إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن تيمية مقرراً: ان الله ذو أبعاد ثلاثة ،جسم لا كالأجسام،متبعض متجزئ ،وله حدّ ونهاية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن تيمية مقرراً: ان الله ذو أبعاد ثلاثة ،جسم لا كالأجسام،متبعض متجزئ ،وله حدّ ونهاية

    تفضلوا ــــــــــــــــــ

    بيان تلبيس الجهمية، لابن تيمية ج1 /صفحة 49- 52
    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=382&id=48
    قال في ردّه على الفخر الرازي ما نصه بالحرف :

    ( الوجه الثامن عشر : إن قولك عن الحنابلة وغيرهم أنهم التزموا الأجزاء والأبعاض ، أو ما هو في معناه اصطلاح المتكلمين أو بعضهم .

    أما الأول فإن لفظ الأجزاء والأبعاض إذا أريد به أنه يتجزأ أو يتبعض التبعيض والتجزئ المعروف بمعنى وقوع ذلك ، كما تتجزى أو تتبعض الثياب واللحم وغيرها كأبدان الحيوان وكما يتجزأ أو يتبعض الحيوان والثمار والخشب والورق ونحو ذلك ، وكما يتجزئ ويتبعض الحيوان بخروج المني وغيره من العضلات منه ، ومن ذلك يولد شبهه منه بانفصال جزء منه ، كمني الرجل ومني المرأة ودمها : فهذا يمتنع باتفاق المسلمين ؛ ولم يقل أحد من الحنابلة بل ولا حد من المسلمين فيما علمناه أنه يتجزئ ويتبعض بهذا المعنى .

    وكذلك لم يقولوا إنه يمكن تجزئه وتبعضه كما يمكن تبعيض الجبال ونسفها ، وكما يمكن انشقاق السماء وانفطارها عند المسلمين وغيرهم ممن يؤمن بالقيامة الكبرى - وإن كان ذلك غير ممكن عند من أنكر ذلك من المشركين والصابئين من الفلاسفة وغيرهم - فالأجسام المخلوقة يقدر الله على أن يجزيها ويبعضها فيفرقها ويمزقها وهي في العادة ثلاثة أقسام أحدها الأجسام اللينة الرطبة التي تقبل التجزئة بسهولة والثاني الأجسام اليابسة الصلبة التي تقبل التجزئ بقوة والثالث ما لم تجر العادة بتجزيه ولكن يعلم قبوله للتجزي .

    ولم يقل أحد من المسلمين أن الخالق سبحانه يمكن أن يتفرَّق وينفصل بعضه من بعض بل هو أحد صمد .


    والذين قالوا إنه جسم "نوعان" :

    أحدهما - وهو قول علمائهم - : أنه جسم لا كالأجسام ، كما يقال ذات لا كالذوات ، وموصوف لا كالموصوفات ، وقائم بنفسه لا كالقائمات ، وشيء لا كالأشياء ، فهؤلاء يقولون هو في حقيقته ليس مماثلا بوجه من الوجوه ، لكن هذا إثبات أن له قدرا يتميز به ، كما إذا قلنا موصوف فهو إثبات حقيقة يتميَّز بها ، وهذا من لوازم كل موجود ،

    ولهذا يقولون : نعني بأنه جسم ؛ أنه قائم بنفسه ونحو ذلك ، مع قولهم إنه ذو الأبعاد الثلاثة ؛ لأنهم يقولون لا يعقل موجود إلا هكذا !!.

    ويقولون : إن المشركين وأهل الكتاب لما سألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا ربك الذي تعبد هو من ذهب ؟ هو من فضة ؟ هو من كذا ؟ فأنزل الله هذه السورة تنزيها إنه ليس من جنس شيء من الأجسام ، ولا من جنس شيء من الذوات ، ولا من جنس شيء من الموصوفات ، والأجسام هي الذوات وهي الموصوفات .

    وهؤلاء يقولون : إن حقيقته مخالفة سائر الحقائق ، فيمتنع عليه أن يجوز عليه ما يجوز عليها من عدم ، أو فناء ، أو تفرق ، أو تبعيض ، ونحو ذلك .

    وأما النوع الثاني : وهم "الغالية" الذين يُحكى عنهم أنهم قالوا : هو لحم وعظم ونحو ذلك . فهؤلاء وإن كان قولهم فاسداً ظاهر الفساد ؛ إذ لو كان لحما وعظما كما يعقل لجاز عليه ما يجوز على اللحوم والعظام ، وهذا من تحصيل التمثيل الذي نفاه الله عن نفسه ؛ فإنه سبحانه وتعالى إذ قال ( لم يكن له كفوا أحد ) وقال إنه ( أحد ) وقال إنه ( ليس كمثله شيء ) فإنه قد دخل في ذلك ما هو أيضا معلوم بالعقل وهو أنه لا يكون من جنس شيء ، أو بما يقتضي أنه يجوز الإشارة إلى شيء دون شيء من الأشياء وإن كان هو أكبر مقدارا من ذلك الشيء فإن القدر الصغير من ذهب أو فضة أو نحاس هو من جنس المقدار الكبير وهذا بعينه هو الذي نزه الله نفسه عنه في هذه السورة ، وهو الذي سأل عنه من سأل من المشركين لما قالوا : هو من ذهب ؟ هو من فضة ؟ ونحو ذلك .

    فمن قال بالتشبيه المتضمن هذا التجسيم فإنه يجعله من جنس غيره من الأجسام ، لكنه أكبر مقداراً ، وهذا باطل ظاهر البطلان شرعاً وعقلاً . وهؤلاء هم " المشبهة " الذين ذمهم السلف ، وقالوا : "المُشبِّهً ؛ الذي يقول : بصر كبصري ، ويد كيدي ، وقدم كقدمي ، فإن هذا التشبيه هو في الجنس وإن كان المشبه أكبر مقدارا من المشبه به ، إذ لا يقول أحد إلا أنه أكبر . ومع ظهور بطلان قول هؤلاء لم ينقل عنهم أنهم جوَّزوا عليه التبعيض والتفرّق ، لكن هذا لازم قولهم ؛ فإنهم متى جعلوه من جنس غيره جاز عليه ما يجوز على ذلك الغير ، إذ هذا حكم المتجانسين المتماسكين ، فهم إن أجازوا عليه من التبعيض والتفرق ما يجوز على مثله لزمهم القول بجواز تبعيضه وتفرقه ، بل بجواز فنائه وعدمه ، وإن لم يُجوِّزوا ذلك كانوا متناقضين وقائلين مالا حقيقة له ، فإنهم يقولون هو من جنسه وما هو من جنسه.


    وأما إن أرادأي الفخر الرازي - بلفظ "الأجزاء والأبعاض" ما يريده المتكلمون بلفظ الجسم والتركيب - وهو الذي أراده - فإن الجسم كل جسم عندهم له أبعاض وأجزاء إما بالفعل على قول من يثبت الجوهر الفرد ، وإما بالإمكان على قول من ينفيه .

    فيقال له : هذا المعنى هو كما يريده الفلاسفة والمعتزلة بلفظ الأجزاء الصفات القائمة به ويقولون ليس فيه أجزاء حد ، ولا أجزاءكم . وعندهم أن الأنواع مركبة من الجنس - وهو جزؤها العام - والفصل وهو جزؤها الخاص . فإن أردتَ هذا المعنى فلا ريب أن الحنابلة هم من مثبتة الصفات ، وهم متفقون على أن له علما قدرة وحياة ، فهذا النزاع الموجود فيهم هو موجود في سائر الصفاتية .

    وأما وصفه بـ "الحدّ" وَ "النهاية" !! الذي تقول أنت – أي الفخر الرازي - أنه معنى الجسم ؛ فهم – الحنابلة - فيه كسائر أهل الإثبات على ثلاثة أقوال :
    - منهم من يثبت ذلك كما هو المنقول عن السلف والأئمة .
    - ومنهم من نفى ذلك .
    - ومنهم من لا يتعرض له بنفي ولا إثبات .

    ونفاة ذلك منهم يثبتون له مع ذلك الصفات الخبرية ؛ لكن لا اختصاص للحنابلة بذلك كما تقدم بعضه ، وكما سيأتي حكاية مذاهب الأئمة والأمة في ذلك . ومنهم طائفة لا تثبت الصفات الخبرية.) انتهى بنصه .


    أقول : إذن ابن تيمية يقرّر قول من قال أن الله جسم بمعنى أنه ذو أبعاد الثلاثة . وأنه لا يعقل موجود إلا هكذا !!!
    ولم يرد قولهم ، ولم يقل ببطلانه ..

    غاية ما هنالك أنه يقول هو جسم لا كالأجسام ولا يجوز عليه التفرّق والتجزئ والفناء ، مع وصفه بالأبعاد الثلاثة .. ( لكن هل قوله بعدم المماثلة والتفرق والفناء يخرجه من اللوازم الفاسدة ؟!! ) .

    بينما أبطل من قال بأن الله جسم ذو لحم وعظام للوازمه الفاسدة والتي منها التفرّق والتجزئ ، حتى وإن لم يلتزم قائله بتفرقه وتجزءه ، لكنه ألزمهم به ، فإن لم يلتزموا به فهم متناقضين عنده .!!

    هذا غير تقريره أن الله له حدّ و نهاية ......!!



    وأما وصفه بـ "الحدّ" وَ "النهاية" !! الذي تقول أنت – أي الفخر الرازي - أنه معنى الجسم ؛ فهم – الحنابلة - فيه كسائر أهل الإثبات على ثلاثة أقوال :
    - منهم من يثبت ذلك كما هو المنقول عن السلف والأئمة .




    فربّه ؛ له (( حدّ )) وَ ((نهاية)) ..!!


    مع كل هذا وذاك : أيقال بأن شيخ المجسمة ليس مجسماً !!!!!!!!!!!!!!




    !!


    ـــــــــــــــــــــــــــ
    تحت الخط ..

    ((تصحيح)) ابن تيمية لحديث الشاب الأمرد ،وأن النبي (ص) رآه ((رؤيا عين)) لا رؤيا منام!

    ..

  • #2
    تداخل أحد المجسمة بـ :

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
    الحمد لله رب العالمين

    من الجيد انك فتحت موضوعا مستقلا ، لكي يهلك من هلك عن بينة وينجو من نجى عن بينة

    أقول

    كعادتك يا مراة التواريخ تخلط بين قول بن تيمية وفهمك المعوق لقوله
    فالاول حجة علينا اما الثاني فهو دليل على قلة فهمك

    تقول

    أقول : إذن ابن تيمية يقرّر قول من قال أن الله جسم بمعنى أنه ذو أبعاد الثلاثة . وأنه لا يعقل موجود إلا هكذا !!!
    ولم يرد قولهم ، ولم يقل ببطلانه ..


    كلامك هذا دائر بين امرين
    أما ان يكون كذبا محضا على شيخ الاسلام
    وإما يكون وقع على قليل فهم
    وعلى التقديرين فلا يضر ذلك شيخ الاسلام سيف السنة المسلول

    والرد عليه من وجوه


    أولا : كيف عرفت انه اتى بالقول على سبيل الاعتقاد لا على سبيل الإيراد خاصة وانه ذكر محموعة من الأقوال المتناقضة ؟؟؟
    ثانيا:لماذا لم تكمل سلسلة تحليلك لصنيع بن تيمية رحمه الله : بن تيمية لم يرد قولهم، ولم يقل ببطلانه، ...........ولم يقل أيضا انه يتبناه

    ثالثا: عقيدة بن تيمية بهذا الخصوص معروفة مبثوثة في كتبه ، و ليس من الواجب عليه ان يكررها ويبسطها في كل موضع

    كحل عينيك

    ((فصل قال الرافضي المصنف وقالت جماعة الحشوية والمشبهة إن الله تعالى جسم له طول وعرض وعمق وأنه يجوز عليه المصافحة وأن الصالحين من المسلمين يعانقونه في الدنيا وحكى الكعبي عن بعضهم أنه كان يجوز رؤيته في الدنيا وأنه يزورهم ويزورونه وحكى عن داود الطائي أنه قال أعفوني عن الفرج واللحية واسألوني عما وراء ذلك وقال إن معبودي جسم ولحم ودم وله جوارح وأعضاء كيد ورجل ولسان وعينين وأذنين وحكي عنه أنه قال هو أجوف من أعلاه إلى صدره مصمت ما

    سوى ذلك وله شعر قطط حتى قالوا اشتكت عيناه فعادته الملائكة وبكى على طوفان نوح حتى رمدت عيناه وأنه يفضل من العرش من كل جانب أربع أصابع.

    فيقال

    الكلام على هذا من وجوه:
    أحدها أن يقال هذا اللفظ بعينه أن الله جسم له طول وعرض وعمق أول من عرف أنه قاله في الإسلام شيوخ الإمامية كهشام بن الحكم وهشام بن سالم كما تقدم ذكره وهذا مما اتفق عليه نقل الناقلين للمقالات في الملل والنحل من جميع الطوائف مثل أبي عيسى الوراق
    وزرقان وابن النوبختى وأبي الحسن الأشعري وابن حزم والشهرستاني وغير هؤلاء ونقل ذلك عنهم موجود في كتب المعتزلة والشيعة والكرامية والأشعرية وأهل الحديث وسائر الطوائف وقالوا أول من قال إن الله جسم هشام بن الحكم ونقل الناس عن الرافضة هذه المقالات وما هو أقبح منها))) انتهى منهاج السنة2/501

    أقول

    شيخ الاسلام يصف القول (إن الله تعالى جسم له طول وعرض وعمق) بالقبيح


    الان نترك للقارئ الخيار بين امرين :

    الأول: كلام بن تيمية الصريح الواضح المباشر الغير قابل للتاويل
    الثاني: فهم مراة التواريخ عدو شيخ الاسلام لكلام شيخ الاسلام

    تحياتي

    ـــــــــــــ
    ..

    تعليق


    • #3
      فأجبته بـ :
      ــــــــــــــــــــــــــــــــ
      بسم الله الرحمن الرحيم

      رب اشرح لي صدري

      طبعاً كما هي عادة (شهاب الحق) بوناصر وغيره ..
      نأتي لهم بنص لشيخ إسلامهم ، فيأتون لنا بنص أو نصوص أخرى له محاولين دفع هذا النص بها ، أو قولهم اننا لم نفهم هذا النص ، أو هو من المتشابهات فيلزمنا إرجاعه لمحكمات شيخ اسلامهم ، أو ...

      كما إذا أتينا لهم بنص له يجعل فيه أمير المؤمنين صلوات الله عليه كفرعون - عياذاً بالله من كل شيطان رجيم -
      كما فصّلناه في الحلقة الخامسة من حلقات إثبات نصبه
      هنا
      حلقة رقم (5).. من حلقات إثبات نصب ابن تيمية ..عنده(علي = فرعون ).. حلقة خاصة للمشككين

      أتوا لنا بنص آخر له يترضى فيه على أمير المؤمنين وأنه وأنه ..
      ثم يقولون : كيف يكون ناصبياً وهو يترضى عليه ؟!! ... إلخ خرابيطهم .


      ثم اقول له :
      أولاً : لا شأن لي بنصوصه الأخرى ، فأنا أتحدث عن هذا النص .

      ثانياً : النصوص الأخرى لو ثبت انها تخالف هذا النص ، فهو دليل على تناقض شيخ إسلامكم الذي لا حدّ له ، بمعنى أنكم تورطون أنفسكم بورطة جديدة فيلزمكم الجواب عن هذا التناقض .



      ــــــــــــــــــــ
      نرجع للنص المنقول عنه :

      فالزميل المجسم هنا ، عرف لنا الجسم بقوله كما تجده في مشاركة له
      هنا ــــــــــــــــــ[ #9 ] :

      المشاركة الأصلية بواسطة شهاب الحق

      اقول

      التجسيم هو اعتقاد أن الله جسم ، والجسم ما يقبل فرض الأبعاد كالطول والعرض.



      فألزمناه بقوله ، فأتينا له بنصّ لشيخ اسلامه يقرِّر فيه جسمية ربه ، وأنه ذو أبعاد ثلاثة (طول وعرض وارتفاع)

      ففي النص المنقول عن شيخ اسلامهم ، يقرِّر فيه ما يلي :

      ان الله :
      - مُتبعِّض.
      - مُتجزئ.
      - ذو أبعاد ثلاثة.
      - جسم لا كالأجسام.
      - له حدّ.
      - له نهاية.

      غاية ما هنالك انه ينفي عنه التفرّق والتجزئ كالذي يحدث للثياب واللحم وغيرها .. أي هو متبعض متجزئ ، لكن لا يمكن أن تنفصل وتتفرّق أبعاضه وأجزاؤه !

      وهذا قوله :


      إن قولك عن الحنابلة وغيرهم أنهم التزموا الأجزاء والأبعاض ، أو ما هو في معناه اصطلاح المتكلمين أو بعضهم .

      أما الأول فإن لفظ الأجزاء والأبعاض إذا أريد به أنه يتجزأ أو يتبعَّض التبعيض والتجزئ المعروف بمعنى وقوع ذلك ، كما تتجزى أو تتبعض الثياب واللحم وغيرها كأبدان الحيوان وكما يتجزأ أو يتبعض الحيوان والثمار والخشب والورق ونحو ذلك ، وكما يتجزئ ويتبعض الحيوان بخروج المني وغيره من العضلات منه ، ومن ذلك يولد شبهه منه بانفصال جزء منه ، كمني الرجل ومني المرأة ودمها : فهذا يمتنع باتفاق المسلمين ؛ ولم يقل أحد من الحنابلة بل ولا حد من المسلمين فيما علمناه أنه يتجزئ ويتبعض بهذا المعنى .





      ثم نقل قول القائلين بالجسم ، وقسّمهم إلى نوعين ، هما :


      [1] ان الله جسم لا كالأجسام. وله أبعاد ثلاثة (الطول والعرض والارتفاع).

      [2] ان الله جسم بمعنى أنه لحم وعظام .


      فقرّر النوع الأول بنفس عباراته التي يستخدمها عندما يريد الدفاع عن معتقد من معتقداته ..
      كـقوله ؛
      ذات الله غير ذوات المخلوقين ،
      ويده غير أيديهم ،
      ورجله غير أرجلهم ،
      وعينه غير أعينهم ،
      وبطنه غير بطونهم ،
      وطوله غير طولهم ،
      وحركته غير حركتهم ،
      وقعوده غير قعودهم ،
      وضحكه غير ضحكهم ،
      وغضبه غير غضبهم ،
      وسمعه غير سمعهم ،
      وبصره غير بصرهم ،
      وصعوده غير صعودهم ،
      ونزوله غير نزولهم ،
      وجلوسه على الكرسي غير جلوسهم ،
      ودخوله غير دخولهم ،
      وقهقرته غير قهقرتهم ...إلخ إلخ.


      بينما أطااال في إبطال النوع الثاني .

      بدءا بقوله :
      وهم "الغالية"..
      و
      فهؤلاء وإن كان قولهم فاسداً ظاهر الفساد..
      و
      فمن قال بالتشبيه المتضمن هذا التجسيم فإنه يجعله من جنس غيره من الأجسام ، لكنه أكبر مقداراً ، وهذا باطل ظاهر البطلان شرعاً وعقلاً ..
      و
      وهؤلاء هم " المشبهة " الذين ذمهم السلف..
      و
      ومع ظهور بطلان قول هؤلاء..
      و
      وإن لم يُجوِّزوا ذلك كانوا متناقضين وقائلين مالا حقيقة له..




      أقول أنا مرآة التواريخ :
      فهو مع إبطاله قولهم [النوع الثاني] ، ألزمهم بما لم يلتزموا به ايضاً . فهم لم يلتزموا بتفرّق ربهم ، مع قولهم بأنه لحم وعظم ونحوه ،
      وهذا قول شيخ المجسمة عنهم :


      ومع ظهور بطلان قول هؤلاء لم ينقل عنهم أنهم جوَّزوا عليه التبعيض والتفرّق ، لكن هذا لازم قولهم





      لكن لو قال له المجسم بوناصر :
      لكن يا شيخ إسلامنا ؛ هم لم يلتزموا بتفرّق ربهم ، إذ لم يُنقل عنه تجويز تفرّقه ، فقولهم بأن ربهم جسم مكوَّن من لحم وعظم لا يلزم منه تفرّقه مالم يلتزموا به ، فكيف تلزمهم بما لم يلتزموا به ؟!!

      فسيجيبه شيخ إسلامه بـ :

      إن لم يُجوِّزوا ذلك كانوا متناقضين وقائلين مالا حقيقة له ..




      !!


      ثم انهى شيخ المجسمة المسألة بوصف ربه بـ ((الحدّ)) وَ ((النهاية)) !!

      قائلاً :

      وأما وصفه بـ "الحدّ" وَ "النهاية" !! الذي تقول أنت – أي الفخر الرازي - أنه معنى الجسم ؛ فهم – الحنابلة - فيه كسائر أهل الإثبات على ثلاثة أقوال :
      - منهم من يثبت ذلك كما هو المنقول عن السلف والأئمة .

      ..


      شيخ المجسمة ، غير مجسّم ؟!!!!!!!!!!!!!!



      !!


      ـــــــــــــــــــــــــــ
      تحت الخط ..

      ((تصحيح)) ابن تيمية لحديث الشاب الأمرد ،وأن النبي (ص) رآه ((رؤيا عين)) لا رؤيا منام!

      ..

      ــــــــــ
      ..

      تعليق


      • #4
        الزميل مراة التواريخ اظنك تعلم ان الظن لا يغني من الحق شيئا
        واظنك تعلم ان هناك متشابه وهناك محكم في اي قول
        فانت ماذا فعلت زميلي اتبعت الظن والمتشابه
        لماذا ؟
        لان في قلبك شيء
        كيف ؟
        انت اتيت بقول لابن تيمية في معرض عرض اقوال مختلفة بقرينة تكراره لكلمة فهم يقولون ....وهم يقولون وهذا بحد ذاته يبين انه يريد ان يبين انه لا يعتقد بهذا القول او على الاقل متوقف فيه ولا يتنبناه والا لنسب الكلام لنفسه لان المعلوم ان العقائد لا ينفع فيها التقليد وخصوصا عند العلماء

        اذا اين المحكم من كلام ابن تيمية ؟
        المحكم هو مانقله الاخ السلفي من كلام ابن تيمية بقوله ان هذا قبيح وهذا القول صريح لمن له عقل ان يفهم


        اما بخصوص كون ان الله جسم لا كالاجسام الذي قاله شيخ الاسلام سيف السنة ابن تيمية رحمه الله فهذا القول يعتمد على اعتقاد الشخص بلفظ جسم فان كان عنده ان لفظ جسم تعني كلمة شيء
        اي ان الشيء =جسم والجسم = شيء فهذا معناه ان الله شيء عنده لكنه ليس كالاشياء
        اما ان كان يعتقد ان الجسم هو الشيء ذو الابعاد فهذ الاعتقاد سماه شيخ الاسلام بالقبيح

        ولنا هنا ان نسألك
        هل تعتقد انه لابد ان يكون لكل شيء حد وأبعاد ؟...ارجو الاجابة هنا لنعرف عقيدتك

        فاذن القبيح من يتقول ويكذب على شيخ الاسلام بعكس ذلك ويظن ان تلوين الحروف والكلمات نافع له
        فهذا القبيح كالقبيح الذي يقول ان الله قال ويل للمصلين ونسي ان الله ملأ كتابه بمدح المصلين

        =====================
        والان لو تكرمت علينا زميلي مراة وبينت لنا عقيدتكم هذه بأن الله احتجب من موسى بشجرة
        فكيف ؟
        وهل الشجرة كافية لحجب ذات الله؟
        فايهما اكبر عندكم ذات الله ام الشجرة ؟

        قال الطبطبائي في تفسيره الميزان عند تفسيره للاية 30 من القصص
        ولا ريب في دلالة الآية على أن الشجرة كانت مبدءً للنداء والتكليم بوجه غير أن الكلام وهو كلام الله سبحانه لم يكن قائماً بها كقيام الكلام بالمتكلم منا فلم تكن إلا حجاباً احتجب سبحانه به فكلمه من ورائه بما يليق بساحة قدسه من معنى الاحتجاب وهو على كل شيء محيط

        اظن ان كلام ابن تيمية اهون من معتقد الطبطبائي
        التعديل الأخير تم بواسطة طائر الشمس; الساعة 13-04-2008, 12:23 AM.

        تعليق


        • #5
          الأخ الزميل كمال

          اضغط
          هنا ـــــــــــــــــ [ رقم المشاركة : 3 ]

          واقرأ بتأنٍ تجد الجواب ، فلم تأتِ بجديد!!
          وإنما تكرار لما قيل .. وسيقــــال

          ـــــــــــــــــــ
          أما كلام السيد الطباطبائي ، فابتعد عن ساحته
          فلستَ هناك حتى تفهمه ، فأنتَ لا قدرة لك على تدبر
          ابسط المباحث ، فما بالك بمباحث العلامة الطباطبائي أعلا الله مقامه الشريف !!


          لكن ليتك أكملتَ النقل عنه حتى يتضح الأمر
          لك ، وللقارئ


          فأولاً : أنتَ بترتَ النص .


          ثانياً : كلامه - حتى مع البتر - لا يُفهم منه التجسيم ، إلا ان التزم به ، بمعنى أنه التزم ان الله ستحجبه الشجرة باعتباره جسماً - عياذاً بالله - !! فهل التزم العلامة بهذا المعتقد الفاسد الباطل حتى تلزمه بكلامه ؟!!


          ثالثاً : لقد استشهد العلامة بالآية التي بترتها من كلامه ، ولو كتبتها دون بترها لوضح الأمر .. وإن كان واضحاً بأقل تأمـــل

          لكن كما هي عادة السلفيين ..

          عدم الفهم + البتر !!


          وهذا النقل غير مبتور

          تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 16 - ص 32
          ( ولا ريب في دلالة الآية على أن الشجرة كانت مبدء للنداء والتكليم بوجه غير أن الكلام وهو كلام الله سبحانه لم يكن قائما بها كقيام الكلام بالمتكلم منا فلم تكن الا حجابا احتجب سبحانه به فكلمه من ورائه بما يليق بساحة قدسه من معنى الاحتجاب وهو على كل شئ محيط ، قال تعالى : ( وما كان لبشر أن يكلمه الله الا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحى باذنه ما يشاء ) الشورى : 51 . ومن هنا يظهر ضعف ما قيل : ان الشجرة كانت محل الكلام لان الكلام عرض يحتاج إلى محل يقوم به . ) انتهى المراد .

          أرايتم !!

          فهل من فرق هنا بين كلام العلامة ، وبين الآية الشريفة !!

          فما يريده العلامة من الحجب هو عينه الذي في الآية الشريفة ، بدليل استشهاده بها مباشرة ..

          إلا ان قال المجسم ان الحجب الذي في الاية يفيد التجسيم ، فيجب إلزام العلامة به كما نلتزم به نحن المجسمة رغماً عنه !



          سيرجع يقول : يفهم من كلام العلامة ان الله احتجب خلف شجرة ، يعني تخبأ خلفها ، يعني جسم الشجرة عنده أكبر من جسم الرب ، يعني .. يعني ...



          مرآة التواريخ/ لم تحرجوا أنفسكم بالدخول في كلام لا تفقهوه !!.

          !!
          التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 15-04-2008, 03:44 AM.

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            ..

            تعليق


            • #7
              الزميل مراة التواريخ انا لا اتكلم عن الجسم وغيره بل اتكلم عن امكانبة حجب الشجرة له سبحانه
              دعك من المباحث والباحث واعلى الله مقامه الشريف
              اولا انا مابترت النص واحسنت اذ اوردته كاملا ليتبين للقاريء ان الطبطبائي يعتقد اعتقادا تاما لا تأويل له ان الله احتجب بالشجرة عن موسى بدليل انك قلت انه استشهد بالاية بعدها لانها توافق اعتقاده كما يظن

              فاذن ان النقطة الاساسية التي حاولت التهرب منها ولن تنجح لاني لن اسمح لك بالتهرب منها هي ان الله احتجب بالشجرة من موسى وانت اذ دافعت عن اعتقاد الطبطبائي فانك تعتقد باعتقاده ايضا
              فلذلك هناك اسئلة تفرض نفسها عليك الاجابة عنها
              اولا / هل هناك نص عن احد المعصومين يقول ان الشجرة كانت هي الاحجاب بين ربكم وموسى ؟ فهات النص ان وجد
              ثانيا / معلوم ان موسى كان يرى الشجرة وماحولها من الوادي المقدس فاذا كانت الشجرة فقط هي الحاجب بينه وبين ربكم دون ماحولها من الوادي وجب ان يكون ربكم محصورا خلف الشجرة فقط ؟
              ثالثا / ان للشجرة (( التي بقيت موجودة الى زمن رسول الله كما قيل )) لها اربعة اتجاهات فاذا كان موسى امامها وربكم محتجب خلفها فهل اذا دار موسى واصبح خلف الشجرة هل كان سيرى ربكم ام ان ربكم سيدور كذلك خلف الشجرة حتى لايراه موسى ؟ كما في لعبة الاستغماية التي يلعبها الاطفال

              والان بعد ان تجيب يا زميل مراة التواريخ على الاسئلة اجبنا على السؤال التالي الاضافي

              هل الشجرة بحجم ربك حتى يكون بأمكانها حجبه عن الانظار ؟

              ولك ان لا تجيب هنا بل في هذا الرابhttp://www.yahosein.com/vb/showthrea...#post1041975ط
              ملاحظة ارجو منك عدم اللف والدوران والتقيد بالاسئلة المحرجة لطفا

              تعليق


              • #8
                زميلي انتقلت للمشاركة 3 ولم اجد فيها شيء جديد غير ان ابن تيمية ينقل اقوال اناس غيره ولا يظهر التزامه بهذه الاقوال
                فعلى افتراضك هذا يكون قول فرعون هو قول الله والعياذ بالله فان الله سبحانه ينقل اقول فرعون والكافرين في كلامه من غير ان يكون كلامه هو سبحانه

                كذلك زميلي لم اجد جوابا لسؤالي الذي تجاهلته

                هل تعتقد ان كل شيء له ابعاد وحدود ؟

                تعليق


                • #9
                  ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه

                  العضو الفاضل مراة التواريخ

                  هل ادخل لك مرة على موضوع واجدك لم تفهم الموضوع الذى تثيره جيدا قبل ان تطرحه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  ما اعتقد انك شاطر وممتاز فيه هو :

                  ان تسبق اجابات محاوريك وتتوقعها ثم تحاول نسفها حتى لا تظهر الحقيقه

                  عدا هذا لا اجد لك معرفه باللغه العربيه للاسف وقد يرجع هذا لانك تستقى معلوماتك بالفارسيه على ما اظن .


                  عموما لم اجد من ضمن ما لونته انت لكلام بن تيميه رحمه الله او حتى الذى لم تلونه ما يفيد صدق كلامك .

                  فالرجل يعرض فقط اراء ولم يثبت شيئا منها لنفسه


                  وعل العكس من ذلك تماما :

                  احدك ايضا لا تفهم كلام العلامه الطبطبائى فى غلطه واضحه وخطأ كبير من جانبه فى تفسير الايه .



                  غريب الا تفهم اقوال بن تيميه

                  والاغرب

                  والاعجب

                  الا تفهم كلام الطبطبائى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  يقول العلامه :

                  غير أن الكلام وهو كلام الله سبحانه لم يكن قائما بها كقيام الكلام بالمتكلم منا فلم تكن الا حجابا احتجب سبحانه به فكلمه من ورائه بما يليق بساحة قدسه من معنى الاحتجاب وهو على كل شئ محيط .

                  الاول الذى بالازرق مفهومه :
                  ان الشجره لم تكن تتكلم عن الله سبحانه وتعالى بل كان الكلام لله عز وجل
                  هذا حسب مفهوم الطبطبائى فهو ينفى ان تكون الشجره المتكلمه بلسان الله سبحانه وتعالى
                  ثم يؤكد المعنى الذى ياخذه عليكم الاخ كمال والذى استشهد به :
                  وهو الكلام الذى باللون الاحمر الذى يفيد احتجابه سبحانه وتعالى خلف الشجره
                  تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا .

                  واما ما تمسكت انت به وعلى صوتك وانت تظن انك فاهم واننا الجهلاء فهو :

                  ومن هنا يظهر ضعف ما قيل : ان الشجرة كانت محل الكلام لان الكلام عرض يحتاج إلى محل يقوم به .
                  بمعنى ان الطبطائى يؤيد الارى الذى يقول ان الله قد احتجب ولم تتكلم الشجره بكلام الله سبحانه وتعالى .

                  معنى كلام الطبطبائى :
                  الله هو الذى تكلم من وراء الشجره وليست الشجره هى من تكلمت بكلام الله .
                  هل وصل المعنى العربى العويص على عقلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ



                    مرآة التواريخ/ لم تحرجوا أنفسكم بالدخول في كلام لا تفقهوه !!.

                    !!

                    عدم القدرة على الفهم هي مشكلة مزمنة يعاني منها السلفية

                    تعليق


                    • #11
                      بانتظار الفاضل مراه .


                      للرفع

                      تعليق


                      • #12
                        الزميل مراة التواريخ انا لا اتكلم عن الجسم وغيره بل اتكلم عن امكانبة حجب الشجرة له سبحانه
                        هو لا يتكلم عن الجسم ، لكنه يتكلم عن الجسم !!

                        تصوروا !!

                        لأنه لا يفهم ان افتراض حجب الله خلف الشجرة بالمعنى الذي بذهنه يعني تجسيم الله ضرورة !

                        وهنا مكمن المشكلة التي يعاني منها العقل السلفي ............!


                        كنتُ قلت للقراء :
                        سيرجع يقول : يفهم من كلام العلامة ان الله احتجب خلف شجرة ، يعني تخبأ خلفها ، يعني جسم الشجرة عنده أكبر من جسم الرب ، يعني .. يعني ...

                        !!


                        وفعلاً كما قلت أخي المحامي ..
                        عدم القدرة على الفهم هي مشكلة مزمنة يعاني منها السلفية


                        ابن تيمية مقرراً: ان الله ذو أبعاد ثلاثة ،جسم لا كالأجسام،متبعض متجزئ ،وله حدّ ونهاية ...


                        !!

                        تعليق


                        • #13
                          هل هذه اجابتك يا اخ مراه

                          مشكوووووووووووووووووووووووووور ما قصرت

                          تعليق


                          • #14
                            اخي مسلم حق لا تلمه فهو الان كالمستجبر بالرمضاء من نار
                            فهوكان ياتي الى كلام ائمتنا ويحوره ويقول انهم مجسمة ويستهزء بهم فلما وفقنا الله واتيناه بكلام امامه صريح غير محور اخذ يحاول ان يدفع عنه وهو كالغريق الذي تمسك بقشة وماهية بنافعته وان تمسك بها
                            فهون عليه قليلا عسى ان يتعض ويدرك ان لحوم علمائنا مرة فلا يتقرب منهم ثانية وهذا هو قصدنا وما عنيناه
                            فمن كان بيته من زجاج ......................اكمل انت

                            تعليق


                            • #15
                              الاخ كمال

                              الرجال مشكوووووووور ما قصر

                              قال ان :


                              ابن تيمية مقرراً: ان الله ذو أبعاد ثلاثة ،جسم لا كالأجسام،متبعض متجزئ ،وله حدّ ونهاية ...

                              ثم اتى من اقوال بن تيميه ما يخالف ما بنى عليه موضوعه فماذا تريد انت واهل السنه غير هذا



                              كما قال ان الطبطبائى غير مجسم ولكنه فى الوقت ذاته فان الطبطبائى نفسه يقر ان الله كلم موسى واتخذ الشجره حجابا فماذا تريد انت واهل السنه اكثر من هذا

                              الرجل مشكوووووووووووور يرد على موضوعه بنفسه وينسفه

                              الاخ مراه اكمل بارك الله فيك ما قصرت والله

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X