اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ،،،
مشتاقلكم كتير طبعاً ، وأتمنى أن تكونو بموفور الصحة والخير المديد وتحقيق جل الأمنيات ، توصيتكم أخواتي أخواتي نفذت والحمد لله تعالى وكان الدعاء بالعطاء والسمو والرقي والله للدعاء إن شاء الله هو المستجاب وبيده الخير انه على كل شئ قدير ، لم أشأ أن أتحدث عن عمرتي لأنها شئ خاص وجوهري ولكن أما بنعمة ربك فحدث وهي مآثر يطيب فيها الحديث.
أخوتي أخواتي كانت أمثال الحكم الإمام علي سلام الله عليه جل إهتمامي قولاً وفعلاً وتثبيتاً لهذا الأمر كنت كمن قال الأمر يدنو ويعمل كشعرة من لحيته الطاهرة الزكية في أفعالة.
شمسك تمحو ظلمة الغياهب
وغاية تسمو على الرغائب
ذهبت إلى نقطة التجمع التي يأخذنا منها الباص أو حركة الحملة المقررة أن أستعين بها بالنسبة للنقل والسكن ، ما كنت مآثراً أمر وجود أحداً في هذه الحملة قد يكون سبباً في وضعية غير مريحة لي من ضعاف النفوس الذي سوف أتطرق لبعض المواقف الذي ممرت بها والتي قد تكون ليس ذات شأن ولكن
)).
تأخر الباص وركب الناس وتوزعت الجوازات عليها سمات الدخول ، أما أنا فلا
، كانت ثقه كبيرة في خاطري وفي قلبي يدق ناقوسها ( يا علي ) مبتسماً ناضراً للسماء فرحاً بأنني ذاهب لا محاله ، وبعد ساعة من الزمن وبعد رحيل الباص الأول أتت الجوازات وكان الجميل في الأمر أن كل الجوازات الأخرى لم تصدر عليها سمات الدخول إلا جوازي انا
في كل الأحوال ذاهب يعني ذاهب فهيه دعوة الله ولا راد لأمره.
ركبنا الباص وقلبي بدأ بالإحساس بوجود الجود والتعمير وبدأ يسمو ويرقى لمستوى التغاضي حتى عن النوم ، والسبب هو أنني سوف أكون في رحاب ولقاء الله سبحانه وتعالى ، وزيارتي لرسوله الأعظم صلى الله عليه وعلى آله أجمعين ، وزيارة أئمة البقيع سلام الله عليهم.
كان في الباص في الخلف من هم الوهابية المتشددين الذين لم يعلموا في بداية الأمر أنني من أنصار الإمام ومن الشيعة الذي يجري دمهم كجريان الجرف العارم بحب الإمام علي سلام الله علي وعلى آله آثرت على نفسي بوجوب القول لا تحتك ولا تعدع الشيطان سبباً في وجود أي نقاش قد يكون مأثره غير أمره.
لا رفث و فسوق ولا جدال في الحج - تقربوا إلي نوعاً ما شيئاً فشيئاً ، وعرفوا أنني من الطائفة الشيعية الجعفرية ، إبتسموا إبتسامة غريبة فيها العادي وفيها من الغيض الذي لا أفهمة ، قلت في نفسي دعك يا علي ولا تحكم حتى يصدر الكلام وكن بالحسنى منشداً متفهماً فليس هذا أوان الأمر وليس هذا الهدف الذي تسمو إليه من رحلتك ، وبدأ النقاش الرمزي الطيب في بدايته وإنتهى بقول أحدهم أنتم تسبون أبو بكر وعمر
، سكتت وتبسمت وقلت لأكون على باب المسالمة حتى نهاية النقاش بيننا لأرى القناعة لديهم وكيف الأمر وما هم عليه ، تبسمت ضاحكاً وقلت لا يجوز الحكم والعجل هكذا فأنتم قلتم علينا بالرافضة وهذا الأمر لا يجوز وأنتم أعلم بأن الله لا يرضى به ، لم أشأ أن أدخل في نقاش واهي بيزنطي معهم ونحن على أعتاب الفجر وفي غاية الحضور لله ـ ذكرت له قصة الإمام الحسين وكان في جنبه أن ذكر بعض المآثر الطيبة عنه ، ولكن حين قال يزيد رضي الله عنه ، هنا إستشطت غضباً في وجهه وكأن الشيطان البار في نظري قد حضر فتذكرت ما قيل بحق الإمام علي سلام الله عليه ( يا أسد غالب ما شبيهك أسد ) قلت مباشرة وبقوة الإتقان له إن الحسين سلام الله عليه أبن فاطمة الزهراء سلام الله عليها أبن الإمام علي الذي قيل فيه لأعطين الراية لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، وهذا ما قيل دون تخصيص ، ويكفي في نهاية الأمر أنهم روح وريحانة الرسول الأعظم صلى الله عليه واله سيدي شباب أهل الجنة ، سكت وقال لا أعلم ،،، أأتحدث مع من في نظري بما لا يرقى لأدنى دون الدون من المستوى لتراب أقدامه سلام الله عليه ، وبعد هذا النقاش أخوتي أمر الأمر في نفسي بأن أتجاهلهم مع محاولتهم الكثيرة التي لا يسعني ذكرها لكثر ما فيها وإن كان في أمرها الطيب ولكن في سرها وبعد ما علمت جوهر نفوسهم وجب أن يكون الأمر هكذا والله حاجزاً عن قصدهم والقوة بالقوة اللهم جعلتني وأبقيتني ، والحمد له أني لا أواجه مضموناً على شاكلتهم أخوتي في بقاعنا وبلدنا هنا كخير ما فيها وأطهر من الذي واجهته لفئة منهم في هذه الرحلة . وبقيت على أثر طلب الأجر - لا رفث و لا فسوق ولا جدال في الحج.
أخوتي أخواتي ما أجمل ما مررت به :
1- القيام بعمرتين الثانية لطالبي الأمر.
2- الصلاة في حجر سيدنا إسماعيل عليه السلام لأكثر من مرة قد تتجاوز في مجملها 22 صلاة الواحدة منها بركعتين.
3- وجود الرابط الروحي القائم حتى الأن وحتى الآوان بيني وبين الله تعالى وهو إحساس صادق ينبع عن قناعة وتصديق.
- الدعاء بكثرة والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آل محمد
4- تقبيل الحجر الأسود ومنع قاطرة الرجال المتدافعين مسمحاً للنساء العاجزات بحكم طبيعة الضعف البدني والاتي يودون تقبيل الحجر الأسود حتى وجدت نفسي مضروباً على رأسي خارج الجمع سائلهن الدعاء قبلاً.
5- الدعاء والتكبير والتسبيح والإستغفار ضمن حجر إسماعيل وعلى جدار الكعبة المشرفة وكلي فخراً بهذه الصلة الطيبة متناحراً متباكياً حتى الرمق مستذكراً جل الأقوال الجليلة العظيمة ومنها حتى ( أه من قلة الزاد ووحشة الطريق وطول السفر ).
6- إن طولي كان سبباً بأني أمسكت بيدي الطرف الأسفل من باب بيت الله الحرام وهو أمر آل له الكثير بإلقاء علي القحفيات ( غطاء الرأس ) للتبرك به مما شدني الحارس على الأرض الذي جزاه الله بأجره بأن كاد أن يقع أرضاً بين الجموع وتناخر تركيزه عن الوقوف على قدمه.
7- وجود تلك الطيور الجميلة التي تطوف الكعبة ذاهباً وإياباً.
8- الحدث الأسمى والأقوى بأني لا مست الجدار أو السور الحديدي حول ضريح الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله. كأن الله أعمى عني جل الحرس ومما أدى ذلك لتدافع الرجال الأخرين الذين صدهم الحراس بقوة عنه ( الذي آثر الأمر فيه بنفسي ).
9- زيارة أئمة البقيع سلام الله عليهم وباب كان مفتوحاً في هذه الفترة وأغلق بعد رحيلي منه.
10 - الفخر الفخر يا الله البكاء على حبك والبقاء على حبك والسلام على الرسول الأعظم صلى الله عليه وعلى آله الببرة الأطهار.
11- بيوم واحد وقليل من بداية الثاني أنهيت قراءة 14 جزء من القرآن
12- أثرت على نفسي وتصدقت مزكياً بفضل الله والعلن مع تحفضي على ما جاء فيه مطلوب لغرض العبرة والإعتبار كخير طلب ، مآثراً على نفسي بالجوع مقتدياً بسيرة الإمام علي سلام الله عليه في هذا الأمر.
يقول الإمام علي: (ما رأيت ثروة موفورة إلا لديها حق مضيع).
ثم يبين ان هناك التزامات واجبة على الأغنياء كي يجعلوا نصيبا للفقراء في ثرواتهم وممتلكاتهم حيث تكون تلك الالتزامات مفروضة من قبل الله سبحانه وتعالى ولذا فإن هؤلاء الأغنياء مسؤولون أمامه تعالى عن معاناة الفقراء وجوع الجياع ومن هنا يقول: (إن الله سبحانه فرض في أموال الأغنياء أقوات للفقراء فما جاع فقير الا بما متع به غني والله تعالى سائلهم عن ذلك).
وأنا من ذوي الوسط.
مواقف طيبه :
1- ميزانية في المرة القادمة ( للشباشب ) كرم الله قارئ هذا الموضوع.
2- الكيس الأخضر الذي فيه نعلي وقال منهم أنه لي وسكتت عليه
، ماشياً حافياً مفاخراً بعزة وسطوة النفس في قرارتي وحالي ،كجواد لا صهوة له ـ والغرض الجود ومعروف الأمر فيه.
وغيرها الكثير من الحكم والمآثر وما قد واجهت الأمر فيه ،، ويبقى الأمر في الحكمة التي يؤتي فيها الله الخير.
وأما بنعمة ربك فحدث ...
الإمام الجواد عليه السلام ذروة العطاء وقمة العلم
تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة، والاعتلال على الله هلكة، والاصرار على الذنب امن لمكر الله ولا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرين).
"المؤمن يحتاج إلى ثلاث خصال: توفيق من الله وواعظ من نفسه وقبول ممن ينصحه".
"العفاف زينة الفقر، والشكر زينة البلاء ، والتواضع زينة الحسب، والفصاحة زينة الكلام، والحفظ زينة الرواية ، وخفض الجناح زينة العلم ، وحسن الادب زينة الورع، وبسط الوجه زينة القناعة، وترك ما لا يغني زينة الورع".
" من وثق بالله واتكل عليه نجاه الله من كل سوء ، وحرزه من كل عدو، ولو كانت المساوات رتقاً على عبد ثم اتقى الله لجعل الله له مخرجاً منها".
"من اصغى الى ناطق فقد عبده، فان كان الناطق عن الله فقد عبد الله، وان كان الناطق ينطق عن لسان ابليس فقد عبد ابليس ".
أخوكم
أمير الحكماء
السلام عليكم ،،،
مشتاقلكم كتير طبعاً ، وأتمنى أن تكونو بموفور الصحة والخير المديد وتحقيق جل الأمنيات ، توصيتكم أخواتي أخواتي نفذت والحمد لله تعالى وكان الدعاء بالعطاء والسمو والرقي والله للدعاء إن شاء الله هو المستجاب وبيده الخير انه على كل شئ قدير ، لم أشأ أن أتحدث عن عمرتي لأنها شئ خاص وجوهري ولكن أما بنعمة ربك فحدث وهي مآثر يطيب فيها الحديث.
أخوتي أخواتي كانت أمثال الحكم الإمام علي سلام الله عليه جل إهتمامي قولاً وفعلاً وتثبيتاً لهذا الأمر كنت كمن قال الأمر يدنو ويعمل كشعرة من لحيته الطاهرة الزكية في أفعالة.
شمسك تمحو ظلمة الغياهب
وغاية تسمو على الرغائب
ذهبت إلى نقطة التجمع التي يأخذنا منها الباص أو حركة الحملة المقررة أن أستعين بها بالنسبة للنقل والسكن ، ما كنت مآثراً أمر وجود أحداً في هذه الحملة قد يكون سبباً في وضعية غير مريحة لي من ضعاف النفوس الذي سوف أتطرق لبعض المواقف الذي ممرت بها والتي قد تكون ليس ذات شأن ولكن

تأخر الباص وركب الناس وتوزعت الجوازات عليها سمات الدخول ، أما أنا فلا


ركبنا الباص وقلبي بدأ بالإحساس بوجود الجود والتعمير وبدأ يسمو ويرقى لمستوى التغاضي حتى عن النوم ، والسبب هو أنني سوف أكون في رحاب ولقاء الله سبحانه وتعالى ، وزيارتي لرسوله الأعظم صلى الله عليه وعلى آله أجمعين ، وزيارة أئمة البقيع سلام الله عليهم.
كان في الباص في الخلف من هم الوهابية المتشددين الذين لم يعلموا في بداية الأمر أنني من أنصار الإمام ومن الشيعة الذي يجري دمهم كجريان الجرف العارم بحب الإمام علي سلام الله علي وعلى آله آثرت على نفسي بوجوب القول لا تحتك ولا تعدع الشيطان سبباً في وجود أي نقاش قد يكون مأثره غير أمره.
لا رفث و فسوق ولا جدال في الحج - تقربوا إلي نوعاً ما شيئاً فشيئاً ، وعرفوا أنني من الطائفة الشيعية الجعفرية ، إبتسموا إبتسامة غريبة فيها العادي وفيها من الغيض الذي لا أفهمة ، قلت في نفسي دعك يا علي ولا تحكم حتى يصدر الكلام وكن بالحسنى منشداً متفهماً فليس هذا أوان الأمر وليس هذا الهدف الذي تسمو إليه من رحلتك ، وبدأ النقاش الرمزي الطيب في بدايته وإنتهى بقول أحدهم أنتم تسبون أبو بكر وعمر

أخوتي أخواتي ما أجمل ما مررت به :
1- القيام بعمرتين الثانية لطالبي الأمر.
2- الصلاة في حجر سيدنا إسماعيل عليه السلام لأكثر من مرة قد تتجاوز في مجملها 22 صلاة الواحدة منها بركعتين.
3- وجود الرابط الروحي القائم حتى الأن وحتى الآوان بيني وبين الله تعالى وهو إحساس صادق ينبع عن قناعة وتصديق.
- الدعاء بكثرة والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آل محمد
4- تقبيل الحجر الأسود ومنع قاطرة الرجال المتدافعين مسمحاً للنساء العاجزات بحكم طبيعة الضعف البدني والاتي يودون تقبيل الحجر الأسود حتى وجدت نفسي مضروباً على رأسي خارج الجمع سائلهن الدعاء قبلاً.
5- الدعاء والتكبير والتسبيح والإستغفار ضمن حجر إسماعيل وعلى جدار الكعبة المشرفة وكلي فخراً بهذه الصلة الطيبة متناحراً متباكياً حتى الرمق مستذكراً جل الأقوال الجليلة العظيمة ومنها حتى ( أه من قلة الزاد ووحشة الطريق وطول السفر ).
6- إن طولي كان سبباً بأني أمسكت بيدي الطرف الأسفل من باب بيت الله الحرام وهو أمر آل له الكثير بإلقاء علي القحفيات ( غطاء الرأس ) للتبرك به مما شدني الحارس على الأرض الذي جزاه الله بأجره بأن كاد أن يقع أرضاً بين الجموع وتناخر تركيزه عن الوقوف على قدمه.
7- وجود تلك الطيور الجميلة التي تطوف الكعبة ذاهباً وإياباً.
8- الحدث الأسمى والأقوى بأني لا مست الجدار أو السور الحديدي حول ضريح الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله. كأن الله أعمى عني جل الحرس ومما أدى ذلك لتدافع الرجال الأخرين الذين صدهم الحراس بقوة عنه ( الذي آثر الأمر فيه بنفسي ).
9- زيارة أئمة البقيع سلام الله عليهم وباب كان مفتوحاً في هذه الفترة وأغلق بعد رحيلي منه.
10 - الفخر الفخر يا الله البكاء على حبك والبقاء على حبك والسلام على الرسول الأعظم صلى الله عليه وعلى آله الببرة الأطهار.
11- بيوم واحد وقليل من بداية الثاني أنهيت قراءة 14 جزء من القرآن
12- أثرت على نفسي وتصدقت مزكياً بفضل الله والعلن مع تحفضي على ما جاء فيه مطلوب لغرض العبرة والإعتبار كخير طلب ، مآثراً على نفسي بالجوع مقتدياً بسيرة الإمام علي سلام الله عليه في هذا الأمر.
يقول الإمام علي: (ما رأيت ثروة موفورة إلا لديها حق مضيع).
ثم يبين ان هناك التزامات واجبة على الأغنياء كي يجعلوا نصيبا للفقراء في ثرواتهم وممتلكاتهم حيث تكون تلك الالتزامات مفروضة من قبل الله سبحانه وتعالى ولذا فإن هؤلاء الأغنياء مسؤولون أمامه تعالى عن معاناة الفقراء وجوع الجياع ومن هنا يقول: (إن الله سبحانه فرض في أموال الأغنياء أقوات للفقراء فما جاع فقير الا بما متع به غني والله تعالى سائلهم عن ذلك).
وأنا من ذوي الوسط.
مواقف طيبه :
1- ميزانية في المرة القادمة ( للشباشب ) كرم الله قارئ هذا الموضوع.
2- الكيس الأخضر الذي فيه نعلي وقال منهم أنه لي وسكتت عليه

وغيرها الكثير من الحكم والمآثر وما قد واجهت الأمر فيه ،، ويبقى الأمر في الحكمة التي يؤتي فيها الله الخير.
وأما بنعمة ربك فحدث ...
الإمام الجواد عليه السلام ذروة العطاء وقمة العلم
تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة، والاعتلال على الله هلكة، والاصرار على الذنب امن لمكر الله ولا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرين).
"المؤمن يحتاج إلى ثلاث خصال: توفيق من الله وواعظ من نفسه وقبول ممن ينصحه".
"العفاف زينة الفقر، والشكر زينة البلاء ، والتواضع زينة الحسب، والفصاحة زينة الكلام، والحفظ زينة الرواية ، وخفض الجناح زينة العلم ، وحسن الادب زينة الورع، وبسط الوجه زينة القناعة، وترك ما لا يغني زينة الورع".
" من وثق بالله واتكل عليه نجاه الله من كل سوء ، وحرزه من كل عدو، ولو كانت المساوات رتقاً على عبد ثم اتقى الله لجعل الله له مخرجاً منها".
"من اصغى الى ناطق فقد عبده، فان كان الناطق عن الله فقد عبد الله، وان كان الناطق ينطق عن لسان ابليس فقد عبد ابليس ".
أخوكم
أمير الحكماء
تعليق