السلام عليكم
ذبحونا السنة باتهامنا في تحريف القران ونسوا انفسهم بالتحريف بشهادة كبار رواة السنة:
1-عن علقمة: دخلت في نفر من أصحاب عبد الله الشام، فسمع بنا أبو الدرداء، فأتانا فقال: أفيكم من يقرأ؟ فقلنا: نعم، قال: فأيكم أقرأ؟ فأشاروا إلي، فقال: إقرأ، فقرأت: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى، فقال: أنت سمعتها من فيّ صاحبك؟ قلت: نعم، قال: وأنا سمعتها من فيّ النبي وهؤلاء يأبون علينا.
2-أنا والله هكذا سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقرؤها وهؤلاء يريدونني أن أقرأها: وما خلق ، فلا أُتابعهم.
3-عن عمر بن الخطاب: إن الله بعث محمداً بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، ثم إنا كنا نقرأ ـ فيما نقرأ من كتاب الله ـ أن لا ترغبوا عن آبائكم....
فالرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت عليه البينة.
وعن سعيد بن المسيب ـ وهو من أكابر التابعين ـ عن عمر قوله: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل: لا نجد حدّين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة، فانا قد قرأناها.
4-عن أنس بن مالك (رضي الله عنه)، قال: دعا النبي (صلى الله عليه وسلم) على الذين قتلوا ـ يعني أصحابه ببئر معونة ـ ثلاثين صباحاً حين يدعو على رعل ولحيان وعصيّة عصت الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم)، قال أنس: فأنزل الله تعالى لنبيّه (صلى الله عليه وسلم) في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتى نسخ بعد: بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه.
5-عن البراء بن عازب، قال: نزلت هذه الآية: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَصَلاةِ العَصْرِ، فقرأناها ماشاء الله، ثم نسخها الله، فنزلت: (حَافِظُوا عَلى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى)، فقال رجل كان جالساً عند شقيق له: هي إذاً صلاة العصر؟ فقال البراء: قد أخبرتك كيف نزلت وكيف نسخها الله، والله أعلم.
6-عن أبي يونس مولى عائشة أُم المؤمنين عن عائشة: أنها أمرته أن يكتب لها مصحفاً، فلما بلغت (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ) قال: فأملت علي: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَالصَّلاةِ الوسطى وَصَلاةِ العَصْرِ، قالت: سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
7-عن زر عن أبي بن كعب (رضي الله عنه) قال: قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ( إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن، فقرأ: لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن نعتها لو أن ابن آدم سأل وادياً من مال فأعطيته سأل ثانياً وإن أعطيته سأل ثالثاً ولا يملا جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرانية ومن يعمل خيراً فلن يكفره
8-عن عائشة قالت: نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها.
كان فيما أنزل الله من القرآن ثم سقط: لا يحرم إلاّ عشر رضعات أو خمس معلومات.
9-عن أبي موسى الاشعري أنه قال لقراء أهل البصرة: إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة، فنسيتها غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملا جوفه إلاّ التراب، وكنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبّحات أولها: سبح لله ما في السماوات، فانسيتها غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة
10-عن زر بن حبيش قال: قال أبي بن كعب : يا زر، كأيّن تقرأ سورة الأحزاب؟ قلت: ثلاث وسبعون آية، قال: إن كانت لتضاهي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة، وإن كنا لنقرأ منها آية الرجم، وفي لفظ: وإن في آخرها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم، فرُفع فيما رُفع [ عب ط ص عم وابن منيع ن وابن جرير وابن المنذر وابن الانباري في المصاحف، قط في الإفراد، ك وابن مردويه ص .
11-قرأ أبي بن كعب : ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً إلاّ مَن تاب فان الله كان غفوراً رحيما، فذُكر لعمر فأتاه فسأله عنها، فقال: أخذتها من فيّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وليس لك عمل إلا الصفق بالأسواق . [ ع ابن مردويه ].
12-عن أبي إدريس الخولاني قال : كان أُبي يقرأ: إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حما لفسد المسجد الحرام فأنزل الله سكينته على رسوله، فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه، فبعث إليه فدخل عليه، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال: من يقرأ منكم سورة الفتح؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم، فغلّظ له عمر ، فقال أُبيّ: لاتكلّم، قال: تكلم، فقال: لقد علمت أني كنت أدخل على النبي (صلى الله عليه وسلم) ويقرؤني وأنت بالباب، فإن أحببت أن أُقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلاّ لم أُقرئ حرفاً ما حييتُ، قال: بل أقرئ الناس [ ن وابن أبي داود في المصاحف ك وروى ابن خزيمة بعضه ].
13-عن بجالة قال: مرّ عمر بن الخطاب بغلام وهو يقرأ في المصحف: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أُمهاتهم وهو أبٌ لهم، فقال: يا غلام حكّها، قال: هذا مصحف أُبَيّ، فذهب إليه فسأله، فقال: إنه كان يلهيني القرآن ويلهيك الصفق بالأسواق.
14-عن المسور بن مخرمة قال: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: ألم نجد فيما أُنزل علينا: أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة؟ فانا لم نجدها، قال: أُسقط فيما أُسقط من القرآن.
15-عن عائشة أنها قالت: كانت سورة الأحزاب تُقرأ في زمن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مائتي آية، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن
المصادر:
1-صحيح البخاري 6/210
2-صحيح مسلم 1/565 ، صحيح الترمذي 5/191 ، وقال : هذا حديث حسن صحيح
3-صحيح البخاري 8/208 كتاب المحاربين من أهل الردة ـ باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت ، صحيح مسلم 3/1317 ، مسند أحمد 1/40 و55 ، الموطأ 2/824 : 10 ، مسند أحمد 1/36 و43 ، الإتقان في علوم القرآن 1/206 و2/42 و3/83 وقال : إن الله بعث محمداً .
4-صحيح البخاري 5/136 ـ 137 باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة و 4/22 و26 باب فضل الجهاد والسير ، مسند أحمد 3/109
5-صحيح مسلم 1/437 ـ 438
6-الموطأ 1/138: 25، صحيح مسلم 1/437 ـ 438 ، فتح الباري 8/158
7-المستدرك 2/224 وقال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي ، كنز العمال 2/567
8-سنن ابن ماجه 1/625
9-- صحيح مسلم 726 ، 1050
10-كنز العمال 2/567
11-المصدر السابق 2/568
12-كنز العمال 2/568 ـ 594
13-المصدر السابق 2/569
14-المصدر السابق : 567
15-الإتقان في علوم القرآن 3/82 ، الدر المنثور 5/180
وما رايكم يااهل السنة بالدليل القاطع والبرهان الساطع
ما نقول الا لاحول ولاقوة الا بالله
ذبحونا السنة باتهامنا في تحريف القران ونسوا انفسهم بالتحريف بشهادة كبار رواة السنة:
1-عن علقمة: دخلت في نفر من أصحاب عبد الله الشام، فسمع بنا أبو الدرداء، فأتانا فقال: أفيكم من يقرأ؟ فقلنا: نعم، قال: فأيكم أقرأ؟ فأشاروا إلي، فقال: إقرأ، فقرأت: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى، فقال: أنت سمعتها من فيّ صاحبك؟ قلت: نعم، قال: وأنا سمعتها من فيّ النبي وهؤلاء يأبون علينا.
2-أنا والله هكذا سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقرؤها وهؤلاء يريدونني أن أقرأها: وما خلق ، فلا أُتابعهم.
3-عن عمر بن الخطاب: إن الله بعث محمداً بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، ثم إنا كنا نقرأ ـ فيما نقرأ من كتاب الله ـ أن لا ترغبوا عن آبائكم....
فالرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت عليه البينة.
وعن سعيد بن المسيب ـ وهو من أكابر التابعين ـ عن عمر قوله: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل: لا نجد حدّين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة، فانا قد قرأناها.
4-عن أنس بن مالك (رضي الله عنه)، قال: دعا النبي (صلى الله عليه وسلم) على الذين قتلوا ـ يعني أصحابه ببئر معونة ـ ثلاثين صباحاً حين يدعو على رعل ولحيان وعصيّة عصت الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم)، قال أنس: فأنزل الله تعالى لنبيّه (صلى الله عليه وسلم) في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتى نسخ بعد: بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه.
5-عن البراء بن عازب، قال: نزلت هذه الآية: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَصَلاةِ العَصْرِ، فقرأناها ماشاء الله، ثم نسخها الله، فنزلت: (حَافِظُوا عَلى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى)، فقال رجل كان جالساً عند شقيق له: هي إذاً صلاة العصر؟ فقال البراء: قد أخبرتك كيف نزلت وكيف نسخها الله، والله أعلم.
6-عن أبي يونس مولى عائشة أُم المؤمنين عن عائشة: أنها أمرته أن يكتب لها مصحفاً، فلما بلغت (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ) قال: فأملت علي: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَالصَّلاةِ الوسطى وَصَلاةِ العَصْرِ، قالت: سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
7-عن زر عن أبي بن كعب (رضي الله عنه) قال: قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ( إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن، فقرأ: لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن نعتها لو أن ابن آدم سأل وادياً من مال فأعطيته سأل ثانياً وإن أعطيته سأل ثالثاً ولا يملا جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرانية ومن يعمل خيراً فلن يكفره
8-عن عائشة قالت: نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها.
كان فيما أنزل الله من القرآن ثم سقط: لا يحرم إلاّ عشر رضعات أو خمس معلومات.
9-عن أبي موسى الاشعري أنه قال لقراء أهل البصرة: إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة، فنسيتها غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملا جوفه إلاّ التراب، وكنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبّحات أولها: سبح لله ما في السماوات، فانسيتها غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة
10-عن زر بن حبيش قال: قال أبي بن كعب : يا زر، كأيّن تقرأ سورة الأحزاب؟ قلت: ثلاث وسبعون آية، قال: إن كانت لتضاهي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة، وإن كنا لنقرأ منها آية الرجم، وفي لفظ: وإن في آخرها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم، فرُفع فيما رُفع [ عب ط ص عم وابن منيع ن وابن جرير وابن المنذر وابن الانباري في المصاحف، قط في الإفراد، ك وابن مردويه ص .
11-قرأ أبي بن كعب : ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً إلاّ مَن تاب فان الله كان غفوراً رحيما، فذُكر لعمر فأتاه فسأله عنها، فقال: أخذتها من فيّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وليس لك عمل إلا الصفق بالأسواق . [ ع ابن مردويه ].
12-عن أبي إدريس الخولاني قال : كان أُبي يقرأ: إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حما لفسد المسجد الحرام فأنزل الله سكينته على رسوله، فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه، فبعث إليه فدخل عليه، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال: من يقرأ منكم سورة الفتح؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم، فغلّظ له عمر ، فقال أُبيّ: لاتكلّم، قال: تكلم، فقال: لقد علمت أني كنت أدخل على النبي (صلى الله عليه وسلم) ويقرؤني وأنت بالباب، فإن أحببت أن أُقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلاّ لم أُقرئ حرفاً ما حييتُ، قال: بل أقرئ الناس [ ن وابن أبي داود في المصاحف ك وروى ابن خزيمة بعضه ].
13-عن بجالة قال: مرّ عمر بن الخطاب بغلام وهو يقرأ في المصحف: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أُمهاتهم وهو أبٌ لهم، فقال: يا غلام حكّها، قال: هذا مصحف أُبَيّ، فذهب إليه فسأله، فقال: إنه كان يلهيني القرآن ويلهيك الصفق بالأسواق.
14-عن المسور بن مخرمة قال: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: ألم نجد فيما أُنزل علينا: أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة؟ فانا لم نجدها، قال: أُسقط فيما أُسقط من القرآن.
15-عن عائشة أنها قالت: كانت سورة الأحزاب تُقرأ في زمن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مائتي آية، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن
المصادر:
1-صحيح البخاري 6/210
2-صحيح مسلم 1/565 ، صحيح الترمذي 5/191 ، وقال : هذا حديث حسن صحيح
3-صحيح البخاري 8/208 كتاب المحاربين من أهل الردة ـ باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت ، صحيح مسلم 3/1317 ، مسند أحمد 1/40 و55 ، الموطأ 2/824 : 10 ، مسند أحمد 1/36 و43 ، الإتقان في علوم القرآن 1/206 و2/42 و3/83 وقال : إن الله بعث محمداً .
4-صحيح البخاري 5/136 ـ 137 باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة و 4/22 و26 باب فضل الجهاد والسير ، مسند أحمد 3/109
5-صحيح مسلم 1/437 ـ 438
6-الموطأ 1/138: 25، صحيح مسلم 1/437 ـ 438 ، فتح الباري 8/158
7-المستدرك 2/224 وقال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي ، كنز العمال 2/567
8-سنن ابن ماجه 1/625
9-- صحيح مسلم 726 ، 1050
10-كنز العمال 2/567
11-المصدر السابق 2/568
12-كنز العمال 2/568 ـ 594
13-المصدر السابق 2/569
14-المصدر السابق : 567
15-الإتقان في علوم القرآن 3/82 ، الدر المنثور 5/180
وما رايكم يااهل السنة بالدليل القاطع والبرهان الساطع
ما نقول الا لاحول ولاقوة الا بالله
تعليق