المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
فقد رأيناه من قبل إن كنت لا تعرفه!!
أنا على يقين سوف يخرج علينا سواء الاخ أم غيره ويقول هذا بوق (...) في موضوع (...)!!
أين ما يحل يجعل من موضوعه هو الموضوع الذي هدّ عروش الوهابية والمتشيعين كما يصف!!
حتى في موضوع (الوعد الالهي - قاب قوسين أو أدنى) وهو موضوع يتحدث عن الامام المهدي عليه السلام وعصر الظهور!!
تداخل هناك وكتب :
لايتحمس للموضوع كصاحبه
ناهيك عن اوضاعنا هنا وعني شخصيا فانا ارى اولويات اخرى لاسيما موضوعي[...]
فاني اعتقد اني افضح اكبر خدعة واكبر مجزرة ومقبرة جماعية فتحت في العراق للشيعة ليدخلوها برغبة وحماسة واندفاع!!
وانها من اكبر الفتن ومحاولات شق الصف الشيعي وضربه من خلال ضرب المرجعية!
مع ارتباط موضوعي بهذا الموضوع لكني ابحث في جنبة من جنباته تخص الشيعة وفي العراق فقط وموضوعك عام.
ناهيك عن اوضاعنا هنا وعني شخصيا فانا ارى اولويات اخرى لاسيما موضوعي[...]
فاني اعتقد اني افضح اكبر خدعة واكبر مجزرة ومقبرة جماعية فتحت في العراق للشيعة ليدخلوها برغبة وحماسة واندفاع!!
وانها من اكبر الفتن ومحاولات شق الصف الشيعي وضربه من خلال ضرب المرجعية!
مع ارتباط موضوعي بهذا الموضوع لكني ابحث في جنبة من جنباته تخص الشيعة وفي العراق فقط وموضوعك عام.
طبعا الآن سوف يربط بين ذاك الذي يتصور انه فضحه ، سوف يربط بينه وبين الحيدري ويبدأ بتسقيط اولئك و الحيدري تبعا لبعض وسيتبين في النتيجة ان خبر مرجعهم الهاشمي ليس صحيح بل الصحيح هو الحيدري؟!!! الى ما ذلك من جنون الأنا التي يعيشها الكثير ممن يكتبون دون علم ووعي ودراية!!
فقط وظيفتهم الفتنة اينا حلوّا وأينما وضعوا انفسهم!!
ولا بأس بالتذكير لمن له قلب:
{لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ}
{لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ}
{وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ }
{وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا}
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ}
{سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُواْ قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوَاْ إِلَى الْفِتْنِةِ أُرْكِسُواْ فِيِهَا فَإِن لَّمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُواْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوَاْ أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثِقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا}
تعليق