَسَلَبُهُ عِنْدِي فَأَرْضِهِ مِنِّي فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ لَاهَا اللَّهِ إِذًا لَا يَعْمِدُ إِلَى أَسَدٍ مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُعْطِيَكَ سَلَبَهُ
                    فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَقَ فَأَعْطِهِ فَأَعْطَانِيهِ فَابْتَعْتُ بِهِ مَخْرَفًا فِي بَنِي سَلِمَةَ فَإِنَّهُ لَأَوَّلُ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ فِي الْإِسْلَام
                    الرد:
                    حينما تراجع السير و كتب التاريخ ستجد انه حينما قامت هوازن و ثقيف برمي النبال عن المسلمين انهزم كل المسلمين عن الرسول صلى الله عليه وسلم و لم يثبت معه الا علي و العباس و ابو سفيان بن الحارث و حينما حصل ذلك قام رسول الله صلى الله عليه و سلم و ناداهم بالرجوع و قال انا النبي لا كذب انا بن عبد المطلب فرد المهاجرين و الانصار لبيكاه لبيكاه فرجعو و قاتلو و ثبتو و انتصرو و كان منهم عمر بن الخطاب و ابو قتادة . و رجوع المهاجرين و الانصار هو ثبات لهم و الدليل على هذا:
                    1. مناداة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم بالرجوع
                    2.قال الطبري الانهزام المنهي عنه هو ما وقع على غير نية العود وأما الاستطراد للكثرة فهو كالتحيز إلى فئة
                    3. قول الله تعالى :﴿لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25) ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (26) ﴾ فهنا الله سبحانه و تعالى يثبت ان هناك من تراجع ثم ثبت .

                    و الدليل على هذا الرواية نفسها :
                    1. فلو لا حظت ابو قتادة يقول (ثُمَّ تَرَاجَعَ النَّاسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) و كان عمر في الناس بنص الرواية , فالناس رجعو بما فيهم ابو قتادة و عمر

                    فتح الباري - ابن حجر - ج 8 - ص 29
                    ( قوله فلحقت عمر ) في السياق حذف ببنته الروايةالثانية حيث قال فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بنالخطاب ( قوله أمر الله ) أي حكم الله وما قضى به ( قوله ثم رجعوا ) في الروايةالثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الأول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين

                    فمن كلام الامام ابن حجر رحمه الله نعرف انه رجع و ثبت و حارب المشركين كما شرحت من قبل و هذا يفسر رواية جابر رضي الله عنه في ثبات ابو بكر و عمر رضي الله عنهما في حنين

                    و في شرح الحديث في كتاب شروح الزرقاني على موطا الامام مالك :

                    ( ثم إن الناس رجعوا ) تراجعوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال للعباس : ناد يا معشر الأنصار يا أصحاب سورة البقرة فلما سمعوا نداءه أقبلوا كأنهم الإبل .

                    وفي رواية البقر إذا حنت على أولادها يقولون : يا لبيك يا لبيك فتراجعوا فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يصدقوا الحملة فاقتتلوا مع الكفار فقال : الآن حمي الوطيس وأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا وقتل كثير من المسلمين ، وانهزموا من كل ناحية ، وأفاء الله على رسوله أموالهم ونساءهم وأبناءهم .

                    المصدر : شروح الزرقاني على موطا الامام مالك , شرح كتاب الجهاد باب ما جاء في السلب في النفل

                    الرابط : http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=77&ID=2018

                    و هذا يدل على رجوع عمر رضي الله عنه و ابو قتادة رضي الله عنه للقتال و الثبات في المعركة لما ناداهم الرسول صلى الله عليه وسلم

                    وعن البراء : كانت هوازن ناسا رماة، وإنا لما حملنا عليهم انكشفوا فأكببنا على الغنائم فاستقبلونا بالسهام، فأخذ المسلمون راجعين منهزمين لا يلوي أحد على أحد. أي ويقال إن الطلقاء وهم أهل مكة قال بعضهم لبعض: أي من كان إسلامه مدخولا منهم اخذلوه هذا وقته فانهزموا، فهم أول من انهزم وتبعهم الناس. وعند ذلك قال أبو قتادة لعمر : ما شأن الناس؟ قال أمر الله.
                    وهذا السياق يدل على أنهم انهزموا مرتين: الأولى في أول الأمر، والثانية عند انكباب المسلمين على أخذ الغنائم. والذي في الأصل الاقتصار على الأولى.
                    وانحاز رسول الله ذات اليمين ومعه نفر قليل، منهم أبو بكر وعمر وعليّ والعباس وابنه الفضل وأبو سفيان ابن أخيه الحارث وربيعة بن الحارث ومعتب ابن عمه أبي لهب، وفقئت عينه، ولم أقف على أيهما كانت، أي ووردت في عدّ من ثبت معه روايات مختلفة، فقيل مائة، وقيل ثمانون، وقيل اثنا عشر، وقيل عشرة، وقيل كانوا ثلاثمائة
                    المصدر: السيرة الحلبية .
                    الرابط:http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...A7%D8%A8%D8%B9

                    و هذا يؤكد على ما ذكره ابن حجر انه انهزم مع بقية المسلمين في بادئ الامر و لم يبقى مع الرسول صلى الله عليه وسلم الا ثلاثة اشخاص لما استقبلتهم هوازن بالرماح ثم حينما ناداهم رجعو و ثبتو و كان منهم ابو بكر و عمر رضي الله عنهما.



                    2. و الاهم هو تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم لابو قتادة بانه اسد من اسود الله فانظر: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ لَاهَا اللَّهِ إِذًا لَا يَعْمِدُ إِلَى أَسَدٍ مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُعْطِيَكَ سَلَبَهُ
                    فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَقَ فَأَعْطِهِ فَأَعْطَانِيهِ

                    فكيف بالله عليك يصدق الرسول صلى الله عليه وسلم ان ابا قتادة اسد من اسود الله يدافع عن الله و رسوله ان لم يكن قد رجع و ثبت !!! فيعني انه رجع و ان رجع فعمر رجع ايضا لانه كان معه في الناس

                    و ايضا هناك رواية صحيحة تدل على ثبات عمر يوم حنين :

                    1.قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ، قَالَ وَفِي عَمَايَةِ الصّبْحِ وَكَانَ الْقَوْمُ . قَدْ سَبَقُونَا إلَى الْوَادِي ، فَكَمَنُوا لَنَا فِي شِعَابِهِ وَأَحْنَائِهِ وَمَضَايِقِهِ وَقَدْ أَجْمَعُوا وَتَهَيّئُوا وَأَعَدّوا ، فَوَاَللّهِ مَا رَاعَنَا وَنَحْنُ مُنْحَطّونَ إلّا الْكَتَائِبُ قَدْ شَدّوا عَلَيْنَا شَدّةَ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَانْشَمَرَ النّاسُ رَاجِعِينَ لَا يَلْوِي أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ . وَانْحَازَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ذَاتَ الْيَمِينِ ثُمّ قَالَ أَيْنَ أَيّهَا النّاسُ ؟ هَلُمّوا إلَيّ ، أَنَا رَسُولُ اللّهِ أَنَا مُحَمّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ . قَالَ فَلَا شَيْءَ حَمَلَتْ الْإِبِلُ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ فَانْطَلَقَ النّاسُ إلّا أَنّهُ قَدْ بَقِيَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ نَفَرٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَأَهْلِ بَيْتِهِوَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قُتِلَ يَوْمَئِذٍ قَالَ ابْنُ هِشَامٍ : اسْمُ ابْنِ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ جَعْفَرٌ وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ الْمُغِيرَةُ وَبَعْضُ النّاسِ يَعُدّ فِيهِمْ قُثَمَ بْنَ الْعَبّاسِ ، وَلَا يَعُدّ ابْنَ أَبِي سُفْيَانَ . قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَحَدّثَنِي عَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ وَرَجُلٌ مِنْ هَوَازِنَ عَلَى جَمَلٍ لَهُ أَحْمَرَ بِيَدِهِ رَايَةٌ سَوْدَاءُ فِي رَأْسِ رُمْحٍ لَهُ طَوِيلٍ أَمَامَ هَوَازِنَ ، وَهَوَازِنُ خَلْفَهُ إذَا أَدْرَكَ طَعَنَ بِرُمْحِهِ وَإِذَا فَاتَهُ النّاسُ رَفَعَ رُمْحَهُ لِمَنْ وَرَاءَهُ فَاتّبَعُوهُ .[السيرة النبوية ج2/ص442-443]



                    2.حدثنا يعقوب ثنا أبي عن بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن عبد الرحمن بن جابر عن جابر بن عبد الله قال : لما استقبلنا وادي حنين قال انحدرنا في واد من أودية تهامة أجوف حطوط إنما ننحدر فيه انحدارا قال وفي عماية الصبح وقد كان القوم كمنوا لنا في شعابه وفي أجنابه ومضايقه قد أجمعوا وتهيؤا وأعدوا قال فوالله ما راعنا ونحن منحطون إلا الكتائب قد شدت علينا شدة رجل واحد وانهزم الناس راجعين فاستمروا لا يلوي أحد منهم على أحد وانحاز رسول الله صلى الله عليه و سلم ذات اليمين ثم قال إلي أيها الناس هلم إلي أنا رسول الله أنا محمد بن عبد الله قال فلا شيء احتملت الإبل بعضها بعضا فانطلق الناس إلا أن مع رسول الله صلى الله عليه و سلم رهطا من المهاجرين والأنصار وأهل بيته غير كثير وفيمن ثبت معه صلى الله عليه و سلم أبو بكر وعمر ومن أهل بيته علي بن أبي طالب والعباس بن عبد المطلب وابنه الفضل بن عباس وأبو سفيان بن الحرث وربيعة بن الحرث وأيمن بن عبيد وهو بن أم أيمن وأسامة بن زيد قال ورجل من هوازن على جمل له أحمر في يده راية له سوداء في رأس رمح طويل له أمام الناس وهوازن خلفه فإذا أدرك طعن برمحه وإذا فاته الناس رفعه لمن وراءه فاتبعوه قال بن إسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن عبد الرحمن بن جابر عن أبيه جابر بن عبد الله قال بينا ذلك الرجل من هوازن صاحب الراية على جمله ذلك يصنع ما يصنع إذ هوى له علي بن أبي طالب ورجل من الأنصار يريدانه قال فيأتيه علي من خلفه فضرب عرقوبي الجمل فوقع على عجزه ووثب الأنصاري على الرجل فضربه ضربة أطن قدمه بنصف ساقه فانعجف عن رحله واجتلد الناس فوالله ما رجعت راجعة الناس من هزيمتهم حتى وجدوا الأسرى مكتفين عند رسول الله صلى الله عليه و سلم.
                    تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير ابن إسحاق فهو صدوق حسن الحديث .[مسند أحمد ج3/ص376]

                    3.
                    وعن جابر بن عبد الله قال : لما استقبلنا وادي حنين قال : انحدرنا في واد من أودية تهامة أجوف حطوط إنما ننحدر فيه انحدارا ، قال : وفي عماية الصبح ، وقد كان القوم قد كمنوا لنا في شعابه ، وفي أجنابه ، ومضائقه ، قد أجمعوا وتهيئوا وأعدوا
                    قال : فوالله ما راعنا ونحن منحطون إلا الكتائب قد شدت علينا شدة رجل واحد ، وانهزم الناس راجعين فانشمروا لا يلوي أحد على أحد
                    وانحاز رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ذات اليمين ، ثم قال : ” إلي أيها الناس ، إلا أن مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – رهطا من المهاجرين والأنصار ، وأهل بيته غير كثير
                    وفي من ثبت معه أبو بكر وعمر ، عليهما السلام ، ومن أهل بيته علي بن أبي طالب ، والعباس بن عبد المطلب ، وابنه الفضل بن عباس ، وأبو سفيان بن الحارث ، وربيعة بن الحارث ، وأيمن بن عبيد وهو ابن أم أيمن ، وأسامة بن زيد ، عليهما السلام
                    قال : ورجل من هوازن على جمل له أحمر ، في يده راية له سوداء في رأس رمح له طويل أمام الناس وهوازن خلفه ، فإذا أدرك طعن برمحه ، فإذا فاته الناس رفع لمن وراءه فاتبعوه.
                    المصدر: مجمع الزوائد,كتاب المغازي و السير ,غزوة حنين, الحديث رقم 10265

                    4.فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر الناس ومعه رهط من أهل بيته‏:‏ علي بن أبي طالب، وأبو سفيان ابن الحارث بن عبد المطلب، وأخوه ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، والفضل بن العباس، وقيل الفضيل بن أبي سفيان، وأيمن ابن أم أيمن، وأسامة بن زيد‏.‏
                    ومن الناس من يزيد فيهم قثم بن العباس، ورهط من المهاجرين‏:‏ منهم أبو بكر، وعمر، والعباس آخذ بحكمة بغلته البيضاء وهو عليها قد شجرها‏

                    المصدر: البداية و النهاية لابن كثير

                    5.إلا أنه قد بقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من المهاجرين والأنصار وأهل بيته. وممن ثبت معه من المهاجرين أبو بكر، عمر، ومن أهل بيته علي بن أبي طالب، والعباس بن عبد المطلب، وأبنه الفضل، وأبو سفيان بن الحارث.
                    المصدر: الطبري , تاريخ الرسل و الملوك

                    6.قال حدثني عبد الرحمن بن عبد العزيز عن عاصم بن عمرو بن قتادة ، عن عبد الرحمن بن جابر بن عبد الله عن أبيه قال لما انكشف الناس والله ما رجعت راجعة هزيمتهم حتى وجد الأسرى عند النبي صلى الله عليه وسلم مكتفين . قال والتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ إلى أبي سفيان بن الحارث وهو مقنع في الحديد وكان ممن صبر يومئذ وهو آخذ بثفر بغلة النبي صلى الله عليه وسلم قال من هذا ؟ قال ابن أمك يا رسول الله . ويقال إنه قال من أنت ؟ قال أخوك – فداك أبي وأمي – أبو سفيان بن الحارث . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم أخي ، ناولني حصى من الأرض فناولته فرمى بها في أعينهم كلهم . وانهزموا . قالوا : فلما انكشف الناس انحاز رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات اليمين وهو واقف على دابته لم ينزل . إلا أنه قد جرد سيفه وطرح غمده وبقي رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من المهاجرين والأنصار وأهل بيته العباس وعلي ، والفضل بن عباس ، وأبو سفيان بن الحارث ، وربيعة بن الحارث ، وأيمن بن عبيد الخزرجي ، وأسامة بن زيد ، وأبو بكر ، وعمر عليهم السلام
                    المصدر: مغازي الواقدي, ص900

                    7.قال ابن إسحاق : فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة ، عن عبد الرحمن بن جابر ، عن أبيه جابر بن عبد الله ، قال لما استقبلنا وادي حنين ، انحدرنا في واد من أودية تهامة أجوف حطوط إنما ننحدر فيه انحدارا . قال وفي عماية الصبح وكان القوم سبقونا إلى الوادي ، فكمنوا لنا في شعابه وأحنائه ومضايقه قد أجمعوا ، وتهيئوا ، وأعدوا فوالله ما راعنا – ونحن منحطون – إلا الكتائب قد شدوا علينا شدة رجل واحد وانشمر الناس راجعين لا يلوي أحد منهم على أحد ، وانحاز رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات اليمين ثم قال إلى أين أيها الناس ؟ هلم إلي أنا رسول الله أنا محمد بن عبد الله وبقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من المهاجرين والأنصار وأهل بيته وفيمن ثبت معه من المهاجرين أبو بكر وعمر ، ومن أهل بيته علي والعباس وأبو سفيان بن الحارث وابنه والفضل بن العباس ، وربيعة بن الحارث ، وأسامة بن زيد ، وأيمن ابن أم أيمن ، وقتل يومئذ .

                    المصدر: زاد المعاد لابن القيم




                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 07-10-2012, 11:13 PM.

                    تعليق



                    • قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير)


                      أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب قول الله تعالى: (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) . من كتاب المغازي.
                      أن أبا قتادة قال: لمّا كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاً من المشركين وآخر من المشركين يختله من رواءه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني فضربت يده فقطعتها ثم أخذني فضمّني ضمّاً شديداً حتّى تخوّفت ثم ترك فتحلّل ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في النّاس، فقلت له: ما شأن النّاس؟ قال: أمر الله… (صحيح البخاري: 5/101).
                      هذا موضع الشاهد على فرار العمر الجبان


                      هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا من تحته يقول أن عمر فرررررررر
                      عمر هربببببببببببببببببببببببببببببببب
                      جابنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن نن


                      كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم(1)



                      (1) مستدرك الحاكم: 3/37 كما أخرجه الذهبي في تلخيصه

                      تفسير عنوان الموضوع بصورة اوضح:
                      1- عمر بن الخطاب جبان لانه هرب من المعركة
                      2- عمر بن الخطاب كذب لانه ادعى ان هروب المسلمين وتركهم لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو امر من الله وهذا مستحيل وينافي ايات الله عز وجل في القران الكريم لذلك يعتبر هذا كذبا ظاهرا واضحا للعين المجردة ولكل باحث عن الحق


                      السؤالي واضح
                      بدون نسخ
                      بدون كذب
                      بدون الف ودوران
                      أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                      أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                      هل بارز عمر مشرك
                      هل بارز عمر رجل
                      هل بارز عمر امرأة

                      إيها الغبي أترك النسخ والصق أترك التشريق والتغريب وأجب على السؤال
                      التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 08-10-2012, 02:09 PM.

                      تعليق



                      • انت بترت النص و لم تعتمد على النص الكامل لان فيه رجوع عمر و ابو قتادة و المهاجرين و الانصار و ثباتهم :
                        الشبهة:
                        وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمَ حُنَيْنٍ نَظَرْتُ إِلَى رَجُلٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يُقَاتِلُ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَآخَرُ مِنْ الْمُشْرِكِينَ يَخْتِلُهُ مِنْ وَرَائِهِ لِيَقْتُلَهُ فَأَسْرَعْتُ إِلَى الَّذِي يَخْتِلُهُ فَرَفَعَ يَدَهُ لِيَضْرِبَنِي وَأَضْرِبُ يَدَهُ فَقَطَعْتُهَا ثُمَّ أَخَذَنِي فَضَمَّنِي ضَمًّا شَدِيدًا حَتَّى تَخَوَّفْتُ ثُمَّ تَرَكَ فَتَحَلَّلَ وَدَفَعْتُهُ ثُمَّ قَتَلْتُهُ وَانْهَزَمَ الْمُسْلِمُونَ وَانْهَزَمْتُ مَعَهُمْ فَإِذَا بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي النَّاسِ فَقُلْتُ لَهُ مَا شَأْنُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ ثُمَّ تَرَاجَعَ النَّاسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
                        فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَقَامَ بَيِّنَةً عَلَى قَتِيلٍ قَتَلَهُ فَلَهُ سَلَبُهُ فَقُمْتُ لِأَلْتَمِسَ بَيِّنَةً عَلَى قَتِيلِي فَلَمْ أَرَ أَحَدًا يَشْهَدُ لِي فَجَلَسْتُ ثُمَّ بَدَا لِي فَذَكَرْتُ أَمْرَهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ سِلَاحُ هَذَا الْقَتِيلِ الَّذِي يَذْكُرُ عِنْدِي فَأَرْضِهِ مِنْهُ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ كَلَّا لَا يُعْطِهِ أُصَيْبِغَ مِنْ قُرَيْشٍ وَيَدَعَ أَسَدًا مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَدَّاهُ إِلَيَّ فَاشْتَرَيْتُ مِنْهُ خِرَافًا فَكَانَ أَوَّلَ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ فِي الْإِسْلَامِ
                        : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ حُنَيْنٍ فَلَمَّا الْتَقَيْنَا كَانَتْ لِلْمُسْلِمِينَ جَوْلَةٌ فَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ قَدْ عَلَا رَجُلًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَضَرَبْتُهُ مِنْ وَرَائِهِ عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ بِالسَّيْفِ فَقَطَعْتُ الدِّرْعَ وَأَقْبَلَ عَلَيَّ فَضَمَّنِي ضَمَّةً وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ ثُمَّ أَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَأَرْسَلَنِي فَلَحِقْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقُلْتُ مَا بَالُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ رَجَعُوا وَجَلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ فَلَهُ سَلَبُهُ فَقُلْتُ مَنْ يَشْهَدُ لِي ثُمَّ جَلَسْتُ قَالَ ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ فَقُمْتُ فَقُلْتُ مَنْ يَشْهَدُ لِي ثُمَّ جَلَسْتُ قَالَ ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ فَقُمْتُ فَقَالَ مَا لَكَ يَا أَبَا قَتَادَةَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ رَجُلٌ صَدَقَ وَسَلَبُهُ عِنْدِي فَأَرْضِهِ مِنِّي فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ لَاهَا اللَّهِ إِذًا لَا يَعْمِدُ إِلَى أَسَدٍ مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُعْطِيَكَ سَلَبَهُ
                        فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَقَ فَأَعْطِهِ فَأَعْطَانِيهِ فَابْتَعْتُ بِهِ مَخْرَفًا فِي بَنِي سَلِمَةَ فَإِنَّهُ لَأَوَّلُ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ فِي الْإِسْلَام
                        الرد:
                        حينما تراجع السير و كتب التاريخ ستجد انه حينما قامت هوازن و ثقيف برمي النبال عن المسلمين انهزم كل المسلمين عن الرسول صلى الله عليه وسلم و لم يثبت معه الا علي و العباس و ابو سفيان بن الحارث و حينما حصل ذلك قام رسول الله صلى الله عليه و سلم و ناداهم بالرجوع و قال انا النبي لا كذب انا بن عبد المطلب فرد المهاجرين و الانصار لبيكاه لبيكاه فرجعو و قاتلو و ثبتو و انتصرو و كان منهم عمر بن الخطاب و ابو قتادة . و رجوع المهاجرين و الانصار هو ثبات لهم و الدليل على هذا:
                        1. مناداة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم بالرجوع
                        2.قال الطبري الانهزام المنهي عنه هو ما وقع على غير نية العود وأما الاستطراد للكثرة فهو كالتحيز إلى فئة
                        3. قول الله تعالى :﴿لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25) ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (26) ﴾ فهنا الله سبحانه و تعالى يثبت ان هناك من تراجع ثم ثبت .

                        و الدليل على هذا الرواية نفسها :
                        1. فلو لا حظت ابو قتادة يقول (ثُمَّ تَرَاجَعَ النَّاسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) و كان عمر في الناس بنص الرواية , فالناس رجعو بما فيهم ابو قتادة و عمر

                        فتح الباري - ابن حجر - ج 8 - ص 29
                        ( قوله فلحقت عمر ) في السياق حذف ببنته الروايةالثانية حيث قال فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بنالخطاب ( قوله أمر الله ) أي حكم الله وما قضى به ( قوله ثم رجعوا ) في الروايةالثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الأول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين

                        فمن كلام الامام ابن حجر رحمه الله نعرف انه رجع و ثبت و حارب المشركين كما شرحت من قبل و هذا يفسر رواية جابر رضي الله عنه في ثبات ابو بكر و عمر رضي الله عنهما في حنين

                        و في شرح الحديث في كتاب شروح الزرقاني على موطا الامام مالك :

                        ( ثم إن الناس رجعوا ) تراجعوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال للعباس : ناد يا معشر الأنصار يا أصحاب سورة البقرة فلما سمعوا نداءه أقبلوا كأنهم الإبل .

                        وفي رواية البقر إذا حنت على أولادها يقولون : يا لبيك يا لبيك فتراجعوا فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يصدقوا الحملة فاقتتلوا مع الكفار فقال : الآن حمي الوطيس وأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا وقتل كثير من المسلمين ، وانهزموا من كل ناحية ، وأفاء الله على رسوله أموالهم ونساءهم وأبناءهم .

                        المصدر : شروح الزرقاني على موطا الامام مالك , شرح كتاب الجهاد باب ما جاء في السلب في النفل

                        الرابط : http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=77&ID=2018

                        و هذا يدل على رجوع عمر رضي الله عنه و ابو قتادة رضي الله عنه للقتال و الثبات في المعركة لما ناداهم الرسول صلى الله عليه وسلم

                        وعن البراء : كانت هوازن ناسا رماة، وإنا لما حملنا عليهم انكشفوا فأكببنا على الغنائم فاستقبلونا بالسهام، فأخذ المسلمون راجعين منهزمين لا يلوي أحد على أحد. أي ويقال إن الطلقاء وهم أهل مكة قال بعضهم لبعض: أي من كان إسلامه مدخولا منهم اخذلوه هذا وقته فانهزموا، فهم أول من انهزم وتبعهم الناس. وعند ذلك قال أبو قتادة لعمر : ما شأن الناس؟ قال أمر الله.
                        وهذا السياق يدل على أنهم انهزموا مرتين: الأولى في أول الأمر، والثانية عند انكباب المسلمين على أخذ الغنائم. والذي في الأصل الاقتصار على الأولى.
                        وانحاز رسول الله ذات اليمين ومعه نفر قليل، منهم أبو بكر وعمر وعليّ والعباس وابنه الفضل وأبو سفيان ابن أخيه الحارث وربيعة بن الحارث ومعتب ابن عمه أبي لهب، وفقئت عينه، ولم أقف على أيهما كانت، أي ووردت في عدّ من ثبت معه روايات مختلفة، فقيل مائة، وقيل ثمانون، وقيل اثنا عشر، وقيل عشرة، وقيل كانوا ثلاثمائة
                        المصدر: السيرة الحلبية .
                        الرابط:http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...A7%D8%A8%D8%B9

                        و هذا يؤكد على ما ذكره ابن حجر انه انهزم مع بقية المسلمين في بادئ الامر و لم يبقى مع الرسول صلى الله عليه وسلم الا ثلاثة اشخاص لما استقبلتهم هوازن بالرماح ثم حينما ناداهم رجعو و ثبتو و كان منهم ابو بكر و عمر رضي الله عنهما.



                        2. و الاهم هو تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم لابو قتادة بانه اسد من اسود الله فانظر: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ لَاهَا اللَّهِ إِذًا لَا يَعْمِدُ إِلَى أَسَدٍ مِنْ أُسْدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُعْطِيَكَ سَلَبَهُ
                        فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَقَ فَأَعْطِهِ فَأَعْطَانِيهِ

                        فكيف بالله عليك يصدق الرسول صلى الله عليه وسلم ان ابا قتادة اسد من اسود الله يدافع عن الله و رسوله ان لم يكن قد رجع و ثبت !!! فيعني انه رجع و ان رجع فعمر رجع ايضا لانه كان معه في الناس

                        و ايضا هناك رواية صحيحة تدل على ثبات عمر يوم حنين :

                        1.قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ، قَالَ وَفِي عَمَايَةِ الصّبْحِ وَكَانَ الْقَوْمُ . قَدْ سَبَقُونَا إلَى الْوَادِي ، فَكَمَنُوا لَنَا فِي شِعَابِهِ وَأَحْنَائِهِ وَمَضَايِقِهِ وَقَدْ أَجْمَعُوا وَتَهَيّئُوا وَأَعَدّوا ، فَوَاَللّهِ مَا رَاعَنَا وَنَحْنُ مُنْحَطّونَ إلّا الْكَتَائِبُ قَدْ شَدّوا عَلَيْنَا شَدّةَ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَانْشَمَرَ النّاسُ رَاجِعِينَ لَا يَلْوِي أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ . وَانْحَازَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ذَاتَ الْيَمِينِ ثُمّ قَالَ أَيْنَ أَيّهَا النّاسُ ؟ هَلُمّوا إلَيّ ، أَنَا رَسُولُ اللّهِ أَنَا مُحَمّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ . قَالَ فَلَا شَيْءَ حَمَلَتْ الْإِبِلُ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ فَانْطَلَقَ النّاسُ إلّا أَنّهُ قَدْ بَقِيَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ نَفَرٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَأَهْلِ بَيْتِهِوَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قُتِلَ يَوْمَئِذٍ قَالَ ابْنُ هِشَامٍ : اسْمُ ابْنِ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ جَعْفَرٌ وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ الْمُغِيرَةُ وَبَعْضُ النّاسِ يَعُدّ فِيهِمْ قُثَمَ بْنَ الْعَبّاسِ ، وَلَا يَعُدّ ابْنَ أَبِي سُفْيَانَ . قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَحَدّثَنِي عَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ وَرَجُلٌ مِنْ هَوَازِنَ عَلَى جَمَلٍ لَهُ أَحْمَرَ بِيَدِهِ رَايَةٌ سَوْدَاءُ فِي رَأْسِ رُمْحٍ لَهُ طَوِيلٍ أَمَامَ هَوَازِنَ ، وَهَوَازِنُ خَلْفَهُ إذَا أَدْرَكَ طَعَنَ بِرُمْحِهِ وَإِذَا فَاتَهُ النّاسُ رَفَعَ رُمْحَهُ لِمَنْ وَرَاءَهُ فَاتّبَعُوهُ .[السيرة النبوية ج2/ص442-443]

                        تعليق




                        • تهربت و كررت مشاركتك و كنت اعلم انك ستفعل هذا لان هذا اسلوبك و هو اسلوب تافه جدا
                          لم ترد حتى على ما ذكرته مصادرك
                          فمصادرك تتهم ابو ذر و سلمان و عمار و المقداد رضي الله عنهم و لكنك تورطت بالحقيقة فاما تعطي الفضل لعمر و عمار و المقداد و ابو ذر و سلمان رضي الله عنهم او انك تجبنهم كلهم

                          و لم ترد حتى على ما ذكره المجلسي حينما ذكر ان عمر قتل خاله في بدر و اصبحت تتهرب بستخدام هذا التافه الجبان بتكرارك للاجابة السابقة

                          تعليق


                          • اللهم انصر الاسلام والمسلمين
                            واللعنة على اعداء الدين
                            بارك الله بك اخي العزيز بهذه التعرية لكبيرهم

                            انه بالاضافة الى جبنه فهو كذاب

                            تعليق


                            • اللهم انصر الاسلام والمسلمين
                              واللعنة على اعداء الدين
                              بارك الله بك اخي العزيز بهذه التعرية لكبيرهم
                              انه بالاضافة الى جبنه فهو كذاب

                              الرد:
                              قال تعالى تلك امانيهم قل هاتو برهانكم ان كنتم صادقين

                              تعليق



                              • اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
                                أقول : جبن عمر معروف وهذا تاريخ السلفي حافل بهروب عمر
                                من المعارك .
                                حتى صحيح البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه
                                يقول أن عمر نهزم ؟ هرب ؟ كذب
                                إذن جبن عمر لا يجادل فيه إلا جاهل معاند قد أستحوذ عليه الشيطان وأتحداكل بني سلف أن تأتوا برواية ضعيفه أو حتى موضوعه تقول أن عمر برز الى مشرك وفي كل المعارك .
                                مفهوم ؟؟؟
                                لكن الجديد في المسئلة هو بين عمر والصحابة الكرام حيث أن الصحابة يقولون لعمر أنت جبان
                                وعمر يقول للصحابة الكرام أنتم الجبناء
                                والمصيبة أن الصحابة عدول
                                والعقل يقول لابد أن أحد الطرفين كاذب
                                فيكون السؤال من الكاذب ؟؟؟؟ الصحابة الكرام أو عمر المعروف عنه الهزيمة والجبن
                                حيث لابد من تصديق طرف وتكذيب طرف
                                ننتظر

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X