نفترض (عدم وجود كتب لاهــل السنــة) ..... ســؤال : من قـتــــل عـمـرو بن ود؟

[علي بن سليمان]

نفترض جدا, عدم وجود كتب لاهل السنة اعزهم الله

فكيف نثبت ما حدث في قصة مبارزة عمرو بن ود مع الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه؟


هل هي حقيقة عندكم ام خيال في كتبكم

[عزيز الشمري]

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الأغبياء أكيد يقولون قتله نعثل
أو ابن صهاك

[اميرة قاسم]

الأخ علي بن سليمان
نحن نعمل على تكذيب وتشويه والتشكيك بكل ما يبعث في النفس الفخر والأعتزاز من هذه المصادر ونجعل من المثالب والأخطاء والمساوىء معلومات مقدسة لا يمكن التشكيك فيها وعلينا نشرها والمبالغة فيها,,,, لماذا لا ادري ؟؟؟؟
اقول لهم دائما لا تذكرونا بما يزيدنا حزننا وألمـا وذكرونا بمـا يزيـدنـا فخـرا وعـزا ولا أحـد يجيب .....

[علي بن سليمان]

مافي دليل الى الان؟

[سيد نزار البحراني]

http://www.mezan.net/sayed_jaafar/al-sahih_min_sirat_alimam_ali/04/015.html

[سيد نزار البحراني]

http://www.mezan.net/sayed_jaafar/al-sahih_min_sirat_alimam_ali/04/019.html

[جنان أمير النحل]

ههههههههههههه
الحمدلله الذي جعل أعدائنا من الحمقى ..
الظاهر شي عرعور قله انه مو موجودة بكتبنا وهذا شمر عن زنوده
وجاء يتحدى ..فعلاً كالرعاع

[علي بن سليمان]

http://www.mezan.net/sayed_jaafar/al-sahih_min_sirat_alimam_ali/04/015.html

هل تنقل لي مصدر واحد من تلك المصادر فيها دليل صحيح يستحق الاعتماد عليه؟

فقط دليل واحد لا اكثر

[Majnoon 3abes]

ماذا تريد بالضبط؟؟

[6 laith]

اللهم صل على محمد وآل محمد

يرفع ..........

[المتيم بالنبي]

الحمد لله الجبار والصلاة والسلام على نبيه المختار
محمد وعلى ال بيته الطيبين الاطهار
واللعن الدائم الابدي المغلظ على اعدائهم ومنكري فضائلهم
يبدو ان النواصب في هذه الايام اشتاقو الى سيف علي ذو الفقار الذي قتّل اجدادهم به ابا الحسن
فأراهم يفتحو هذا الموضوع في كل المنتدايات
محاولين التنقيص من هذه المبارزة العظيمة,التي لم يستطع احد من الفجرة المنافقين,,التقدم للكافر عمرو بن عبدود
واخص بذالك الفرار عمر الذي اقامو الدنيا ولم يقعدوه
بشجاعته الوهمية,,التي لم يسطر لنا التاريخ شيئاّ منها
على كل حال.
روى شيخنا الجليل ورائيس المحدثين
الشيخ الصدوق" أعلى الله مقامه " في الخصال ص 553 - 558
حديث المناشدة المشهور عن الامام علي
ونستقطع موضع الشاهد من الحديث لطوله:
31 - حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( ر ) قالا : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ( ثقة جليل عظيم القدر ) ، عن الحكم بن - مسكين الثقفي ( ثقة ) ، عن أبي الجارود ( وثقه السيد الخوئي ودافع عنه واستدل علي وثاقته ) وهشام أبي ساسان ، وأبي طارق السراج ، عن عامر بن واثلة قال :
{ وذكر مناشدة الامام علي عليه السلام الى ان قال}

قال : نشدتكم بالله هل فيكم أحد جاء عمرو بن عبد ود ينادي هل من مبارز ، فكعتم عنه كلكم فقمت أنا فقال لي رسول الله (ص) : إلى أين تذهب ، فقلت : أقوم إلى هذا الفاسق ، فقال : إنه عمرو بن عبد ود ، فقلت : يا رسول الله (ص) إن كان هو عمرو بن - عبد ود فأنا علي بن أبي طالب ، فأعاد علي (ع) الكلام ، وأعدت عليه ، فقال : إمض على اسم الله ، فلما قربت منه قال : من الرجل ؟ قلت : علي بن أبي طالب ، قال : كفو كريم ارجع يا إبن أخي فقد كان لأبيك معي صحبة ومحادثة فأنا أكره قتلك ، فقلت له : يا عمرو إنك قد عاهدت الله ألا يخيرك أحد ثلاث خصال إلا اخترت إحديهن فقال : اعرض علي ، قلت : تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، و تقر بما جاء من عند الله ، قال : هات غير هذه ، قلت : ترجع من حيث جئت ، قال : والله لا تحدث نساء قريش بهذا أني رجعت عنك ، فقلت : فأنزل فأقاتلك قال : أما هذه فنعم ، فنزل فاختلفت أنا وهو ضربتين فأصاب الحجفة وأصاب السيف رأسي وضربته ضربة فانكشف رجليه فقتله الله على يدي ، ففيكم أحد فعل هذا [ غيري ] ؟ قالوا : اللهم لا .

فسلام الله علي سيدي ومولاي يااأمير المؤمنين

لافتى الا علي ولاسيف الا ذو الفقار

[علي بن سليمان]

عن أبي الجارود ( وثقه السيد الخوئي ودافع عنه واستدل علي وثاقته )

انا ما احب التلاعب في التصحيح والتضعيف
وننقل لك بعض كلام شيخكم الخوئي في ابي الجاورد

موقع الخوئي:

(1) في مرآة العقول 26 : 466 عن قيس بن سعد قال : « كنت كثيراً اُساير أمير المؤمنين (عليه السلام) إذا سار إلى وجه من الوجوه ، فلمّا قصد النهروان وصرنا بالمدائن وكنت يومئذ مسايراً له إذ خرج إليه قوم من أهل المدائن ، إلى أن قال : وكان في من تلقّاه دهقان ، وكانت الفرس تحكم برأيه في النجوم ، فجرى بينه وبين علي (عليه السلام) بعض الأسئلة ، فقال الدهقان : لا أدري ، ثم قال علي (عليه السلام) : لو علمت ذلك لعلمت أنّك تحصي عقود القصب في هذه الأجمة . ومضى أمير المؤمنين فهزم أهل النهروان فقتلهم وعاد بالغنيمة والظفر فقال الدهقان : ليس هذا العلم بما في أيدي أهل زماننا ، هذا علم مادّته من السماء » وهي ضعيفة بأبي الجارود زياد بن المنذر .
http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=4946

وفي التهذيب 1 : 459 / 1497 ، والوافي 25 : 534 / 37 . والوسائل 5 : 306 / أبواب أحكام المساكن ب3 ح10 عن الأصبغ بن نباتة قال « قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : من جدّد قبراً أو مثّل مثالا فقد خرج عن الإسلام » وهي ضعيفة بأبي الجارود ، إلى غير ذلك من المطلقات .
http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=4943



وبرواية أبي الجارود عن الأصبغ بن نباتة قال «قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : من حدّد قبراً ...»(3) بناء على أن النسخة الصحيحة «حدد» أي جعل القبر محدداً وعلى وجه التسنيم .
لكن تقدّم(4) أن سند الرواية ضعيف، لورود الذم في أبي الجارود فقد ورد أنه كذاب وأنه كافر ، كما أن متنها لم يثبت لتردِّده بين احتمالات ونسخ متعدِّدة .
http://www.al-khoei.us/books/?id=1463


(2) في الكافي 5 : 150 / 1 ، والتهذيب 7 : 6 / 16 ، والوافي 17 : 435 / 1 ، والوسائل 17 : 381 / أبواب آداب التجارة ب1 ح1 عن الأصبغ بن نباتة قال : « سمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول على المنبر : يامعشر التجّار الفقه ثم المتجر ـ ثلاثاً ـ إلى أن قال : التاجر فاجر ، والفاجر في النار ، إلاّ من أخذ الحق وأعطى الحق » وهي ضعيفة بأبي الجارود وعثمان ابن عيسى . وغير ذلك من الروايات المذكورة في المصادر المزبورة ، والمستدرك 13 : 249 / أبواب آداب التجارة ب3 .
http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=4945

اترك عنك التلاعب بالتصحيح والتضعيف

[Malik13]

صاحب الموضوع..بما أنك تفترض عدم وجود كتب السنه..هل من الممكن أن تنقل لنا شروط القبول بالروايات التاريخيه بحسب مباني الشيعه؟



يقول أكرم ضياء العمري أيضاً: أما اشتراط الصحة الحديثية في قبول الأخبار التاريخية التي لا تمس العقيدة والشريعة ففيه تعسف كثير، والخطر الناجم عنه كبير، لأن الروايات التاريخية التي دوَّنها أسلافنا المؤرخون لم تُعامَل معاملة الأحاديث بل تمّ التساهل فيها، وإذا رفضنا منهجهم فإن الحلقات الفارغة في تاريخنا ستمثل هوة سحيقة بيننا وبين ماضينا مما يولد الحيرة والضياع والتمزق والانقطاع… لكن ذلك لا يعني التخلي عن منهج المحدِّثين في نقد أسانيد الروايات التاريخية، فهي وسيلتنا إلى الترجيح بين الروايات المتعارضة، كما أنها خير معين في قبول أو رفض بعض المتون المضطربة أو الشاذة عن الإطار العام لتاريخ أمتنا. ولكن الإفادة ينبغي أن تتم بمرونة آخذين بعين الاعتبار أن الأحاديث غير الروايات التاريخية، وأن الأولى نالت من العناية ما يمكنها من الصمود أمام قواعد النقد الصارمة. اهـ

[علي بن سليمان]

صاحب الموضوع..بما أنك تفترض عدم وجود كتب السنه..هل من الممكن أن تنقل لنا شروط القبول بالروايات التاريخيه بحسب مباني الشيعه؟



يقول أكرم ضياء العمري أيضاً: أما اشتراط الصحة الحديثية في قبول الأخبار التاريخية التي لا تمس العقيدة والشريعة ففيه تعسف كثير، والخطر الناجم عنه كبير، لأن الروايات التاريخية التي دوَّنها أسلافنا المؤرخون لم تُعامَل معاملة الأحاديث بل تمّ التساهل فيها، وإذا رفضنا منهجهم فإن الحلقات الفارغة في تاريخنا ستمثل هوة سحيقة بيننا وبين ماضينا مما يولد الحيرة والضياع والتمزق والانقطاع… لكن ذلك لا يعني التخلي عن منهج المحدِّثين في نقد أسانيد الروايات التاريخية، فهي وسيلتنا إلى الترجيح بين الروايات المتعارضة، كما أنها خير معين في قبول أو رفض بعض المتون المضطربة أو الشاذة عن الإطار العام لتاريخ أمتنا. ولكن الإفادة ينبغي أن تتم بمرونة آخذين بعين الاعتبار أن الأحاديث غير الروايات التاريخية، وأن الأولى نالت من العناية ما يمكنها من الصمود أمام قواعد النقد الصارمة. اهـ

هل الرواية التي نقلها صاحبك تعتبر تاريخية بحته ولاتوجد فيها اي احكام؟
وهل استدلال الامام علي بضي الله عنه عليها كان بلا سبب؟

بل فيها مطعن بالصحابة انهم لم يستطيعوا الخروج, فهذا مطعن ولانقبل برواية تاريخية غير صحيحة مصدرها كذاب فيها مطعن في عمار بن ياسر وبلال وحذيفة وابوذر وغيرهم من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم.
وفيها ايضا قول رسول الله , فلاتجعل فعل وقول الرسول مثل الروايات التاريخية التي فيها عدد الابل والخيول في معركة معينة.

فمتى كان الطعن في الصحابة
وقول الرسول من الروايات التاريخية؟



.

[Malik13]

هل الرواية التي نقلها صاحبك تعتبر تاريخية بحته ولاتوجد فيها اي احكام؟
وهل استدلال الامام علي بضي الله عنه عليها كان بلا سبب؟

بل فيها مطعن بالصحابة انهم لم يستطيعوا الخروج, فهذا مطعن ولانقبل برواية تاريخية غير صحيحة مصدرها كذاب فيها مطعن في عمار بن ياسر وبلال وحذيفة وابوذر وغيرهم من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم.

وفيها ايضا قول رسول الله , فلاتجعل فعل وقول الرسول مثل الروايات التاريخية التي فيها عدد الابل والخيول في معركة معينة.

إذن لا تقبل برواياتكم الصحيحه التي تقول بهروب الصحابه في أحد و حنين أيضا لأن فيها مطعن عليهم