القندوزي والحمويني من أهل السنة بإعتراف مركز الفتوى

[سيد راكع]

مع ان العبرة بالنقل الصحيح وبالدليل لا بالأشخاص فلو فرضنا أن هؤلاء سنة فلا عبرة لنقلهم الا أن يثبت من طرق أهل السنة
ولكن المشكلة أن هؤلاء ليسوا من علماء السنة المعتبرين ولا وزن لهم بين أعلامنا على فرض أنهما فعلا من أهل السنة لكن ما يثبت لنا هو العكس أنهم من الشيعة اصحاب التقية التي يلجأ إليها بعضهم بعد أن يفشل في اثبات عقيدته من القران والسنة النبوية يسافر الى اراضي أهل السنة ويتلبس بلباسهم ليدس الاحاديث المكذوبة خدمة لمذهبه
الذريعة - آقا بزرك الطهراني - ج ١٦ - الصفحة ١٣٧
ومن تلك النسخة تمم الميرزا نجم الدين الطهراني النقص...........وذكر اسمه بعنوان إبراهيم بن محمد بن المؤيد الحمويني غفر الله عنه لمحبته الأئمة الطاهرين وأحياه على متابعتهم وولايتهم وامامته عليها، وحشره معهم وجعله تحت لوائهم، سادة الأولين والآخرين.
أنظروا الى المدح سبحان الله كفروا محمد حسين فضل الله لأنه شكك في قصة كسر الظلع باعتبارها طعن في شجاعة أمير المؤمنين والان يترحمون ويدعون للعامة بأن يحشروا مع أهل البيت !!

فهؤلاء كتبهم تصرح بأنهم شيعة بل و مدح الشيعة لهم يدل على أنهم من أصحاب التقية المندسين في أهل السنة
وان فرضا قبلنا كونهم من أهل السنة فهم حطاب ليل لا قيمة لهم ولا وزن لهم عندنا ولا نشتري منهم العلم ولو بقرش إلا أن يكون مدعوما بالدليل والبرهان فنحن أهل الدليل نتبعه ولا نتبع الأشخاص

الشيخ محمد محسن بن علي بن محمد رضا الطهراني النجفي (1293 هـ - 1389 هـ) هو رجل دين وفقيه ومُحدّث ومؤرّخ شيعي إيراني إلّا أن الاسم المعروف والمشتهر به هو آغا بزرگ الطهراني (بالفارسية: آقابزرگ تهرانی)، وقد اشتهر بتأليفه موسوعة الذريعة إلى تصانيف الشيعة وهي أشمل وأكبر فهرس يضم عناوين الكتب والمؤلفات والمصنفات الشيعية. وهو موثقٌ عند كبار علماء الشيعة ورجالييهم، والكثير منهم قد أشادوا به وامتدحوه كمحمد حسين آل كاشف الغطاء،1 ومحمد علي المدرس الأفغاني،2 وغيرهما.


وقد اشتهر بتأليفه موسوعة الذريعة إلى تصانيف الشيعة وهي أشمل وأكبر فهرس يضم عناوين الكتب والمؤلفات والمصنفات الشيعية.
فهو ذكر كتاب الحمويني ضمن مصنفات الشيعةلانه يعتقد انه الحمويني من الشيعة الاثني عشرية الامامية
فلماذا لم يذكر بقية كتب اهل السنة كصحيحي البخاري ومسلم وسنن الترمذي وسنن النسائي ومسند احمد
الجواب لانه يذكر فقط مصنفات من كان شيعيا اماميا اثنا عشريا كالحمويني هذا

[سيد راكع]

ياأخ سيد راكع كلامك هذا عنهما يخالف الثناء عليهما هداك الله ولاعبرة بكلامك وتكرر لي أنهما ينقلان الأحاديث الموضوعه مع علو مرتبتهما !!!

ولاتعرف أنه لايحل رواية الموضوعات بدون تبيينها !!!

: قال العلامه محمد عبد الحي اللكنوي:


اعلم إنه قد صرح الفقهاء والمحدثون بأجمعهم في كتبهم بأنه تحرم رواية الموضوع وذكره ونقله والعمل بما فاده مع إعتقاد ثبوته إلا مع التنبيه على أنه موضوع ويحرم التساهل فيه سواء كان في الأحكام والقصص أو الترغيب والترهيب أو غير ذلك ويحرم التقليد في ذكره ونقله إلا مقروناً ببيان وضعه (1)

والشيعي الإمامي الإثني عشري لايقول بالصلاة على الزوجات وغيرهم في الصلاه
على محمد وآل محمد كصاحبكم الحمويني ولاينص على خلافة الثلاثه ويبين أن لهم فضائل مثله
ـــــــ
(1) الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعه ص21

في التقية كل شيء مباح حتى الترضي على الجبت والطاغوت وبنتيهما
واليوم نشاهد كثير من خطبائكم وعلمائكم يترضون عن الثلاثة في الفضائيات وهم يستخدمون التقية
والحمويني كانت غايته ان يمرر هذه الروايات بين اهل السنة وينشرها
والغاية عندكم تبرر الوسيلة والصلاة على الازواج وسيلة

[سيد راكع]

اكرر يا اخت

نسألك يا اخت وهج
ماتعريفك للشخص الشيعي الامامي الاثني عشري من يكون؟؟
عرفيه لنا وسنعرض شخصية الحمويني الجويني على تعريفك لنعرف من خلال ذلك جهته الاقرب التي ينتمي اليها

[وهج الإيمان]

مع ان العبرة بالنقل الصحيح وبالدليل لا بالأشخاص فلو فرضنا أن هؤلاء سنة فلا عبرة لنقلهم الا أن يثبت من طرق أهل السنة
ولكن المشكلة أن هؤلاء ليسوا من علماء السنة المعتبرين ولا وزن لهم بين أعلامنا على فرض أنهما فعلا من أهل السنة لكن ما يثبت لنا هو العكس أنهم من الشيعة اصحاب التقية التي يلجأ إليها بعضهم بعد أن يفشل في اثبات عقيدته من القران والسنة النبوية يسافر الى اراضي أهل السنة ويتلبس بلباسهم ليدس الاحاديث المكذوبة خدمة لمذهبه
الذريعة - آقا بزرك الطهراني - ج ١٦ - الصفحة ١٣٧
ومن تلك النسخة تمم الميرزا نجم الدين الطهراني النقص...........وذكر اسمه بعنوان إبراهيم بن محمد بن المؤيد الحمويني غفر الله عنه لمحبته الأئمة الطاهرين وأحياه على متابعتهم وولايتهم وامامته عليها، وحشره معهم وجعله تحت لوائهم، سادة الأولين والآخرين.
أنظروا الى المدح سبحان الله كفروا محمد حسين فضل الله لأنه شكك في قصة كسر الظلع باعتبارها طعن في شجاعة أمير المؤمنين والان يترحمون ويدعون للعامة بأن يحشروا مع أهل البيت !!

فهؤلاء كتبهم تصرح بأنهم شيعة بل و مدح الشيعة لهم يدل على أنهم من أصحاب التقية المندسين في أهل السنة
وان فرضا قبلنا كونهم من أهل السنة فهم حطاب ليل لا قيمة لهم ولا وزن لهم عندنا ولا نشتري منهم العلم ولو بقرش إلا أن يكون مدعوما بالدليل والبرهان فنحن أهل الدليل نتبعه ولا نتبع الأشخاص

بل لهم وزنهم لديكم أخي الفاضل والثناء عليهم لايمكنكم رده ولكن لأنهم إعترفوا بالحق وتحلوا بالإنصاف فهم لاوزن لهم !!!

[وهج الإيمان]

انسان ينقل خرافات من كتب الامامية
اذا كان يعتقد بها فهو ليس من اهل السنة قطعا

فالمسألة ليست خاتم على الجبهة هذا من اهل السنة ولو قال ما قال
المسألة اعتقاد شخصي
لو اعتقد انسان بما عليه الامامية فيكون امامي وليس سني لان الفرق بيننا وبينهم اعتقاد وليس نسب او لقب

واضح؟؟

هو من أهل السنه بإعتراف مركز الفتوى

وكما يعتقد بفضل أهل البيت يعترف بأن هناك للثلاثه فضائل واضح ؟ ؟

وليس من الشيعه فلاتلصقوه بنا لأنه اعترف بما لايعجبكم فالصحابه يعرفون فضائل أهل البيت عليهم السلام
ولو سمعتم اعترافاتهم لقلتم أنهم شيعه ولكن هناك من يكابر اذا عرف الحق

[م9]

يعني واحد نقل خرافة
يقال انه تحلى بالانصاف؟
من اين نقل هذه الروايات!!!!!
هل نزل عليه الوحي بعد 1200 سنة؟؟

هذا يدل على انها خرافة لم يعرفها الاولين ..
فهذا معلوم للعاقل فقط

حاسب على الفاظك وابتعد عن الاسلوب الرخيص فالخرافة ان كنت حقا تعرفها تدري اين تجدها

[وهج الإيمان]

الشيخ محمد محسن بن علي بن محمد رضا الطهراني النجفي (1293 هـ - 1389 هـ) هو رجل دين وفقيه ومُحدّث ومؤرّخ شيعي إيراني إلّا أن الاسم المعروف والمشتهر به هو آغا بزرگ الطهراني (بالفارسية: آقابزرگ تهرانی)، وقد اشتهر بتأليفه موسوعة الذريعة إلى تصانيف الشيعة وهي أشمل وأكبر فهرس يضم عناوين الكتب والمؤلفات والمصنفات الشيعية. وهو موثقٌ عند كبار علماء الشيعة ورجالييهم، والكثير منهم قد أشادوا به وامتدحوه كمحمد حسين آل كاشف الغطاء،1 ومحمد علي المدرس الأفغاني،2 وغيرهما.


وقد اشتهر بتأليفه موسوعة الذريعة إلى تصانيف الشيعة وهي أشمل وأكبر فهرس يضم عناوين الكتب والمؤلفات والمصنفات الشيعية.
فهو ذكر كتاب الحمويني ضمن مصنفات الشيعةلانه يعتقد انه الحمويني من الشيعة الاثني عشرية الامامية
فلماذا لم يذكر بقية كتب اهل السنة كصحيحي البخاري ومسلم وسنن الترمذي وسنن النسائي ومسند احمد
الجواب لانه يذكر فقط مصنفات من كان شيعيا اماميا اثنا عشريا كالحمويني هذا

ياأخ سيد راكع

أنت تكرر كلام غيرك من منتدياتكم وهذا لاينفعك أخي الفاضل ، إذ أن صاحب الذريعة تكلم عن الصابئه في كتابه بل وعد الحمويني منكم :

قال صاحب الذريعة : ( كتاب التاجي لمؤلفة أبو إسحاق ابراهيم بن هلال الصابئي وأيضآ من العامه مثل ( صاحب فرائد السمطين الحمويني ) (1)

ــــــــــــــــ

(1) راجع الذريعة - اغابرزك الطهراني - ص135 الى ص163

[وهج الإيمان]

في التقية كل شيء مباح حتى الترضي على الجبت والطاغوت وبنتيهما
واليوم نشاهد كثير من خطبائكم وعلمائكم يترضون عن الثلاثة في الفضائيات وهم يستخدمون التقية
والحمويني كانت غايته ان يمرر هذه الروايات بين اهل السنة وينشرها
والغاية عندكم تبرر الوسيلة والصلاة على الازواج وسيلة

ليس على الترضيه فقط فلاترمي مانقله على التقيه هداك الله فهو منكم باعتراف مركز الفتوى وكما ينشر فضائل أهل البيت عليهم السلام فهو أيضآ ينص على خلافة الثلاثه ويشير الى فضائلهم فلاتلصقوا أعلامكم بالشيعه لأجل الفرار مما اعترفوا به بتحليهم بالإنصاف