إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

� � � � � الامام المعصوم : أن المعوذتين من الرقية ليستا من القرآن أدخلوهما في القرآن

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الله يخلف على عقلك . العبرة بالدليل

    كثير من علمائك اعقتدوا بصحة كتبهم فكان ماذا!
    هل ألزم ذلك علماء السنة ؟

    هو وجد كتاباً في القرن الحادي عشر وظن أنه للإمام ، وغيره طالب بسنده فكان ماذا؟


    علماء سنة كثيرون يصححون كتباً ويعتبرونها وغيرهم لا وافقهم
    ابن خزيمة يرى أن كتابه صحيح ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله
    ابن حبان يرى كتابه صحيحاً ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله

    فكان ماذا؟

    أنت نفسك نقلت أن الكتاب وجادة في القرن الحادي عشر بعد مرور ثمانئمة سنة على وفاة الإمام الرضا عليه السلام !

    ورأيه لم يلزم أحداً من الفقهاء
    وقد نقلت لك رأي الشيخ السبحاني بأن الكتاب ليس للإمام الرضا عليه السلام فكان ماذا !
    وننقله مرة ثانية فلربما تفهم :
    وتفضل هذا نقل ربما يجعل تصحو من أوهامك :
    (انّ فقه الرضا ليس كتاباً للإمام الرضا (عليه السّلام) و إنّما هو لفقيه من فقهاء الشيعة والأغلب انّه نفس كتاب الشرائع لعلي بن بابويه(ت329).)
    http://imamsadeq.com/ar.php/page,533BookAr136P1.html



    إن كنت محتجاً علينا فهات سنداً صحيحاً للكتاب
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو جمال الشوكي; الساعة 28-05-2010, 07:08 PM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي
      الله يخلف على عقلك . العبرة بالدليل
      هو وجد كتاباً في القرن الحادي عشر وظن أنه للإمام ، وغيره طالب بسنده فكان ماذا؟
      علماء سنة كثيرون يصححون كتباً ويعتبرونها وغيرهم لا وافقهم
      ابن خزيمة يرى أن كتابه صحيح ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله
      ابن حبان يرى كتابه صحيحاً ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله
      فكان ماذا؟
      أنت نفسك نقلت أن الكتاب وجادة في القرن الحادي عشر بعد مرور ثمانئمة سنة على وفاة الإمام الرضا عليه السلام !
      ورأيه لم يلزم أحداً من الفقهاء
      وقد نقلت لك رأي الشيخ السبحاني بأن الكتاب ليس للإمام الرضا عليه السلام فكان ماذا !
      إن كنت محتجاً علينا فهات سنداً صحيحاً للكتاب
      لا ادري هل تفهم معنى كتاب الرضا؟
      اذا كان كتاب الصدوق الان موجود (من لايحضره الفقيه) فهل نطلب سند الروايات الى الصدوق في نفس الكتاب؟
      يعني تريد الذين ينسخون كتاب الصدوق يقولون هو عن الناسخ الاول عن الناسخ الثاني عن الناسخ الثالث عن الصدوق.
      ام تكتفي بان تقرأ اقوال الصدوق لتعرف رأيه في المسألة المعينة مباشرة من كتابه؟

      وهذا نفس الشيء ينطبق على كتاب الرضا, فهو كتابه, وما كان في كتابه من رأيه فهو كلامه, فلا داعي لاثبات سند النساخ الى الرضا.


      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
        لا ادري هل تفهم معنى كتاب الرضا؟
        اذا كان كتاب الصدوق الان موجود (من لايحضره الفقيه) فهل نطلب سند الروايات الى الصدوق في نفس الكتاب؟
        يعني تريد الذين ينسخون كتاب الصدوق يقولون هو عن الناسخ الاول عن الناسخ الثاني عن الناسخ الثالث عن الصدوق.
        ام تكتفي بان تقرأ اقوال الصدوق لتعرف رأيه في المسألة المعينة مباشرة من كتابه؟

        وهذا نفس الشيء ينطبق على كتاب الرضا, فهو كتابه, وما كان في كتابه من رأيه فهو كلامه, فلا داعي لاثبات سند النساخ الى الرضا.





        قاتل الله الجهل !!

        يا هذا الكتاب أصلاً مشكوك في نسبته إلى صاحبه !
        ولم يظهر إلا بعد موت صاحبه بثمانئمة سنة!! تفهم !

        أفهمك بمثال :
        ألستم تقولون إن كتاب الإمامة والسياسية مشكوك نسبته إلى صاحبه
        فهل ينفع وجود الكتاب في شيء ؟



        فإن استطعت أت تثبت صحة نسبة الكتاب بسند متصل فهات !

        عندك ؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي

          قاتل الله الجهل !!
          يا هذا الكتاب أصلاً مشكوك في نسبته إلى صاحبه !
          ولم يظهر إلا بعد موت صاحبه بثمانئمة سنة!! تفهم !
          أفهمك بمثال :
          ألستم تقولون إن كتاب الإمامة والسياسية مشكوك نسبته إلى صاحبه
          فهل ينفع وجود الكتاب في شيء ؟
          فإن استطعت أت تثبت صحة نسبة الكتاب بسند متصل فهات !
          عندك ؟

          المجلسي قد وفر علينا هذه المهمة
          وقد نقلنا القول في المشاركة رقم 27

          http://www.yahosein.com/vb/showpost....3&postcount=27

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
            يا حامل الاسفار وصاحب الالفاظ البذيئة
            اذا كان ابن مسعود فعلها, فهو غير معصوم وتراجع عن فعله بعد علمه بخبر ذلك
            فكيف يعملها الرضا بعد 200 سنة؟؟؟؟

            وهذا الكتاب منسوب اليه, فكيف نبحث عن اسنادها وهو كاتبها اساسا.
            سوء اخلاق وجهل

            تبقى الرواية مرسلة لا إسناد لها وبهذا يسقط احتجاجك

            أنا أضيف هذا الكلام لأزيدك صفعا

            قال المحقق محي الدين الموسوي الغريفي:... كما هجر كثير منهم ( يعني الفقهاء) روايات كتاب الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام، لعدم ثبوت تلك النسبة لديهم.
            قواعد الحديث: ص 151
            قال العلامة البحراني رضوان الله عليه: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين من القرآن العزيز وأنه يجوز القراءة بهما في الصلاة المفروضة ..... وعن صفوان الجمال في الصحيح قال صلى بنا أبو عبد الله عليه السلام المغرب فقرأ المعوذتين .... .
            الحدائق الناضرة: ج 8 ص 230.


            يقول السيد محسن الامين في اعيان الشيعة ج2 ص 27
            بعد ان ذكر الكتاب واقوال العلماء فيه

            (
            وكيف كان
            فجمهور المحققين من العلماء لم يثبتوا صحته وتوقفوا فيه وجعلوا ما أسند فيه
            إلى الرضا ع أو إلى العالم ع رواية مرسلة
            تصلح مؤيدا ومرجحا
            ويؤيده أنه لو كان من تاليفه ع لأشتهر أمره وتواتر
            )



            انخرست عندما رأيت هذا وأعيده

            الكافي ج 3 ص 129
            2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ لَا تَنْزِلْ فِي الْقَبْرِ وَ عَلَيْكَ الْعِمَامَةُ وَ الْقَلَنْسُوَةُ وَ لَا الْحِذَاءُ وَ لَا الطَّيْلَسَانُ وَ حُلَّ أَزْرَارَكَ وَ بِذَلِكَ سُنَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) جَرَتْ وَ لْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ لْيَقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ إِنْ قَدَرَ أَنْ يَحْسِرَ عَنْ خَدِّهِ وَ يُلْصِقَهُ بِالْأَرْضِ فَلْيَفْعَلْ وَ لْيَشْهَدْ وَ لْيَذْكُرْ مَا يَعْلَمُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى صَاحِبِهِ .

            مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏14، ص: 85
            حسن

            تفسير القمي - سورة الناس - ج 2 ص 450
            حدثنا علي بن الحسين عن احمد بن ابي عبدالله عن على ابن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال قالت لابي جعفر (عليه السلام): إن ابن مسعود كان يمحو المعوذتين من المصحف فقال (عليه السلام): كان أبي يقول إنما فعل ذلك ابن مسعود برأيه وهما من القرآن.

            الكافي ج3 ص 314
            8- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ صَلَّى بِنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ .
            مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏15، ص: 108
            صحيح




            سؤال هربت منه لم تجب عليه
            هل نقدم المرسل بلا إسناد على الروايات المسندة الصحيحة
            التي وضعتها والتي تقول أنها من القرآن


            أخيرا
            لم يبقى لموضوعك الساقط المضحك شيء


            للصفع

            تعليق


            • #36
              انقطعت حجتك
              ولم تستطع تصحيح سنداً للكتاب

              وهذا جوابنا عليك كاملاً نعيده
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي
              الله يخلف على عقلك . العبرة بالدليل

              كثير من علمائك اعقتدوا بصحة كتبهم فكان ماذا!
              هل ألزم ذلك علماء السنة ؟

              هو وجد كتاباً في القرن الحادي عشر وظن أنه للإمام ، وغيره طالب بسنده فكان ماذا؟


              علماء سنة كثيرون يصححون كتباً ويعتبرونها وغيرهم لا وافقهم
              ابن خزيمة يرى أن كتابه صحيح ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله
              ابن حبان يرى كتابه صحيحاً ، فكان ماذا ، رددتم عليه قوله

              فكان ماذا؟

              أنت نفسك نقلت أن الكتاب وجادة في القرن الحادي عشر بعد مرور ثمانئمة سنة على وفاة الإمام الرضا عليه السلام !

              ورأيه لم يلزم أحداً من الفقهاء
              وقد نقلت لك رأي الشيخ السبحاني بأن الكتاب ليس للإمام الرضا عليه السلام فكان ماذا !
              وننقله مرة ثانية فلربما تفهم :
              وتفضل هذا نقل ربما يجعل تصحو من أوهامك :
              (انّ فقه الرضا ليس كتاباً للإمام الرضا (عليه السّلام) و إنّما هو لفقيه من فقهاء الشيعة والأغلب انّه نفس كتاب الشرائع لعلي بن بابويه(ت329).)
              http://imamsadeq.com/ar.php/page,533BookAr136P1.html



              إن كنت محتجاً علينا فهات سنداً صحيحاً للكتاب

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40


                تبقى الرواية مرسلة لا إسناد لها وبهذا يسقط احتجاجك

                أنا أضيف هذا الكلام لأزيدك صفعا

                قال المحقق محي الدين الموسوي الغريفي:... كما هجر كثير منهم ( يعني الفقهاء) روايات كتاب الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام، لعدم ثبوت تلك النسبة لديهم.
                قواعد الحديث: ص 151
                قال العلامة البحراني رضوان الله عليه: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين من القرآن العزيز وأنه يجوز القراءة بهما في الصلاة المفروضة ..... وعن صفوان الجمال في الصحيح قال صلى بنا أبو عبد الله عليه السلام المغرب فقرأ المعوذتين .... .
                الحدائق الناضرة: ج 8 ص 230.


                يقول السيد محسن الامين في اعيان الشيعة ج2 ص 27
                بعد ان ذكر الكتاب واقوال العلماء فيه

                (
                وكيف كان
                فجمهور المحققين من العلماء لم يثبتوا صحته وتوقفوا فيه وجعلوا ما أسند فيه
                إلى الرضا ع أو إلى العالم ع رواية مرسلة
                تصلح مؤيدا ومرجحا
                ويؤيده أنه لو كان من تاليفه ع لأشتهر أمره وتواتر
                )



                انخرست عندما رأيت هذا وأعيده

                الكافي ج 3 ص 129
                2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ لَا تَنْزِلْ فِي الْقَبْرِ وَ عَلَيْكَ الْعِمَامَةُ وَ الْقَلَنْسُوَةُ وَ لَا الْحِذَاءُ وَ لَا الطَّيْلَسَانُ وَ حُلَّ أَزْرَارَكَ وَ بِذَلِكَ سُنَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) جَرَتْ وَ لْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ لْيَقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ إِنْ قَدَرَ أَنْ يَحْسِرَ عَنْ خَدِّهِ وَ يُلْصِقَهُ بِالْأَرْضِ فَلْيَفْعَلْ وَ لْيَشْهَدْ وَ لْيَذْكُرْ مَا يَعْلَمُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى صَاحِبِهِ .

                مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏14، ص: 85
                حسن

                تفسير القمي - سورة الناس - ج 2 ص 450
                حدثنا علي بن الحسين عن احمد بن ابي عبدالله عن على ابن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال قالت لابي جعفر (عليه السلام): إن ابن مسعود كان يمحو المعوذتين من المصحف فقال (عليه السلام): كان أبي يقول إنما فعل ذلك ابن مسعود برأيه وهما من القرآن.

                الكافي ج3 ص 314
                8- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ صَلَّى بِنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ .
                مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏15، ص: 108
                صحيح




                سؤال هربت منه لم تجب عليه
                هل نقدم المرسل بلا إسناد على الروايات المسندة الصحيحة
                التي وضعتها والتي تقول أنها من القرآن


                أخيرا
                لم يبقى لموضوعك الساقط المضحك شيء


                للصفع
                الرواية من كتاب الرضا فلا نبحث عن اسناد لرأي الرضا نفسه ياحامل الاسفار , لانها ماكانت له رأيا مكتوبا في كتابه , فلا نقول اين سند الراية, فهل تطلب من كتب الشيعة ان تنقل لك اسانيد النساخ من ناسخ الى نساخ الى الصدوق والمجلسي وغيرهم لتثبت قولهم في كتبهم؟
                ام وصول الكتاب كافي لاثبات راي صاحبه؟

                والروايات التي وضعتها انت لاتنفي ذلك, لانها تثبت ان ثبتت انه قال برايه في القران وسقطت العصمة عنه, فشكرا لك على اسقاط عصمته بيدك

                فقوله في عدم دخول المعوذتين في القران ثابته, فان اعتبرناها خطأ منه,فان ذلك يثبت عدم عصمته

                وانتم الان تحتجون في تصحيح المجلسي لروايات الكافي والاخرين يرفضون قول العالم الاخر (المجلسي) في كتاب الرضا, ماهذا التناقض

                التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 28-05-2010, 08:11 PM.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                  الرواية من كتاب الرضا فلا نبحث عن اسناد لرأي الرضا نفسه ياحامل الاسفار , لانها ماكانت له رأيا مكتوبا في كتابه , فلا نقول اين سند الراية, فهل تطلب من كتب الشيعة ان تنقل لك اسانيد النساخ من ناسخ الى نساخ الى الصدوق والمجلسي وغيرهم لتثبت قولهم في كتبهم؟
                  ام وصول الكتاب كافي لاثبات راي صاحبه؟

                  والروايات التي وضعتها انت لاتنفي ذلك, لانها تثبت ان ثبتت انه قال برايه في القران وسقطت العصمة عنه, فشكرا لك على اسقاط عصمته بيدك

                  فقوله في عدم دخول المعوذتين في القران ثابته, فان اعتبرناها خطأ منه,فان ذلك يثبت عدم عصمته

                  وانتم الان تحتجون في تصحيح المجلسي لروايات الكافي والاخرين يرفضون قول العالم الاخر (المجلسي) في كتاب الرضا, ماهذا التناقض



                  يبدو أن فهم الحمير أفضل منك

                  قلنا لك ياحمار الرواية لا تثبت لأنها مرسلة ولا إسناد لها
                  ولو ثبتت فهي ضعيفة شاذة لمخالفتها الصحيح الثابت
                  فمادخل العصمة يابهيم
                  الشيء الآخر أنك تأخذ مايعجبك وتهمل مايصفعك
                  وهو قول العلماء أن الكتاب لم تثبت صحة نسبته إلى الإمام الرضا عليه السلام

                  أما تصحيح العلامة المجلسي لروايات الكافي جاء بناءا على كتب الرجال وقواعد الجرح التعديل عند الشيعة

                  آخر صفعة لزيادة هدم موضوعك أكثر مما هو مهدوم


                  الكليني- الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )
                  - عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ص) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف .

                  - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ص) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.


                  الحر العاملي - وسائل الشيعة - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

                  - ( 33347 ) 14 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ص) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف .

                  - ( 33348 ) 15 - وعن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ص) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ! ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف
                  كتاب الله فلم أقله .

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                    الرواية من كتاب الرضا فلا نبحث عن اسناد لرأي الرضا نفسه ياحامل الاسفار



                    يا ابني عليك أن تثبت وثاقة الكتاب ثم تقول إنه رأي الإمام الرضا عليه السلام ؟
                    بدون أن تثبت سنداً للكتاب وأن الكتاب صحيح ومعتمد عند الشيعة فلا يمكنك نسبة الرأي للإمام الرضا عليه السلام

                    أما أننا نعتمد آراء المجلسي فهذه جديدة على خاطري ولم أسمع بها
                    لو كان كلامك صحيحاً لما قال العلماء بعدم صحة الكتاب ونسبوه إلى غير الإمام الرضا

                    يا ابني نحن قوم لم نغلق أبواب الاجتهاد ونتبع الدليل
                    فرأي العلامة المجلسي محترم في نفسه ولكنه يخصه والأهم عندنا دليل المجلسي الذي استند عليه
                    وقد ثبت من النقل الذي جئت به أنت أن الكتاب لا سند له وأن المجلسي رآه بعد أن فقد مدة ثمانمئة سنة!
                    يا هذا ثمانئمة سنة!
                    أنت هنا تطلب منا أن نعتمد على كتاب فقد لمدة ثمانئمة سنة ونترك أحاديثنا الصحيحة !!!!!!!!!!!!!
                    يكفي تهريج بعد
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو جمال الشوكي; الساعة 28-05-2010, 09:06 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40


                      يبدو أن فهم الحمير أفضل منك

                      قلنا لك ياحمار الرواية لا تثبت لأنها مرسلة ولا إسناد لها
                      ولو ثبتت فهي ضعيفة شاذة لمخالفتها الصحيح الثابت
                      فمادخل العصمة يابهيم
                      الشيء الآخر أنك تأخذ مايعجبك وتهمل مايصفعك
                      وهو قول العلماء أن الكتاب لم تثبت صحة نسبته إلى الإمام الرضا عليه السلام

                      أما تصحيح العلامة المجلسي لروايات الكافي جاء بناءا على كتب الرجال وقواعد الجرح التعديل عند الشيعة

                      آخر صفعة لزيادة هدم موضوعك أكثر مما هو مهدوم


                      الكليني- الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )
                      - عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ص) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف .

                      - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ص) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.


                      الحر العاملي - وسائل الشيعة - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

                      - ( 33347 ) 14 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ص) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف .

                      - ( 33348 ) 15 - وعن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ص) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ! ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف
                      كتاب الله فلم أقله .

                      ياحامل الاسفار والذي لافقه له في الدين
                      اذا كان الكتاب عائد للرضا, فهل نطالب سند الروايات التي في الكتاب الى الرضا؟
                      نطلب السند ممن اليه؟

                      فمثلا كتاب (من لايحضره الفقيه) للصدوق
                      قال الصدوق في كتابه (ولا بأس بالصلاة في ثوب أصابه خمر لان الله عزوجل حرم شربها ولم يحرم الصلاة في ثوب أصابته)
                      فهل نطالب بسند الي الصدوق يقول فيه هذا القول حتى نصدقه؟
                      ام يكفي بانه مجود في كتابه وكان من رأيه فانه بنسب اليه هذا القول؟


                      واما قولك ان بعض العلماء انكروه, فقد انكر بعض العلماء كتاب سليم بن قيس, وانكر غيرهم كتاب تفسير القمي, فهل تسقط كل كتاب مختلف فيه؟

                      ام تاخذ ما يعجبك من القول وتترك مالا يعجبك من نفس العلماء؟
                      حجج واهية لا ترتقي الى مستوى النقاش بان تنكر الكتاب كله.

                      واما الروايات التي فيها ان كل حديث لايوافق كتاب الله فهي زخرف, فنقول لك نعم, ان القول الذي لايوافق القران والسنة زخرف, ولكن صاحب هذا القول تسقط عنه العصمة اذا خالف قوله الكتاب والسنة.

                      فانا لا اقول لكم ان المعوذتين ليستا من القران ولا اطلب منكم ان تخرجوها من القران, بل اقول لكم ان من قال هذا القول هو الرضا, وهو مخالف للقران والسنة.

                      حتى لايقع الانسان العامي في شبهة.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                        ياحامل الاسفار والذي لافقه له في الدين
                        اذا كان الكتاب عائد للرضا, فهل نطالب سند الروايات التي في الكتاب الى الرضا؟
                        نطلب السند ممن اليه؟

                        فمثلا كتاب (من لايحضره الفقيه) للصدوق
                        قال الصدوق في كتابه (ولا بأس بالصلاة في ثوب أصابه خمر لان الله عزوجل حرم شربها ولم يحرم الصلاة في ثوب أصابته)
                        فهل نطالب بسند الي الصدوق يقول فيه هذا القول حتى نصدقه؟
                        ام يكفي بانه مجود في كتابه وكان من رأيه فانه بنسب اليه هذا القول؟


                        واما قولك ان بعض العلماء انكروه, فقد انكر بعض العلماء كتاب سليم بن قيس, وانكر غيرهم كتاب تفسير القمي, فهل تسقط كل كتاب مختلف فيه؟

                        ام تاخذ ما يعجبك من القول وتترك مالا يعجبك من نفس العلماء؟
                        حجج واهية لا ترتقي الى مستوى النقاش بان تنكر الكتاب كله.

                        واما الروايات التي فيها ان كل حديث لايوافق كتاب الله فهي زخرف, فنقول لك نعم, ان القول الذي لايوافق القران والسنة زخرف, ولكن صاحب هذا القول تسقط عنه العصمة اذا خالف قوله الكتاب والسنة.

                        فانا لا اقول لكم ان المعوذتين ليستا من القران ولا اطلب منكم ان تخرجوها من القران, بل اقول لكم ان من قال هذا القول هو الرضا, وهو مخالف للقران والسنة.

                        حتى لايقع الانسان العامي في شبهة.

                        ياأغبى إنسان في المنتدى
                        يامن فهم الحمير أفضل منه
                        كتاب الفقيه له أسانيد ياثور يمكن الرجوع إليها
                        وإلا كتاب روضة المتقين للمجلسي الأول ماهي وظيفته
                        كتاب سليم بن قيس معتبر عند بعض العلماء والبعض الآخر لايعمل به
                        أي فيه خلاف وكل له آرائه

                        تفسير القمي لا تفقهون أنت يابهائم كيف تتعاملون معه فهو مخلتط بين روايات أبي الجاورد
                        والروايات التي يرويها القمي مسنده إلى المعصوم هي المعتبرة مالم يكن بها عارض

                        فهمت لو لا
                        يعني كل النقاط السابقة لا تنفعك

                        هذا الكتاب الذي نقلت منه لا يثبت ياأغبى الخلق
                        لقول العلماء أن أغلب رواياته مراسيل
                        فمن روى عن الإمام الرضا عليه السلام

                        ياغبي رواية أن مايخالف كتاب هو زخرف نعم
                        فمعناه أن مااستدللت به لم يقله الإمام الرضا

                        يعني لا دخل للعصمة بالموضوع ياثور

                        أخيرا على فرض صحة الرواية
                        فهي شاذة والشاذ من قسم الضعيف ياغبي
                        لمخالفتها الصحيح

                        أخيرا الثابت بالأسانيد الصحيحة أن ابن مسعود هو القائل

                        رمتني بدائها وانسلت

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي



                          يا ابني عليك أن تثبت وثاقة الكتاب ثم تقول إنه رأي الإمام الرضا عليه السلام ؟
                          بدون أن تثبت سنداً للكتاب وأن الكتاب صحيح ومعتمد عند الشيعة فلا يمكنك نسبة الرأي للإمام الرضا عليه السلام

                          أما أننا نعتمد آراء المجلسي فهذه جديدة على خاطري ولم أسمع بها
                          لو كان كلامك صحيحاً لما قال العلماء بعدم صحة الكتاب ونسبوه إلى غير الإمام الرضا

                          يا ابني نحن قوم لم نغلق أبواب الاجتهاد ونتبع الدليل
                          فرأي العلامة المجلسي محترم في نفسه ولكنه يخصه والأهم عندنا دليل المجلسي الذي استند عليه
                          وقد ثبت من النقل الذي جئت به أنت أن الكتاب لا سند له وأن المجلسي رآه بعد أن فقد مدة ثمانمئة سنة!
                          يا هذا ثمانئمة سنة!
                          أنت هنا تطلب منا أن نعتمد على كتاب فقد لمدة ثمانئمة سنة ونترك أحاديثنا الصحيحة !!!!!!!!!!!!!
                          يكفي تهريج بعد

                          يا ابني لو كان كل كتاب مختلف فيه غير مقبول لسقطت الكثير من الكتب
                          فقد جاء في تحقيق فقه الرضا (لمؤسسة اهل البيت) في سلسلة مصادر بحار الانوار
                          واعتمد عليه بعدهما السيد صاحب الرياض وصاحب مفاتيح الاصول، والشيخ البحراني، والفاضل الكاشاني، وجعلوه في مصاف الأخبار ونقلوه في مؤلفاتهم بنحو الروايات)
                          وايضا من فقد صرح كبار علمائكم بهذه الكتاب مثل
                          محمد تقي المجلسي
                          محمد باقر المجلسي
                          أحمد النراقي (في عوائد الايام)

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40

                            ********

                            راجع المشاركة رقم 42
                            ففيها ذكر لبعض من اعتمد عليه من علمائكم


                            واما كلام ابن مسعود, فقد اخبرناك انه غير معصوم والخبر الثابت انه اقر بانها من القران, واما الرضا فلا حجة في قوله بعد 200 سنة

                            واما قولك مراسيل, فهذه حيلة غبية, فان ثبوت الكتاب يكفي لاثبات رأي صاحب الكتاب لما ينطق به, وهي حجة كافية.

                            فهذا يؤكد عدم العصمة من جهة
                            وايضا تنبيه عوام الشيعة لهذه المسائل حتى لايقعون في اشتباه

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

                              يا ابني لو كان كل كتاب مختلف فيه غير مقبول لسقطت الكثير من الكتب
                              فقد جاء في تحقيق فقه الرضا (لمؤسسة اهل البيت) في سلسلة مصادر بحار الانوار
                              واعتمد عليه بعدهما السيد صاحب الرياض وصاحب مفاتيح الاصول، والشيخ البحراني، والفاضل الكاشاني، وجعلوه في مصاف الأخبار ونقلوه في مؤلفاتهم بنحو الروايات)
                              وايضا من فقد صرح كبار علمائكم بهذه الكتاب مثل
                              محمد تقي المجلسي
                              محمد باقر المجلسي
                              أحمد النراقي (في عوائد الايام)



                              فكان ماذا ؟
                              لو عددت لك بعض أسماء علمائنا الذين شككوا في الكتاب ولم يقبلوه لرأيت الأضعاف المضاعفة

                              اعتماد الكتاب ليس دليلاً على صحته فلا يلزم من التشكيك في الكتاب إلا يعتمد عليه في التأييد لبعض الروايات فإن التشكيك لا يساوق الوضع فلا يمكن الجزم بتاتاً بوضعه


                              قد تبين أن الكتاب وجادة لا تصح نسبتها ، فكان ماذا؟
                              لم أنكر أن البعض النادر قد اعتبر بنسبة الكتاب ثم تبين عدم صحته مع ظهور الدليل على أنه وجادة فيها فرق ثمانئمة سنة

                              ولعلمك سأذكر لك بعض علمائنا ممن شككوا في الكتاب ولم يقبلوا بنسبته ومع ذلك فهم يذكرونه كمرجح أو مؤيد
                              وتأمل بعض كلاماتهم يا هداك الله

                              الكتاب : مصباح الفقاهة
                              المؤلف : السيد الخوئي
                              (فان في الكتاب قرائن قطعية تدل على عدم كونه لمثل مولانا الرضا (عليه السلام)، بل هو رسالة عملية ذكرت فيها الفتاوي والروايات بعنوان الافتاء، كما يظهر لمن يلاحظه، كيف وأكثر رواياته اما بعنوان روي وراوي ونحوهما، واما نقل عن الروات، خصوصا في آخر الكتاب، فانه ينقل فيه كثيرا عن ابن أبي عمير وزرارة والحلبي وصفوان ومحمد بن مسلم ومنصور وغيرهم (1). على أن فيه عبارات يقبح صدورها عن الامام (عليه السلام)..)

                              الكتاب : تدوين السنة
                              السيّد محمّد رضا الحسيني الجلالي
                              (وحكى ذلك السيد الميرزا محمد هاشم الأصفهاني في آخر رسالته في تحقيق حال الكتاب المعروف بفقه الرضا,وجعل الاحتمال الخامس في الرسالة : اتحاد فقه الرضا مع كتاب المنقبة هذا)

                              الكتاب : رمي الجمرات
                              للشيخ مكارم الشيرازي
                              (والواقع أنّ قرائن كثيرة في فقه الرضا تشير إلى أنّ هذا الكتاب كتاب فقهيّ لأحد كبار قدمائنا)

                              الكتاب : تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة (الديات)
                              تأليف: آية الله العظمى الشيخ محمّد الفاضل اللنكراني
                              (والظاهر إن مراده فقه الرضا الذي لم تثبت حجيته بل يصلح للتأييد)

                              وأيضاً قال :
                              (والظاهر إن مراده منه هو كتاب فقه الرضا (عليه السلام) الذي عرفت غير مرة عدم ثبوت حجيته)

                              الكتاب : تطور علم الفقه
                              آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء"قدس سره"
                              (كتاب فقه الرضا وإن كان في عقيدتي إن الكتاب على تقدير صحة النسبة انه قد مزجه بعض الرواة بالروايات المعارضة لما فيه...إلخ)

                              الكتاب : تاريخ الفقه الاسلامي وأدواره
                              العلاّمة المحقّق الشيخ جعفر السبحاني
                              (علي بن بابويه الصدوق الاَوّل (المتوفّى 329 هـ)
                              عرّفه النجاشي بقوله: "علي بن بابويه القمّي، أبو الحسن شيخ القمّيين في عصره ومتقدّمهم، وفقيههم وثقتهم، ثمّ ذكر أسماء كتبه التي منها: كتاب "الشرائع" وهي الرسالة إلى ابنه" (1) ومن المحتمل جداً انّه نفس كتاب فقه الرضا)


                              الكتاب : كتاب الطهارة، الأول
                              السيد الكلبايكاني
                              ( وأما رواية فقه الرضا (عليه السلام) فانها وان كانت ظاهرة في قول المشهور الا أنها غير قابلة للاعتماد لعدم اعتماد العلماء على صحة انتساب فقه الرضا الى الرضا عليه السلام )

                              كتاب : فقه الصادق
                              لآية الله السيد محمد صادق الروحاني
                              (واما الرضوي: فهو ضعيف السند، بل لم يثبت لنا كون كتاب فقه الرضا من كتب الروايات)



                              وغيرهم كثيرون
                              فمن أين لنا الوثوق بالكتاب ؟
                              ليس المنهج الشيعي يقوم على النقل عن فلان وعلان بل بالدليل المعتبر

                              فإن كان لديك سند متصل للكتاب فهات

                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو جمال الشوكي; الساعة 29-05-2010, 10:22 AM.

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي



                                فكان ماذا ؟
                                لو عددت لك بعض أسماء علمائنا الذين شككوا في الكتاب ولم يقبلوه لرأيت الأضعاف المضاعفة

                                اعتماد الكتاب ليس دليلاً على صحته فلا يلزم من التشكيك في الكتاب إلا يعتمد عليه في التأييد لبعض الروايات فإن التشكيك لا يساوق الوضع فلا يمكن الجزم بتاتاً بوضعه


                                قد تبين أن الكتاب وجادة لا تصح نسبتها ، فكان ماذا؟
                                لم أنكر أن البعض النادر قد اعتبر بنسبة الكتاب ثم تبين عدم صحته مع ظهور الدليل على أنه وجادة فيها فرق ثمانئمة سنة

                                ولعلمك سأذكر لك بعض علمائنا ممن شككوا في الكتاب ولم يقبلوا بنسبته ومع ذلك فهم يذكرونه كمرجح أو مؤيد
                                وتأمل بعض كلاماتهم يا هداك الله

                                الكتاب : مصباح الفقاهة
                                المؤلف : السيد الخوئي
                                (فان في الكتاب قرائن قطعية تدل على عدم كونه لمثل مولانا الرضا (عليه السلام)، بل هو رسالة عملية ذكرت فيها الفتاوي والروايات بعنوان الافتاء، كما يظهر لمن يلاحظه، كيف وأكثر رواياته اما بعنوان روي وراوي ونحوهما، واما نقل عن الروات، خصوصا في آخر الكتاب، فانه ينقل فيه كثيرا عن ابن أبي عمير وزرارة والحلبي وصفوان ومحمد بن مسلم ومنصور وغيرهم (1). على أن فيه عبارات يقبح صدورها عن الامام (عليه السلام)..)

                                الكتاب : تدوين السنة
                                السيّد محمّد رضا الحسيني الجلالي
                                (وحكى ذلك السيد الميرزا محمد هاشم الأصفهاني في آخر رسالته في تحقيق حال الكتاب المعروف بفقه الرضا,وجعل الاحتمال الخامس في الرسالة : اتحاد فقه الرضا مع كتاب المنقبة هذا)

                                الكتاب : رمي الجمرات
                                للشيخ مكارم الشيرازي
                                (والواقع أنّ قرائن كثيرة في فقه الرضا تشير إلى أنّ هذا الكتاب كتاب فقهيّ لأحد كبار قدمائنا)

                                الكتاب : تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة (الديات)
                                تأليف: آية الله العظمى الشيخ محمّد الفاضل اللنكراني
                                (والظاهر إن مراده فقه الرضا الذي لم تثبت حجيته بل يصلح للتأييد)

                                وأيضاً قال :
                                (والظاهر إن مراده منه هو كتاب فقه الرضا (عليه السلام) الذي عرفت غير مرة عدم ثبوت حجيته)

                                الكتاب : تطور علم الفقه
                                آية الله العظمى الشيخ علي كاشف الغطاء"قدس سره"
                                (كتاب فقه الرضا وإن كان في عقيدتي إن الكتاب على تقدير صحة النسبة انه قد مزجه بعض الرواة بالروايات المعارضة لما فيه...إلخ)

                                الكتاب : تاريخ الفقه الاسلامي وأدواره
                                العلاّمة المحقّق الشيخ جعفر السبحاني
                                (علي بن بابويه الصدوق الاَوّل (المتوفّى 329 هـ)
                                عرّفه النجاشي بقوله: "علي بن بابويه القمّي، أبو الحسن شيخ القمّيين في عصره ومتقدّمهم، وفقيههم وثقتهم، ثمّ ذكر أسماء كتبه التي منها: كتاب "الشرائع" وهي الرسالة إلى ابنه" (1) ومن المحتمل جداً انّه نفس كتاب فقه الرضا)


                                الكتاب : كتاب الطهارة، الأول
                                السيد الكلبايكاني
                                ( وأما رواية فقه الرضا (عليه السلام) فانها وان كانت ظاهرة في قول المشهور الا أنها غير قابلة للاعتماد لعدم اعتماد العلماء على صحة انتساب فقه الرضا الى الرضا عليه السلام )

                                كتاب : فقه الصادق
                                لآية الله السيد محمد صادق الروحاني
                                (واما الرضوي: فهو ضعيف السند، بل لم يثبت لنا كون كتاب فقه الرضا من كتب الروايات)



                                وغيرهم كثيرون
                                فمن أين لنا الوثوق بالكتاب ؟
                                ليس المنهج الشيعي يقوم على النقل عن فلان وعلان بل بالدليل المعتبر

                                فإن كان لديك سند متصل للكتاب فهات



                                يرد عليك المجلسي فقد كفي ووفى في ذلك, فهل تطلب سند للكتاب وهو معتمد عند علماءك؟
                                هل تطلب سند لكتب الاولين كلهم التي وصلت اليكم؟

                                قال المجلسي مفاتيح الاصول « وكتاب الفقه الرضا ( عليه السلام ) أخبرني به السيد الفاضل المحدث القاضي أمير حسين ـ طاب ثراه ـ بعد ما ورد أصفهان، قال. قد اتفق في بعض سني مجاورتي بيت الله الحرام، أن أتاني جماعة من أهل قم حاجين، وكان معهم كتاب قديم يوافق تاريخه عصر الرضا صلوات الله عليه، وسمعت الوالد ـ رحمه الله ـ أنه قال. سمعت السيد يقول. كان عليه خطه صلوات الله عليه، وكان عليه إجازات جماعة كثيرة من الفضلاء وقال السيد. حصل لي العلم بتلك القرائن أنه تأليف الإمام ( عليه السلام ) فأخذت الكتاب وكتبته وصححته، فأخذ والدي ـ قدس الله روحه ـ هذا الكتاب من السيد واستنسخه وصححه، وأكثر عباراته موافق لما يذكره الصدوق أبو جعفر بن بابويه في كتاب من لا يحضره الفقيهمن غير سند، وما يذكره والده في رسالته إليه، وكثير من الأحكام التي ذكرها أصحابنا ولا يعلم مستندها مذكورة فيه »

                                فهل هؤلاء لا سفقهون في الاسانيد؟
                                فقد جاء في تحقيق فقه الرضا (لمؤسسة اهل البيت) في سلسلة مصادر بحار الانوار
                                واعتمد عليه بعدهما السيد صاحب الرياض وصاحب مفاتيح الاصول، والشيخ البحراني، والفاضل الكاشاني، وجعلوه في مصاف الأخبار ونقلوه في مؤلفاتهم بنحو الروايات)
                                وايضا من فقد صرح كبار علمائكم بهذه الكتاب مثل
                                محمد تقي المجلسي
                                محمد باقر المجلسي
                                أحمد النراقي (في عوائد الايام)
                                فلعبة انكار الكتاب لعبة قديمة لا تنطلي علينا.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X