الأنصاري

الحمد لله فقد أعترفت لأن الشيعة لايقولون بما قال أصحابك

فهل وقع النسخ في حياة الرسول أم نزل الوحي على أحد الصحابة


وأين رأي من قال بتلك الآيات من تحريف القرآن رأي علمائنا ذكرته أنت وواضح أين رأي من صرح بذلك

ننتظرك

معسل أنت الظاهر تكثر من المعسل لدرجة إنك ماتقدر تقرأ؟؟؟

سبحان الله علمائك يعترفون بنسخ هذه الآيات وأنت تقول تعترف؟؟؟؟

انت تعرف معنى النسخ ولا لا؟؟؟
أنتم اتهمتونا بالتحريف وقلت لكم منسوخة ماصدقتوا ، أجيب كلام علمائكم وماتصدقون؟؟
ارجع اقرأ وبعدين تعال شوف الظاهر المصيبة أفقدتك عقلك!!!!!!!

معسل وين راح ذو الحدين؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السيد ابو القاسم الخوئي المرجع الأعلى للشيعه قدس
يقول عن نسخ التلاوه
-----------------------------------------------
"إن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف والإسقاط"
" إن القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنة لأنهم يقولون بجواز نسخ التلاوة " ([346]).( البيان في تفسير القرآن ص205 . )
-------------------------------------------------------------------------------
الأنصاري يقول
----------أبو جعفر محمد الطوسي الملقب بشيخ الطائفة :
يقول (النسخ في القرآن من أقسام ثلاثة منها مانسخ لفظه دون حكمه ، كآية الرجم وهي قوله والشيخ والشيخ إذا زنيا)التبيان في تفسير القرآن 1/13في المقدمة ، وأشار لذلك في صفحة 394 شرح آية 106 من سورة البقرة.
------------------------
جميل رائع

فسر لي وجود
ثمان روايات متواتره منتهيه لابن عمر تدل بوضوح بأن اّية الرجم توراتيه .

وهذه الروايات في مصادركم

حَدَّثَنَا عَبْدُاللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ا أَنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ فَقَالُوا نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ فَقَالَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى (آيَةِ الرَّجْمِ ) فَقَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا فَقَالَ لَهُ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا (آيَةُ الرَّجْمِ) فَقَالُوا صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا (آيَةُ الرَّجْمِ ) فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا قَالَ عَبْدُاللَّهِ فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَجْنَأُ عَلَى الْمَرْأَةِ يَقِيهَا الْحِجَارَةَ *البخاري – المناقب


4190 حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا أَبُو ضَمْرَةَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ا أَنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ مِنْهُمْ وَامْرَأَةٍ قَدْ زَنَيَا فَقَالَ لَهُمْ كَيْفَ تَفْعَلُونَ بِمَنْ زَنَى مِنْكُمْ قَالُوا نُحَمِّمُهُمَا وَنَضْرِبُهُمَا فَقَالَ لَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ الرَّجْمَ فَقَالُوا لَا نَجِدُ فِيهَا شَيْئًا فَقَالَ لَهُمْ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ كَذَبْتُمْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فَوَضَعَ مِدْرَاسُهَا الَّذِي يُدَرِّسُهَا مِنْهُمْ كَفَّهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ فَطَفِقَ يَقْرَأُ مَا دُونَ يَدِهِ وَمَا وَرَاءَهَا وَلَا يَقْرَأُ آيَةَ الرَّجْمِ فَنَزَعَ يَدَهُ عَنْ آيَةِ الرَّجْمِ فَقَالَ مَا هَذِهِ فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ قَالُوا هِيَ آيَةُ الرَّجْمِ فَأَمَرَ بِهِمَا فَرُجِمَا قَرِيبًا مِنْ حَيْثُ مَوْضِعُ الْجَنَائِزِ عِنْدَ الْمَسْجِدِ فَرَأَيْتُ صَاحِبَهَا يَحْنِي عَلَيْهَا يَقِيهَا الْحِجَارَةَ * البخاري – تفسير القرآن


6320 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنِي عَبْدُاللَّهِ بْنُ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ا قَالَ أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ بِيَهُودِيٍّ وَيَهُودِيَّةٍ قَدْ أَحْدَثَا جَمِيعًا فَقَالَ لَهُمْ مَا تَجِدُونَ فِي كِتَابِكُمْ قَالُوا إِنَّ أَحْبَارَنَا أَحْدَثُوا تَحْمِيمَ الْوَجْهِ وَالتَّجْبِيهَ قَالَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ ادْعُهُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ بِالتَّوْرَاةِ فَأُتِيَ بِهَا فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ وَجَعَلَ يَقْرَأُ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا فَقَالَ لَهُ ابْنُ سَلَامٍ ارْفَعْ يَدَكَ فَإِذَا آيَةُ الرَّجْمِ تَحْتَ يَدِهِ فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا قَالَ ابْنُ عُمَرَ فَرُجِمَا عِنْدَ الْبَلَاطِ فَرَأَيْتُ الْيَهُودِيَّ أَجْنَأَ عَلَيْهَا * البخاري – الحدود


6336 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِاللَّهِ حَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ا أَنَّهُ قَالَ إِنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ فَقَالُوا نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ قَالَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ فَقَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا فَقَالَ لَهُ عَبْدُاللَّهِ بْنُ سَلَامٍ ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ قَالُوا صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي عَلَى الْمَرْأَةِ يَقِيهَا الْحِجَارَةَ * البخاري – الحدود


6988 حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ا قَالَ أُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ وَامْرَأَةٍ مِنَ الْيَهُودِ قَدْ زَنَيَا فَقَالَ لِلْيَهُودِ مَا تَصْنَعُونَ بِهِمَا قَالُوا نُسَخِّمُ وُجُوهَهُمَا وَنُخْزِيهِمَا قَالَ ( فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) فَجَاءُوا فَقَالُوا لِرَجُلٍ مِمَّنْ يَرْضَوْنَ يَا أَعْوَرُ اقْرَأْ فَقَرَأَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى مَوْضِعٍ مِنْهَا فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهِ قَالَ ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهِ آيَةُ الرَّجْمِ تَلُوحُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ عَلَيْهِمَا الرَّجْمَ وَلَكِنَّا نُكَاتِمُهُ بَيْنَنَا فَأَمَرَ بِهِمَا فَرُجِمَا فَرَأَيْتُهُ يُجَانِئُ عَلَيْهَا الْحِجَارَةَ * البخاري – التوحيد


3211 حَدَّثَنِي الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى أَبُو صَالِحٍ حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَقَ أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ أُتِيَ بِيَهُودِيٍّ وَيَهُودِيَّةٍ قَدْ زَنَيَا فَانْطَلَقَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ حَتَّى جَاءَ يَهُودَ فَقَالَ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ عَلَى مَنْ زَنَى قَالُوا نُسَوِّدُ وُجُوهَهُمَا وَنُحَمِّلُهُمَا وَنُخَالِفُ بَيْنَ وُجُوهِهِمَا وَيُطَافُ بِهِمَا قَالَ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فَجَاءُوا بِهَا فَقَرَءُوهَا حَتَّى إِذَا مَرُّوا بِآيَةِ الرَّجْمِ وَضَعَ الْفَتَى الَّذِي يَقْرَأُ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ وَقَرَأَ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا وَرَاءَهَا فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ وَهُوَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ مُرْهُ فَلْيَرْفَعْ يَدَهُ فَرَفَعَهَا فَإِذَا تَحْتَهَا آيَةُ الرَّجْمِ فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ كُنْتُ فِيمَنْ رَجَمَهُمَا فَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَقِيهَا مِنَ الْحِجَارَةِ بِنَفْسِهِ و حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ يَعْنِي ابْنَ عُلَيَّةَ عَنْ أَيُّوبَ ح و حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي رِجَالٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْهُمْ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ أَنَّ نَافِعًا أَخْبَرَهُمْ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ رَجَمَ فِي الزِّنَى يَهُودِيَّيْنِ رَجُلًا وَامْرَأَةً زَنَيَا فَأَتَتِ الْيَهُودُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ بِهِمَا وَسَاقُوا الْحَدِيثَ بِنَحْوِهِ و حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ مِنْهُمْ وَامْرَأَةٍ قَدْ زَنَيَا وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ * مسلم – الحدود


3856 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مِالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ إِنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الزِّنَا فَقَالُوا نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا فَجَعَلَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ ثُمَّ جَعَلَ يَقْرَأُ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ ارْفَعْ يَدَيْكَ فَرَفَعَهَا فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ فَقَالُوا صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي عَلَى الْمَرْأَةِ يَقِيهَا الْحِجَارَةَ * أبو داود – الحدود


1288 حَدَّثَنَا مَالِك عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ جَاءَتِ الْيَهُودُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ فَقَالُوا نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى (آيَةِ الرَّجْمِ ) ثُمَّ قَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا (آيَةُ الرَّجْمِ ) فَقَالُوا صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا (آيَةُ الرَّجْمِ ) فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وَسَلَّمَ فَرُجِمَا فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي عَلَى الْمَرْأَةِ يَقِيهَا الْحِجَارَةَ قَالَ مَالِك يَعْنِي يَحْنِي يُكِبُّ عَلَيْهَا حَتَّى تَقَعَ الْحِجَارَةُ عَلَيْهِ * مالك – الحدود

---------------------------------------------------------------
ماذا تقول الان
اّية الرجم من القران ونسخت نسخ تلاوه

أو اّية توراتيه

نتظر الرد ثم نستطرد هلك عمر أراد والله العالم دس اّيه
توراتيه في كتاب الله وذاك أعظم من التحريف

هذا بفضل الدروس التي يحضرها عند اليهود
وما قصر كعب الأحبار

باقي التفاسير والمصادر التاريخيه التي تثبت بأنها توراتيه .

عمر أراد كتابتها في القران !!
ابن عمر توراتيه !!
علماء السنه نسخ تلاوه !!
من نصدق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لم تكن آية الرجم كما تقول آية توراتية ولكن الحكم نفسه كما شرعه الله تعالى للمسلمين فقد حكم به أيضا عند اليهود فهل هناك مايمنع؟ ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم ألزم اليهود بما عندهم
وعلماؤك على أي حال اعترفوا بهذه الآية واعترفوا بنسخها .

لكن قل لي من أين أتيتم بسورة الولاية ؟

وسورة النورين؟؟

أما مانقلته من كلام الخوئي فكلام مردود عليه ، فلقد أثبت أن ماذكرتم من آيات عندنا منسوخة تتهموننا فيها بالتحريف أن علماءك ذكروها واعترفوا بنسخها
ونحن نتكلم بإثبات وكلام الخوئي الذي ذكرت مجرد دعوى بلادليل
من قال لك إن قولنا بالنسخ هو التحريف؟
أثبت
لكننا نثبت بمالايقبل مجالا للشك أن التحريف من ضرورات المذهب الشيعي:

قال الشيخ المفيد :

" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.

2 - أبو الحسن العاملي :

" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].

3 - نعمة الله الجزائري :

" إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].

4 - محمد باقر المجلسي :

في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :

" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] " أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟

5 - سلطان محمد الخراساني :

قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك " [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].

6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني :

قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي اخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر" [( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبه العدنانية - البحرين ص 126].

كبار علماء الشيعه يقولون بأن القول بتحريف ونقصان القرآن من ضروريات مذهب الشيعة

ومن هؤلاء العلماء :

1 - أبو الحسن العاملي : إذ قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة " [المقدمه الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني)].

2 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني : إذ قال : " وكونه : أي القول بالتحريف " من ضروريات مذهبهم " أي الشيعة " [مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين].

ولدي الكثير من هذه الروايات إن شئت!!

السيد ابو القاسم الخوئي المرجع الأعلى للشيعه قدس
يقول عن نسخ التلاوه
-----------------------------------------------
"إن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف والإسقاط"
" إن القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنة لأنهم يقولون بجواز نسخ التلاوة " ([346]).( البيان في تفسير القرآن ص205 . )
-------------------------------------------------------------------------------
----------أبو جعفر محمد الطوسي الملقب بشيخ الطائفة :
يقول (النسخ في القرآن من أقسام ثلاثة منها مانسخ لفظه دون حكمه ، كآية الرجم وهي قوله والشيخ والشيخ إذا زنيا)التبيان في تفسير القرآن 1/13في المقدمة ، وأشار لذلك في صفحة 394 شرح آية 106 من سورة البقرة

أي تناقض عند القوم !!!!

صدق الله العظيم القائل:

(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)

بدون تعليق

Re: لابأس برفع الموضوع..

لاتفرحوا

فان ذكر لك ذو حدين روايات ومن مصادرقليله فسوف ازيدك مايندى له جبينك

الانصاري

يا اخ في كلام الشيخ الطوسي..استحلفك بالله وهذة في المرة الرابعة
ان تكمل الرواية هل هي اعتراف ام قول من جماعة المخالفين يكفيكم بتر الروايات من اجل حماية انفسكم في تحريفكم لايات القران الكريم.

يا اخواني الكرام بصراحة دققوا بالدلائل التي ذكرتها اول الموضوع هل تدل على النسخ كما يدعي الانصاري ام لا؟

اما النسخ يا معاند هو بقاء التلاوة ونسخ الحكم غير ذلك يعتبر تحريف كما تواترت الاخبار عندكم في نقص وزيادة ايات القران.

واتفق علماء الامامية ببقاء اللفظ ونسخ الحكم مثل قوله تعالىوالذين يتوفون منكم ويذرون ازواجا وصية لازواجهم متاعا الى الحول غير اخراج)
ثبتت الاية ونسخ الحكم الى(والذين يتوفون منكم ويذرون ازواجا يتربصن بانفسهن اربعة اشهر وعشرا) صدق العلي العظيم.

وهناك المزيد من التحريف عندكم اذا اردت, لاتحاول تغطية الجريمة فانها مكشوفة والحمدلله.

ما اقول الا: الى ما ذهبتوا اليه انتم من نزول سور وايات نسخت تلاوتها وبقيت احكامها مثل الرجم وسورة الخلع وغيرهما مم رويتموه في صحاحكم ومسانيدكم والاصل في هذا الاختراع المذهل النائل على جائزة اوسكار في هذة العقيدة كثرة الروايات تحريف القران في كتبكم المعتبرة فراو انهم لو اعترفوا بالايات الواردة في هذة الروايات شنع عليكم مخالفوكم بسبب القول بالتحريفات الكثيرة ولو انكرتوا صحة هذة الروايات على كثرتها وصراحتها سرى الشك في جميع رواياتكم وصحاحكم ومسانيدكم وتكذيب جمع من اعاظمهم مثل عمر بن الخطاب وعائشة وغيرهما فالتجاتوا الى اختراع هذة العقيدة المتناقضة في نفسها اذ ما معنى كونه من القران ولكن لا يقرا في القران بل خارجة.

من يسمعك تردد الطوسي الطوسي وكأنه لم يقل بالتحريف إلا الطوسي وكأنني لم أنقل لك إلا كلام الطوسي
ثم إذا كان عندك كلام للطوسي تريد نقله فضعه هنا فلم أمنعك
لقد نقلت كلام الطبرسي والمجلسي والمفيد والخوئي فهل تريد أجمع لك أمة الشيعة على صعيد واحد حتى تصدقهم أنهم حرفوا القرآن؟؟

والله الذي لاإله إلا هو إن أمة الشيعة الإثني عشرية مجمعة فعلا على تحريف القرآن ولو كان الأمر غير ذلك لكفروا الطوسي والمجلسي والمفيد والبحراني والطوسي والطبرسي والقمي وكل من قال بتحريف القرآن ، أو حتى أعلنوا برائتهم منهم ، ولكن إلى وقت هذا الرد لم يعلن شيعي واحد برائته من هؤلاء المحرفين الذين أضافوا سورا للقرآن الكريم ، وليس مجرد تحريف
ولكن كلما يفعلونه هو مجرد ذر للرماد في العيون حتى يداروا عن أهل السنة فعلتهم الخبيثة في تحريفهم للقرآن
حتى الآن تراوغ ولم تستطع الرد
وبدأت تخرج عن الموضوع حين أعيتك الحجة
فأين ردودك على ماذكرته من كلام المجلسي والطبرسي والمفيد والقمي وغيرهم ؟؟؟
أما ماذكرته عن النسخ فقد ذكرت لك الأنواع الثلاثة عند علماءك فمن المعاند؟؟؟؟
أما ماتقوله عن الجريمة المكشوفه فنعم والله :

لقد أصبحت جريمتكم ممكشوفة للعالم كله بعد أن كانت مخبئة في سراديب الحوزات.
وعلى أمل أن تجيب ولو على نصف ماذكرته لك!!!

يا اخ لاتحاول التلاعب مثل الثعالب

جاوب على اسئلتي رجاء في المصادر المستفيضة في تحريف القران عندكم انا بينت لك روايات كثيرة من عندكم ولا تدل على الناسخ والمنسوخ ,هيا دافع عن نفسك!!!!

انا قلت لك انت لاتفهم ولا سوف تفهم كلام علمائنا لانهم في كتاب واحد
ترى جملة تؤيد التحريف وجملة تنكر التحريف ايضا في الناسخ والمنسوخ
فهذا لايمكن ان يكون الراوي او العالم مؤيدا ومنكرا في نفس الوقت لموضوع معين لابد من شيء ومفهوم معين .

انتظر ردك ..وماذا تقول ببطلان نسخ التلاوة او الاية

كالعادة انقلب السحر على الساحر...........................

اكثروا من هذه المواضيع اللتي تصبح وبالا عليكم ايها الشيعة

وقد قال الله في كتابه ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بير منها أو مثلها ) وقد قال النبي ( أنزل القرآن على سبعة أحرف ) وقد يسمع الصحابة بعض هذه الأحرف دون بعض . و أما المصحف العثماني الموجود فهو من جمع عثمان والصحابةرضي الله عنهم وأرادوا جمع المسلمين على حرف واحد حتى لايتنازعوا .

أما اعترافك بورود التناقض في كتاب واحد ، فأقول لك هذا كثير جدا في كتبكم ، وهذا مصداق قوله تعالى (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا

وذكرت لك كلام علمائك حول وجود الأنواع الثلاثة من النسخ عندكم أيضا لكن لاندري من الذي لايفهم؟
اقرأ
المجلسي : حيث صحح آية الرجم ثم قال (وعدت هذه الآية ممانسخت تلاوتها دون حكمها)مرآة العقول 23/ 267.

أبو جعفر الطوسي :
إذ قال قد نسخ التلاوة والحكم معا مثل ماروي عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزله الله عشر رضعات يحرمن ثم نسخن)التبيان 1 /13
أبو علي الطبرسي:
جاءت أخبار كثيرة بأن أشياء كانت في القرآن فنسخ تلاوتها فمنها ماروي عن أبي موسى أنهم كانوا يقرأون (لو أن لابن آدم واديين من مال لابتغى إليهما ثالثا ولايملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب ثم رفع) مجمع البيان شرح الآية 106 من سورة البقرة

وقد رددت عليك في الموضوع الآخر حتى لانشتت الجهود فإن أردت أن نكرر الردود فلابأس فالأمر يسير بالنسبة لي
وإن أردت أن نبقى في موضوع (الورطة العظيمة التي وضعكم علماؤكم فيها)
http://www.yahosein.net/vb/showthrea...8579#post88579
فأعتقد أنه أفضل
لأنني أحضر لك مفاجأة الموسم!!!!!!!